Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تراجع الاسترليني يوم الثلاثاء ، محوما حول ادنى مستوى في 3 اسابيع ، ومضغوطا بفعل حالة عدم اليقين بشأن ان كان بنك انجلترا سيرفع اسعار الفائدة هذا الاسبوع.

ارتفع الاسترليني لاعلى مستوى في 20 شهر مقابل اليورو في اواخر اكتوبر وسط توقعات ان يرفع بنك انجلترا اسعار الفائدة مع ارتفاع مخاطر التضخم ، الا ان الشكوك المتزايدة حول ما سيفعله البنك المركزي بالفعل في اجتماع السياسة يوم الخميس ابقي المستثمرين متيقظين هذا الاسبوع.

تحدث أندرو بيلي محافظ بنك إنجلترا عن الحاجة إلى العمل لاحتواء توقعات التضخم ، وأعرب اثنان من الأعضاء التسعة الآخرين في لجنة السياسة النقدية عن مخاوف مماثلة.

وفي الوقت ذاته ، صرح عضوان من أعضاء لجنة السياسة النقدية أنه لا يوجد الكثير مما يمكنهم فعله لإصلاح السبب الجذري لتسارع الأسعار: الاختناقات الناجمة عن إعادة فتح الاقتصاد العالمي والتي قد تتلاشى بسرعة.

انخفض الاسترليني بنسبة 0.2% مقابل الدولار لـ 1.3637 دولار الساعه 0830 بتوقيت جرينتش ، مسجلا ادنى مستوى في 3 اسابيع.

مقابل اليورو ، انخفض بنسبة 0.1% لادنى مستوى في 3 اسابيع عند 85.03 بنس.

ومما يزيد مخاوف النمو الخلاف مع الاتحاد الأوروبي بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بشأن الترتيبات التجارية لأيرلندا الشمالية وخلاف الصيد مع فرنسا.

 

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع تراجع أوبك عن وتيرة زيادات الإنتاج المتوقعة الشهر الماضي ، في حين رفعت الصين ، أكبر مستهلك للنفط في العالم ، معدلات التشغيل لمواجهة ارتفاع الطلب على الديزل.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 28 سنت او ما يعادل 0.3% لـ 84.99 دولار للبرميل الساعه 0744 بتوقيت جرينتش ، في حين قفزت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 6 سنت او ما يعادل 0.1% لـ 84.11 دولار للبرميل.

صرح ادوارد مويا كبير المحللين في اوندا " لا تزال اسعار الخام تشير نحو الارتفاع اكثر ، مع ترقب بعض المتداولين للتأكيد بعد أن اظهر كل من مخزون النفط الخام في إدارة معلومات الطاقة أن الطلب على معظم المنتجات يسير في الاتجاه الصحيح ، واستقرار الانتاج الامريكي وتمسك أوبك+ بخطة الزيادة التدريجية البالغة 400 الف برميل يوميا ".

ارتفع النفط لاعلى مستوياته في عدة سنوات الاسبوع الماضي ، مدعوما بتعافي الطلب بعد الوباء وتمسك منظمة الدول المصدر للبترول وحلفائها بقيادة روسيا (أوبك+) بزيادات شهرية تدريجية للانتاج تبلغ 400 الف برميل يوميا ، على الرغم من دعوات بمزيد من النفط من كبار المستهلكين.

 

 

استقر الذهب يوم الثلاثاء حيث يترقب المشاركون في السوق اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي لمواجهة الضغوط التضخمية المتزايدة ومخاوف ضعف النمو الاقتصادي.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير محدود عند 1793.60دولار للاونصة الساعه 0649 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 1796.70 دولار.

يتوقع ستيفن إينيس ، الشريك الإداري في SPI Asset Management ، أن يظل الذهب تحت ضغط في بيئة تشديد البنك المركزي ، ومن المرجح أن يعلن الاحتياطي الفيدرالي عن بدء تقليص التحفيز في نهاية اجتماعه الذي يستمر يومين يوم الأربعاء.

وصرح إينيس إن البنوك المركزية من غير المرجح أن تبدأ حملة لرفع أسعار الفائدة نظرًا لضعف البيانات الاقتصادية حيث اظهر مسح معهد إدارة التوريد يوم الاثنين تباطؤ نشاط التصنيع في الولايات المتحدة الشهر الماضي.

تقليص التحفيز ورفع اسعار الفائدة تجعل عوائد السندات الحكومية تميل للارتفاع ، وهو ما يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

وينصب التركيز ايضا على اجتماع سياسة بنك انجلترا يوم الخميس حيث قيم المستثمرين فرص اول رفع لاسعار الفائدة من بنك مركزي رئيسي منذ الوباء.

انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 23.94 دولار للاونصة. وتراجع البلاتين 0.7% لـ 1056.38 دولار وهبط البلاديوم 0.1% لـ 2044.97 دولار.

 

توقفت الاسهم العالمية عن مستوياتها القياسية يوم الثلاثاء وظلت العملات في نطاقات ضيقة حيث يترقب المستثمرون القلقون اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي ، والذي قد تحدد احدى قراراته هذا الاسبوع نغمة الرغبة في المخاطرة.

كان التركيز الرئيسي يوم الثلاثاء على بنك استراليا ، والذي اتخذ خطوة نحو سحب السياسات التحفيزية الغير عادية من خلال التخلي عن هدف منخفض للغاية لعوائد السندات. وينصب التركيز الان على الاحتياطي الفيدرالي وبنك انجلترا ، اللذان يعقدان اجتماعتهما هذا الاسبوع.

تباينت الاسهم الاسيوية ، حيث ابقى مؤشر اسهم اسيا MSCI على استقراره الساعة 0435 بتوقيت جرينتش ، وتراجع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.4% وتشير العقود الاجلة لافتتاح ضعيف في اوروبا وامريكا.

وتراجع مؤشر MSCI للاسهم العالمية بنسبة 0.02% ، وانخفضت العقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 0.25%.

هبطت الاسهم الصينية بنسبة 0.6%، متأثرة بالشركات المالية والاستهلاكية حتى مع تعهد مجلس الوزراء الصيني بمزيد من الدعم لقطاع الخدمات الاستهلاكية ، في حين قادت اسهم التكنولوجيا مؤشر هانج سينج لهونج كونج للارتفاع بنسبة 0.6%.

ليلا ، تقدمت وول ستريت لمستويات قياسية مدعومة بمكاسب اسهم الطاقة وتسلا.

ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.26% بعد ان تجاوز 36 الف نقطة للمرة الاولى خلال التعاملات اليومية. وارتفع مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.18% في حين ارتفع ناسدك 0.63%.

تراجع الين بنسبة 0.31% عند 113.65 للدولار وانخفض اليورو بنسبة 0.07% لـ 1.1599 دولار.

من المتوقع يوم الاربعاء ان يوافق الاحتياطي الفيدرالي على خطط لتقليص برنامج مشتريات السندات الشهرية المقدر بـ 120 مليار دولار ، بينما سيركز المستثمرون على التعليقات حول اسعار الفائدة ومدى استمرار الارتفاع الاخير للتضخم.

 

صرحت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين يوم الاثنين إنها لا تعتقد أن الاقتصاد الأمريكي يشهد حالة من الانهاك الشديد وأنه في حين أن التضخم أعلى مما كان عليه في السنوات الأخيرة ، إلا أنه مرتبط بالاضطراب الناجم عن وباء كوفيد 19.

في حديثها في دبلن ، كررت يلين أنها تعتقد أن الضغوط التضخمية ستخف ، مشيرة إلى أن مشاركة القوى العاملة قد انخفضت وما زالت 5 ملايين وظيفة دون مستويات ما قبل الوباء.

 

 

تراجع الاسترليني يوم الاثنين ، ملامسا ادنى مستوياته في اكثر من اسبوعين مقابل الدولار ، مضغوطا بحالة عدم اليقين بشأن موقف سياسة بنك انجلترا وتصاعد الخلاف مع فرنسا بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بشأن الأسماك.

تسبب التضخم القوي في ألمانيا والولايات المتحدة الأسبوع الماضي في إعادة تسعير قوية لرهانات أسعار الفائدة في تلك الأسواق. بينما من المتوقع رفع سعر الفائدة مرتين من بنك إنجلترا بنهاية العام ، الا المخاوف بشأن النمو الاقتصادي في المملكة المتحدة تمنع العملة من الاستفادة الكاملة من توقعات الفائدة وارتفاع عوائد السندات.

 صرح ستيفن جالو ، رئيس قسم العملات الاجنبية الاوروبية في BMO Capital markets " أصبح مستثمرو العملات الأجنبية أكثر قلقًا بشأن خلفية التضخم في سياق التحولات المتشددة من العديد من البنوك المركزية. وقد أدى هذا بدوره إلى خفض مستويات الرغبة في المخاطرة وزيادة الضغط على الاسترليني / الدولار ".

واضاف ان هذا يعني " ان التشديد من بنك انجلترا من غير المرجح ان يترجم مباشرة الى ارتفاع الاسترليني مقابل الدولار في البيئة الحالية".

انخفض الاسترليني بنسبة 0.2% الساعه 0900 بتوقيت جرينتش عند 1.3657 دولار ، ومقابل اليورو انخفض بنسبة 0.3% عند 84.7 بنس ، متحركا بعيدا عن اعلى مستوى في 20 شهر عند 84.03 والذي سجل الاسبوع الماضي.

يتوقع الغالبية ان يرفع بنك انجلترا اسعار الفائدة 15 نقطة اساس لـ 0.25% يوم 4 نوفمبر ، رغم انه من المرجح ان ينقسم التصويت الا ان البعض يعتقد ان البنك قد يصمد ويكتفي باشارة متشددة.

 

تداول الدولار بالقرب من اعلى مستوى في اسبوعين ونصف يوم الاثنين بسبب تسارع التضخم في الولايات المتحدة والذي عزز موقف الاحتياطي الفيدرالي لرفع مبكر لاسعار الفائدة قبل قرار السياسة يوم الثلاثاء.

ارتفعت العملة الامريكية لاعلى مستوى في اسبوع ونصف مقابل الين. وتراجعت العملة اليابانية "الملاذ الامن" بعد الأداء القوي للحزب الحاكم في انتخابات عطلة نهاية الأسبوع ، وهو ما خفف الشكوك حول شعبية رئيس الوزراء الجديد.

تغير مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل ست عملات رئيسية ، تغير محدود عند 94.161 ، ويحوم بالقرب من اعلى مستوى سجل يوم الجمعة عند 94.302 ، وهو مستوى لم يرى منذ 13 اكتوبر.

تداولت العملة الامريكية بارتفاع بنسبة 0.16% عند 114.205 ين ، مسجلة اعلى مستوى عند 114.315.

تحدى الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم الذي يتزعمه رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا التوقعات وحافظ على أغلبيته القوية في الانتخابات البرلمانية التي أجريت يوم الأحد ، مما عزز موقعه في حزب منقسم وسمح له بزيادة الحوافز.

صرح شينيتشيرو كادوتا ، كبير محللي العملات الأجنبية في باركليز في طوكيو: "إن انخفاض حالة عدم اليقين السياسي أدت إلى ضعف طفيف في الين هذا الصباح".

"ويظل الاحتياطي الفيدرالي المحرك الاكبر لاتجاه الدولار-الين".

أصبحت السياسة النقدية في الولايات المتحدة وأماكن أخرى موضع تركيز حاد هذا الأسبوع ، حيث من المتوقع على نطاق واسع أن تعلن لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية عن تقليص حجم التحفيز.

يقرر البنك المركزي الاسترالي ايضا سياسته يوم الثلاثاء ، حيث  تتحدي الاسواق مزاعم البنك المركزي بأن اسعار الفائدة لن ترتفع حتى عام 2024.

ويعلن بنك انجلترا عن قرار سياسته يوم الخميس ، مع تأمل الاسواق ما ان كانت السلطة النقدية سترفع الفائدة في الاجتماع.

استقر الاسترلني عند 1.3680 دولار ، وانخفض في وقت سابق عند 1.3663 دولار للمرة الاولى منذ منتصف اكتوبر.

واستقر اليورو عند 1.15605 دولار ، مستقرا بالقرب من ادنى مستوى سجل يوم الجمعة عند 1.1535 دولار ، وهو اضعف مستوى منذ 13 اكتوبر.

 

تراجعت اسعار النفط يوم الاثنين حيث خفف إطلاق الصين لاحتياطيات البنزين والديزل من المخاوف بشأن شح المعروض العالمي ، في حين استفاد المستثمرون قبل اجتماع منتجي الخام الرئيسيين يوم 4 نوفمبر والذي قد يزيد من أهداف الإنتاج المستقبلية.

تراجعت العقود الاجلة لخام برنت 46 سنت او ما يعادل 0.6% لتسجل 83.26 دولار للبرميل الساعة 0746 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت 6 سنت يوم الجمعة.

وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 64 سنت او ما يعادل 0.8% لـ 82.93 دولار ، بعد ان ارتفعت 76 سنت يوم الجمعة.

جاء الانخفاض بعد أن صرحت الصين في بيان رسمي نادر إنها أفرجت عن احتياطيات من نوعي الوقود لزيادة المعروض في السوق ودعم استقرار الأسعار في بعض المناطق.

وصرح تشيوكي تشين ، كبير المحللين في صن ورد للتداول : "كان وراء البيع إطلاق الصين لاحتياطيات الوقود ، وهو ما يعكس نية بكين لتحقيق الاستقرار في أسعار النفط ، تماما مثل أسعار الفحم".

واضاف تشين " ويجني المستثمرون ارباحا ايضا قبل اجتماع أوبك+ "

تتجه كل الأنظار إلى اجتماع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وروسيا وحلفائها في 4 نوفمبر، ويُطلق عليهم معًا اسم أوبك + ، حيث يتوقع المحللون أن يلتزموا بخطة لإضافة 400 ألف برميل يوميًا من الإمدادات في ديسمبر.

ارتفعت اسعار النفط لاعلى مستوياتها الاسبوع الماضي ، مدعومة بقرار أوبك + للابقاء على زيادة الانتاج المخطط لها بدلا من زياداتها بسبب مخاوف الامدادات العالمية.

 

تغيرت اسعار الذهب تغير محدود يوم الاثنين حيث أبقى الدولار القوي المعدن تحت ضغط ، في حين يترقب المستثمرون بحذر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي بعد بيانات اظهرت ارتفاع اخر في التضخم.

تداولت المعاملات الفورية للذهب عند 1783.01 دولار للاونصة الساعه 0633 بتوقيت جرينتش ، بعد ان انخفضت بنسبة 1.5% لادنى مستوى في اسبوع يوم الجمعة. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 1784.801 دولار.

من المتوقع ان تختبر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 1776 دولار للاونصة ، وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو.

صرح هاللي كبير محللي السوق في أواندا  " رغم ان الاحتياطي الفيدرالي ربما يزيد كم التقليص الشهري للمشتريات ، من المرجح ان يصرحوا بقوة انه لا توجد زيادة لاسعار الفائدة قريبا. لكن لن يكون لاي من هذه الاخبار تأثير جيد للذهب لانه ينبغي ان تقود الدولار وعوائد السندات للارتفاع".

تقليص التحفيز ورفع اسعار الفائدة تدفع عوائد السندات الحكومية  للارتفاع ، وهو ما يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

استقر الدولار بالقرب من اعلى مستوى في اسبوعين والذي سجل يوم الجمعة ، وهو ما جعل جاذبية الذهب محدودة لحائزي العملات الاخرى.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.2% لـ 23.80 دولار للاونصة. وارتفع البلاتين بنسبة 0.9% لـ 1026.58 دولار ، في حين هبط البلاديوم 0.3% لـ 1996.57 دولار.

 

 

تذبذت الاسهم الاسيوية يوم الاثنين ، حيث تلقت الشركات اليابانية دفعة بعد الانتخابات لكن بيانات صينية ضعيفة ألقت بثقلها على المزاج العام قبل اجتماعات السياسة في الولايات المتحدة ، بريطانيا واستراليا والتي من المقرر ان تحدد توقعات اسعار الفائدة.

ارتفع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 2.3% لاعلى مستوى في شهر  بعد فوز الحزب الديموقراطي الليبرالي الذي يتزعمه رئيس الوزراء فوميو كيشيدا بانتصار مريح بشكل غير متوقع ، وهو ما زاد امال الاستقرار والتحفيز.

وكان التداول ضعيف في اماكن اخرى ، حيث تراجع مؤشر MSCI لاسهم اسيا بنسبة 0.4% بعد بيانات في نهاية الاسبوع اظهرت انكماش اكثر من المتوقع لنشاط المصانع الصينية.

وارتفعت العقود الاجلة لـ اس اند بي 500 وفوتسي بنسسبة 0.2% ، وارتفعت العقود الاجلة الاوروبية بنسبة 0.6%.وساد الهدوء أسواق السندات في أعقاب عمليات البيع المكثفة لأسعار الفائدة قصيرة الأجل الشهر الماضي حيث أعاد التضخم المتصاعد تشكيل توقعات المستثمرين.

في اسواق العملة ، حافظ الدولار على مكاسبه الحادة يوم الجمعة وتداول باستقرار في الجلسة الاسيوية. وارتفع لاعلى مستوى عند 114.26 ين وقفز بنسبة 0.1% لـ 1.1546 دولار لليورو.

وتداولت العقود الاجلة لخام برنت بانخفاض 0.3% عند 83.47 دولار للبرميل وهبط الخام الامريكي بنسبة 0.4% لـ 83.20 دولار.

يعتبر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي اهم حدث في اسبوع ملئ باجتماعات البنوك المركزية والتي من المرجح ان تحرك الاسواق ، ف من المحتمل اجراءات تعديلات في سياسة بنك انجلترا وبنك استراليا.

من المتوقع أن يعلن الاحتياطي الفيدرالي ، الذي يختتم اجتماعه لمدة يومين يوم الأربعاء ، إنه سيبدأ في تقليص مشتريات السندات ، على الرغم من أن تركيز الأسواق ينصب على أدلة حول رفع أسعار الفائدة.