Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تراجع الذهب يوم الجمعة مضغوطا بقوة الدولار وارتفاع عوائد السندات الامريكية ، في حين عانى المستثمرون للحصول على توجيهات حول تقليص الدعم الاقتصادي من اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الاسبوع القادم.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% لـ 1785.20 دولار للاونصة الساعه 1230 بتوقيت جرينتش.

وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.96% لـ 1786.70 دولار.

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.3%، وهو ما يجعل المعدن اكثر تكلفة لحائزي العملات الاخرى.

من المتوقع ان يعلن الاحتياطي الفيدرالي عن توقيت بدء تقليص التحفيز في اعقاب اجتماع يومي 2-3 نوفمبر.

هبطت المعاملات الفورية للفضة 1.4% لـ 23.76 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.7% لـ 1012.37 دولار وانخفض البلاديوم 1.9% عند 1951.92 دولار.

استعاد الاسترليني بعض خسائر الجلسة السابقة مقابل اليورو يوم الجمعة لكنه مستقر مقابل الدولار ، وفي طريقه لمكاسب اسبوعية طفيفة مع تحول تركيز المستثمرين حول امكانية رفع بنك انجلترا لاسعار الفائدة الاسبوع القادم.

تراجعت العملة البريطانية مقابل اليورو يوم الخميس بعد اجتماع البنك المركزي الاوروبي والذي ابقى على توقعات المستثمرين حول رفع اسعار الفائدة في 2022 ولم يهدئ مخاوفهم بشأن ارتفاع التضخم ، مما أدى إلى قفزة في عوائد سندات منطقة اليورو وارتفاع اليورو.

الا ان الاسترليني عكس هذه الحركة في التداولات المبكرة يوم الجمعة مع انخفاض اليورو. وتداول الزوج عند 84.46 بنس لليورو الساعه 1147 بتوقيت جرينتش ، وارتفع الاسترليني بنسبة 0.3% خلال اليوم. وفي طريقه لمكاسب اسبوعية بنسبة 0.2%.

مقابل الدولار ، تغير الاسترليني تغير محدود عند 1.3792 دولار ، وفي طريقه لمكاسب اسبوعية بنسبة 0.3%.

جاءت تحركات الاسترليني هذا الاسبوع مدفوعة بتكهنات حول ما ان كان بنك انجلترا سيرفع اسعار الفائدة في اجتماعه يوم 4 نوفمبر ، او ان المخاوف بشأن الضرر المحتمل على المدى الطويل للنمو الاقتصادي الناجم عن اضطرابات سلسلة التوريد والبريكست  سيجعل البنك يتراجع.

تتوقع الاسواق رفع اسعار الفائدة في اجتماع الاسبوع القادم بنسبة 62% ، مرتفعة من 56% في الجلسة السابقة ، وفقا لبيانات بورصة شيكاغو التجارية.

 

ارتفع النفط فوق 84 دولار للبرميل يوم الجمعة ، مقتربا من اعلى مستوياته في عدة سنوات والذي سجل هذا الاسبوع ، مع توقعات بأن تحافظ أوبك وحلفاؤها على شح المعروض لمواجهة ارتفاع المخزونات الأمريكية واحتمال زيادة الصادرات الإيرانية.

صرحت الجزائر يوم الخميس ان زيادة إنتاج النفط الخام من أوبك وحلفائها في ديسمبر لا ينبغي أن يتجاوز 400 ألف برميل يوميا بسبب المخاطر. يجتمع التحالف ، الذي بدأ بالتراجع تدريجياً عن تخفيضات الانتاج العام الماضي ، في 4 نوفمبر.

ارتفع خام برنت 21 سنت او ما يعادل 0.3% لـ 84.53 دولار للبرميل الساعه 0822 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 10 سنت او ما يعادل 0.1% لـ 82.91 دولار. ولامس كلا العقدين اعلى مستوياتهما يوم الاثنين.

ارتفع النفط الخام في 2021 مع تعافي الاقتصادات من الوباء. ومع ذلك ، لا تزال الأسعار في طريقها للانخفاض هذا الأسبوع - أول انخفاض أسبوعي في شهرين لخام برنت.

وأظهرت أرقام المخزونات الأمريكية هذا الأسبوع ارتفاع مخزونات الخام بأكثر من المتوقع 4.3 مليون برميل.

 

صرحت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين يوم الجمعة إنها لازالت ترى التضخم كنتيجة مؤقتة للاختناقات الشديدة في سلسلة الامداد ، وتتوقع أن تعود زيادات الأسعار إلى وضعها الطبيعي خلال عام 2022 مع عودة الناس إلى العمل وتحول الطلب إلى الخدمات.

وقالت يلين في مقابلة مع شبكة سي إن إن في روما: "مع عودة الطلب إلى الخدمات ، أعتقد أن زيادات الأسعار ستعود إلى طبيعتها وسنرى معدلات تضخم شهرية أقل ، أعتقد ، بحلول النصف الثاني من 2022 ".

 

 

صرح مصدران ، ان لجنة أوبك + قلصت توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط هذا العام إلى 5.7 مليون برميل يوميا من 5.8 مليون ، وسط تعافي قوي مستمر في الاستهلاك منذ انهيار2020.

وصرح مصدر ان اللجنة الفنية المشتركة ، التي اجتمعت يوم الخميس ، تركت توقعاتها للطلب للعام المقبل ثابتة عند 4.2 مليون برميل يوميا.

واضاف ذلك المصدر إن مراجعة 2021 "لا تدعو للقلق" لأنها كانت تحديثًا للبيانات الفعلية.

يجتمع وزراء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وروسيا وحلفاؤهم ، المعروفين باسم أوبك + ، في 4 نوفمبر لاتخاذ قرار بشأن سياسة الإنتاج.

 

حام الدولار بالقرب من ادنى مستوياته في شهر مقابل منافسيه الرئيسيين يوم الجمعة ، متأثرا بقوة اليورو حيث يراهن المتداولون على زيادة اسعار الفائدة الاوروبية ، وادى ارتفاع الاسهم لتقليص الطلب على الاصول الاكثر امانا.

تراجع الدولار النيوزيلندي وسط انخفاض ثقة المستهلك ، في حين قفزت العملة المشفرة إيثر لمستوى قياسي.

ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة مقابل ست عملات رئيسية بما فيهم اليورو ، بنسبة 0.1% لـ 93.462 ، لكنه ظل بالقرب من ادنى مستوى سجل يوم الخميس عند 93.277 – وهو مستوى لم يرى منذ 27 سبتمبر.

وانخفض اليورو بنسبة 0.1% لـ 1.1666 دولار بعد ان ارتفع لاعلى مستوى عند 1.1692 دولار ليلا للمرة الاولى منذ 28 سبتمبر.

مقابل الين ، الملاذ الامن الاخر ، لم يتغير الدولار تغير كبير عند 113.595 ، مستمرا في التراجع تدريجيا من اعلى مستوى في ثلاث سنوات عند 114.695 والذي سجل الاسبوع الماضي.

وارتفع مؤشر الاسهم العالمية لاعلى مستوى قياسي هذا الاسبوع ، مدعوما بالارتفاع المدفوع بالارباح الى مستويات قياسية في وول ستريت.

ارتفع اليورو يوم الخميس بعد أن فُسرت تعليقات رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في بعض الأوساط على أنها لم تذهب بعيدا بما يكفي لتأكيد موقف البنك المركزي الميسر.

كتب محللون استراتيجيون في مذكرة لهم " رد لاجارد لم يكن قويا بما فيه الكفاية " ، وهو ما فتح الطريق لليورو لاختبار 1.1680 دولار في المدى القريب.

ينهي الاحتياطي الفيدرالي الامريكي اجتماعه المستمر ليومين يوم الاربعاء ومن المتوقع على نطاق واسع ان يبدء في تقليص تحفيزه ورفع اسعار الفائدة العام القادم.

يترقب المتداولون المقاييس الاقتصادية من كلا المنطقتين في وقت لاحق اليوم ، حيث تشهد أوروبا القراءة الأولية لمؤشر أسعار المستهلكين ، بينما تحصل الولايات المتحدة على بيانات الإنفاق الشخصي والدخل.

في العملات المشفرة ، ارتفعت إيثر لمستوى قياسي عند 4400 دولار ، في حين ارتفعت منافستها الاكبر "بيتكوين" لتتداول عند 61200 دولار ، لكنها منخفضة عن مستواها القياسي الذي سجل الاسبوع الماضي عند 67016.5 دولار.

 

 

تستعد اسعار الذهب يوم الجمعة لثالث مكاسب اسبوعية لها على التوالي ، مدعومة بتراجع عوائد السندات الامريكية والدولار مع تركيز المستثمرين على استجابة الاحتياطي الفيدرالي للضغوط التضخمية ومخاوف بشأن ضعف النمو الاقتصادي.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب 0.1% عند 1796.31 دولار للاونصة الساعه 0628 بتوقيت جرينتش ، لكن ارتفعت بنسبة 0.2% حتى الان هذا الاسبوع. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% لـ 1796.20 دولار.

عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام في طريقها لاسوء اسبوع في 3 اشهر ، وهو ما يقلل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

ويتجه الدولار الامريكي لثالث انخفاض اسبوعي على التوالي ، وهو ما يجعل الذهب اكثر جاذبية للمشترين حائزي العملات الاخرى.

يترقب المستثمرون الان اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي ، بعد بيانات اظهرت نمو الاقتصاد بأبطأ وتيرة في الربع الماضي.

وانخفضت المعاملات الفورية للفضة 0.9% لـ 23.88 دولار للاونصة وفي طريقها لاسوء اسبوع منذ منتصف سبتمبر.

وهبط البلاتين بنسبة 0.6% لـ 1013.51 دولار للاونصة ، في حين تراجع البلاديوم 0.1% لـ 1987.46 دولار.

تراجعت الاسهم الاسيوية والعقود الاجلة للاسهم الامريكية يوم الجمعة ، حيث خالفت أرباح أمازون وأبل الفصلية الاتجاه القوي الأخير واستمرت مخاوف النمو والتضخم في التأثير.

يشعر المستثمرون ، خاصة في أسواق السندات والعملات ، بالقلق بشأن ردود الفعل المتنوعة من قبل البنوك المركزية في جميع أنحاء العالم على ارتفاع التضخم.

تراجع مؤشر MSCI الاوسع نطاقا لاسهم اسيا بنسبة 0.3% في التداولات المبكرة وفي طريقة لخسائر اسبوعية بنسبة 1.3% ، منهيا ثلاثة اسابيع من المكاسب. وعكس مؤشر نيكاي الياباني خسائره المبكرة ليتداول باستقرار.

تأثرت الاسهم الاسيوية بانخفاض العقود الاجلة لمؤشر ناسدك ، والذي تراجع بنسبة 0.73% حيث سجلت كلا من شركة ابل وامازون نتائج بعد الاغلاق مخالفة للتوقعات.

وتراجعت العقود الاجلة لـ اس اند بي 500 بنسبة 0.4%.

انخفضت الاسهم الصينية اقل من معظم الاسواق الاخرى ، مع استقرار تداول الاسهم القيادية المحلية ، رغم تراجع مؤشر هونج كونج بنسبة 0.83% ، متأثرا مرة اخرى بأسهم العقارات الصينية.

ومع ذلك ، فتحت أسهم ايفرجراند الصينية مرتفعة بنسبة 1.2%  بعد انباء تفيد بأن المطور الذي يعاني من ضائقة مالية سدد مدفوعات للحصول على قسيمة سندات خارجية قبل انتهاء فترة السماح يوم الجمعة ، ليفي بالتزامه الثاني بسداد السندات بالدولار هذا الشهر.

 

أبرز تعليقات رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في المؤتمر الصحفي:

  • تستمر منطقة اليورو في الانتعاش بقوة ، على الرغم من أن الزخم معتدل إلى حد ما. ولا يزال المستهلكون واثقين من أن إنفاقهم لا يزال قوي ، لكن نقص المواد والمعدات والعمالة يعيق الإنتاج في بعض القطاعات. 
  • مستويات التضخم ستبدأ في الانحسار تدريجيا بداية من العام المقبل. 
  • نحن على استعداد لاستخدام جميع أدواتنا بالشكل المناسب لضمان استقرار التضخم عند هدفنا البالغ 2% على المدى المتوسط. 
  • قبضة الوباء على الاقتصاد ضعفت بشكل واضح ، مع رفع القيود نتيجة للتدابير الصحية الناجحة وتحصين أعداد كبيرة من الناس الآن. وهذا يدعم إنفاق المستهلكين ، خاصة على الترفيه وتناول الطعام والسفر والمواصلات. لكن ارتفاع أسعار الطاقة قد تقلل من القوة الشرائية في الأشهر القادمة .

ابقى البنك المركزي الاوروبي على اسعار الفائدة دون تغيير يوم الخميس كما كان متوقع على نطاق واسع ، قبل قرارات حاسمة في شهر ديسمبر بشأن انهاء برنامج التحفيز الطارئ للوباء وعودة السياسة لطبيعتها.

وتأكيدا على موقفه السياسي ، سيستمر البنك المركزي الاوروبي في شراء السندات بوتيرة "منخفضة باعتدال" هذا الربع مقارنة بالاشهر الستة السابقة ، بهدف الحفاظ على تكاليف الاقتراض منخفضة .

كما حافظ على توجيهاته لإبقاء أسعار الفائدة منخفضة بشكل استثنائي لسنوات قادمة ، وهو شرط يتحدى بشكل متزايد المستثمرون الماليون ، الذين يشككون في رواية البنك المركزي الأوروبي بشأن التضخم.

من المتوقع أن يصل نمو أسعار المستهلكين إلى 4% هذا العام قبل حدوث انخفاض في العام المقبل ، لكن البنك المركزي الأوروبي والمستثمرين الماليين يختلفون حول مدى سرعة ومدى تراجع نمو الأسعار خلال السنوات القادمة.

في حديث إلى الصحفيين في مؤتمر صحفي الساعة 1230 بتوقيت جرينتش ، من المتوقع أن تؤكد رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد رواية البنك طويلة الأمد بأن التضخم على المدى المتوسط سيظل دون المستوى المستهدف ، حتى لا يتم تلبية شروط رفع سعر الفائدة العام المقبل.

ومن المرجح أيضا أن تجادل بأن نمو الأجور ، وهو مكون ضروري للتضخم الدائم ، ضعيف جدًا .

 في ديسمبر، من المتوقع أن يتخذ البنك المركزي الأوروبي قرارًا بشأن إنهاء إجراءات التحفيز الطارئة في عصر الوباء ومن المرجح أن يستبدل الدعم المفقود بإجراءات تقليدية أكثر.