جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
صرحت منظمة التنمية والتعاون الاقتصادي يوم الثلاثاء بأن النمو الاقتصادي في الصين والولايات المتحدة قد ينخفض بنسبة تتراوح بين 0.2- 0.3% في المتوسط لعامي 2021 و 2022 إذا لم تتراجع الدولتان عن التعريفات الجمركية المتبادلة في حربهم الاقتصادية التي أدت إلى تراجع التوقعات الاقتصادية العالمية.
رفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرسوم الجمركية على واردات صينية تبلغ قيمتها 200 مليار دولار إلى 25% من 10% خلال صراع تجاري استمر طويلاً، في حين صرحت بكين أنها سترد بالمثل من خلال رفع الرسوم الجمركية على سلع أمريكية تبلغ قيمتها 60 مليار دولار.
صرحت منظمة التنمية والتعاون الاقتصادي في توقعاتها الاقتصادية النصف سنوية أن الاقتصاد العالمي سينمو فقط بنسبة 3.2% هذا العام حيث انخفض النمو في التدفقات التجارية إلى النصف ليصل إلى 2.1% فقط هذا العام.
ستمثل هذا الوتيرة الأبطأ لنمو الاقتصاد العالمي منذ عام 2016 وانخفض دون توقعات منتدى السياسة الأخير في باريس في مارس الذي توقع أن يصل النمو إلى 3.3%.
يجب على الاقتصاد العالمي أن يؤدي بشكل أفضل قليلاً العام القادم ليصل لمعدل نمو عند 3.4%، ولكن هذا فقط إذا تراجعت الولايات المتحدة والصين عن رفع الرسوم الجمركية المعلن هذا الشهر.
بدون أخذ الجولة الأخيرة من رفع الرسوم الجمركية في الحسبان، فإن منظمة التنمية والتعاون الاقتصادي توقعت أن تتفوق الولايات المتحدة على الاقتصادات النامية بمعدل نمو 2.8% هذا العام، مرتفعاً من 2.6% التي توقعتها المنظمة في شهر مارس.
سيشهد أكبر اقتصاد بالعالم تباطؤ إلى 2.3% بالعام القادم حتى بدون أخذ رسوم الرسوم الجمركية الأخير في الحسبان.
تسعى الصين، وهي ليست بعضو في منظمة التنمية والتعاون الاقتصادي، إلى تحفيز اقتصادها ولكن مازال النمو يتراجع من 6.2% هذا العام إلى 6.0% في عام 2020، وهي الوتيرة الأبطأ خلال 30 عام لثاني أكبر اقتصاد في العالم.
يترقب المستثمرون العالميون ليروا كيف ستدعم بكين معدلات النمو بعد أن خففت الصين بالفعل من سياستها النقدية وخفضت الضرائب وسمحت للحكومة بإصدار سندات خاصة لتمويل مشروعات البنية التحتية.
ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء بفعل تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة وإيران ووسط توقعات إستمرار منتجي الأوبك في خفض المعروض هذا العام.
ولكن تم كبح المكاسب بفعل الصراع التجاري المطول بين واشنطن وبكين والذي قد يؤدي إلى تباطؤ اقتصادي عالمي.
تداولت العقود الآجلة لخام برنت، وهو المؤشر العالمي لأسعارالنفط، عند 72.18 دولار للبرميل الساعة 0651 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 21 سنت أو بنسبة 0.3% منذ الإغلاق الأخير لها.
وتعززت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 31 سنت أو بنسبة 0.5% لتصل إلى 63.41 دولار للبرميل.
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران يوم الأثنين "بقوة كبرى" في حالة مهاجمة مصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط. جاء هذا في أعقاب هجوم صاروخي على العاصمة العراقية بغداد، والذي تتهم فيه واشنطن ميلشيات تحت تنظيم إيران.
وصرحت إيران يوم الثلاثاء بأنها ستقاوم الضغوط الأمريكية، ورفضت إجراء المزيد من المحادثات في ظل الظروف الحالية.
تأتي هذا التوترات وسط سوق مشددة بالفعل بسبب خفض منظمة الأوبك وروسيا وبعض المنتجين الأخرين للمعروض منذ بداية العام لتعزيز الأسعار.
من المقر إجراء إجتماع يومي 25- 26 يونيو لمناقشة سياستهم، ولكن تدرس المنظمة الأن تأجيل الإجتماع إلى 3- 4 يوليو وذلك وفقاً لتصرحات من مصادر بالأوبك يوم الأثنين، مع إشارة الزعيمة الفعلية لها المملكة العربية السعودية إلى قدرتها على الإستمرار في خفض الإنتاج.
تقيدت مكاسب الأسعار بفعل الضغوط على الأسواق المالية، التي تأثرت بمخاوف من أن الولايات المتحدة والصين تستعدان لحرب تجارية طويلة ومكلفة والتي قد ينتج عنها تباطؤ عالمي على نطاق واسع.
ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء بفعل تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة وإيران ووسط توقعات إستمرار منتجي الأوبك في خفض المعروض هذا العام.
ولكن تم كبح المكاسب بفعل الصراع التجاري المطول بين واشنطن وبكين والذي قد يؤدي إلى تباطؤ اقتصادي عالمي.
تداولت العقود الآجلة لخام برنت، وهو المؤشر العالمي لأسعارالنفط، عند 72.18 دولار للبرميل الساعة 0651 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 21 سنت أو بنسبة 0.3% منذ الإغلاق الأخير لها.
وتعززت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 31 سنت أو بنسبة 0.5% لتصل إلى 63.41 دولار للبرميل.
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران يوم الأثنين "بقوة كبرى" في حالة مهاجمة مصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط. جاء هذا في أعقاب هجوم صاروخي على العاصمة العراقية بغداد، والذي تتهم فيه واشنطن ميلشيات تحت تنظيم إيران.
وصرحت إيران يوم الثلاثاء بأنها ستقاوم الضغوط الأمريكية، ورفضت إجراء المزيد من المحادثات في ظل الظروف الحالية.
تأتي هذا التوترات وسط سوق مشددة بالفعل بسبب خفض منظمة الأوبك وروسيا وبعض المنتجين الأخرين للمعروض منذ بداية العام لتعزيز الأسعار.
من المقر إجراء إجتماع يومي 25- 26 يونيو لمناقشة سياستهم، ولكن تدرس المنظمة الأن تأجيل الإجتماع إلى 3- 4 يوليو وذلك وفقاً لتصرحات من مصادر بالأوبك يوم الأثنين، مع إشارة الزعيمة الفعلية لها المملكة العربية السعودية إلى قدرتها على الإستمرار في خفض الإنتاج.
تقيدت مكاسب الأسعار بفعل الضغوط على الأسواق المالية، التي تأثرت بمخاوف من أن الولايات المتحدة والصين تستعدان لحرب تجارية طويلة ومكلفة والتي قد ينتج عنها تباطؤ عالمي على نطاق واسع.
هبط الاسترليني دون مستوى 1.27 دولار لأول مرة منذ منتصف يناير، مدعوما بقوة الدولار وتوقعات فشل رئيسة الوزراء تيريزا ماي في إقناع زملائها برئاسة الوزراء بدعم النسخة المعدلة من إتفاق البريكست للانفصال.
ازدادت حالة الضبابية حول البريكست في الأسابيع الأخيرة بعد فشل المحادثات بين ماي وحزب العمال المعارض. هذا يمهد الطريق لفشل أخر للإتفاق الذي سبق وفشل ثلاث مرات، ومن المقرر أن يتم التصويت عليه في البرلمان في أوائل يونيو.
ونقلت صحيفة تايمز عن أحد المصادر أن الحكومة متأهبة لعدد من الإستقالات في أعقاب إجتماع مجلس الوزراء الذي ستطالب فيه ماي الوزراء بدعم تسويتها مع حزب العمال لتمرير إتفاق البريكست.
ولكن المتشددين المؤيدين للبريكست سيرفضون على الأغلب أي جهود لتمرير المقترح الذي قد يتضمن البقاء في إتحاد جمركي مع الإتحاد الأوروبي.
تراجعت العملة البريطانية بنسبة 0.2% لتصل إلى 1.2688 دولار في حين انخفضت مقابل اليورو بنسبة 0.14% لتسجل أدنى مستوى جديد خلال أربعة أشهر عند 87.88 بنس.
تفاقم ضعف الاسترليني بفعل ارتفاع الدولار لأعلى مستوى له في اسبوعين ونصف مقابل العملات الرئيسية، بفضل تدفقات الملاذ الأمن من قبل المتداولون.
استقر الدولار بالقرب من أعلى مستوياته في اسبوعين ونصف يوم الثلاثاء، مدعوماً بارتفاع العوائد الأمريكية ووضعه كملاذ أمن، مع تنامي المخاوف من أن تزداد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين سوءاً بعد حملة واشنطن ضد شركة هواوي الصينية للتكنولوجيا.
وتعزز مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية إلى 97.965 بعدما لامس 98.036 ليلاً، وهو أعلى مستوى له منذ 3 مايو.
تأثرت الأسهم العالمية هذا الاسبوع، مع هبوط أسعار الأسهم في شركات صناعة الرقاقات في أعقاب التحركات الأمريكية ضد شركة هواوي.
صرح رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الأثنين أنه مازال من السابق لأوانه إصدار أحكام بشأن تأثير التجارة وقضايا التعريفات الجمركية على السياسة النقدية.
واصلت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات تعافيها ليلاً ووصلت لأعلى مستوى لها في 8 أيام عند 2.428%. هبطت العوائد إلى 2.354% بالاسبوع الماضي، وهو أدنى مستوى لها منذ 28 مارس، وذلك بعدما زادت بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية الضعيفة من توقعات خفض أسعارالفائدة.
واستقر اليورو عند 1.1165 دولار بعدما انخفض إلى 1.1150 دولار باليوم السابق، وهو أدنى مستوى له منذ 3 مايو. من المتوقع أن تظل العملة الموحدة تتقلب بعنف خلال فترة الإنتخابات البرلمانية الأوروبية 23 -26 مايو.
وتعزز الدولار بنسبة 0.15% ليصل إلى 110.195 ين، بالقرب من أعلى مستوى له في اسبوعين عند 110.320 والذي سجله باليوم السابق.
تراجع الذهب يوم الثلاثاء بعد أن لامس أدنى مستوى في أكثر من اسبوعين خلال الجلسة السابقة، حيث أن المرهنات المتزايدة بأن الإحتياطي الفيدرالي لن يخفض أسعار الفائدة دعمت الدولار مما أدى إلى تراجع الإقبال على الذهب كملاذ أمن.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسة 0.1% إلى 1276.01 دولار للأونصة الساعة 0552 بتوقيت جرينتش. في الجلسة السابقة، تراجع الذهب لأدنى مستوى في أكثر من اسبوعين عند 1273.22 دولار.
كما هبطت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% لتصل إلى 1275.60 دولار للأونصة.
استقر الدولار بالقرب من أعلى مستوى له في اسبوعين ونصف يوم الثلاثاء، مدعوماً بارتفاع العوائد الأمريكية كما عززت التوترات التجارية المكثفة بين الولايات المتحدة والصين الإقبال على العملة الأمريكية كملاذ أمن.
صرح رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الأثنين أنه "من السابق لأوانه" تقييم أثار التجارة والتعريفة الجمركية على مسار السياسة النقدية كما أن البيانات الاقتصادية الأخيرة قد تشير إلى جانب صحي للمعروض.
على الجانب الأخر، حامت الأسهم الأسيوية بالقرب من أدنى مستوياتها في أربعة أشهر مع تزايد المخاوف من أن يتسبب وضع البيت الأبيض لشركة الإتصالات الصينية الكبرى هواوي على القائمة السوداء في إشعال العلاقات المتوترة بالفعل بين الولايات المتحدة والصين.
تترقب الأسواق الأن محضر إجتماع الإحتياطي الفيدرالي المقرر صدوره يوم الأربعاء، والذي سيقدم المزيد بشأن إجتماع البنك المركزي ليوم الأول من مايو.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة بنسبة 0.2% لتسجل 14.44 دولار للأونصة، بالقرب من أدنى مستوياتها في خمسة أشهر عند 14.33 دولار والذي لامسته في الجلسة السابقة.
وتعزز البلاتين بنسبة 0.6% إلى 816.73 دولار، بعدما لامس أدنى مستوى في شهرين عند 805.50 دولار في الجلسة السابقة، في حين ارتفع البلاديوم بنسبة 0.5% ليصل إلى 1355.25 دولار.
أبقى الدولار على مكاسبه للاسبوع الماضي يوم الأثنين مع ترقب المستثمرين لمحضر إجتماع الإحتياطي الفيدرالي والذي قد يعطي المزيد من الدلائل بشأن ما دفع صانعي السياسة في الولايات المتحدة لإتخاذ هذا الموقف الحيادي هذا الشهر.
من المتوقع أن يشير محضر الإحتياطي الفيدرالي، المقرر صدوره يوم الأربعاء، إلى المزيد من المعلومات عن إجتماع الإحتياطي الفيدرالي ليوم 1 مايو والذي تقرر به الإبقاء على أسعار الفائدة مستقرة وأشار إلى وجود ميول ضعيفه لديه لتعديلها قريباً، أخذاً في الإعتبار نمو الوظائف القوي.
منذ ذلك الحين، تصاعدت التوترات التجارية بين واشنطن وبكين، مما يلقي بثقله على مؤشرات النمو العالمية ويزيد توقعات تخفيض البنك المركزي الأمريكي لأسعار الفائدة خلال الأشهر القادمة.
أثر تنامي توقعات خفض أسعار الفائدة بشكل ضعيف على الدولار مع استقرار العملة مقابل سلة من منافسيها بعدما ارتفت بنسبة 0.7% خلال الاسبوع السابق، وهو أكبر ارتفاع اسبوعي لها خلال شهرين.
تدعمت العملة الأمريكية بفعل تصاعد التوترات التجارية، حيث تحول لها بعض المستثمرون كملاذ أمن.
وعوضت العملة البريطانية بعض خسائرها بعدما سجلت أكبر هبوط اسبوعي لها في ستة أشهر، لترتفع في النهاية بنسبة 0.2% إلى 1.2736 دولار وبنسبة 0.1% مقابل اليورو لتصل إلى 87.62 بنس.
أتهمت الصين الولايات المتحدة يوم الأثنين بالتمسك "بالتوقعات المبالغ بها" بشأن الإتفاق التجاري، مما يؤكد على الفجوة بين الطرفين حيث أن الإجراء الذي اتخذته الولايات المتحدة ضد شركة هواوي الصينية للتكنولوجيا بدأ في التأثير على القطاع التكنولوجي العالمي.
إضافة إلى التوترات الثنائية، صرحت القوات العسكرية الأمريكية بأن واحدة من سفنها الحربية أبحرت بالقرب من سكاربورو شول المتنازع عليها من الصين في البحر الصيني الجنوبي يوم الأحد، لتمثل الحدث الإخير في سلسلة من "حرية عمليات الملاحة"، مما أزعج بكين.
كما صرح مصدر لوكالة رويترز يوم الأحد بأن شركة جوجل قد أوقفت الأعمال مع شركة هواوي الصينية للتكنولوجيا المتعلقة بالأجهزة والبرامج والخدمات الفنية بإستثناء تلك المتاحة للعامة من خلال ترخيص مفتوح المصدر، لتمثل ضربة للشركة التي سعت الحكومة الأمريكية لإدراجها ضمن القائمة السوداء حول العالم.
من غير المقرر حتى الأن إجراء أي محادثات تجارية بين المفاوضين التجاريين الأمريكيين والصينيين منذ الجولة الأخيرة التي أنتهت في 10 مايو، وهو نفس اليوم الذي رفع به ترامب الرسوم الجمركية على بضائع صينية تبلغ قيمتها 200 مليار دولار من10%.
إتخذ ترامب تلك الخطوة بعدما صرحت الولايات المتحدة بأن الصين تراجعت عن الإلتزامات التي تعهدت بها خلال المفاوضات التجارية والتي تم الإتفاق عليها إلى حد كبير.
منذ ذلك الحين إتخذت الصين لهجة صارمة في خطابها، مما يشير إلى أن إستئناف تلك المحادثات بهدف إنهاء حرب تجارية استمرت لمدة 10 أشهر بين أكبر اقتصادين في العالك من غير المرجح أن يحدث قريباً.
وصرح ترامب بأنه سيكون سعيداً بالإبقاء على الرسوم الجمركية على البضائع الصينية، ولكنه قال بأنه يعتقد أن الصين ستتوصل في النهاية إلى إتفاق مع الولايات المتحدة "لأنهم يتقاتلون بالرسوم الجمركية، والصين تقتل بالكامل".
ولكنه صرح بأنه أخبر الرئيس الصيني شي جينغ بينج قبل الجولات الأخيرة من المحادثات أن اي إتفاق لن يكون عادلاً بنسبة 50 -50 لكلا الدولتين ويجب أن يكون لصالح الولايات المتحدة بشكل أكبر بسبب الممارسات التجارية الصينية السابقة.
تعافى الدولار الاسترالي يوم الأثنين وفي طريقه لتسجيل أكبر ارتفاع هذا العام مع ترحيب المستثمرين بالإنتصار المفاجئ الذي حققه رئيس الوزراء المحافظ سكوت موريسون، بالرغم من أن الأسهم العالمية المتباينة تلقي بثقلها على شهية المخاطرة.
ارتفع الدولار الاسترالي بنسبة 0.9% ليتداول عند 0.6926 دولار، بعدما تعزز من أدنى مستوى له في أربعة أشهر عند 0.6865 دولار. لامس مستوى 0.6990 دولار لفترة وجيزة ولكن صرح المتداولون بأن هذا المستوى تم تسجيله عن طريق الخطأ وأن أعلى مستوى سجله فعلياً هو 0.6938 دولار.
وعلى الجانب الأخر، استقر الدولار يوم الأثنين، مواصلاً مكاسبه من الاسبوع الماضي حيث عززت المخاوف التجارية المتسارعة بين الولايات المتحدة والصين الإقبال على العملة الأمريكية كملاذ أمن.
وفي مقابل سلة من منافسيه، استقر الدولار عند أعلى مستوى في اسبوعين فوق 98.
وعوض الاسترليني بعض خسائره بعدما سجل أكبر هبوط اسبوعي في ستة أشهر خلال الاسبوع السابق، ليتداول في النهاية بارتفاع 0.2% عند 1.2736 دولار وبنسبة 0.1% مقابل اليورو عند 87.62 بنس.
صرحت رئيسة الوزراء تيريزا ماي يوم الأحد بأنها ستقدم "عرض جديد وجرئ" للمشرعين البريطانيين في محاولة لتمرير إتفاقها للبريكست الذي تم رفضه من قبل البرلمان ثلاث مرات قبل أن تغادر منصبها.