جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
هوى سهم نتفليكس اليوم الاثنين، مع مواصلة عملاق البث الرقمي موجة بيع تلت الإعلان عن نتائج أعماله والتي نزلت بالأسهم إلى أدنى مستوياتها منذ مارس 2020.
وهبط السهم 11.6% وينخفض بأكثر من 30% على مدى أيام التداول الثلاثة الماضية.
ومنذ بداية العام، انخفض السهم بأكثر من 40%، مما يجعله ثاني أسوأ أداء بين أسهم مؤشر ناسدك 100، خلف مودرنا.
ووقع السهم --الذي كان من بين معاملات التداول المفضلة أثناء الجائحة-- في موجة تخارج واسعة النطاق مما يعرف بأسهم النمو، حيث أدت المخاوف حول التضخم وتشديد الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية إلى جعل المستثمرين أقل تسامحاً مع الأسهم عالية التقييم.
وحل مزيد من الضعف بعدما أعطت نتفليكس الاسبوع الماضي توقعات خاصة بالمشتركين الجدد كانت أضعف من المتوقع.
وإنهار السهم حوالي 22% يوم الجمعة، وشهر يناير بصدد أن يكون الشهر الأسوأ لأسهم نتفليكس منذ سبتمبر 2011.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
Make sure you enter all the required information, indicated by an asterisk (*). HTML code is not allowed.