جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء، مدعومة بتشديد الإمدادات العالمية الذي ساعد على تعويض المخاوف المتعلقة بالطلب الذي قد يتأثر بالصراع التجاري بين الولايات المتحدة والصين.
تعزز خام برنت بمقدار 19 سنت أو بنسبة 0.3% ليصل إلى 70.30 دولار للبرميل الساعة 0930 بتوقيت جرينتش، في حين صعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 90 سنت أو بنسبة 0.9% ليسجل 59.13 دولار للبرميل.
تداولت العقود الآجلة لخام النفط الأمريكي لأول مرة منذ يوم الجمعة بعد عطلة مطلع الاسبوع الطويلة.
تدعمت أسعار النفط على نطاق واسع بفعل خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك وحلفاؤها منذ بداية العام كما ساعدها التوترات السياسية في الشرق الأوسط.
من المفترض أن تجتمع منظمة الأوبك وحلفاءها متضمنين روسيا يومي 25 و 26 يونيو لمناقشة سياستهم الإنتاجية.
صرح وزير النفط في دولة المملكة العربية السعودية العضو بمنظمة الأوبك خالد الفالح، بأنه يتوقع أن تتوازن الأسواق في عام 2019 مع هبوط مخزونات النفط واستمرار قوة الطلب.
فرضت الولايات المتحدة عقوبات ضد صادرات النفط الفنزويلي.
ولكن مازال المستثمرون قلقون بشأن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والتي قد تؤثر على الاقتصاد العالمي واستهلاك الوقود.
هبط اليورو يوم الخميس بفعل قلق المستثمرين بفعل التوترات التجارية التي زادت الإقبال على الدولار كملاذ أمن وكذلك استمرار ارتفاع المخاطر السياسية في أوروبا، حتى بالرغم من فوز الأحزاب المؤيدة للإتحاد الأوروبي بأغلبية مقاعد البرلمان.
هناك تصريحات من المسئولين بالإتحاد الأوروبي مفادها أنه من المحتمل أن تغرم المفوضية الأوروبية إيطاليا يوم 5 يونيو، حيث أن ارتفاع مديونتها والعجز الهيكلي يخرق قواعد الإتحاد الأوروبي، وهو ما ألقى بثقله على العملة الموحدة.
أحتفظت الأحزاب المؤيدة للإتحاد الأوروبي بأغلبية المقاعد خلال انتخابات البرلمان الأوروبي بالاسبوع الماضي. ازداد الدعم للأحزاب المؤيدة للإتحاد الأوروبي وأحزاب اليمين، ولكن ليس بنفس القدر الذي كان يخشاه المستثمرون.
يجتمع مسئولو الإتحاد الأوروبي حالياً في بروكسل لشغل عدد من المناصب العليا بالإتحاد الأوروبي، بداية من رئيس المفوضية الأوروبية حتى البنك المركزي الأوروبي.
مازالت أسواق العملة تتداول في نطاقات ضيقة بدون محفزات جديدة ووسط حالة من الضبابية بشأن التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين والتي تؤثر على أكبر اقتصادات بالعالم.
انخفض اليورو بنسبة 0.1% ليصل إلى 1.1179 دولار. حققت العملة الموحدة مكاسب أولية بعد نتائج إنتخابات البرلمان الأوروبي، ولكن لن تستمر طويلاً.
وارتفع الدولار بنسبة 0.2% مقابل سلة من العملات المنافسة، لامس المؤشر مستوى 97.791. ومازال بعيد عن أعلى مستوياته في عامين عند 98.371 الذي لامسه يوم الخميس.
ارتفع الين بنسبة 0.2% ليصل إلى 109.35 ين. من المتوقع أن يضغط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أثناء زيارته لليابان على طوكيو لتخفيض الفائض التجاري الكبير للدولة مع الولايات المتحدة.
وصرح ترامب يوم الأثنين بأنه يتوقع أن كلا الدولتين " ربما يعلنان بعض الأشياء في شهر أغسطس والتي ستكون في صالح كلا الدولتين" فيما يتعلق بالتجارة.
وانخفض الاسترليني بنسبة 0.1% ليسجل 1.2671 دولار حيث وضع المرشحين لخلافة رئيسة الوزراء تيريزا ماي بعض من خططهم للبريكست.
تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، لتنخفض لأول مرة خلال أربع جلسات، حيث أرتد الدولار من أدنى مستوياته في عدة اسابيع وسط التوترات التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة والصين مع فشل السبائك في تجاوز مستوى مقاومة فنية قوية.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% إلى 1282.86 دولار للأونصة الساعة 0702 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 17 مايو عند 1287.32 دولار في الجلسة السابقة.
وهبطت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% لتصل إلى 1281.80 دولار للأونصة.
وفي مقابل سلة من ست عملات منافسة، ارتفع الدولار بنسبة 0.2% إلى 97.806 بعدما لامس أدنى مستوى له منذ 16 مايو عند 97.546 يوم الجمعة.
تعززت العملة الأمريكية يوم الثلاثاء مقابل منافسيها الرئيسيين مع ترقب المستثمرين للمزيد من التحفيز بعدما أظهرت الإنتخابات البرلمانية الأوروبية استقطاب الكتلة المكونة من 28 عضو.
وارتفعت البيتكوين، التي لامست أعلى مستوى لها في أكثر من عام عند 8939.18 دولار يوم الأثنين، بنسبة 0.4% لتصل إلى 8810.82 دولار.
في تلك الأثناء، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأثنين في مؤتمر إعلامي مع الرئيس الياباني شينزو أبي بأنه "غير مستعد لإجراء إتفاق مع الصين"، مما أنهى إعتقاد إحتمالية توصل الدولتين إلى إتفاق قريباً.
أثارت سلسلة من البيانات الضعيفة في الولايات المتحدة خلال الاسبوع الماضي مخاوف من أن حربها المستمرة مع الصين بدأت في التأثير على إقتصاد الدولة، وعززت رهانات لإحتمالية إنخفاض أسعار الفائدة من قبل الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، فإن الإشارات حالياً متباينة بالنسبة للمعاملات الفورية للذهب حيث فشلت مرتان في كسر مستوى المقاومة عند 1286 دولار للأونصة.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، هبطت الفضة بنسبة 0.4% لتسجل 14.53 دولار للأونصة، في حين تراجع البلاديوم بنسبة 0.4% ليصل إلى 1341 دولار.
وارتفع البلاتين بنسبة 0.4% إلى 809.32 دولار للأونصة.
كافح اليورو ليستقر عند مستوى 1.12 دولار يوم الأثنين حيث أن ارتياح المستثمرين لتحقيق الأحزاب المناهضة للإتحاد الأوروبي لمكاسب محدودة في الإنتخابات البرلمانية الأوروبية قابله هبوط في حصص المقاعد لأكبر التكتلات.
فقدت أحزاب اليمين الوسط واليسار الوسط أغلبيتها المشتركة، وتعزز الخضر والليبراليون يعني أن الأحزاب ملتزمة بتقوية الإتحاد الذي يحتل ثلثي المقاعد، وذلك طبقاً للتقديرات الأولية.
ارتفعت العملة الموحدة في البداية إلى مستوى مرتفع عند 1.1215 دولار، بالقرب من أعلى مستوى لها خلال اسبوع ونصف، ومبتعدة عن أدنى مستوياتها خلال عامين عند 1.11055 دولار والذي لامسته يوم الخميس. ولكن في الساعة 0820 بتوقيت جرينتش، انخفضت بنسبة 0.1% لتصل إلى 1.1192 دولار.
بددت النتائج آمال مناهضة الهجرة، والتحالف الوطني المناهض لبروكسل بقيادة مارين لي بين، ونائب رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو سالفيني وأخرون ممن عارضوا محاولات التوصل إلى تكامل أوثق من الإتحاد الأوروبي.
ضعف التداول يوم الأثنين بسبب عطلة الأسواق في لندن ونيويورك، مما يحد من تحركات أزواج العملات. وصعد مؤشر الدولار بنسبة 0.1% إلى 97.706.
تداولت العملة الأمريكية عند 109.53 ين، مرتفعة بنسبة 0.2% ومدعومة من المستثمرين اليابانيين. ليبتعد الدولار عن أدنى مستوياته في ثلاثة أشهر عند 109.02 والذي لامسه منذ اسبوعين وسط تصاعد التوترات بين واشنطن وبكين حول التجارة والتكنولوجيا.
كُبحت مكاسب الدولار مقابل الين حيث يضغط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على اليابان لتخفيض فائضها التجاري مع الولايات المتحدة. غرد ترامب، الذي وصل إلى طوكيو يوم السبت، يوم الأحد بأن كثير من المفاوضات التجارية ستنتظر حتى إنتهاء الإنتخابات اليابانية في شهر يوليو.
وارتفع الاسترليني بشكل هامشي إلى 1.2718 دولار، بعد أن تعزز من أدنى مستوياته في أربعة أشهر ونصف بعدما أعلنت رئيسة الوزراء تيريزا ماي عند موعد مغادرتها لمنصبها. ويصبح إحتمال حدوث بريكست دون إتفاق الأزمة الأساسية لمن سيخلفها.
تباينت أسعار النفط يوم الأثنين، حيث تعرض خام النفط الأمريكي لضغوط بفعل التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، في حين تدعمت أسعار خام برنت بفعل خفض إمدادات الأوبك.
تداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 58.43 دولار للبرميل الساعة 0700 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 20 سنت أو بنسبة 0.3% منذ التسوية الأخيرة لها.
واستقرت العقود الآجلة لخام برنت، وهو المؤشر العالمي لأسعار النفط، عند 68.82 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 13 سنت أو بنسبة 0.2% منذ الإغلاق الأخير لها.
سجل كلا الخامين بالاسبوع الماضي أكبر هبوط لهما هذا العام وسط مخاوف من أن يزيد النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين التباطؤ الاقتصادي العالمي.
وسط النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين، انخفضت ارباح الشركات الصناعية الصينية في أبريل بفعل تباطؤ الطلب ونشاط الصناعات التحويلية، وذلك وفقاً لبيانات المكتب الوطني للإحصاءات يوم الأثنين.
نقلت وكالة أنباء شيتخوا يوم الأحد أن مبيعات الصين من السيارات، وهي المحرك الأساسي لنمو الطلب على النفط، ستصل إلى ما يقرب من 28.1 مليون وحدة هذا العام ، لتتغير بشكل طفيف عن مستوياتها في عام 2018، عندما انكمش سوق السيارات في البلاد لأول مرة في خلال أكثر من عقدين.
ربما تكون توقعات مبيعات السيارات المستقرة متفائلة للغاية، حيث انخفضت المبيعات الشهرية للشهر العاشر على التوالي.
خفضت مجموعة من منتجي النفط تحت قيادة منظمة الأوبك، وتحت اسم تحالف أوبك+، إمداداتهم منذ بداية العام لتشديد الأسواق ودعم الأسعار.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الأثنين بفعل مخاوف تأثير الحرب التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة والصين على شهية المخاطرة، في حين أن البيانات الاقتصادية الضعيفة من الولايات المتحدة عززت رهانات تخفيض أسعارالفائدة من قبل الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
تعززت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% إلى 1287.03 دولار للأونصة الساعة 0455 بتوقيت جرينتش، لترتفع للجلسة الثالثة على التوالي.
وصعدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 1286.50 دولار للأونصة.
نددت الصين يوم الجمعة بوزير الخارجية الأمريكي مايك بومبو لقيامه بتلفيق الشائعات بعد أن صرح بأن الرئيس التنفيذي لشركة هواوي للتكنولوجيا كان يكذب بشأن علاقته مع حكومة بكين.
أثارت سلسلة من البيانات الضعيفة للولايات المتحدة بالاسبوع الماضي مخاوف من أن تؤثر الحرب التجارية المستمرة على اقتصاد البلاد، وعززت رهانات للمزيد من خفض أسعار الفائدة من قبل الإحتياطي الفيدرالي.
وخلال مطلع الأسبوع، كرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شكوى بأن سياسات الإحتياطي الفيدرالي تمنع نمو الاقتصاد الأمريكي من تحقيق إمكاناته الكاملة.
وظهرت المزيد من الشكوك بعد أن صرحت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي يوم الجمعة بأنها ستستقيل من منصبها بعدما فشلت في الوصول إلى البريكست، مما يثير صراع حول رئيس الوزراء البريطاني الجديد والذي قد يجري مُهلة مع الإتحاد الأوروبي.
كافح الدولار الأمريكي مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بعد أن هبط لأدنى مستوى له في عامين خلال الجلسة السابقة بفعل النزاع التجاري الأمريكي- الصيني، مما يجعل الذهب أقل تكلفة لحائزي العملات غير الأمريكية.
وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، فالذهب قد يختبر مستوى المقاومة عند 1290 دولار للأونصة، وأي كسر أعلى من هذا المستوى سيحقق مكاسب حتى مستوى المقاومة التالي عند 1295 دولار.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة بنسبة 0.4% لتسجل 14.62 دولار للأونصة، في حين هبط البلاديوم بنسبة 0.3% إلى 1330.40 دولار.
وانخفض البلاتين بنسبة 0.3% ليصل إلى 799.13 دولار للأونصة.
صرحت المتحدثة الرسمية باسم المفوضية الأوروبية مينا اندريفا بأن موقف الإتحاد الأوروبي من شروط مغادرة بريطانيا للكتلة لم يتغير بالرغم من إعلان رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي موعد إستقلالتها في 7 يونيو في وقت مبكر يوم الجمعة.
وصرحت في مؤتمر صحفي بأن "رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر تابع إعلان رئيسة الوزراء ماي هذا الصباح دون أن يشعر بسعادة شخصية".
وقالت اندريفا " لقد أحب الرئيس العمل مع رئيسة الوزراء ماي وقدره كثيراً. و سيحترم بنفس القدر علاقات العمل مع أي رئيس وزراء جديد، أياً كان.وموقفنا من إتفاقية الإنسحاب هو – لا يوجد تغيير".
وأكدت على أن الكتلة لم تغير إتفاق إنفصال البريكست ولكن يمكنها أن تعدل الإعلان السياسي المصاحب له الخاص بالعلاقات بين الإتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة بعد البريكست.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.4% مقابل اليورو يوم الجمعة بعد 14 يوم الخسائر حيث حددت رئيسة الوزراء تيريزا ماي موعد مغادرتها بعد عامين من محاولة تمرير إتفاق البريكست للإنفصال.
تقلبت التداولات مع ارتفاع المخاوف من أن يخلفها زعيم مناهض للإتحاد الأوروبي، مما قد يزيد فرض حدوث بريكست دون إتفاق.
في حين أنه لا يوجد وضوح حول من سيخلفها، تقلق الأسواق من أن إتخاذ موقف أكثر تشدداً مع الإتحاد الأوروبي قد يدفع المستثمرين إلى التحول توقعاتهم للاسترليني بشكل سلبي خلال الأشهر القادمة.
في مقابل الدولار، صعدت العملة البريطانية بنسبة 0.4% إلى 1.2713 دولار بعد إعلان ماي.
وفي مقابل اليورو، تعزز الاسترليني بثلث في المئة عند 88.05 بنس بعد 14 يوم متواصلة من الخسائر حيث قلص المتداولون بعض رهاناتهم السلبية على الاسترليني قبل عطلة نهاية الاسبوع الطويلة.
تغلق الأسواق البريطانية يوم الأثنين لعطلة.