Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 24/10/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 بريطانيا معدل البطالة 4.3% 4.3% 4.2% 
11:00 منطقة اليورو مؤشر نشاط التصنيع 43.4 43.6 43 
11:00 منطقة اليورو مؤشر نشاط الخدمات 48.7 48.7  47.8
11:30 بريطانيا مؤشر نشاط التصنيع 44.3 44.7  45.2
11:30 بريطانيا مؤشر نشاط الخدمات 49.3 49.4 49.2 
4:45 امريكا مؤشر اس اند بي لنشاط التصنيع 49.8 49.5 50.0 
4:45 امريكا مؤشر اس اند بي لنشاط الخدمات 50.1 49.9 50.9 

استقرت أسعار الذهب يوم الاثنين بعد أن سجلت اعلى مستوى في خمسة أشهر في الجلسة الماضية مع تطلع المستثمرين لبيانات اقتصادية أمريكية رئيسية هذا الأسبوع ومراقبة الاضطرابات المتزايدة في الشرق الأوسط.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1981.14 دولار للاونصة الساعة 0910 بتوقيت جرينتش ، وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 1992.80 دولار.

ارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات فوق 5%، مما قلل من جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.

سجلت أسعار الذهب أعلى مستوياتها منذ منتصف مايو يوم الجمعة وارتفعت حوالي 9% في الأسبوعين الماضيين مع تفضيل المستثمرين للامان في المعدن وسط مخاوف من تصاعد الحرب بين إسرائيل وحماس إلى صراع أوسع في الشرق الأوسط.

ارتفعت حيازات SPDR Gold Trust  ، أكبر صندوق متداول في البورصة مدعوم بالذهب بنسبة 1.77% إلى 863.24 طن يوم الجمعة.

وحذرت واشنطن من وجود خطر كبير على المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط مع قيام إسرائيل بقصف غزة بضربات جوية وتصاعد الاشتباكات على حدودها مع لبنان.

سيركز المستثمرون ايضا على مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي - مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي - وأرقام الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الثالث، وقرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة ومؤشرات مديري المشتريات العالمية .

من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 23.21 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.4% لـ 890.91 دولار ، وانخفض البلاديوم 1.1% لـ 1085.49 دولار.

ارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات فوق 5% يوم الاثنين، مسجلة مستوى يوليو 2007 التي حاولت تسجيلها لفترة وجيزة الأسبوع الماضي.

وكان الارتفاع الكبير في عوائد السندات لأجل 10 سنوات، والذي يُنظر إليه على أنه ملاذ آمن في أوقات عدم اليقين الاقتصادي ومعيار لتكاليف الاقتراض في جميع أنحاء العالم، مدفوع بتسعير المستثمرين لنمو أقوى في الولايات المتحدة بالإضافة إلى الانزلاق المالي.

ارتفعت العوائد طويلة الأجل سريعا بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الأسبوع الماضي إن قوة الاقتصاد الأمريكي وسوق العمل الساخن قد تستدعي تشديد الظروف المالية.

تداولت عوائد السندات لأجل 10 سنوات لفترة وجيزة عند أعلى مستوى لها في 16 عام عند 5.001% يوم الخميس. وارتفعت 160 نقطة أساس منذ منتصف مايو.

تراجع الين الياباني لفترة وجيزة يوم الاثنين إلى مستوى 150 للدولار، حيث أبقت عوائد السندات الأمريكية المرتفعة على الدولار مدعوما ولكن دون دفعه إلى الارتفاع أكثر من اللازم.

يترقب المستثمرون العديد من الأحداث هذا الأسبوع، بما في ذلك اجتماع البنك المركزي الأوروبي، وإصدار بيانات الناتج المحلي الاجمالي الأمريكي ومقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي.

وإلى جانب ذلك فإن خطر تحول الحرب الاسرائيلية على حركة حماس إلى صراع اقليمي اوسع نطاقا يبقي الأسواق في حالة تأهب مع تعرض غزة لضربات جوية إسرائيلية في وقت مبكر من يوم الاثنين وإرسال الولايات المتحدة مزيد من الأصول العسكرية إلى المنطقة.

سجلت عوائد السندات الامريكية لأجل 10 سنوات حوالي 4.982%، بعد أن ارتفعت لفترة وجيزة فوق 5% الأسبوع الماضي بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن قوة الاقتصاد الأمريكي وأسواق العمل الساخنة قد تبرر تشديد الظروف المالية.

ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي قليلا إلى 106.23، مع انخفاض اليورو بنسبة 0.1% عند 1.0586 دولار، واستقر الاسترليني عند 1.21620 دولار.

صرح كريس تورنر، رئيس الأسواق العالمية لدى ING: "على الورق، يجب أن يكون هذا الأسبوع جيد بالنسبة للدولار. من المتوقع أن يصل الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي إلى أكثر من 4% ويجب أن يظل مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي ساخن".

"في أوروبا، ينبغي أن تظهر مؤشرات مديري المشتريات ومسح الاقراض للبنك المركزي الأوروبي أن الاقتصاد غارق في الركود."

تداول الين الياباني في أحدث مرة عند 149.9 للدولار، بعد تراجعه لفترة وجيزة في وقت مبكر من يوم الاثنين إلى 150.14، وهو مستوى شوهد آخر مرة في 3 أكتوبر عندما شك المتداولون في تدخل بنك اليابان لدفعه مرة أخرى إلى الجانب الأقوى من الدولار 150.

يجتمع البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، ويظهر استطلاع أجرته رويترز أنه بينما يتم رفع أسعار الفائدة، فإنه لن يبدأ في التيسير حتى يوليو 2024 على الأقل. وقد رفع أسعار الفائدة الرئيسية بمقدار 25 نقطة أساس في سبتمبر.

رفعت وكالة ستاندرد آند بورز يوم الجمعة التصنيف الائتماني لليونان إلى درجة الاستثمار، وهي أول وكالة تصنيف من بين "الثلاث الكبرى" التي تقوم بذلك منذ اندلاع أزمة الديون في البلاد في عام 2010.

تراجعت اسعار النفط بأكثر من 1 دولار يوم الاثنين مع تزايد الجهود الدبلوماسية خلال عطلة نهاية الأسبوع لاحتواء الصراع بين إسرائيل وحركة حماس الاسلامية الفلسطينية رغم استمرار القصف على غزة.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 79 سنت إلى 91.37 دولار للبرميل الساعة 0410 بتوقيت جرينتش، بعد أن تراجعت 1.02 دولار إلى 91.14 دولار للبرميل في وقت سابق من الجلسة. وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 91 سنت إلى 87.17 دولار للبرميل، بعد أن تراجعت 1.72 دولار إلى 87.03 دولار للبرميل في وقت سابق يوم الاثنين.

وارتفعت العقود أكثر من 1% الأسبوع الماضي لثاني قفزة أسبوعية على التوالي بسبب المخاوف من تعطل محتمل للإمدادات إذا تطورت الحرب بين إسرائيل وحماس إلى مواجهة أوسع نطاقا في الشرق الأوسط أكبر منطقة لامدادات النفط في العالم.

بدأت قوافل المساعدات تصل إلى قطاع غزة قادمة من مصر خلال عطلة نهاية الأسبوع، في الوقت الذي اجتمع فيه الزعماء العرب ووزراء الخارجية في القاهرة لحضور قمة لم تتمكن من الخروج ببيان مشترك.

صرحت فاندانا هاري مؤسسة شركة فاندا إنسايتس لتحليل أسواق النفط: "هناك بعض الارتياح في سوق النفط من تأجيل إسرائيل التوغل البري المزمع في شمال غزة للتفاوض على إطلاق سراح الرهائن، وهو ما يفتح نافذة للدبلوماسية".

واضافت هاري: "يُنظر إلى الحصار البري على أنه سبب محتمل لتوسيع الصراع بين إسرائيل وحماس إلى منطقة الشرق الأوسط".

أجرى الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي زار إسرائيل الأسبوع الماضي، اتصالات يوم الاحد مع زعماء كندا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وإيطاليا، بعد أن تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والبابا فرانسيس.

ومن المقرر أن يزور زعيما فرنسا وهولندا إسرائيل هذا الأسبوع بحثا عن حل للصراع الذي اندلع في 7 أكتوبر بعد هجوم شنته حماس.

سجلت الأسهم الآسيوية أدنى مستوياتها منذ عام يوم الاثنين حيث خيم خطر نشوب صراع أوسع في الشرق الأوسط على المعنويات في أسبوع مليء ببيانات عن النمو والتضخم في الولايات المتحدة بالإضافة إلى أرباح بعض أكبر شركات التكنولوجيا في العالم.

تعرضت السندات أيضا لضغوط حيث تسللت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى حدود 5%، مما أدى إلى ارتفاع تكاليف الاقتراض في جميع أنحاء العالم واختبار تقييمات الأسهم.

حذرت واشنطن خلال عطلة نهاية الأسبوع من وجود خطر كبير على المصالح الامريكية في الشرق الأوسط مع قيام حليفتها إسرائيل بقصف غزة وتصاعد الاشتباكات على حدودها مع لبنان.

يعقد البنك المركزي الأوروبي وبنك كندا أيضا اجتماعات السياسة، وعلى الرغم من عدم توقع أي زيادات للفائدة، سيكون المستثمرون اكثر حساسية للتوجيهات بشأن التحركات المستقبلية.

يوم الاثنين، انخفض مؤشر MSCI الأوسع لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.5% إلى أدنى مستوى له منذ عام تقريبا. وخسر مؤشر الأسهم القيادية في الصين 0.6% إلى أدنى مستوياته منذ أوائل 2019.

وتراجع مؤشر نيكي الياباني بنسبة 0.6%.

استقرت العقود الاجلة لمؤشر يورو ستوكس50 وفوتسي. وارتفعت كل من العقود الاجلة لمؤشر اس اند بي 500 و ناسداك بنسبة 0.2%، مدعومة بالآمال في أن تقدم تقارير الأرباح هذا الأسبوع بعض الدعم.

تراجعت أسعار الذهب عن أعلى مستوى في خمسة أشهر الذي سجلته في الجلسة الماضية يوم الاثنين مع ارتفاع الدولار وعوائد السندات قبل بيانات اقتصادية مهمة هذا الأسبوع، مع بحث المستثمرين عن أي علامات على تداعيات عالمية للصراع في الشرق الأوسط.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 1972.39 دولار للاونصة الساعة 0334 بتوقيت جرينتش ، وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 1983.50 دولار.

سجلت أسعار الذهب أعلى مستوياتها منذ منتصف مايو يوم الجمعة وارتفعت حوالي 9% في الأسبوعين الماضيين مع تفضيل المستثمرين للامان في المعدن وسط مخاوف من تصاعد الحرب بين إسرائيل وحماس إلى صراع أوسع في الشرق الأوسط.

وأدى الارتفاع المتواصل في عوائد السندات الأمريكية إلى أعلى مستوياتها في أكثر من عقد ونصف إلى إبقاء أسعار الذهب الذي لا يدر فائدة أقل بكثير من المستويات القياسية القريبة من أكثر من 2000 دولار للاونصة التي سجلتها في 4 مايو.

صرح يب جون رونج، استراتيجي السوق في IG: "كانت أسعار الذهب تعتمد على تدفقات الملاذ الآمن من صراع الشرق الأوسط في الآونة الأخيرة، ويبدو أن التركيز على المساعدات الإنسانية وتأمين إطلاق سراح الرهائن يشير إلى أن الغزو البري المحتمل من إسرائيل يمكن أن ينتظر".

"قد يحتوي ذلك على مخاطر المزيد من التصعيد، على الأقل في الوقت الحالي، وهو ما قد يؤدي إلى بعض التراجع في الأسعار على المدى القريب، على الرغم من أن أي تصعيد للصراع يمكن أن يجدد بسهولة الزخم في الملاذ الآمن."

بصرف النظر عن الجغرافيا السياسية، سيركز المستثمرون على مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي - مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي - وأرقام الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الثالث، وقرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة، ومؤشرات مديري المشتريات العالمية.

من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 23.23 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.6% لـ 889.48 دولار وتراجع البلاديوم بنسبة 0.1% لـ 1096.15 دولار.

تراجعت الاسهم الاوروبية وأسعار السندات واليورو يوم الجمعة بعد أن جاءت بيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية أعلى بكثير من التوقعات، مما يؤكد توقعات الأسواق بأن أسعار الفائدة ستظل مرتفعة لعدة أشهر.

انخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي، الذي تداول بارتفاع بنحو 0.8% قبل صدور البيانات، وكان في الآونة الأخيرة في المنطقة الإيجابية فقط، في حين انخفض كل من اليورو والاسترليني بنحو 0.4% خلال اليوم بعد البيانات.

تعتبر العملة الأوروبية المشتركة الآن في طريقها لتسجيل خسائرها للأسبوع الـ 12 على التوالي، وهي أطول سلسلة من نوعها منذ إنشائها في عام 1999.

ارتفعت عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، وهو المؤشر القياسي لمنطقة اليورو، بمقدار 5.4 نقطة أساس بعد صدور البيانات.

سيظهر تقرير الوظائف الامريكي الجديد يوم الجمعة ما إذا كان سوق العمل قد استمر في الاعتدال خلال شهر سبتمبر فيما يمكن أن يكون نقطة مهمة لمسئولي الاحتياطي الفيدرالي لاتخاذ قرار بشأن الاستمرار في زيادة أخرى لأسعار الفائدة هذا العام أو البقاء متشددين.

سيصدر التقرير الساعة 8:30 صباحا (1230 بتوقيت جرينتش).

يتوقع اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم أن يضيف الاقتصاد 170 ألف وظيفة أخرى في سبتمبر، وهو ما يزيد قليلا عن وتيرة الثلاثة اشهر الماضية 150 ألف وظيفة، مع انخفاض معدل البطالة قليلا إلى 3.7% من 3.8%.

أبقى الاحتياطي الفيدرالي في اجتماعه في سبتمبر سعر الفائدة المستهدف على الأموال الفيدرالية في النطاق الحالي من 5.25% إلى 5.5%، ومن المقرر أن يجتمع في 31 أكتوبر إلى 1 نوفمبر.

كتبت نانسي فاندن هوتن، كبيرة الاقتصاديين الأمريكيين في أكسفورد إيكونوميكس، هذا الأسبوع: "نعتقد أن الاحتياطي الفيدرالي يرغب في رؤية المزيد من الأدلة حول تباطؤ ظروف سوق العمل أكثر مما نتوقع". وستكون الوظائف الـ 180 ألف التي يتوقع أن يضيفها الاقتصاد في سبتمبر انخفاض طفيف عن 187 ألف وظيفة تمت إضافتها في أغسطس، وقريبة جدا من المتوسط الشهري الذي شوهد في السنوات العشر التي سبقت الوباء، من 2010 إلى 2019.

لكنها قالت إن مكاسب الأجور من المرجح أن تكون أقوى قليلا من الشهر السابق.

واضافت "البيانات منذ تقرير الوظائف لشهر أغسطس تتفق مع سوق العمل الذي لا يزال قوي نسبيا"، وهو ما يكفي لأن "الخطر لا يزال قائم بشأن زيادة إضافية" حتى لو كانت توقعات السوق على نطاق واسع هي أن الاحتياطي الفيدرالي لن يرفع أسعار الفائدة أبعد من ذلك.

أظهرت البيانات منذ اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر أيضا تباطؤ التضخم الاساسي بشكل أسرع مما توقعه صناع السياسة عندما أصدروا توقعات اقتصادية استمرت في رؤية ضرورة رفع سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة أخرى بحلول نهاية العام.