Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

ارتفع الدولار مقابل اليورو و الاسترليني يوم الخميس بعد أن صرح صانع السياسة في الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إنه ليس في عجلة من أمره لخفض أسعار الفائدة، في حين يستعد المتداولون لبيانات اقتصادية رئيسية وترددوا في التحرك بشأن الين بسبب مخاوف من التدخل الياباني.

استقرت العملة اليابانية عند 151.42 للدولار بعد أن تم تداولها بالقرب من مستوى 152 عند أدنى مستوياتها منذ عام 1990 يوم الأربعاء قبل أن يشير كبار المسئولين النقديين في اليابان إلى أنهم مستعدون للتدخل لمنع المزيد من الانخفاضات.

انخفض اليورو في أحدث تعاملات 0.33% إلى 1.0792 دولار وهو أدنى مستوياته في خمسة أسابيع، وانخفض الاسترليني 0.25% إلى 1.2609 دولار. وترك ذلك مؤشر الدولار مرتفعا بنسبة 0.16% إلى 104.6 وهو أعلى مستوياته منذ منتصف فبراير.

وفي حديثه خلال ساعات التداول المتأخرة في الولايات المتحدة يوم الأربعاء، صرح محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر إن بيانات التضخم الأخيرة المخيبة للآمال تؤكد حالة إحجام البنك المركزي الأمريكي عن خفض هدف سعر الفائدة قصير الأجل.

تراجعت إلى حد ما توقعات السوق بشأن أول خفض لسعر الفائدة في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في يونيو. التسعير الحالي فرصة بنسبة 60%، مقارنة بـ 67% في هذا الوقت من الأسبوع الماضي.

يترقب المتداولون الآن أرقام تضخم نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة المقرر صدورها يوم الجمعة، بالإضافة إلى ظهور رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل.

عقدت السلطات اليابانية اجتماع يوم الأربعاء بشأن ضعف العملة وكثفت تحذيراتها الشفهية، مما جعل السوق في حالة ترقب لأي إشارات تشير إلى أن الأقوال مدعومة بالأفعال.

وتدخلت اليابان في سوق العملات ثلاث مرات في عام 2022، حيث باعت الدولار لشراء الين، أولا في سبتمبر ومرة أخرى في أكتوبر مع تراجع الين نحو أدنى مستوى في 32 عام عند 152 للدولار.

ملخص الآراء في اجتماع بنك اليابان لشهر مارس والذي صدر يوم الخميس أعطى العملة القليل من الدعم، مما يدل على أن العديد من صناع السياسة رأوا الحاجة إلى التحرك ببطء في التخلص التدريجي من السياسة النقدية شديدة التساهل.

ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس، بعد جلستين متتاليتين من الانخفاض، حيث أعاد المستثمرون تقييم البيانات الاخيرة حول مخزونات النفط الخام والبنزين الأمريكية وعادوا إلى وضع الشراء.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 40 سنت أو 0.5% إلى 86.49 دولار للبرميل الساعة 0757 بتوقيت جرينتش.

وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 44 سنت أو 0.5% إلى 81.79 دولار للبرميل.

في الجلسة السابقة، تعرضت أسعار النفط لضغوط بعد الارتفاع غير المتوقع الأسبوع الماضي في مخزونات النفط الخام والبنزين الأمريكية، مدفوعة بارتفاع واردات الخام وتباطؤ الطلب على البنزين، وفقا لبيانات إدارة معلومات الطاقة.

ومع ذلك، كانت الزيادة في مخزونات النفط الخام أقل من الزيادة التي توقعها معهد البترول الأمريكي.

سيترقب المستثمرون الإشارات من اجتماع الأسبوع المقبل لـ الجنة الوزارية للمراقبة المشتركة لمجموعة المنتجين لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وسط مخاوف بشأن الإمدادات بسبب المخاطر الجيوسياسية.

صرح محللون في ANZ Research إنه من غير المرجح أن تجري أوبك + أي تغييرات في سياسة إنتاج النفط حتى اجتماع وزاري كامل في يونيو، لكن أي علامة على عدم التزام الأعضاء بحصص الإنتاج الحالية ستُنظر إليها على أنها هبوطية.

وقال ANZ: "إن عدم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس يواصل إبقاء التوتر مرتفع في الشرق الأوسط".

 

استقرت أسعار الذهب يوم الخميس، مع استيعاب المستثمرين لتعليقات محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر بشأن تخفيضات أسعار الفائدة وتطلعهم إلى مزيد من البيانات الاقتصادية الأمريكية للحصول على أدلة بشأن سياسته.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 2195.59 دولار للاونصة الساعة 0503 بتوقيت جرينتش.وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 2195.10 دولار.

صرح إيليا سبيفاك، رئيس قسم الاقتصاد الكلي العالمي في Tastylive: "أشار الاحتياطي الفيدرالي إلى رغبته في خفض أسعار الفائدة، وهناك مخاوف من المخاطر الجيوسياسية التي لا تزال قائمة في الأسواق حول هذه الحروب، سواء في أوكرانيا أو في الشرق الأوسط، وهو ما يدعم الذهب".

"تتحرك أسعار الذهب في نطاق محدود معظم الوقت هذا الشهر، والاختراق فوق مستوى المقاومة الحالي عند 2225 دولار للاونصة قد يؤدي إلى اتجاه الأسعار نحو مستوى 2300 دولار."

سجل الذهب مستوى قياسي الأسبوع الماضي بعد أن توقع الاحتياطي الفيدرالي ثلاثة تخفيضات في أسعار الفائدة في عام 2024 على الرغم من قراءات التضخم المرتفعة الأخيرة.

صرح محافظ الاحتياطي الفيدرالي والر يوم الأربعاء إن بيانات التضخم المخيبة للآمال الأخيرة تؤكد حالة إحجام البنك المركزي الأمريكي عن خفض هدف سعر الفائدة على المدى القصير.

يتطلع المستثمرون الآن إلى تقرير مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة المقرر صدوره يوم الجمعة لقياس توقيت بدء الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة.

من المتوقع أن يرتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي بنسبة 0.3% في فبراير، وهو ما سيحافظ على الوتيرة السنوية عند 2.8%. وسينصب تركيز المستثمرين أيضا على تقرير طلبات اعانة البطالة الأولية الأسبوعي الأمريكي المقرر صدوره في وقت لاحق اليوم.

يسعر المتداولون حاليا احتمال بنسبة 62% بأن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة في يونيو.

أسعار الفائدة المنخفضة تقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.

استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 24.68 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.7% لـ 899.75 دولار وقفز البلاديوم 1.4% لـ 997.41 دولار.

 

 

الأجندة الأسبوعية

الخميس 28/3/2024

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 ألمانيا مبيعات التجزئة -0.4% 0.4% -1.9% 
9:00 بريطانيا القراءة النهائية للناتج المحلي الاجمالي -0.3% -0.3%  -0.3%
10:55 ألمانيا تغير اعداد العاطلين 11 الف 10 الاف  4 الاف
2:30 امريكا القراءة النهائية للناتج المحلي الاجمالي 3.2% 3.2%  3.4%
2:30 امريكا طلبات اعانة البطالة 210 الف 212 الف  210 الف
3:45 امريكا مؤشر شيكاغو للنشاط الصناعي 44 45.9  41.4
4:00 امريكا مبيعات المنازل المرتقبة -4.9% 1.5%  1.6%
4:00 امريكا القراءة المعدلة لمؤشر ميتشجان لثقة المستهلك 76.5 76.5  79.4

 

عقدت السلطات النقدية الثلاث الرئيسية في اليابان اجتماع طارئ يوم الأربعاء لمناقشة ضعف الين، واشارت الى استعدادها للتدخل في السوق لوقف ما وصفته بالتحركات غير المنظمة والمضاربة في العملة.

وفي إشارة إلى الحاجة الملحة المتزايدة لوضع حد أدنى للين بعد انخفاض العملة إلى أدنى مستوى لها منذ 34 عام مقابل الدولار، عقد بنك اليابان ووزارة المالية ووكالة الخدمات المالية اليابانية اجتماع في وقت متأخر من ساعات التداول في طوكيو.

وفي مؤتمر صحفي بعد ذلك، صرح ماساتو كاندا، كبير دبلوماسيي العملة، إنه "لن يستبعد أي خطوات للرد على التحركات غير المنظمة في سوق العملات". وقال كاندا أيضا إن بنك اليابان سيستجيب من خلال السياسة النقدية إذا أثرت تحركات العملة على الاقتصاد واتجاهات الأسعار.

انخفض الدولار مقابل الين بسبب أنباء الاجتماع وتداول آخر مرة عند 151.06 بعد أن تحدث كاندا. وفي وقت سابق، تداول الين عند 151.97، وهو أضعف من مستوى 151.94 الذي تدخلت عنده السلطات اليابانية خلال أكتوبر 2022 لشراء العملة.

واصل الين الياباني تراجعه على الرغم من التحول التاريخي عن أسعار الفائدة السلبية من قبل بنك اليابان الأسبوع الماضي.

ويجعل ضعف الين صادرات رابع أكبر اقتصاد في العالم أرخص، لكنه قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار الطاقة وغيرها من الواردات اليابانية، مما يؤدي إلى ارتفاع التضخم ورفع تكاليف المعيشة.

وهذا يضعف هدف بنك اليابان المتمثل في تحقيق مستوى تضخم مستدام بنسبة 2% من خلال نمو الأجور وتحسين القوة الشرائية للأسر، بدلا من التضخم الناتج عن التكاليف.

وفي وقت سابق من اليوم، صرح وزير المالية شونيتشي سوزوكي إن السلطات يمكن أن تتخذ "خطوات حاسمة" ضد ضعف الين - وهي لغة لم يستخدمها منذ عام 2022 عندما تدخلت اليابان آخر مرة في السوق. وأدلى بتصريحاته بعد وقت قصير من ارتفاع الدولار بفعل بيانات أمريكية قوية.

وقال للصحفيين "الآن نراقب تحركات السوق بشعور كبير بالإلحاح."

صرح محافظ بنك اليابان كازو أويدا يوم الأربعاء إن البنك المركزي سيراقب عن كثب تطورات العملة.

ارتفع الدولار يوم الأربعاء إذ ألقت المزيد من البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية بشكوك حول احتمال خفض أسعار الفائدة، مما دفع الين إلى أدنى مستوى في ثلاثة عقود وإلى المنطقة التي دفعت اليابان للتدخل في سوق الصرف الأجنبي في عام 2022.

تداول الين الياباني لفترة وجيزة عند 151.97 مقابل الدولار في الجلسة الآسيوية، متراجعا حوالي 0.2% وهو أدنى مستوى له منذ منتصف عام 1990.

تدخلت السلطات اليابانية للدفاع عن سعر الين عند 151.94 ين في عام 2022 واستخدم وزير المالية يوم الأربعاء نفس الكلمات التي سبقت هذا التدخل، محذرا من أن اليابان ستتخذ "خطوات حاسمة" ضد التحركات المفرطة للعملة.

بالنسبة للربع الذي ينتهي في وقت لاحق من هذا الأسبوع، كان الين هو الأسوء أداءا بين العملات الرئيسية، حيث انخفض بأكثر من 7% مقابل الدولار حتى بعد خروج اليابان الأسبوع الماضي من أسعار الفائدة السلبية.

في الوقت ذاته ، يتجه الدولار نحو تحقيق مكاسب ربع سنوية، حيث تراجعت التوقعات بتخفيضات حادة في أسعار الفائدة هذا العام في مواجهة البيانات الاقتصادية القوية والتحفظ من جانب محافظي البنوك المركزية.

ينصب التركيز الرئيسي للسوق هذا الأسبوع على أرقام التضخم الأساسي في الولايات المتحدة المقرر صدورها يوم الجمعة العظيمة، على الرغم من أن قفزة أكبر من المتوقع في طلبيات السلع المعمرة الأمريكية في البيانات المنشورة يوم الأربعاء قدمت القليل من الدعم للدولار قبل ذلك.

تداول اليورو عند 1.0829 دولار، في منتصف النطاق تقريبا الذي احتفظ به لمدة عام وانخفض بنسبة 1.9% خلال هذا الربع.

واستقر الاسترليني عند 1.2618 دولار وكان مستقر على نطاق واسع خلال الربع أيضا، بانخفاض 0.8% فقط.

تراجعت أسعار النفط لليوم الثاني يوم الأربعاء بعد تقرير أفاد بأن مخزونات الخام في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، ارتفعت وبفعل اشارات بأنه من غير المرجح أن يغير المنتجون الرئيسيون سياسة الإنتاج في اجتماع فني الأسبوع المقبل.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 74 سنت بما يعادل 0.9% إلى 85.51 دولار للبرميل الساعة 0420 بتوقيت جرينتش.

وتراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 64 سنت أو 0.8% إلى 80.98 دولار.

ارتفعت مخزونات النفط الخام الأمريكية بمقدار 9.3 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 22 مارس، وفقا لمصادر السوق نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء. كما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير بمقدار 531 ألف برميل.

سيتم نشر البيانات الحكومية الرسمية يوم الأربعاء الساعة 10:30 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1430 بتوقيت جرينتش).

صرحت ثلاثة مصادر في أوبك+ لرويترز قبل اجتماع الأسبوع المقبل إنه من غير المرجح أن تجري منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا، المعروفين بـ أوبك+، أي تغييرات في سياسة إنتاج النفط قبل اجتماع وزاري كامل في يونيو.

وستعقد المجموعة اجتماع عبر الانترنت للجنة المراقبة الوزارية المشتركة في 3 أبريل لمراجعة تنفيذ السوق والأعضاء لتخفيضات الإنتاج.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، اتفق أعضاء أوبك+ على تمديد تخفيضات الإنتاج بنحو 2.2 مليون برميل يوميا حتى نهاية يونيو.

وذكرت رويترز يوم الاثنين أن روسيا أمرت الشركات بخفض إنتاجها للامتثال للهدف، وقالت وزارة النفط العراقية في 18 مارس إنها ستخفض صادراتها لتعويض ما حدث في وقت سابق من تجاوز الإنتاج حدود حصتها.

تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء بفعل ارتفاع الدولار، على الرغم من تداول المعدن في نطاق ضيق مع بقاء المستثمرين على الهامش انتظارا لمزيد من الدلائل بشأن سياسة الاحتياطي الفيدرالي.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 2176.80 دولار للاونصة الساعة 0533 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2175.40 دولار.

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% مقابل منافسيه، مما يجعل الذهب أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

ارتفعت أسعار الذهب أكثر من 5% حتى الآن هذا العام وسجلت مستوى قياسي مرتفع الأسبوع الماضي، مدعومة بزيادة الرهانات على تيسير الاحتياطي الفيدرالي واستمرار الطلب على الملاذ الآمن ومشتريات البنوك المركزية وسط التوترات الجيوسياسية.

أبقى البنك المركزي الأمريكي سعر الفائدة على الأموال دون تغيير بين 5.25% و5.5% الأسبوع الماضي واحتفظ بتوقعاته لثلاثة تخفيضات بحلول نهاية العام.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، أوستان جولسبي، يوم الاثنين إنه اقترح ثلاثة تخفيضات في أسعار الفائدة لهذا العام في اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي.

يتطلع المستثمرون الآن إلى بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاكي الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة المقرر صدورها يوم الجمعة لقياس توقيت بدء الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة.

يسعر المتداولون احتمال بنسبة 72% بأن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة في يونيو. أسعار الفائدة المنخفضة تقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.

صرح SPDR Gold Trust  ، أكبر صندوق متداول مدعوم بالذهب في العالم، إن حيازاته انخفضت بنسبة 0.62% إلى 830.15 طن يوم الثلاثاء.

انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% عند 24.40 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.2% لـ 902.57 دولار وهبط البلاديوم 0.3% لـ 990.39 دولار.

 

الأجندة الأسبوعية

الاربعاء 27/3/2024

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
4:30 امريكا مخزونات النفط الخام -2 مليون برميل    

 

الصفحة 1 من 589