
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفع الين يوم الثلاثاء وسط ضعف واسع النطاق للدولار الأمريكي، وذلك بعد تحذير شديد اللهجة من السلطات اليابانية يشير إلى استعداد طوكيو للتدخل، حيث استقرت العملة اليابانية قرب أدنى مستوياتها الأخيرة مقابل العملات الرئيسية.
يبقي التهديد بالتدخل ضغوط المضاربين على انخفاض الين تحت السيطرة في الوقت الراهن، على الرغم من ترجيح استمرار ضعف الين على المدى القريب، وفقا للمحللين، حيث أشارت اللهجة الحذرة لبنك اليابان الأسبوع الماضي إلى تباطؤ وتيرة رفع أسعار الفائدة العام المقبل.
ارتفع الين بنسبة 0.7% إلى 155.9 للدولار ، مواصلا مكاسبه من الجلسة السابقة ومعوضا معظم الخسائر التي تكبدها منذ يوم الجمعة بعد أن أعلن بنك اليابان عن رفع أسعار الفائدة.
كما ارتفع الين بنسبة 0.5% مقابل اليورو والدولار الأسترالي والاسترليني يوم الثلاثاء، لكنه ظل قريبا من أدنى مستوياته الأخيرة.
صرحت وزيرة المالية اليابانية، ساتسوكي كاتاياما، بأن اليابان تتمتع بحرية التصرف في التعامل مع التقلبات المفرطة في الين، في أحدث تحذير رسمي من السلطات وأقوى مؤشر حتى الآن على استعداد طوكيو للتدخل.
وقد تدخلت اليابان في عامي 2022 و2024 لدعم الين.
جاء انخفاض الين في ظل ضعف الدولار بعد أن خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في وقت سابق هذا الشهر، وتوقع خفض آخر في عام 2026، على الرغم من أن المتداولين يتوقعون خفضين إضافيين لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي العام المقبل.
سينصب تركيز المستثمرين على بيانات الناتج المحلي الاجمالي الأمريكي المقرر صدورها في وقت لاحق يوم الثلاثاء. وقد تأخرت هذه البيانات بسبب اغلاق الحكومة لمدة 43 يوم، وهي الآن قديمة، ومن غير المرجح أن تتأثر الأسواق بها بشكل كبير.
تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء، حيث قيم المتداولون المخاطر الجيوسياسية في مقابل العوامل الأساسية السلبية، بعد أن أشارت الولايات المتحدة إلى احتمال بيعها للنفط الخام الفنزويلي الذي صادرته، في حين زادت الهجمات الأوكرانية على السفن والأرصفة الروسية من المخاوف بشأن انقطاع الامدادات.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 13 سنت، أو 0.2% إلى 61.94 دولار للبرميل الساعة 07:20 بتوقيت جرينتش. كما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 14 سنت، أو 0.2% إلى 57.87 دولار للبرميل.
ارتفعت الأسعار يوم الاثنين بأكثر من 2%، حيث سجل خام برنت أفضل أداء يومي له في شهرين، بينما حقق خام غرب تكساس الوسيط أعلى ارتفاع له منذ 14 نوفمبر.
يوم الاثنين، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الولايات المتحدة قد تحتفظ أو تبيع النفط الذي صادرته قبالة سواحل فنزويلا في الأسابيع الأخيرة، في خضم حملة الضغط التي يشنها على فنزويلا، والتي تشمل "حصار" لناقلات النفط الخاضعة للعقوبات المفروضة على دخول البلاد وخروجها منها.
في الوقت ذاته ، شنت روسيا وأوكرانيا هجمات متبادلة على منشآت كل منهما في البحر الأسود، وهو ممر تصديري حيوي لكلا البلدين.
شنت القوات الروسية هجوم على ميناء أوديسا الأوكراني على البحر الأسود في وقت متأخر من مساء الاثنين، وألحقت أضرار بمنشآت الميناء وسفينة، في ثاني هجوم على المنطقة في أقل من 24 ساعة.
وأفادت السلطات المحلية في منطقة كراسنودار الروسية، يوم الاثنين، أن هجوم بطائرة مسيرة أوكرانية ألحق أضرار بسفينتين ورصيفين بحريين، وتسبب في اندلاع حريق في إحدى القرى.
ارتفع الذهب إلى مستوى قياسي يوم الثلاثاء، مقتربا من تجاوز حاجز 4500 دولار للاونصة، مع إقبال المستثمرين على المعدن كملاذ آمن في ظل التوترات بين الولايات المتحدة وفنزويلا، بينما سجلت الفضة أيضا ارتفاع قياسي جديد.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.8% عند 4479.18 دولار للاونصة الساعة 0527 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت مستوى قياسي عند 4497.55 دولار في وقت سابق في اليوم. وقفز العقود الاجلة للذهب الامريكي 1% لـ 4511.50 دولار.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي فرض "حصار" على جميع ناقلات النفط الخاضعة للعقوبات التي تدخل فنزويلا وتغادرها.
وتلقى الذهب دعم إضافي من تقارير تفيد بأن ترامب قد يعين رئيس جديد للاحتياطي الفيدرالي بحلول أوائل يناير، حيث تتوقع الأسواق خفضين لأسعار الفائدة العام المقبل وسط توقعات بسياسة نقدية أكثر تيسيرا.
شهد الذهب، الذي يعد ملاذ آمن في أوقات الاضطرابات الجيوسياسية والاقتصادية، ارتفاع بأكثر من 70% هذا العام، مدفوعا بمزيج قوي من المخاطر الجيوسياسية، وتوقعات خفض أسعار الفائدة، وعمليات شراء البنوك المركزية، وتراجع استخدام الدولار، وتجدد تدفقات الأموال إلى صناديق المؤشرات المتداولة.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.5% عند 69.39 دولار بعد ان لامست مستوى قياسي عند 69.98 دولار ، حيث تجاوزت مكاسبها منذ بداية العام 141% وتفوقت على الذهب بسبب نقص العرض والطلب الصناعي وتدفقات الاستثمار.
قفزت المعاملات الفورية للبلاتين 1.9% لـ 2165.67 دولار ، وهو اعلى مستوى في 17 عام ، في حين ارتفع البلاديوم 1.9% لاعلى مستوى في 3 سنوات عند 1792.51 دولار ، متتبعا قوة الذهب والفضة.
تجاوز الذهب مستوى 4400 دولار للاونصة لأول مرة يوم الاثنين، مدفوعا بتزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة الأمريكية بشكل أكبر، والطلب القوي على الملاذات الامنة، وانضمت الفضة أيضا إلى موجة الارتفاع لتسجل أعلى مستوى لها على الاطلاق.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.7% عند 4411.01 دولار للاونصة الساعة 0822 بتوقيت جرينتش ، بعد ان انخفضت من أعلى مستوى قياسي لها عند 4420.01 دولار الذي سجله في وقت سابق من اليوم. وارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 2.5% إلى 69.44 دولار.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 1.3% إلى 4444 دولار للأونصة.
حقق الذهب مكاسب بنسبة 67% حتى الآن هذا العام، محطما العديد من الأرقام القياسية، ومتجاوزا حاجز 3000 و4000 دولار للأونصة لأول مرة. يستعد الذهب لتحقيق أكبر مكاسبه السنوية منذ عام 1979.
ارتفعت الفضة بنسبة 138% منذ بداية العام، متفوقا بشكل كبير على الذهب، مدعوما بتدفقات استثمارية قوية وقيود مستمرة على العرض.
صرح وانج تاو، المحلل الفني في رويترز، إن المعاملات الفورية للذهب قد ترتفع إلى 4427 دولار للأونصة، بعد أن تجاوزت مستوى مقاومة رئيسي عند 4375 دولار.
يعتبر الذهب تقليديا ملاذ آمن، وقد تلقى دعم من تصاعد التوترات الجيوسياسية والتجارية، واستمرار عمليات الشراء من قبل البنوك المركزية، وتوقعات خفض أسعار الفائدة العام المقبل.
كما ساهم ضعف الدولار في دعم الذهب، مما جعله أرخص للمشترين الأجانب.
تسعر الأسواق حاليا خفضين لأسعار الفائدة الأمريكية العام المقبل، على الرغم من إشارات الاحتياطي الفيدرالي إلى توخي الحذر. وتميل الأصول غير المدرة للدخل، كالذهب، إلى الاستفادة من بيئات أسعار الفائدة المنخفضة.
من ناحية اخرى ، قفز البلاتين 4.3% لـ 2058.35 دولار ، مسجلا اعلى مستوياته في اكثر من 17 عام ، في حين ارتفع البلاديوم 4.1% لـ 1784 دولار ، مقتربا من اعلى مستوى في 3 سنوات.
ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن أعلن مسئولون أن الولايات المتحدة اعترضت ناقلة نفط في المياه الدولية قبالة سواحل فنزويلا، مما زاد من حالة عدم اليقين بشأن الامدادات.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 57 سنت، أو 0.9% إلى 61.04 دولار للبرميل الساعة 07:51 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 55 سنت، أو 1% إلى 57.07 دولار.
يلاحق خفر السواحل الأمريكي ناقلة نفط في المياه الدولية قرب فنزويلا، في عملية ستكون الثانية من نوعها خلال عطلة نهاية الأسبوع، والثالثة في أقل من أسبوعين في حال نجاحها، حسبما أفاد مسئولون لوكالة رويترز يوم الأحد. ولم يصدر البيت الأبيض أي تعليق فوري.
انخفض سعر خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط بنحو 1% الأسبوع الماضي، بعد انخفاضهما بنحو 4% في الأسبوع الذي بدأ في 8 ديسمبر.
صرح المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، يوم الأحد، بأن المحادثات التي جرت على مدى الأيام الثلاثة الماضية في فلوريدا بين مسئولين أمريكيين وأوروبيين وأوكرانيين، والتي هدفت إلى إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا، ركزت على توحيد المواقف. وأضاف أن هذه الاجتماعات، بالإضافة إلى المحادثات المنفصلة مع المفاوضين الروس، كانت مثمرة.
مع ذلك، صرح كبير مستشاري الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للشئون الخارجية، يوم الأحد، بأن التعديلات التي أدخلها الأوروبيون وأوكرانيا على المقترحات الأمريكية لم تحسن من فرص السلام.
تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة، ومن المتوقع أن تغلق على انخفاض للأسبوع الثاني على التوالي، حيث طغت احتمالات التوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا على المخاوف بشأن اضطرابات الامدادات الناجمة عن الحصار المفروض على ناقلات النفط الفنزويلية.
هبطت العقود الاجلة لخام برنت 9 سنت، أو 0.2% إلى 59.73 دولار للبرميل الساعة 04:56 بتوقيت جرينتش، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 13 سنت، أو 0.2% إلى 56.02 دولار للبرميل.
على أساس أسبوعي، انخفض برنت بنسبة 2.3%، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 2.5%.
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس إنه يعتقد أن المحادثات الرامية إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا "تقترب من تحقيق نتائج ملموسة" قبل اجتماع أمريكي مع مسئولين روس في نهاية هذا الأسبوع.
يرى محللون أن اتخاذ المزيد من الاجراءات ضد النفط الروسي قد يشكل خطر أكبر على إمدادات السوق من الحصار الذي فرضه ترامب على ناقلات النفط في فنزويلا.
وأفاد مصدران مطلعان على عمليات تصدير النفط الفنزويلية أن فنزويلا سمحت يوم الخميس لناقلتين نفطيتين عملاقتين غير خاضعتين للعقوبات بالإبحار إلى الصين.
ويتوقع محللون في بنك أوف أمريكا أن يؤدي انخفاض أسعار النفط إلى تقليل المعروض، ما قد يمنع انهيار حاد في الأسعار.
تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة، ومن المتوقع أن تغلق على انخفاض للأسبوع الثاني على التوالي، حيث طغت احتمالات التوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا على المخاوف بشأن اضطرابات الامدادات الناجمة عن الحصار المفروض على ناقلات النفط الفنزويلية.
هبطت العقود الاجلة لخام برنت 9 سنت، أو 0.2% إلى 59.73 دولار للبرميل الساعة 04:56 بتوقيت جرينتش، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 13 سنت، أو 0.2% إلى 56.02 دولار للبرميل.
على أساس أسبوعي، انخفض برنت بنسبة 2.3%، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 2.5%.
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس إنه يعتقد أن المحادثات الرامية إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا "تقترب من تحقيق نتائج ملموسة" قبل اجتماع أمريكي مع مسئولين روس في نهاية هذا الأسبوع.
يرى محللون أن اتخاذ المزيد من الاجراءات ضد النفط الروسي قد يشكل خطر أكبر على إمدادات السوق من الحصار الذي فرضه ترامب على ناقلات النفط في فنزويلا.
وأفاد مصدران مطلعان على عمليات تصدير النفط الفنزويلية أن فنزويلا سمحت يوم الخميس لناقلتين نفطيتين عملاقتين غير خاضعتين للعقوبات بالإبحار إلى الصين.
ويتوقع محللون في بنك أوف أمريكا أن يؤدي انخفاض أسعار النفط إلى تقليل المعروض، ما قد يمنع انهيار حاد في الأسعار.