جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
هبط الين اليوم الأربعاء إلى مستوى شهد تدخل اليابان في سوق العملة العام الماضي. لكن في سوق عقود الخيار، لا يرى المتعاملون حاجة تذكر للإستعداد لصدمة من قبل السلطات في بكين.
وانخفضت التقلبات لأجل أسبوع في الدولار/ين، وهو مقياس للحركة المتوقعة في زوج العملة خلال تلك الفترة؟، إلى 8.13%، قرب أدنى مستوى هذا العام.
ويشير ذلك إلى متداولي عقود الخيار لا يرون فرصة تذكر للتدخل على الرغم من بلوغ الين 145.93 مقابل الدولار في تداولات نيويورك، حول المستوى الذي شهد تدخل السلطات في أواخر سبتمبر—أو أنهم يتبنون وجهة النظر أن تدخل اليابان في السوق لن يثير إضطرابات.
وبينما قال وزير المالية شونيتشي سوزوكي الثلاثاء أنه يراقب اتجاهات السوق "بشعور بالضرورة الملحة"، يبدو أن المتعاملين ومسؤولي الحكومة ينظرون إلى سرعة التحركات كمحفزات محتملة وليس لمستويات محددة.
استقرت أسعار الذهب دون تغيير يذكر اليوم الأربعاء حيث أحجم المستثمرون عن تكوين مراكز قبل صدور محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي في يوليو، إلا أن ارتفاع عوائد السندات أبقى أسعار المعدن قرب أدنى مستويات منذ ستة أسابيع.
وصعد السعر الفوري للذهب 0.1% إلى 1904.30 دولار للأونصة بحلول الساعة 1348 بتوقيت جرينتش، في حين إستقرت العقود الآجلة الأمريكية للذهب عند 1936.40 دولار.
وانخفض أسعار الذهب بأكثر من 8% أو حوالي 170 دولار للأونصة منذ تجاوز المستوى الهام 2000 دولار في أوائل مايو، حيث أدى صعود عوائد السندات الأمريكية وقوة الدولار إلى خفوت بريق المعدن الذي لا يدر عائداً.
وفي إشارة إلى معنويات المستثمرين، انخفضت حيازات أكبر صندوق مؤشرات مدعوم بالذهب في العالم، صندوق إس بي دي آر جولد ترست، إلى أدنى مستوى منذ يناير 2020. ولم يتسجل صافي تدفقات منذ أواخر يوليو.
ومن المقرر أن يصدر الاحتياطي الفيدرالي محضر اجتماعه للسياسة النقدية يومي 25 و26 يوليو في الساعة 1800 بتوقيت جريتش، الذي قد يسلط مزيد من الضوء على مسار أسعار الفائدة الأمريكية. وقال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس، نيل كشكاري، إن أسعار الفائدة ربما لازال قد ترتفع للسيطرة على التضخم.
قفزت وتيرة بناء المنازل الأمريكية المخصصة لأسرة واحدة في يوليو وسط نقص حاد في المنازل المملوكة في السابق، لكن من شأن ارتفاع فوائد الرهن العقاري مجدداً إلى أعلى مستويات منذ عقدين أن يخنق النمو في نشاط البناء الجديد.
ذكرت وزارة التجارة اليوم الأربعاء أن عدد المنازل المبدوء إنشائها المخصصة لأسرة واحدة، التي تمثل أغلب نشاط البناء، قفزت 6.7% إلى معدل سنوي 983 ألف وحدة الشهر الماضي.
وتم تعديل بيانات يونيو لتظهر انخفاض عدد المنازل المبدوء إنشائها إلى معدل 921 ألف وحدة، بدلاً من 935 ألف المعلن في السابق.
وتظهر سوق الإسكان، التي تعاني من تشديد حاد للسياسة النقدية من قبل الاحتياطي الفيدرالي، علامات على الاستقرار عند مستوى منخفض، مع ارتفاع نشاط البناء ومبيعات المنازل الجديدة. لكن مزيد من التحسن سيقيده على الأرجح زيادة جديدة في فوائد الرهن العقاري.
وارتفعت تصاريح البناء في المستقبل للمنازل المخصصة لأسرة واحدة 0.6% في يوليو إلى معدل 930 ألف وحدة.
ارتفع معدل فائدة الرهن العقاري الأمريكي لأجل 30 عاماً إلى 7.16% الأسبوع الماضي، الذي يطابق أعلى مستوى منذ 2011 ويقلص كلاً من المبيعات ونشاط إعادة التمويل.
زاد معدل الفائدة على الرهن العقاري الثابت لأجل 30 عاماً بمقدار 7 نقاط أساس إلى 7.16% في الأسبوع المنتهي يوم 11 أغسطس، بحسب بيانات جمعية المصرفيين للرهن العقاري يوم الأربعاء.
وتشكل القفزة الأحدث في تكاليف الإقتراض عبئاً جديداً على سوق الإسكان، في وقت يظهر فيه القطاع علامات على الاستقرار. والتأثير من ارتفاع معدلات فائدة الرهن العقاري مزدوج إذ يقيد الطلب ويثني أمريكيين كثيرين لديهم رهون عقارية أقل فائدة من بيع منازلهم.
فيما يؤدي أيضاً نقص المنازل المطروحة للبيع إلى رفع الأسعار حيث تساعد زيادات الأسعار مؤخراً سوق الإسكان على محو حوالي 3 تريليون دولار فقدتها من قيمتها خلال تباطؤ العام الماضي، بحسب مؤسسة ريدفين. كذلك تؤدي زيادات الأسعار مقرونة بارتفاع أسعار الفائدة إلى تقليص القدرة على الشراء بدرجة أكبر.
انخفض مؤشر إس آند بي 500 بقيادة أسهم البنوك بينما ارتفعت أسعار السندات الأمريكية قصيرة الأجل مع شراء المستثمرين من مستويات منخفضة. وأشار مسؤول في الاحتياطي الفيدرالي إلى أن المعركة مع التضخم لم تنته بعد.
وتراجع مؤشر إس آند بي 500 بنسبة 0.9% بينما نزل مؤشر ناسدك 100 بنسبة 0.8% بعدما ارتفعت مبيعات التجزئة الأمريكية بأكثر من المتوقع، في إشارة إلى أن الاقتصاد يمكنه تحمل ارتفاع أسعار الفائدة وقد يثني صناع القرار عن تحول في السياسة النقدية.
وألقت أسهم القطاع المالي بثقلها على المؤشر القياسي الأوسع بعد تحذير من وكالة فيتش من أن شركة التصنيفات الائتمانية قد تخفض تصنيف بنوك كبرى مثل جي بي مورجان تشيس أو بنك أو أمريكا كورب بينما كانت ديسكفر فاينانشال سيرفيزس الأسوأ أداء بعد إستقالة رئيسها التنفيذي.
وصرح رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس، نيل كشكاري، في مؤتمر اليوم الثلاثاء أنه بينما ينخفض التضخم، "فإنه لازال مرتفع جداً". فتبقى زيادات الأسعار فوق مستوى 2% الذي يستهدفه البنك المركزي.
وارتفعت السندات الأمريكية قصيرة الأجل حيث تدخل المشترون وسط موجة بيع عالمية في السندات. فيما يعيد متداولو عقود الخيار تقييم الرهانات لإستيعاب إحتمالية أن يبقى كل من أسعار الفائدة والتضخم مرتفعاً لفترة أطول. ووصل العائد على السندات لأجل عشر سنوات إلى 4.27%، وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر قبل أن يعكس اتجاهه بينما انخفض عائد السندات لأجل عامين بعد أن تجاوز 5%.
قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي نيل كشكاري اليوم الثلاثاء أنه بينما أحرز البنك المركزي الأمريكي بعض التقدم في معركته مع التضخم، فإن أسعار الفائدة ربما لازال يتم رفعها لإنجاز المهمة.
وقال كشكاري في حدث اقتصادي في مينبابوليس "لست مستعداً للقول أننا إنتهينا". لكن مع إظهار التضخم علامات على التباطؤ في الأشهر الأخيرة، أضاف "أرى علامات إيجابية للقول أننا ربما نكون في طريقنا، يمكننا انتظار مزيد من الوقت للحصول على بعض البيانات وقبل أن نقرر أننا نحتاج إلى فعل المزيد".
ورفع الاحتياطي الفيدرالي سعر فائدته الرئيسي 525 نقطة أساس منذ مارس 2022 لمكافحة أسرع تضخم منذ 40 عاماً، بما في ذلك زيادة سعر الفائدة ربع نقطة مئوية الشهر الماضي إلى نطاق بين 5.25% و5.50%.
وانخفض التضخم السنوي بحسب المؤشر الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي—مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي—من ذروة العام الماضي عند 7% إلى 3% في يونيو.
مع ذلك لفت كشكاري إلى أن التضخم الأساسي الذي يستثني أسعار الطاقة والغذاء المتذبذبة لا يزال أكثر من ضعف مستهدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، وأنه يحتاج إلى دلائل "مقنعة" على أنه ينخفض أكثر للشعور بالثقة في أن الاحتياطي الفيدرالي فعل ما يكفي.
في نفس الأثناء، أضاف إن الاحتياطي الفيدرالي "بعيد" عن تخفيض أسعار الفائدة، لكن تخفيضها العام القادم إحتمال إذا إستمر التضخم في الانخفاض، "فقط لإبقاء السياسة النقدية عند نقطة مستقرة، وعدم مواصلة التشديد".
انخفضت أسعار النفط بأكثر من واحد بالمئة اليوم الثلاثاء بفعل بيانات اقتصادية صينية مخيبة مقرونة بمخاوف من أن يكون تخفيض غير متوقع من قبل بكين لأسعار الفائدة الرئيسية غير كاف لإنعاش التعافي المتعثر للدولة بعد الجائحة.
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 1.31 دولار أو 1.5% إلى 84.90 دولار للبرميل بحلول الساعة 1456 بتوقيت جرينتش، بينما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.44 دولار أو 1.8% إلى 81.07 دولار.
وساعدت تخفيضات الإمدادات من السعودية وروسيا، ضمن تحالف أوبك بلس الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها، في التحفيز على صعود الأسعار خلال الأسابيع السبعة الماضية.
لكن أظهرت بيانات الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة للصين اليوم أن الاقتصاد إستمر في التباطؤ الشهر الماضي، مما زاد الضغط على النمو المتعثر بالفعل ودفع السلطات لخفض أسعار فائدة رئيسية من أجل دعم النشاط الاقتصادي.
وقد خفض البنك المركزي الصيني أسعار الفائدة بشكل هامشي بعد صدور البيانات التي سلطت الضوء على تفاقم الضغط على الاقتصاد، بالتحديد من القطاع العقاري، لكن يقول محللون أن التخفيض ضئيل جداً ولا يحدث فارقاً كبيراً.
وتوجد مخاوف من أن الصين قد تكافح لتلبية مستهدفها للنمو البالغ حوالي 5% لهذا العام بدون مزيد من التحفيز المالي.
وفيما يزيد من أجواء العزوف عن المخاطر، حذر محلل في وكالة فيتش من أن بنوكاً أمريكية، من بينها جي بي مورجان تشيس، قد يتم تخفيض تصنيفها إذا خفضت الوكالة أكثر تقييمها للبيئة التشغيلية للصناعة، بحسب تقرير نشرته سي ان بي سي اليوم.
إستقرت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء، مدعومة بتراجع في عوائد السندات والدولار، على الرغم من التوقعات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيبقي على الأرجح أسعار الفائدة مرتفعة لوقت أطول بعد أن أدت بيانات أمريكية قوية إلى بقاء المعدن قرب أدنى مستوى في ستة أسابيع.
وإستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 1907.60 دولار للأونصة بحلول الساعة 1514 بتوقيت جرينتش، بعد تسجيله أدنى مستوى منذ 29 يونيو عند 1895.50 دولار في وقت سابق من الجلسة.ونزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1940.20 دولار
وأظهرت بيانات إن مبيعات التجزئة الأمريكية قفزت 0.7% الشهر الماضي، في إشارة إلى أن الاقتصاد يواصل التوسع في بداية الربع الثالث. وتوقع اقتصاديون إستطلعت رويترز آراءهم أن ترتفع مبيعات التجزئة 0.4%.
وفيما يعطي بعض الارتياح، انخفض عائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات بعد تسجيله أعلى مستوى منذ نحو 10 أشهر. وهبط مؤشر الدولار 0.3% مقابل منافسيه، مما يجعل الذهب أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى.
وبحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي، بلغت إحتمالية أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير هذا العام 57%. ورفع الاحتياطي الفيدرالي منذ مارس 2022 سعر فائدته الرئيسي 525 نقطة أساس إلى النطاق الحالي بين 5.25% و5.5%.
وفي إشارة إلى المعنويات تجاه المعدن النفيس، انخفضت حيازات صندوق إس بي دي آر جولد ترست، أكبر صندوق مؤشرات مدعوم بالذهب في العالم، إلى أدنى مستوى منذ يناير 2020 يوم الاثنين.
ارتفعت مبيعات التجزئة الأمريكية في يوليو بأكثر من المتوقع، في إشارة إلى أن المستهلكين لازال لديهم القدرة المالية لمواصلة النمو الاقتصادي.
أظهرت بيانات وزارة التجارة اليوم الثلاثاء إن قيمة مشتريات التجزئة ارتفعت 0.7% في يوليو بعد تعديلات بالرفع في الشهرين السابقين. وعكست هذه القراءة المتفائلة زيادات في مجموعة من فئات المبيعات، منها متاجر السلع الرياضية ومنافذ بيع الملابس والمطاعم والحانات.
وتبرز أحدث البيانات إلى أي مدى الأسر الأمريكية—مدعومة بسوق عمل قوي وارتفاع الأجور—تحصن حتى الآن الاقتصاد من الركود رغم أسعار الفائدة المرتفعة. لكن القوة الزائدة قد تجبر الاحتياطي الفيدرالي على إتباع سياسة أكثر تشديداً إذا إستمرت الضغوط التضخمية.
وزادت المبيعات، التي لا تخضع للتعديل من أجل التضخم، في تسع فئات بيع بالتجزئة من 13 فئة الشهر الماضي.
ويرى متداولو العقود الآجلة حالياً إحتمالية بأقل من 50% لزيادة جديدة في أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام.
وتعكس الأرقام إلى حد كبير الإنفاق على السلع، وليس الخدمات، الأمر الذي يحد من الاستنتاجات المأخوذة من هذا التقرير بشكل خاص. رغم ذلك، تشير البيانات إلى أن الطلب الاستهلاكي على عدة فئات سلع يبقى قوياً، لاسيما عند التعديل من أجل الانخفاض في أسعار السلع الذي شوهد الشهر الماضي.
وزادت المبيعات في المطاعم والحانات—فئة الخدمات الوحيدة في التقرير، بنسبة 1.4%. وسيصدر الإنفاق المعدل من أجل التضخم على السلع والخدمات في وقت لاحق من هذا الشهر. كما ارتفعت إيرادات متاجر مواد البقالة بأكبر قدر هذا العام، إلا أن الزيادة ترجع جزئياً إلى ارتفاع الـأسعار.
سجل الدولار أعلى مستوياته منذ أكثر من شهر اليوم الاثنين كملاذ آمن للمستثمرين القلقين بشأن الاقتصاد الصيني وإضطرابات عالمية أخرى، فيما تحولت مؤشرات وول ستريت للارتفاع قبل بيانات جديدة حول إنفاق المستهلك.
وكان مؤشر الدولار، الذي يتتبع العملة الخضراء مقابل سلة من ست عملات، مرتفعاً في أحدث تعاملات 0.19% عند 103.04، بعد تسجيله ـ أعلى مستوى منذ 7 يوليو.
وقفز الدولار على خبر أن القروض الجديدة الممنوحة من البنوك في الصين هبطت بحدة في يوليو على الرغم من قيام صناع السياسة بخفض أسعار الفائدة. ويتخوف المستثمرون أيضاً من أن يكون للأزمة في كانتري جاردن أكبر مطور عقاري خاص في الدولة تأثيراً ضاراً على مشتريي المنازل والمؤسسات المالية.
وتهاوت أسهم كانتري جاردن 18% إلى مستوى قياسي اليوم الاثنين بعد تعليق التداول على سنداتها الداخلية لأول مرة.
وتأرجحت المؤشرات الأمريكية الثلاثة الرئيسية وسط تداولات متقلبة، لتعكس إتجاهها بعد أن بدأت على خسائر طفيفة.
وأدت أيضاً مفاجئات في أماكن أخرى من العالم إلى تعزيز الشهية تجاه الملاذات الآمنة. ففي الأرجنتين، فاجأ الناخبون القوتين السياستين الرئيسيتين في انتخابات تمهيدية يوم الأحد، بتفضيلهم دفع مرشح ليبرالي متشدد إلى المرتبة الأولى، والضغط على سندات الدولة.
وفي أعقاب ذلك، خطط البنك المركزي للدولة لرفع أسعار الفائدة 21% إلى 118% وخفض قيمة العملة قبل الانتخابات الرسمية للبلاد في أكتوبر.
ورفعت الشهية تجاه الملاذات الآمنة العوائد على السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات إلى أعلى مستوى في تسعة أشهر. وسجل عائد السندات القياسية لأجل عشر سنوات 4.215%، وهو أعلى مستوى منذ 8 نوفمبر، قبل أن يتراجع إلى 4.150%.
كما ألقت مكاسب الدولار والسندات الأمريكية بثقلها على أسعار الذهب، التي انخفضت إلى أدنى مستوى منذ أكثر من شهر. وكانت أسعار الذهب في المعاملات الفورية منخفضة 0.12% عند 1911.10 دولار للأونصة.