جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت اسعار النفط للجلسة الخامسة على التوالي يوم الاثنين، متمسكة بمكاسب الاسبوع الماضي التي تجاوزت 3%، مع انحسار المخاوف من الركود الامريكي بينما دعمت التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط الأسعار.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 22 سنت أو 0.3% إلى 79.88 دولار للبرميل الساعة 0458 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 36 سنت أو 0.5% إلى 77.20 دولار.
صرح توني سيكامور محلل أسواق IG: "يأتي الدعم من البيانات الامريكية التي جاءت أفضل من المتوقع الأسبوع الماضي والتي خففت المخاوف من الركود الأمريكي".
"هناك أيضا قدر كبير من القلق بشأن الوقت الذي قد تتطلع فيه إيران إلى الانتقام لاغتيال إسرائيل لقادة رئيسيين من حماس وحزب الله. يبدو الأمر وكأنها مسألة وقت".
توعدت إيران وحزب الله بالرد على اغتيال زعيم حماس إسماعيل هنية والقائد العسكري لحزب الله فؤاد شكر.
بالإضافة إلى ذلك، تكثف التوغل الاسرائيلي في غزة يوم السبت بغارة جوية على مجمع مدرسي أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 90 شخص، وفقا لخدمة الطوارئ المدنية في غزة، على الرغم من أن إسرائيل قالت إن عدد القتلى مبالغ فيه. وشككت حماس في مشاركتها في محادثات وقف إطلاق النار الجديدة يوم الأحد.
أنهى برنت الأسبوع الماضي مرتفعا أكثر من 3.5% خلال الأسبوع، في حين ربح خام غرب تكساس الوسيط أكثر من 4%، بفضل بيانات اقتصادية داعمة وتزايد الآمال في خفض أسعار الفائدة الأمريكية.
صرح ثلاثة من محافظي البنوك المركزية الأمريكية الأسبوع الماضي إن التضخم يبدو أنه يهدأ بما يكفي ليقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة في أقرب وقت من الشهر المقبل.
كافحت أسعار الذهب للحصول على الزخم يوم الاثنين حيث يتطلع المستثمرون إلى تقرير التضخم الرئيسي الذي يمكن أن يلقي مزيد من الضوء على الخطوة التالية لسياسة البنك المركزي الأمريكي.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.13% لـ 2427.86 دولار للاونصة الساعة 0352 بتوقيت جرينتش ، متداولة في سعري ضيق بـ 10 دولار. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 2466.40 دولار.
من المتوقع أن تظهر بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية المقرر صدورها يوم الأربعاء، أن الأسعار الرئيسية والأساسية ارتفعت بنسبة 0.2% على أساس شهري.
حاليا، يرى السوق فرصة بنسبة 54% لخفض سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر.
وتميل جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد إلى التألق في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
خففت محافظة الاحتياطي الفيدرالي ميشيل بومان من لهجتها المتشددة عادة بشكل طفيف يوم السبت، مشيرة إلى بعض التقدم "المرحب به" في التضخم حتى عندما قالت إن التضخم لا يزال "أعلى بشكل غير مريح" من هدف البنك المركزي البالغ 2%.
من ناحية اخرى، طلبت حركة حماس الفلسطينية يوم الاحد من الوسطاء تقديم خطة تستند إلى المحادثات السابقة بدلا من الدخول في مفاوضات جديدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، مما أثار الشكوك حول مشاركتها في اجتماع الخميس.
من بين المعادن الاخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 27.36 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.47% لـ 917.83 دولار وهبط البلاديوم 0.2% لـ 903.48 دولار.
استقر الاسترليني مقابل الدولار يوم الجمعة لكنه يتجه للاسبوع الرابع على التوالي من الانخفاضات، حيث يزن المستثمرون احتمال المزيد من تخفيضات أسعار الفائدة من بنك إنجلترا وسط مخاوف بشأن تباطؤ النمو العالمي.
استقر الاسترليني مقابل الدولار عند 1.2754 دولار.
وهبط إلى أدنى مستوى في أكثر من خمسة أسابيع عند 1.2666 دولار يوم الخميس لكنه أغلق مرتفعا بنسبة 0.5% .
كان الانخفاض الأخير للاسترليني مدفوع بالتداول المتقلب في الأسواق العالمية بعد أن أثارت بيانات الوظائف الأمريكية الضعيفة الأسبوع الماضي مخاوف من تباطؤ اقتصادي وتخفيضات أكبر لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
اقترب الاسترليني من أدنى مستوى له في شهر الأسبوع الماضي عندما خفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة لأول مرة منذ عام 2020 في تصويت 5-4 مما أدى إلى خفض تكاليف الاقتراض إلى 5%.
تُظهر أسواق المال أن المتداولين يتوقعوا المزيد من تخفيضات أسعار الفائدة بمقدار 42 نقطة أساس من بنك إنجلترا بحلول نهاية هذا العام، مقارنة بـ 46 نقطة أساس قبل أسبوع و 56 نقطة أساس تم تسعيرها في ذروة اضطرابات السوق يوم الاثنين.
يتوقع المتداولون حاليا تخفيضات أسعار الفائدة بمقدار 103 نقاط أساس من الاحتياطي الفيدرالي بحلول نهاية عام 2024.
مقابل اليورو، ارتفع الاسترليني للجلسة الثالثة على التوالي إلى 85.59 بنس. لامس اليورو / الاسترليني أعلى مستوى له في أكثر من ثلاثة أشهر عند 86.25 بنس في وقت ما يوم الخميس.
تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة وتتجه نحو انخفاض اسبوعي، بينما يترقب المستثمرون المزيد من الاشارات لقياس حجم التخفيض المحتمل لأسعار الفائدة الأمريكية في سبتمبر.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2420.88 دولار للاونصة الساعة 0653 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت بأكثر من 1% يوم الخميس.
يتجه المعدن نحو أكبر انخفاض أسبوعي منذ 7 يونيو. وانخفضت الأسعار بأكثر من 3% يوم الاثنين بعد أن قام المستثمرون بتصفية مراكزهم بالتزامن مع عمليات بيع واسعة النطاق للأسهم.
تراجعت العقود الآجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% إلى 2460.10 دولار.
يعتقد صناع القرار في الاحتياطي الفيدرالي أن تهدئة التضخم ستمكن من خفض أسعار الفائدة، مسترشدين بالبيانات الاقتصادية وليس بالاضطرابات في سوق الأسهم.
تتوقع الأسواق فرصة بنسبة 55% لخفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في سبتمبر، مع توقع خفض إضافي في ديسمبر.
وفي الوقت ذاته ، أظهرت بيانات يوم الخميس أن طلبات اعانة البطالة الامريكية انخفضت أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، مما يشير إلى أن المخاوف من تفكك سوق العمل مبالغ فيها.
يتحول تركيز المستثمرين إلى مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي ومؤشر أسعار المنتجين المقرر صدورهما الاسبوع المقبل للحصول على مزيد من الأفكار حول مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
ارتفع الطلب الفعلي على الذهب في الهند بشكل طفيف هذا الأسبوع بسبب تصحيح الأسعار، على الرغم من أن تقلبات السوق دفعت بعض المشترين إلى تأخير عمليات الشراء، في حين ارتفعت علاوات الشراء في الصين بسبب الشراء كملاذ آمن.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 27.54 دولار للاونصة وارتفع البلاتين 0.6% لـ 936.40 دولار. يستعد كلا المعدنين لتسجيل خسائر اسبوعية.
صعد البلاديوم بنسبة 0.8% لـ 929.75 دولار وارتفع بأكثر من 4% للاسبوع.
حام الدولار بالقرب من أعلى مستوى في أسبوع مقابل العملات الرئيسية المنافسة يوم الجمعة، بعد أن أدى أكبر انخفاض في طلبات اعانة البطالة الأمريكية في ما يقرب من عام إلى تهدئة المخاوف من تباطؤ اقتصادي وشيك.
استقرت العملة الأمريكية مقابل الين الياباني بعد انتعاش لمدة ثلاثة أيام، مدعومة بارتفاع عوائد السندات حيث حفزت بيانات التوظيف التي جاءت أقوى من المتوقع يوم الخميس تقليص الرهانات على خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام.
علق الين والفرنك السويسري، وهما عملة ملاذ آمن، قرب أدنى مستوياتهما في أسبوع مع تزايد الأسهم الآسيوية على خلفية صعود وول ستريت خلال الليل، في حين ظلت العملات ذات المخاطر العالية مثل الدولار الأسترالي والاسترليني مرتفعة.
عانت الأسواق من أسبوع مضطرب، نتج إلى حد كبير عن بيانات الوظائف الأمريكية الضعيفة بشكل مفاجئ قبل أسبوع والتي أدت إلى انخفاض الأسهم العالمية، في حين أدى الطلب على الأصول الآمنة مثل الين والفرنك السويسري إلى ارتفاع العملات إلى أعلى مستوياتها منذ بداية العام يوم الاثنين.
انخفض الدولار 0.1% إلى 147.08 ين الساعة 0450 بتوقيت جرينتش، ويتجه لتحقيق تقدم بنحو 0.4% هذا الأسبوع، على الرغم من انخفاضه الحاد 1.5% يوم الاثنين.
انخفضت احتمالات قيام الاحتياطي الفيدرالي بتخفيض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماعه المقبل للسياسة في الفترة من 17 إلى 18 سبتمبر إلى 54%، من 69% في اليوم السابق، مع احتمال خفض 25 نقطة أساس الآن بنسبة 46%.
ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية يوم الجمعة، متجهة لتحقيق مكسب أسبوعي يزيد عن 3%، حيث هدأت بيانات الوظائف الأمريكية المخاوف بشأن الطلب واستمرار المخاوف من اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 9 سنت أو 0.11% إلى 79.25 دولار للبرميل الساعة 0406 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 12 سنت إلى 76.31 دولار للبرميل.
من المتوقع أن يرتفع كل من برنت وغرب تكساس الوسيط أكثر من 3% على أساس أسبوعي.
صرح مسعفون فلسطينيون إن القوات الاسرائيلية كثفت ضرباتها الجوية في أنحاء قطاع غزة يوم الخميس مما أسفر عن مقتل 40 شخص على الأقل في معركة جديدة مع نشطاء حركة حماس في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل لحرب محتملة أوسع نطاقا في المنطقة.
أثار مقتل أعضاء بارزين في جماعتي حماس وحزب الله الأسبوع الماضي احتمال قيام إيران بضربات انتقامية ضد إسرائيل، مما أثار المخاوف بشأن إمدادات النفط من أكبر منطقة منتجة في العالم.
وواصل المسلحون الحوثيون المتحالفون مع إيران هجماتهم هذا الأسبوع على السفن الدولية بالقرب من اليمن، تضامنا مع الفلسطينيين في الحرب بين إسرائيل وحماس.
قالت وكالة عمليات التجارة البحرية البريطانية يوم الخميس إنها تلقت تقرير عن حادث بالقرب من ساحل المخا، وهي مدينة ساحلية في اليمن.
وما قدم المزيد من الدعم للاسعار ، أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط الليبية حالة القوة القاهرة في حقل الشرارة النفطي اعتبارا من يوم الاربعاء، حسبما ذكرت الشركة في بيان، مضيفة أنها خفضت إنتاج الحقل تدريجيا بسبب الاحتجاجات.
تعززت المعنويات في الولايات المتحدة بعد أن أظهرت بيانات أن عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة انخفض أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، مما يشير إلى أن المخاوف من تفكك سوق العمل مبالغ فيها وتهدأ المخاوف من الركود.
انخفض عدد الامريكيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، مما يشير إلى أن المخاوف من تفكك سوق العمل مبالغ فيها وأن التراجع التدريجي في سوق العمل لا يزال قائم.
صرحت وزارة العمل يوم الخميس إن طلبات الحصول على إعانات البطالة الأولية انخفضت 17 ألف طلب إلى 233 ألف طلب معدل موسميا في الأسبوع المنتهي في 3 أغسطس ، وهو أكبر انخفاض في نحو 11 شهر. وكان خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا 240 ألف طلب في أحدث أسبوع.
وكانت الطلبات في اتجاه تصاعدي تقريبا منذ يونيو ، مع إلقاء اللوم في جزء من الارتفاع على التقلبات المرتبطة بإغلاق مؤقت لمصانع السيارات لإعادة التجهيز والاضطرابات الناجمة عن إعصار بيريل في تكساس.
ابقى البنك المركزي الامريكي الأسبوع الماضي على سعر الفائدة القياسي عند نطاق 5.25%-5.50%، وهو النطاق الذي ظل عليه منذ يوليو الماضي، لكن صناع السياسات أشاروا إلى نيتهم خفض تكاليف الاقتراض في اجتماعهم المقبل للسياسة في سبتمبر.
ومع ذلك، أظهر تقرير وظائف غير الزراعيين الشهري الذي أصدرته الحكومة يوم الجمعة الماضي تباطؤ مكاسب الوظائف بشكل ملحوظ في يوليو وارتفاع معدل البطالة إلى 4.3%، مما أثار المخاوف في الأسواق من أن سوق العمل ربما تتدهور بوتيرة قد تستدعي اتخاذ إجراءات قوية من جانب الاحتياطي الفيدرالي.
تعكس عقود أسعار الفائدة الآجلة حاليا احتمال بنحو 70% بأن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في خفض تكاليف الاقتراض الشهر المقبل بخفض أكبر من المعتاد بنحو 50 نقطة أساس.
ارتفع الاسترليني يوم الخميس، لكنه ظل قريبا من أدنى مستوياته في شهر مقابل الدولار هذا الأسبوع، مع عودة الشعور بالاستقرار إلى الأسواق بعد بداية متقلبة للغاية للأسبوع.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% خلال اليوم عند 1.27025 دولار، لكنه لا يزال متجه نحو رابع انخفاض اسبوعي ، بعد أن انخفض بنحو 1% حتى الآن هذا الأسبوع، مسجلا أطول سلسلة خسائر أسبوعية في ما يقرب من عام.
وكان اليورو، الذي سجل أعلى مستوياته مقابل الاسترليني منذ أواخر أبريل يوم الخميس، مرتفعا بنسبة 0.1% عند 86.15 بنس.
أثر قرار بنك إنجلترا بخفض أسعار الفائدة الأسبوع الماضي سلبا على الاسترليني.
ولكن منذ ذلك الحين، أدى القلق بشأن الهبوط الحاد للاقتصاد الأمريكي، من بين عوامل أخرى، إلى موجة بيع في الأصول الخطرة، مما أدى إلى انخفاض الاسترليني إلى جانب أسواق عالمية أخرى.
يسعر المتداولون حاليا نقطة مئوية كاملة لخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، مقارنة بنحو 45 نقطة أساس لبنك إنجلترا، وهو ما يمنح الاسترليني ميزة من الناحية النظرية.
انخفض الاسترليني بنحو 0.2% فقط هذا العام، وهو ما يزال أفضل أداء لعملة رئيسية مقابل الدولار، مقارنة بانخفاض بنسبة 1% في اليورو .
ومع ذلك، ومع دخول بنك إنجلترا الآن في وضع خفض أسعار الفائدة وضعف شهية المخاطرة، فقد يكافح الاسترليني لتحقيق المزيد من التقدم، كما قال كريس بوشامب، استراتيجي السوق في آي جي.
تراجعت أسعار النفط في تداولات متقلبة يوم الخميس، وبدا أنها في طريقها إلى إنهاء سلسلة من الجلسات التي ارتفعت خلالها حوالي 3% بسبب تزايد مخاطر الامدادات وسط توترات متصاعدة في الشرق الأوسط.
تراجعت العقود الاجلة لخام برنت 25 سنت، بما يعادل 0.3% إلى 78.08 دولار للبرميل الساعة 0650 بتوقيت جرينتش ، في حين فقد خام غرب تكساس الوسيط الامريكي 13 سنت أو 0.3% إلى 75.10 دولار. وتعافى الخامان القياسيان من أدنى مستوياتهما قرب عام 2024 في التعاملات المبكرة يوم الخميس، قبل أن يتحولا إلى السلبية.
تسببت احتمالية انقطاع الامدادات في الشرق الأوسط في حدوث تقلبات، حيث أدى مقتل أعضاء بارزين في جماعتي حماس وحزب الله الأسبوع الماضي إلى زيادة احتمال قيام إيران بضربات انتقامية ضد إسرائيل.
ومع ذلك، لم تتأثر الامدادات حتى الآن، على الرغم من أن الهجمات على السفن في البحر الأحمر أجبرت الناقلات على اتخاذ مسارات أطول.
صرحت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة: "السوق كانت في حالة من التوتر بينما تنتظر رد من إيران".
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا حالة القوة القاهرة في حقل الشرارة النفطي اعتبارا من يوم الثلاثاء، حسبما ذكر بيان، مضيفة أن الشركة خفضت إنتاج الحقل تدريجيا بسبب الاحتجاجات.
وأظهرت البيانات أن مخزونات الخام في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، تراجعت 3.7 مليون برميل، متجاوزة بكثير توقعات المحللين التي كانت تشير إلى انخفاض قدره 700 ألف برميل، وتمثل سادس انخفاض أسبوعي على التوالي إلى أدنى مستوياتها في ستة أشهر.