Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

تأرجح الذهب بعد أن أظهر تقرير مهم للوظائف إن التوظيف الأمريكي ظل ضعيفاً الشهر الماضي على الرغم من انخفاض معدل البطالة، مما يثير جدلاً حول وتيرة خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في اجتماعه لشهر سبتمبر.

وزادت وظائف غير الزراعيين 142 ألف بعد تعديلات بالخفض للشهرين السابقين، وفق ما أظهرت بيانات مكتب إحصاءات العمل يوم الجمعة. انخفض معدل البطالة إلى 4.2%. تأرجحت عوائد السندات الأمريكية والدولار قبل أن ينخفضا، في حين ارتفع المعدن الأصفر 0.5% قبل أن يمحو المكاسب. يسعر الآن متداولو عقود المبادلات فرصة بنسبة 50% لخفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة خمسين نقطة أساس هذا الشهر.

وقال مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي إنهم قلقون الآن بشأن سوق العمل أكثر من التضخم. ومع انخفاض ضغوط الأسعار إلى حد كبير عن ذروتها وقت الجائحة، من المتوقع أن يبدأ صانعو السياسة خفض أسعار الفائدة هذا الشهر.

قفز المعدن بأكثر من 20% هذا العام، بدعم من التفاؤل المتزايد بأن يتحول الاحتياطي الفيدرالي إلى التيسير النقدي. ولاقى الصعود دعماً أيضاً من مشتريات قوية خارج المقصورة وطلب قوي على الملاذات الآمنة بسبب الصراعات في الشرق الأوسط وأوكرانيا.

انخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 2513.13 دولار للأونصة في الساعة 4:12 مساءً بتوقيت القاهرة، بعد أن بلغ مستوى قياسيا عند 2531.75 دولار في أغسطس.

زادت الوظائف الأمريكية بأقل من المتوقع في أغسطس، لكن انخفاض معدل البطالة إلى 4.2% أشار إلى استمرار تباطؤ مرتب لسوق العمل والذي قد لا يبرر خفضاً كبيراً لسعر الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي هذا الشهر.

زادت وظائف غير الزراعيين بمقدار 142 ألف وظيفة الشهر الماضي بعد زيادة معدلة بالخفض بلغت 89 ألف في يوليو، وفق ما أعلنه مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل يوم الجمعة. وتوقع اقتصاديون استطلعت رويترز آرائهم زيادة الوظائف 160 ألف بعد زيادة معلنة في السابق 114 ألف في يوليو. تراوحت التقديرات بين 100 ألف و245 ألف وظيفة.

وربما لا تشير الزيادة الأقل من المتوقع في الوظائف إلى تدهور في أوضاع سوق العمل.

يأتي الانخفاض في معدل البطالة بعد أربعة أشهر متتالية من الزيادات، والذي رفع المعدل إلى أعلى مستوى منذ نحو ثلاث سنوات عند 4.3% في يوليو. وفي وقت سابق يوم الجمعة، شهدت أسواق المال إحتمالية بنحو 43% لخفض سعر الفائدة نصف بالمئة في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يومي 17 و18 سبتمبر، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي. وكانت إحتمالية خفض سعر الفائدة 25 نقطة أساس حوالي 57%.

وزاد متوسط الأجر في الساعة 0.4% في أغسطس بعد ارتفاعه 0.2% في يوليو. وزادت الأجور 3.8% على أساس سنوي بعد ارتفاعها 3.6% في يوليو. ولازال النمو القوي للأجور يدعم الاقتصاد من خلال إنفاق المستهلك.

فقدت الأسهم الأمريكية زخمها، مع تصاعد القلق لدى وول ستريت قبل أقل من 24 عشرين ساعة من صدور تقرير الوظائف الأمريكي المرتقب بشدة.

واصل مؤشر إس آند بي 500 تراجعاته لليوم الثالث على التوالي، رغم صعود مجموعة من شركات التقنية الكبرى. فيما لم تكد تتحرك السندات الأمريكية، مع تسعير المتداولين تخفيضات بأكثر من 100 نقطة أساس لسعر فائدة الاحتياطي الفيدرالي في 2024. ويعني ذلك توقع خفضاً ضخماً قبل أن ينتهي العام. وارتفع النفط بعد أن أرجأت أوبك بلس زيادة إنتاجها من الخام المخطط لها.

وقبل صدور بيانات الوظائف الأمريكية، كشفت بيانات أن قطاع الخدمات الأميركي نما بوتيرة متواضعة حيث إستقر مؤشر معهد إدارة التوريد للخدمات دون تغيير يذكر عند 51.5 نقطة. تشير القراءات فوق الخمسين نقطة إلى نمو. هذا ونزل المؤشر الفرعي للتوظيف إلى 50.2 نقطة. في نفس الأثناء، أضافت الشركات الأمريكية أقل عدد وظائف منذ بداية 2021 بينما جاءت طلبات إعانة البطالة دون التوقعات.

من جانبه، قال كريس لاركن رئيس قسم التداول لدى " إيتريد" في مورغان ستانلي"بعد الأرقام المتضاربة التي صدرت اليوم، الأمر يتوقف على تقرير الوظائف غداً لإعطاء المستثمرين قراءة أوضح حول حالة سوق العمل". وتابع "نحن الآن في بيئة فيها الخبر جيد جيد والخبر السيئ سيئ، ولا تزال الأسواق تحاول معرفة ما إذا كان الاقتصاد يتباطأ أكثر من اللازم، وما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي قد تأخر في التحرك".  

انخفض مؤشر اس آند بي 500 دون مستوى 5500 نقطة، في حين ارتفع مؤشر بلومبرغ "للسبعة الكبار" الذي يضم شركات التقنية العملاقة 1.2%. كما انخفض مؤشر "راسل 2000" للأسهم الصغيرة 0.8%. فيما تعافى سهم إنفيديا، مع قول محللين في "بنك أوف أمريكا" أن الانخفاض الأخير خلق فرصة شراء "معززة". وقفزت تسلا بفضل خطط لإطلاق ميزة مساعدة قائد السيارة (القيادة الذاتية) في الصين وأوروبا.

تراجع عائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات نقطة أساس واحدة إلى 3.75%. وتأرجح الدولار.

وارتفعت أسعار النفط بأكثر من دولار للبرميل، مع تداول العقود الآجلة لخام برنت فوق 74 دولار للبرميل قبل أن تقلص المكاسب. وذكرت أوبك في بيان إن ثمانية أعضاء من أوبك بلس، التحالف الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها بقيادة روسيا، وافقوا على تمديد تخفيضاتهم الطوعية الإضافية بمقدار 2.2 مليون برميل يومياً لمدة شهرين حتى نهاية نوفمبر. كانت خام برنت هبط إلى أدنى مستوياته هذا العام يوم الأربعاء.

نما قطاع الخدمات الأمريكي بوتيرة متواضعة للشهر الثاني على التوالي في أغسطس حيث توقف مقياس التوظيف فعلياً عن النمو وهبطت الطلبات المتراكمة.

إستقر مؤشر معهد إدارة التوريد لنشاط الخدمات دون تغيير يذكر عند 51.5 نقطة. تشير القراءات فوق الخمسين نقطة إلى توسع. وانخفض مؤشر التوظيف إلى 50.2 نقطة خلال الشهر، وفقاً للبيانات الصادرة يوم الخميس.

وبعد التحسن بشكل طفيف في يوليو، هبط مؤشر الطلبات غير المنجزة حوالي 7 نقاط، الانخفاض الأكبر منذ عام. وبينما يتعرض هذا المؤشر لتقلبات، يهدد الإنكماش في حجم الطلبات غير المنجزة على مدى الأشهر الثلاثة السابقة بدفع الشركات لخفض أعداد العاملين لديها وساعات العمل.

وأظهرت البيانات الحكومية يوم الأربعاء إن أعداد الوظائف الشاغرة انخفضت إلى أدنى مستوى منذ بداية 2021، في حين تسارعت وتيرة تسريح العاملين في يوليو. وتبرز بيانات الوظائف الشاغرة، مقرونة بخامس شهر على التوالي من إنكماش نشاط التصنيع، نمواً اقتصادياً أضعف.

ويسبق مسح معهد إدارة التريد بيانات حكومية يوم الجمعة التي من المتوقع أن تظهر وتيرة أسرع بشكل معتدل لنمو الوظائف في أغسطس بعد أحد أضعف الزيادات منذ الجائحة. ورغم الزيادة المتوقعة، سيكون متوسط الزيادة خلال ثلاثة أشهر الأقل منذ 2021.

وتوسع مؤشر نشاط شركات الخدمات—الذي يوازي مؤشر نشاط المصانع، بوتيرة أبطأ من المتوقع في حين نمت الطلبات الجديدة بوتيرة أسرع طفيفا فقط من الشهر السابق.

ارتفع الذهب يوم الخميس مدفوعاً بتوقعات واسعة بدورة عميقة من تخفيضات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بدءاً  من هذا الشهر.

صعد السعر الفوري للذهب 1% إلى 2518.92 دولار للأونصة بحلول الساعة 1221 بتوقيت جرينتش. وسجل المعدن مستوى قياسياً مرتفعاً 2531.60 دولار يوم 20 أغسطس.

عزز المستثمرون الرهانات على قيام الاحتياطي الفيدرالي بخفض أكبر من المتوقع في السابق لأسعار الفائدة في سبتمبر بعد أن أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن عدد الوظائف الشاغرة انخفض إلى أدنى مستوى في ثلاث سنوات ونصف في يوليو، في إشارة إلى فقدان سوق العمل للزخم.

في المقابل، دفع التخفيض المتوقع على نطاق واسع الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب الفعلي لإستئناف عمليات الشراء خلال الأشهر الأربعة الماضية.

يأتي ذلك بعد ثلاث سنوات من التدفقات الخارجة وقتما فضل المستثمرون الغربيون الباحثون عن ملاذ آمن سوق السندات الأمريكي، الذي كان فيه العوائد المرتفعة، بدلاً من الذهب الذي لا يدر عائداً.

يرتفع المعدن النفيس 22% حتى الآن هذا العام، في طريقه نحو أكبر مكسب سنوي منذ 2020 وسط رهانات على تخفيضات قادمة لأسعار الفائدة الأمريكية وطلب على الملاذات الآمنة مدفوع بعدم يقين جيوسياسي واقتصادي بالإضافة إلى مشتريات قوية من البنوك المركزية.

تحولت أسعار الذهب إلى الصعود يوم الأربعاء مدعومة بضعف الدولار وانخفاض عوائد السندات الأمريكية بعد أن أشار انخفاض في الوظائف الأمريكية الشاغرة  إلى إحتمالية خفض كبير لسعر الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي في اجتماعه للسياسة النقدية هذا الشهر.

وصعد السعر الفوري للذهب 0.1% إلى 2494.00 دولار للأونصة في الساعة 1535 بتوقيت جرينتش، متعافياً من أدنى مستوى في أسبوعين عند 2471.80 دولار الذي سجله في وقت سابق من الجلسة. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.1% إلى 2525.70 دولار.

وأظهرت بيانات إن الوظائف الشاغرة الأمريكية في يوليو انخفضت إلى أدنى مستوى منذ ثلاث سنوات ونصف.

وعزز المتداولون الرهانات على قيام الاحتياطي الفيدرالي بخفض سعر الفائدة 50 نقطة أساس في اجتماعه يومي 17 و18 سبتمبر، برفع هذه الاحتمالية إلى حوالي 49% من 41% قبل مباشرة صدور البيانات، حسبما تظهر العقود الآجلة لأسعار الفائدة.

وسيتم التدقيق في تقريري ايه دي بي لوظائف القطاع الخاص وطلبات إعانة البطالة يوم الخميس وتقرير وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة بحثاً عن إشارات بشأن مسار خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.

وتتوقع الأسواق تخفيضات بمقدار 100 نقطة أساس بنهاية العام، في إشارة إلى خفض بمقدار 50 نقطة أساس في أحد الاجتماعات الثلاثة القادمة للاحتياطي الفيدرالي.

قال بنك سيتي في رسالة بحثية يوم الأربعاء إنه إذا لم تخفض أوبك بلس الإنتاج أكثر، فإن متوسط سعر النفط قد ينخفض إلى 60 دولار للبرميل في 2025 بسبب انخفاض الطلب وزيادة المعروض من دول خارج أوبك.

وأضاف سيتي أنه بينما من الممكن حدوث تعاف فني، فإن السوق قد تفقد الثقة في دفاع أوبك بلس عن مستوى 70 دولار للبرميل إذا لم تلتزم المجموعة بمواصلة تخفيضات الإنتاج الحالية لأجل غير مسمى.

وإذا انخفضت أسعار خام برنت إلى نطاق ال60 دولار، فإن التدفقات المالية قد تقودها لمزيد من النزول، ربما إلى 50 دولار للبرميل قبل تعاف محتمل، وفق ما قاله محللون لدى سيتي.

وأشار سيتي إلى أن التوترات الجيوسياسية كان متوقع في باديء الأمر أن ترفع أسعار النفط، لكن كل تعافي منذ أكتوبر 2023 فقد زخمه. وأضاف إن السوق تعترف الآن بأن التوترات لا تؤدي بالضرورة إلى انخفاض الإنتاج أو مشاكل في المرور، مما يجعل الارتفاعات فرصة للبيع.

وتابع إن عودة الإنتاج في ليبيا مؤخراً والتوقعات بأن التعطل هناك سيكون قصير الأجل، نظراً لغياب قتال متواصل، دفع بعض المشاركين في السوق لإستئناف بيع الخام.

ويوصي سيتي بالبيع مع الارتفاعات عندما يقترب من برنت من 80 دولار، نظراً لديناميكيات السوق الحالية.

وتجاوب جولدمان ساكس الاسبوع الماضي مع هذه التوقعات المتغيرة بخفض متوسط توقعاته لخام برنت في 2025 والنطاق السعري بمقدار 5 دولارات للبرميل، مستشهداً بتباطؤ الطلب في الصين.

على النقيض، يتوقع يو.بي.إس أن يرتفع برنت فوق 80 دولار للبرميل خلال الأشهر المقبلة، زاعماً أن سوق الخام يبقى غير مزود بإمدادات كافية رغم ضعف الطلب الصيني، حيث يبقى الطلب قوياً في دول أخرى.

انخفض عدد الوظائف الشاغرة الأمريكية في يوليو إلى أدنى مستوى منذ بداية 2021 وارتفعت وتيرة تسريح العمالة، بما يتماشى مع علامات أخرى على تباطؤ الطلب على العمالة.

أظهر مسح "الوظائف الشاغرة ودوران العمالة" الذي يصدر عن مكتب إحصاءات العمل إن أعداد الوظائف المتاحة هبطت إلى 7.67 مليون من قراءة معدلة بالخفض 7.91 مليون في الشهر السابق.

وكان الرقم أقل من كاقة التقديرات في مسح بلومبرج للاقتصاديين.

ويتزامن الانخفاض في الوظائف الشاغرة مع بيانات صدرت مؤخراً تظهر تباطؤ سوق العمل، والذي يثير القلق لدى مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي. ويتباطأ نمو الوظائف وترتفع البطالة ويواجه الباحثون عن وظائف صعوبة أكبر في العثور على فرصة عمل، مما يثير المخاوف من ركود محتمل.

وأوضح صانعو السياسة إنهم لا يريدون أن يروا تباطؤاً أكثر في سوق العمل ومن المتوقع على نطاق واسع أن يبدأوا خفض أسعار الفائدة في اجتماعهم القادم بعد أسبوعين.

وبعد بيانات مخيبة للوظائف في يوليو وتعديل بخفض كبير للوظائف في العام حتى مارس، يولي مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي والمشاركون في السوق  اهتماماً وثيقاً لبيانات الوظائف لشهر أغسطس المقرر صدورها يوم الجمعة—خاصة إذا أدى تقرير ضعيف جديد إلى خفض كبير لسعر الفائدة.

محا خام برنت مكاسبه في 2024 حيث تطغى المخاوف بشأن الطلب لدى أكبر اقتصادين في العالم على المخاطر الجيوسياسية المتزايدة.

ونزل خام القياس العالمي عن 75 دولار للبرميل ليلامس أدنى سعر له خلال تعاملات جلسة منذ ديسمبر 2023.

وتأتي عمليات البيع وسط مخاوف بشأن المعروض الطلب. ومن المقرر أن تضيف منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها (أوبك بلس) 180 ألف برميل يومياً من الإمدادات خلال أسابيع حيث يستعيدون تدريجياً الإنتاج المتوقف، بحسب مندوبين مشاركين في المناقشات.

في نفس الوقت، يؤدي استمرار الضعف في الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، إلى تفاقم مخاوف جديدة بشأن الاقتصاد الأمريكي.

هبطت أسعار الذهب إلى أدنى مستوياتها منذ أكثر من أسبوع يوم الثلاثاء، تحت ضغط من قوة الدولار، بينما يترقب المستثمرون صدور بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية التي قد تحدد حجم الخفض المحتمل لسعر الفائدة في اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 1% إلى 2475.39 دولار للأونصة بحلول الساعة 1420 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.9% إلى 2505.80 دولار.

فيما إستقر الدولار قرب أعلى مستوى في أسبوعين، مما يجعل الذهب أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وسيكون التركيز على تقرير الوظائف الأمريكية يوم الجمعة بجانب مسوح معهد إدارة التوريد والوظائف الشاغرة وتقرير توظيف القطاع الخاص المقرر صدورها في وقت لاحق من هذا الأسبوع.

وتسعر الأسواق فرصة بنسبة 63% لخفض بمقدار 25 نقطة أساس عندما يجتمع الاحتياطي الفيدرالي يومي 17 و18 سبتمبر، مع إحتمالية 37% لخفض بمقدار 50 نقطة أساس، وفق ما أظهرت أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

ويتجه المعدن النفيس نحو تحقيق أفضل أداء سنوي منذ 2020، مدفوعاً بتفاؤل المستثمرين بشأن تخفيضات قادمة لأسعار الفائدة الأمريكية ومخاوف مستمرة حول الصراع في الشرق الأوسط.