جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن اتخذت الصين خطوات لدعم اقتصادها المتعثر، على الرغم من أن المستثمرين ما زالوا قلقين بشأن وتيرة النمو وكذلك زيادة أسعار الفائدة الأمريكية التي قد تضعف الطلب على الوقود.
ارتفع خام برنت 19 سنت ، او 0.2% ، إلى 84.67 دولار للبرميل الساعة 0627 بتوقيت جرينتش ، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 80.09 دولار للبرميل، بارتفاع 26 سنت، أو 0.3%.
سجل خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط خسائر للاسبوع الثاني يوم الجمعة بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن البنك المركزي الأمريكي قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفع للغاية.
صرحت تينا تينج، محللة أسواق CMC، إن سيناريو الهبوط السلس للاقتصاد الأمريكي عزز أسواق الطاقة يوم الاثنين، على الرغم من الموقف المتشدد للاحتياطي الفيدرالي بشأن رفع أسعار الفائدة.
في الولايات المتحدة، خفضت شركات الطاقة عدد منصات النفط النشطة للشهر التاسع في أغسطس، حسبما ذكرت بيكر هيوز في تقرير.
ظلت أسعار النفط فوق 80 دولار للبرميل بدعم من انخفاض مخزونات النفط وتخفيضات الإمدادات من مجموعة أوبك + لمنتجي النفط.
ومع ذلك، فإن "حديث تشديد الامدادات" قد تآكل بسبب احتمالات تخفيف العقوبات على إيران وفنزويلا، حسبما ذكرت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة للعملاء يوم الاثنين.
ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن اتخذت الصين خطوات لدعم اقتصادها المتعثر، على الرغم من أن المستثمرين ما زالوا قلقين بشأن وتيرة النمو وكذلك زيادة أسعار الفائدة الأمريكية التي قد تضعف الطلب على الوقود.
ارتفع خام برنت 19 سنت ، او 0.2% ، إلى 84.67 دولار للبرميل الساعة 0627 بتوقيت جرينتش ، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 80.09 دولار للبرميل، بارتفاع 26 سنت، أو 0.3%.
سجل خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط خسائر للاسبوع الثاني يوم الجمعة بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن البنك المركزي الأمريكي قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفع للغاية.
صرحت تينا تينج، محللة أسواق CMC، إن سيناريو الهبوط السلس للاقتصاد الأمريكي عزز أسواق الطاقة يوم الاثنين، على الرغم من الموقف المتشدد للاحتياطي الفيدرالي بشأن رفع أسعار الفائدة.
في الولايات المتحدة، خفضت شركات الطاقة عدد منصات النفط النشطة للشهر التاسع في أغسطس، حسبما ذكرت بيكر هيوز في تقرير.
ظلت أسعار النفط فوق 80 دولار للبرميل بدعم من انخفاض مخزونات النفط وتخفيضات الإمدادات من مجموعة أوبك + لمنتجي النفط.
ومع ذلك، فإن "حديث تشديد الامدادات" قد تآكل بسبب احتمالات تخفيف العقوبات على إيران وفنزويلا، حسبما ذكرت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة للعملاء يوم الاثنين.
استقرت أسعار الذهب يوم الاثنين على الرغم من الموقف المتشدد لرئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باويل بشأن أسعار الفائدة حيث سعت الأسواق إلى اتجاه من البيانات الاقتصادية هذا الأسبوع للتأكيد على مسار سعر الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1916.19 دولار للاونصة الساعة 0354 بتوقيت جرينتش ، وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 1943.90 دولار.
في حديثه في الاجتماع السنوي في جاكسون هول بولاية وايومينج يوم الجمعة، ترك باويل الباب مفتوح أمام احتمال زيادة أسعار الفائدة لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفع للغاية وشدد على القوة المفاجئة للاقتصاد الأمريكي.
صرحت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند، لوريتا ميستر، يوم السبت، إن التغلب على التضخم سيتطلب على الأرجح رفع آخر لأسعار الفائدة الأمريكية ثم تعليقه "لفترة".
تترجم اسعار الفائدة المرتفعة إلى انخفاض الطلب على المعدن ، الذي لا يدر عائد.
من المرجح أن توفر سلسلة من البيانات الاقتصادية هذا الأسبوع، مع تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي يوم الجمعة، تركيز أكثر حدة على قوة الاقتصاد.
من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 24.17 دولار وهبط البلاتين 0.1% عند 943.64 دولار. وارتفع البلاديوم بنسبة 0.8% لـ 1233.74 دولار.
قفزت أسعار النفط بأكثر من 1% يوم الجمعة مع ارتفاع الدولار قبل خطاب طال انتظاره لرئيس الاحتياطي الفيدرالي للحصول على تلميحات بشأن توقعات أسعار الفائدة.
ارتفع خام برنت 93 سنت بما يعادل 1.1% إلى 84.29 دولار للبرميل الساعة 1104 بتوقيت جرينتش. وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 87 سنت أي نحو 1.1% ايضا عند 79.92 دولار.
وارتفع الخامان القياسيان أكثر من دولار في وقت سابق من الجلسة.
أدى حذر المستثمرين قبل تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في ندوة جاكسون هول إلى رفع الدولار الذي يعتبر ملاذ آمن إلى أعلى مستوى في 10 أسابيع مع أكبر ارتفاع له خلال شهر حيث انتظرت الأسواق كلمة حول المدة التي ستظل فيها أسعار الفائدة مرتفعة.
يجعل الدولار القوي النفط اكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى، وهو ما يضعف الطلب.
من المقرر أن تستمر المحادثات بين تركيا وحكومة إقليم كردستان العراق التي تتمتع بحكم شبه ذاتي بشأن صادرات النفط الخام في شمال العراق بعد فشل المسئولين في التوصل إلى اتفاق هذا الأسبوع بشأن استئناف الصادرات.
في الوقت ذاته ، نقلت وسائل إعلام رسمية عن وزير النفط الإيراني قوله إنه يتوقع أن يصل إنتاج البلاد من النفط الخام إلى 3.4 مليون برميل يوميا بحلول نهاية سبتمبر ، على الرغم من استمرار العقوبات الأمريكية.
من ناحية اخرى ، يقوم المسئولون الأمريكيون بصياغة اقتراح من شأنه تخفيف العقوبات على قطاع النفط الفنزويلي، مما يمهد الطريق أمام المزيد من الشركات والدول لاستيراد النفط الخام.
كما يتوقع العديد من المحللين أن تمدد السعودية خفض إنتاجها الطوعي بمقدار مليون برميل يوميا للشهر الثالث على التوالي في أكتوبر.
انخفض اليورو إلى أدنى مستوى له منذ منتصف يونيو يوم الجمعة، متأثرا بتزايد التوقعات بأن البنك المركزي الأوروبي قد يوقف رفع أسعار الفائدة قريبا بينما تعزز الدولار على نطاق واسع قبل خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل.
أفادت رويترز نقلا عن ثمانية مصادر على دراية مباشرة بالمناقشة أن صانعي السياسة في البنك المركزي الأوروبي يشعرون بقلق متزايد بشأن ضعف توقعات النمو، وبينما لا يزال النقاش مفتوح، فإن الزخم للتوقف عن رفع أسعار الفائدة يتزايد.
وتراجع اليورو إلى مستوى منخفض جديد بعد صدور هذا التقرير، مسجلا أدنى مستوى له منذ منتصف يونيو عند حوالي 1.0766 دولار أمريكي. وكان آخر انخفاض بنسبة 0.3% خلال اليوم.
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة عملات أخرى، إلى 104.25، وهو أعلى مستوى منذ 7 يونيو. وارتفع المؤشر بأكثر من 2% في أغسطس ويستعد أن ينهي سلسلة خسائره المستمرة منذ شهرين.
يتحدث باويل في ندوة السياسة الاقتصادية في جاكسون هول الساعة 1405 بتوقيت جرينتش، بينما تتحدث رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في نفس التجمع في وقت لاحق اليوم.
صرح جيريمي ستريتش، رئيس استراتيجية العملات الأجنبية لمجموعة العشرة لدى بنك CIBC في لندن: "سيؤكد باويل أن الاحتياطي الفيدرالي سيواصل رفع أسعار الفائدة، في حين أن الأسواق أقل اقتناعا بشأن المزيد من تشديد البنك المركزي الأوروبي".
تضرر كل من اليورو والاسترليني هذا الأسبوع بسبب بيانات نشاط الاعمال الضعيفة التي دفعت المستثمرين إلى تقليص رهاناتهم على المزيد من رفع أسعار الفائدة في منطقة اليورو وبريطانيا.
لامس الاسترليني ادنى مستوياته منذ يونيو عند 1.2560 دولار قبل ان يقلص خسائره ليتداول عند 1.2591 دولار.
وانخفض بنسبة 1% تقريبا هذا الأسبوع ويستعد لأكبر انخفاض أسبوعي له في خمسة أسابيع.
في المقابل، يتجه مؤشر الدولار لتحقيق مكاسب للأسبوع السادس على التوالي، مدعوما بعلامات المرونة في الاقتصاد الأمريكي التي عززت حالة بقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول.
وأظهرت بيانات ليلية أيضا أن عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة انخفض الأسبوع الماضي، حيث ظلت ظروف سوق العمل ضيقة.
افتتحت الأسهم الأوروبية منخفضة يوم الجمعة، مع تحول المستثمرين إلى الحذر قبل خطابات رؤساء البنوك المركزية الكبرى في ندوة جاكسون هول في الولايات المتحدة، في حين واصل ارتفاع عوائد السندات الضغط على الأسهم.
الساعة 0711 بتوقيت جرينتش، انخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.1% ، على الرغم من أنه بدا في طريقه لتحقيق أول مكسب أسبوعي في أربعة أسابيع.
من المقرر أن يتحدث رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باويل في الساعة 1405 بتوقيت جرينتش، في حين ستتحدث رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد الساعة 1900 بتوقيت جرينتش.
ستكون خطابات محافظي البنوك المركزية أساسية في تقييم التوقعات لأسعار الفائدة وسط آمال بأن البنوك المركزية تقترب من نهاية دورة تشديد السياسة النقدية.
ارتفعت عوائد السندات في جميع أنحاء أوروبا، مع ارتفاع عوائد السندات الألمانية ، التي تعتبر المعيار الأوروبي، إلى 2.54%. وانخفضت أسهم العقارات الحساسة لأسعار الفائدة 0.1%.
على الجانب الآخر، تراجعت أسهم شركات التكنولوجيا الحساسة للنمو بنسبة 0.5%، في حين انخفض قطاع السفر والترفيه بنسبة 0.4%.
وما حد من الخسائر، ارتفاع أسهم الطاقة 0.6% مع ارتفاع أسعار النفط الخام.
وخسر مؤشر داكس الألماني 0.1% بعد أن أظهرت بيانات رسمية ركود الاقتصاد الألماني في الربع الثاني مقارنة بالأشهر الثلاثة السابقة، في أعقاب ركود الشتاء.
أظهر مسح يوم الجمعة أن معنويات الشركات الألمانية تدهورت بشكل أكبر في أغسطس للشهر الرابع على التوالي.
وقال معهد إيفو إن مؤشر مناخ الأعمال سجل 85.7 بعد قراءة 87.4 في يوليو. وكان محللون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا قراءة عند 86.7.
انخفضت تقييمات الوضع الحالي إلى أدنى مستوى لها منذ أغسطس 2020، كما أصبحت توقعات الشركات متشائمة بشكل متزايد.
وقال رئيس إيفو، كليمنس فويست، إن "الاقتصاد الألماني لم يخرج من الأزمة بعد".
ارتفع الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى في أكثر من شهرين يوم الجمعة، وفي طريقه لتحقيق مكاسب للأسبوع السادس على التوالي، حيث سعى المستثمرون إلى الأمان بينما يترقبوا خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل لقياس مسار أسعار الفائدة.
ستقوم الأسواق بتحليل خطاب باويل حول السياسة النقدية في ندوة السياسة الاقتصادية في جاكسون هول الساعة 10:05 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1405 بتوقيت جرينتش) لفهم ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة وإلى متى يخطط للحفاظ على أسعار الفائدة مرتفعة.
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين، بنسبة 0.173% إلى 104.25، وهو أعلى مستوى منذ 7 يونيو. وارتفع المؤشر بأكثر من 2% في أغسطس ومن المقرر أن ينهي سلسلة خسائره المستمرة منذ شهرين.
صرح كريستوفر وونج، استراتيجي العملات لدى OCBC في سنغافورة: "تتوقع السوق أن يستخدم باويل المنصة الليلة لتكرار خطاب "الارتفاع لفترة أطول" بالنظر إلى كيف أظهر الاقتصاد الأمريكي مرونة نسبية".
وقال وونج إنه من المرجح أن يؤكد باويل على أن نتائج السياسة تظل تعتمد بشكل كبير على البيانات الاقتصادية.
وقال وونج: "الخطر هو أن رسالة أو لهجة باويل تبدو أقل تشدد مما كان متوقع". "هو ليس بحاجة إلى أن يكون اكثر تيسيرا، لكن خطاب أقل تشدد قد يؤدي إلى تراجع الدولار."
وأظهرت بيانات ليلية أن عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة انخفض الأسبوع الماضي، حيث ظلت ظروف سوق العمل ضيقة.
وساعدت سلسلة من البيانات الاقتصادية القوية في الآونة الأخيرة في تخفيف المخاوف من حدوث ركود وشيك، ولكن مع بقاء التضخم أعلى من المستوى الذي يستهدفه الاحتياطي الفيدرالي، يشعر المستثمرون بالقلق من أن البنك المركزي الأمريكي من المرجح أن يبقي أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول.
تسعر العقود الآجلة سعر الاقراض لليلة واحدة من الاحتياطي الفيدرالي ليبقى أعلى من 5% حتى يونيو 2024، مع خفض أسعار الفائدة بحوالي 100 نقطة أساس في النصف الثاني. وكانت السوق تراهن في أوائل أغسطس على تخفيضات بنحو 130 نقطة أساس في العام المقبل.
من العملات الأخرى، انخفض اليورو بنسبة 0.28% إلى 1.0779 دولار، في حين تداول الاسترليني في أحدث مرة عند 1.2563 دولار، بانخفاض 0.29% خلال اليوم. وسجلت العملتان أدنى مستوياتهما منذ منتصف يونيو.
تراجع الين الياباني بنسبة 0.19% إلى 146.10 للدولار، حيث تراوحت العملة الآسيوية بين المستوى الذي تدخلت عنده السلطات اليابانية العام الماضي، مما جعل المتداولين في حالة ترقب بحثا عن علامات على تحركات مماثلة هذه المرة.
ارتفع التضخم الأساسي في طوكيو باليابان في يونيو وظل أعلى من هدف البنك المركزي البالغ 2% للشهر الثالث عشر. من المرجح أن تغذي البيانات الخاصة بطوكيو، والتي يُنظر إليها على أنها مؤشر رئيسي للاتجاهات على مستوى البلاد، التوقعات بأن يقوم بنك اليابان بالتخلص التدريجي من برامج التحفيز الضخمة هذا العام.