Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

سجل الين الياباني أدنى مستوى له في عام مقابل الدولار يوم الاثنين، مع ترقب المتداولين مجموعة أخرى من بيانات التضخم الأمريكية التي من المتوقع أن تقدم المزيد من الدلائل هذا الأسبوع حول ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي لديه المزيد من العمل للقيام به لكبح ضغوط الأسعار.

سينصب تركيز معظم المتداولين بقوة على أرقام مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي المقرر صدوره يوم الثلاثاء بعد أن خفف اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي هذا الشهر من موقفه المتشدد على الرغم من أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل ألمح الأسبوع الماضي إلى أن المعركة ضد التضخم قد لا تنتهي بعد.

صرح مات سيمبسون، كبير محللي السوق في سيتي إندكس، بالإضافة إلى البيانات، يصطف المزيد من المتحدثين باسم الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع ومن المرجح أن يرددوا صدى الرئيس باويل في ترك الباب مفتوح لمزيد من الزيادات.

كان رد فعل السوق ضعيف على الأخبار التي أعلنت قبل وقت قصير من إغلاق تداول العملات الأجنبية في نيويورك يوم الجمعة بأن وكالة موديز خفضت توقعاتها للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى "سلبي".

استقر مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة الدولار مقابل سلة من العملات، عند 105.80.

ومع ذلك، لم يكن هناك ارتياح كبير للين، الذي تعرض لضغوط من ارتفاع عوائد السندات الأمريكية واستمرار قوة الدولار.

لامست العملة اليابانية لفترة وجيزة 151.78 ين مقابل الدولار يوم الاثنين، وهو أدنى مستوى جديد خلال عام. واستقرت آخر مرة عند 151.75.

استقر الاسترليني عند 1.2231 دولار قبل بيانات متوسط الدخل الأسبوعي في المملكة المتحدة يوم الثلاثاء وقراءة مؤشر أسعار المستهلكين يوم الأربعاء، بعد أن أظهرت بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأسبوع الماضي فشل الاقتصاد في النمو.

ويحوم اليورو حول 1.0688 دولار.

اظهرت أرقام صادرة عن مكتب الإحصاءات الوطنية يوم الجمعة أن الاقتصاد البريطاني الراكد فشل في النمو في الفترة من يوليو إلى سبتمبر، لكنه تمكن على الأقل من تجنب بداية الركود.

وكان التغير بنسبة 0% في الناتج المحلي الإجمالي في الربع الثالث أفضل قليلا من توقعات انخفاض بنسبة 0.1% في استطلاع أجرته رويترز لآراء الاقتصاديين، والذي قال العديد من المحللين إنه من المرجح أن يمثل بداية الركود.

صرح بنك إنجلترا الأسبوع الماضي إنه يتوقع نمو اقتصادي صفر العام المقبل – وهي خلفية صعبة لرئيس الوزراء ريشي سوناك الذي من المتوقع على نطاق واسع أن يدعو لإجراء انتخابات وطنية في عام 2024 – لكنه أبقى أسعار الفائدة عند أعلى مستوى منذ 15 عام مع استمراره في محاربة التضخم الذي يتجاوز ثلاثة أضعاف هدفه البالغ 2%.

فشل الاقتصاد البريطاني في استعادة نفس النمو الذي كان يتمتع به قبل الأزمة المالية العالمية في 2008-2009، وتضغط التوقعات الضعيفة على وزير المالية جيريمي هانت للتوصل إلى إجراءات داعمة للنمو في تحديث الميزانية في 22 نوفمبر.

بينما يشعر بنك إنجلترا بالارتياح من تجنب الركود في بريطانيا حتى الآن، فمن المرجح أن يركز على إصدارات البيانات الرئيسية المقرر صدورها الأسبوع المقبل والتي من المرجح أن تظهر انخفاض حاد في التضخم الرئيسي.

الدولار في طريقه لتحقيق أفضل أسبوع له مقابل الين في ثلاثة أشهر يوم الجمعة، بعد أن سكب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل ومجموعة من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي الماء البارد على توقعات السوق بشأن ذروة أسعار الفائدة الأمريكية.

صرح عدد كبير من صناع السياسة في الاحتياطي الفيدرالي، بما في ذلك باويل، يوم الخميس إنهم ما زالوا غير متأكدين من أن أسعار الفائدة مرتفعة بما يكفي لإنهاء المعركة مع التضخم، وهي تعليقات اعتبرتها الأسواق متشددة وأدت إلى ارتفاع العملة الأمريكية.

استقر الدولار قرب أعلى مستوى في عام عند 151.355 ين يوم الجمعة ولامس أعلى مستوى في أسبوع مقابل الدولارين الأسترالي والنيوزيلندي.

صرحت تينا تينج، محللة السوق في سي إم سي ماركتس: "كان خطاب باويل متشدد للغاية، وقد أثر ذلك حقا على المعنويات".

جاءت تصريحات مسئولي الاحتياطي الفيدرالي بعد أسبوع من ترك البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة ثابتة وتعزيز التوقعات بأن أسعار الفائدة قد تصل إلى ذروتها، مما تسبب في انخفاض الدولار وعوائد السندات في أعقاب ذلك.

ومع ذلك، استعاد الدولار مكانته هذا الأسبوع ويتطلع إلى تحقيق مكاسب أسبوعية بنحو 1.3% مقابل الين، وهو أفضل أداء له منذ أغسطس.

استقر اليورو عند 1.06665 دولار، في حين ارتفع الاسترليني بنسبة 0.05% إلى 1.2227 دولار. وكان كلاهما في طريقهما لخسارة ما يقرب من 0.6% و1.2% خلال الأسبوع على التوالي.

ارتفعت أسعار النفط طفيفا يوم الجمعة لكنها من المتوقع أن تنخفض للأسبوع الثالث مع انحسار المخاوف من انقطاع الإمدادات بسبب الصراع بين إسرائيل وحماس، مما سمح للمخاوف بشأن الطلب بتأكيد نفسها.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 40 سنت او 0.5% إلى 80.41 دولار للبرميل الساعة 0729 بتوقيت جرينتش ، في حين سجلت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 76.04 دولار ، مرتفعة 30 سنت أو 0.4%.

وانخفضت العقود الاجلة لخام برنت بنسبة 5.7% هذا الأسبوع، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 5.9% منذ الأسبوع الماضي.

وقالت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة يوم الجمعة: "إن تهديد انقطاع الامدادات من الشرق الأوسط مستمر في الانخفاض".

"لا يزال الصراع تحت السيطرة بشكل جيد داخل غزة، على الرغم من المخاوف من تصاعده مع إبداء الدول العربية المجاورة استياءها".

صرح البيت الأبيض يوم الخميس ان إسرائيل وافقت على وقف العمليات العسكرية في أجزاء من شمال غزة لمدة أربع ساعات يوميا، رغم عدم وجود ما يشير إلى توقف كامل.

زادت البيانات الاقتصادية الصينية الضعيفة هذا الأسبوع من المخاوف بشأن تعثر الطلب.

 

تعتبر اسعار الذهب في طريقها للاسبوع الثاني على التوالي من الانخفاضات يوم الجمعة، متأثرة بارتفاع الدولار الأمريكي وعوائد السندات بعد تصريحات متشددة من رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 1956.50 دولار للاونصة الساعة 0547 بتوقيت جرينتش بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 18 اكتوبر يوم الخميس. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% لـ 1961.60 دولار.

ويتجه الذهب أيضا لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي في أكثر من شهر، حيث انخفض بنسبة 1.8% حتى الآن.

صرح مسئولون في الاحتياطي الفيدرالي، بما في ذلك باويل يوم الخميس إنهم ما زالوا غير متأكدين من أن أسعار الفائدة مرتفعة بما يكفي لإنهاء المعركة مع التضخم ، وهو ما قلل من توقعات السوق بشأن أسعار الفائدة الأمريكية.

بعد تعليقات باويل، ارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات من أدنى مستوياتها في أكثر من شهر، مما يجعل المعدن جاذبية للمستثمرين.

قام المتداولون بدفع الرهانات على أول خفض محتمل لسعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي إلى يونيو من العام المقبل من مايو في وقت سابق. وتؤدي اسعار الفائدة المرتفعة إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب، الذي لا يدر عائد.

في الوقت ذاته ، يتجه مؤشر الدولار لتحقيق أكبر مكسب أسبوعي في شهرين، مما يجعل الذهب أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.

صرح إيليا سبيفاك، رئيس قسم الاقتصاد الكلي العالمي في Tastylive: "على الصعيد الفني، يبدو مستوى 1940 دولار بمثابة مستوى دعم مهم جدا للذهب. إذا اخترقنا ذلك فإننا نتطلع إلى اختبار آخر عند 1900 دولار ".

تراجع البلاديوم بنسبة 1.8% لـ 974.42 دولار للاونصة لادنى مستوياته منذ 2018 ويستعد لاسوء اسبوع في 11 شهر.

وهبط البلاتين 0.4% لـ 856.42 دولار وفي طريقه لاسوء اداء اسبوعي منذ الاسبوع المنتهي في 18 يونيو 2021. وارتفعت الفضة 0.3% لـ 22.68 دولار.

 

الأجندة الأسبوعية

الجمعة 10/11/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 بريطانيا الناتج المحلي الاجمالي (الفصلي) 0.2% -0.1%  0.0%
9:00 بريطانيا الميزان التجاري في السلع -16 مليار -15.3 مليار  -14.3 مليار
9:00 بريطانيا الانتاج الصناعي -0.7% -0.1% 0.0% 
5:00 امريكا مؤشر جامعة ميتشجان لثقة المستهلك 63.8 63.4  60.4

ارتفع الدولار مقابل معظم منافسيه يوم الخميس، حيث استعدت الأسواق لتصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل.

انخفض اليورو 0.2% في أحدث التعاملات إلى 1.0688 دولار، لكنه ليس بعيد عن اعلى مستوى في شهرين والذي  سجل يوم الاثنين عند 1.0765 دولار، وانخفض الاسترليني بمقدار مماثل إلى 1.2259 دولار.

وارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.16% إلى 105.67.

ومع ذلك، فإن الحدث الرئيسي لهذا اليوم لم يأت بعد، حيث من المقرر أن يتحدث باويل في الساعة 1900 بتوقيت جرينتش.

سجلت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات 4.5294% ، بعد أن انخفضت من ذروة منتصف أكتوبر فوق 5%، مع دعم السندات بمجموعة من العوامل الأسبوع الماضي. ومن بين هذه التوقعات توقعات الاقتراض الأقل من المتوقعة من وزارة الخزانة الأمريكية للربع الرابع وبيانات الوظائف الأمريكية الأضعف من المتوقعة التي عززت التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة.

تعرض الين لضغوط مرة أخرى يوم الخميس، مع ارتفاع الدولار 0.1% إلى 151.12، متجها نحو 151.73 الذي وصل إليه الأسبوع الماضي بعد أن قام بنك اليابان المركزي بتعديل سياسته النقدية شديدة التيسير بشكل أقل مما توقعه المتداولون.

وقد أدى ذلك إلى زيادة المخاوف من تدخل السلطات اليابانية لدعم العملة.

قال محافظ بنك اليابان كازو أويدا يوم الخميس إن بنك اليابان سيبقي على سياسته الخاصة بالسيطرة على منحنى العائد وأسعار الفائدة السلبية "حتى الضرورة للوصول إلى معدل تضخم بنسبة 2% بطريقة مستدامة".

من ناحية اخرى، قدم انخفاض أسعار النفط ارتياح لليورو و الاسترليني، لكنه أعاق العملات المرتبطة بالسلع الأساسية.

ارتفع الاسترليني مقابل اليورو يوم الخميس بعد أن أكد صناع السياسة في بنك إنجلترا، بما في ذلك كبير الاقتصاديين هيو بيل، أن السياسة يجب أن تظل مقيدة لبعض الوقت.

وقال بيل: "نحن بحاجة إلى مستوى مستمر من القيود خلال الفترة الممتدة القادمة".

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قال بيل ان تسعير السوق الذي يشير إلى أول خفض لسعر الفائدة في أغسطس 2024 "لا يبدو غير منطقي على الاطلاق".

لكن يوم الأربعاء، أكد محافظ بنك إنجلترا، أندرو بيلي، أن السياسة النقدية يجب أن تظل مقيدة لفترة طويلة.

وقال بيلي: "من السابق لأوانه الحديث عن خفض أسعار الفائدة".

مقابل اليورو، ارتفع الاسترليني 0.05% إلى 87.12 بنس، لكنه لا يزال بعيد عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 86.50 الذي سجله يوم الاثنين.

انخفض الاسترليني في أحدث تعاملات 0.2% مقابل الدولار القوي عند 1.2259 دولار، ويبتعد عن أعلى مستوى في شهرين تقريبا عند 1.2428 دولار الذي لامسه يوم الاثنين.

تسعر الاسواق حاليا تخفيف سياسة بنك انجلترا بمقدار 10 نقاط أساس في وقت مبكر من شهر مايو، والمزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة خلال الصيف.

الأسبوع الماضي، أبقى بنك إنجلترا سعر الفائدة القياسي عند 5.25% وقال إنه لا يفكر في خفضه لأنه واصل الضغط على التضخم الذي بلغ 6.7% في سبتمبر، أي أقل من الذروة البالغة 11.1% في أكتوبر 2022 ولكنه لا يزال أكثر من ثلاثة أضعاف هدفه البالغ 2%.

أظهر مسح يوم الخميس أن بريطانيا شهدت بعض أكبر الانخفاضات على نطاق واسع في أسعار المنازل منذ عام 2009 الشهر الماضي، لكن الانخفاضات كانت بوتيرة أبطأ قليلا مما كانت عليه في الشهرين السابقين.

 

ارتفعت عوائد السندات الحكومية في منطقة اليورو يوم الخميس بعد انخفاضها في الجلستين السابقتين، حيث تراجع محافظو البنوك المركزية عن رهانات السوق بشأن انخفاض أسعار الفائدة في عام 2024.

ارتفعت عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، المؤشر القياسي للكتلة، 3 نقاط أساس إلى 2.647%، مرتفعة من أدنى مستوى في شهرين عند 2.606% الذي سجله يوم الأربعاء. تتحرك العوائد عكسيا مع الأسعار.

انخفضت عوائد السندات الأوروبية بشكل حاد خلال الأسبوعين الماضيين، متأثرة بانخفاض نظيراتها الأمريكية، بعد أن أبقى البنك المركزي الأوروبي والاحتياطي الفيدرالي وبنك إنجلترا أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعاتهم الأخيرة.

صرح نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي، لويس دي جيندوس يوم الخميس، إن من السابق لأوانه مناقشة تخفيضات أسعار الفائدة. وفي الوقت نفسه، قال هيو بيل من بنك إنجلترا إن السياسة النقدية يجب أن تظل "مقيدة" لدفع التضخم إلى الانخفاض مرة أخرى إلى الهدف.

وأدلى مجموعة من مسئولي البنك المركزي الأوروبي يوم الأربعاء بتصريحات مماثلة، حيث قال رئيس البنك المركزي الألماني يواكيم ناجل إن "الميل الأخير" قبل أن يتراجع التضخم إلى 2% - من المستوى الحالي 2.9% - قد يكون الأصعب.

ومن المقرر أن يتحدث رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في الساعة 1900 بتوقيت جرينتش في مؤتمر صندوق النقد الدولي في واشنطن العاصمة.

وارتفع العائد على السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 5 نقاط أساس إلى 4.524%، وهو ليس بعيدا عن أدنى مستوى في ستة أسابيع عند 4.436% الذي سجله الأسبوع الماضي.

وارتفع العائد على السندات الألمانية لأجل عامين ، والذي يتأثر بالتوقعات بشأن أسعار فائدة البنك المركزي الأوروبي، بمقدار 2 نقطة أساس إلى 3.094%. وانخفض من أعلى مستوى في 15 عام عند 3.393% في يوليو.

يراهن المتداولون على أن البنك المركزي الأوروبي سوف يخفض أسعار الفائدة بحوالي 90 نقطة أساس بحلول نهاية العام المقبل، من 4% حاليا. وتوقعوا تخفيضات بنحو 60 نقطة أساس في بداية أكتوبر.

صرح كبير الاقتصاديين في بنك انجلترا هيو بيل يوم الخميس إن البنك المركزي يحتاج إلى الحفاظ على موقف تقييدي للسياسة النقدية من أجل إعادة التضخم إلى الهدف.

وقال بيل في عرض تقديمي أمام معهد المحاسبين القانونيين في انجلترا وويلز: "بعد أن جعلنا السياسة النقدية في منطقة مقيدة، ليس الأمر أننا بحاجة إلى رفع أسعار الفائدة من أجل خفض التضخم. الحفاظ على أسعار الفائدة عند مستواها التقييدي الحالي سيستمر في الضغط على التضخم".

الأسبوع الماضي، أبقى بنك إنجلترا سعر الفائدة القياسي عند أعلى مستوى له منذ 15 عام عند 5.25%، وقال إنه لا يفكر في خفضه لأنه يواصل التركيز على خفض التضخم الذي بلغ 6.7% في سبتمبر، أي أكثر ثلاث مرات من هدف بنك إنجلترا عند 2%.

صرح بيل يوم الاثنين إن تسعير السوق التي تشير إلى أول خفض لأسعار الفائدة في أغسطس 2024 "لا تبدو غير معقولة على الاطلاق". وأدت تعليقاته إلى انخفاض حاد في عوائد السندات الحكومية قصيرة الأجل يوم الثلاثاء.

أكد محافظ بنك انجلترا أندرو بيلي يوم الأربعاء أنه من السابق لأوانه اتخاذ قرار بشأن تخفيض أسعار الفائدة.