Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

أبقى بنك إنجلترا على سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند 4.75% يوم الخميس لكن صناع السياسات أصبحوا أكثر انقساما بشأن ما إذا كانت هناك حاجة لخفض أسعار الفائدة لمعالجة تباطؤ الاقتصاد.

صوت ثلاثة من أعضاء لجنة السياسة النقدية المكونة من تسعة أعضاء في بنك إنجلترا - نائب المحافظ ديف رامسدين والعضوان سواتي دينجرا وآلان تايلور - لصالح خفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية إلى 4.5%.

توقع خبراء الاقتصاد الذين استطلعت آراءهم رويترز أن يصوت عضو واحد فقط في لجنة السياسة النقدية لصالح الخفض.

لكن محافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي قال إن البنك المركزي بحاجة إلى التمسك "بنهجه التدريجي" الحالي لخفض أسعار الفائدة.

واضاف "مع تزايد حالة عدم اليقين في الاقتصاد لا يمكننا الالتزام بموعد أو مقدار خفض أسعار الفائدة في العام المقبل".

وتوقع خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم الأسبوع الماضي أن يخفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة أربع مرات العام المقبل، لكن الأسواق المالية خفضت توقعاتها بشكل حاد استجابة لنمو الأجور بشكل أسرع من المتوقع ولم تشهد سوى خفضين.

وكان بنك إنجلترا أقل استعدادا لخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأميركي أو البنك المركزي الأوروبي، حيث خفض أسعار الفائدة بنصف نقطة مئوية فقط هذا العام.

أظهرت الأرقام الرسمية يوم الأربعاء أن التضخم في أسعار المستهلكين البريطانية ارتفع إلى 2.6% في نوفمبر - وهو أعلى مستوى في مجموعة الدول السبع ، وأعلى قليلا مما توقعه بنك إنجلترا نفسه الشهر الماضي.

وقال بنك إنجلترا "من المتوقع أن يستمر التضخم الرئيسي في الارتفاع قليلا في الأمد القريب".

ومع ذلك، خفض البنك المركزي أيضا توقعاته للنمو للربع الأخير من هذا العام إلى الصفر من توقعات بنسبة 0.3% قبل ستة أسابيع فقط.

انخفض الاسترليني يوم الخميس بعد أن أبقى بنك إنجلترا أسعار الفائدة دون تغيير لكن ثلاثة من صناع السياسات صوتوا لصالح خفض تكاليف الاقتراض، مما أثر على التعافي مقابل الدولار مع تأرجح الأسواق في أعقاب قرار الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء.

أبقى بنك إنجلترا سعر الفائدة الرئيسي عند 4.75% لكن نائب المحافظ ديف رامسدين والعضوين سواتي دينجرا وآلان تايلور صوتوا لصالح خفض 25 نقطة أساس إلى 4.5%.

صرح محافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي إن البنك المركزي بحاجة إلى الالتزام "بنهج تدريجي" لخفض أسعار الفائدة، مشيرا إلى عدم اليقين بشأن الاقتصاد.

ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% إلى 1.2603 دولار، بعد أن ارتفع بنحو 0.7% في وقت سابق اليوم مع تعافيه من انخفاض حاد في الجلسة السابقة.

خفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة يوم الأربعاء لكن صناع السياسات قالوا إنهم يتوقعون الآن خفض أسعار الفائدة مرتين فقط العام المقبل بدلا من الأربع السابقة، مما دفع الدولار إلى الارتفاع والاسترليني إلى الانخفاض بأكثر من 1%.

ركز صناع السياسات في بريطانيا على ضغوط الأسعار الأساسية، والتي يرى كثيرون أنها لا تزال قوية للغاية.

أظهرت البيانات هذا الأسبوع تسارع نمو الأجور في المملكة المتحدة في الأشهر الثلاثة حتى أكتوبر، وارتفع التضخم إلى أعلى مستوى في ثمانية أشهر عند 2.6% في نوفمبر.

 

انخفضت أسعار النفط في التداولات الآسيوية يوم الخميس بعد أن أشار الاحتياطي الفيدرالي الامريكي إلى أنه سيبطئ وتيرة خفض أسعار الفائدة في 2025، وهو ما قد يؤدي إلى إبطاء النمو الاقتصادي وتقليص الطلب على الوقود.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 47 سنت أو 0.6% إلى 72.92 دولار للبرميل الساعة 0515 بتوقيت جرينتش. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الامريكي 39 سنت أو 0.6% إلى 70.19 دولار.

تراجعت الأسعار بعد أن أصدر محافظو البنوك المركزية الأمريكية توقعات تدعو إلى خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مرتين في 2025 بسبب المخاوف بشأن ارتفاع التضخم. وكان ذلك أقل بنصف نقطة مما توقعوه حتى سبتمبر.

تؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى خفض تكاليف الاقتراض، وهو ما قد يعزز النمو الاقتصادي والطلب على النفط.

أظهرت البيانات الرسمية من ادارة معلومات الطاقة يوم الأربعاء أن مخزونات الخام الامريكية انخفضت بمقدار 934 ألف برميل في الأسبوع المنتهي في 13 ديسمبر، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز لانخفاض قدره 1.6 مليون برميل.

بينما كان الانخفاض أقل من المتوقع، وجدت السوق دعم في البيانات حيث ارتفعت صادرات الخام الأمريكية بمقدار 1.8 مليون برميل يوميا الأسبوع الماضي إلى 4.89 مليون برميل يوميا.

محت أسعار الذهب خسائرها لترتفع يوم الخميس، بعد أن هبطت إلى أدنى مستوى في شهر في وقت سابق اليوم بعد تلميح الاحتياطي الفيدرالي إلى تباطؤ محتمل لخفض أسعار الفائدة العام المقبل.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% إلى 2603.60 دولار للاونصة الساعة 0608 بتوقيت جرينتش، بعد أن سجلت أدنى مستوى منذ 18 نوفمبر في التعاملات المبكرة. ومع ذلك، تداولت العقود الاجلة للذهب الامريكي بانخفاض 1.4% عند 2616.40 دولار.

انخفض المعدن بأكثر من 2% يوم الأربعاء بعد أن خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس كما كان متوقع، لكنه أشار إلى أنه سيكون هناك عدد أقل من التخفيضات بحلول نهاية عام 2025، مما عزز الدولار وعوائد السندات.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن المزيد من التخفيضات في تكاليف الاقتراض تعتمد الآن على المزيد من التقدم في خفض التضخم المرتفع بعناد.

تتوقع الأسواق الآن أن تظل أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في يناير.

يترقب المتداولون الآن بيانات الناتج المحلي الاجمالي الامريكي ، وبيانات طلبات البطالة الأولية في وقت لاحق اليوم، وبيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية - مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي - يوم الجمعة.

تعمل أسعار الفائدة المرتفعة على إضعاف جاذبية الأصول التي لا تدر عائد.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 29.40 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.5% لـ 923.94 دولار وصعد البلاديوم 1.6% لـ 917.25 دولار.

انخفض الاسترليني مقابل الدولار قبل اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق يوم الأربعاء، مما قد يشير إلى مسار تيسير نقدي أقل صرامة في الولايات المتحدة، في حين كانت أرقام التضخم البريطانية متماشية مع توقعات المحللين.

ارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة سنوية عند 2.6% في نوفمبر، على الرغم من بقاء تضخم الخدمات عند 5%.

ظلت رهانات سوق المال على توقعات أسعار الفائدة لدى بنك انجلترا دون تغيير تقريبا، مع توقع 57 نقطة أساس من التيسير النقدي بحلول نهاية عام 2025 من 55 نقطة أساس قبل إصدار أرقام التضخم مباشرة.

كانت أسعار الفائدة في المملكة المتحدة أكثر ليونة، مع انخفاض عوائد السندات الحكومية لأجل عامين بمقدار 3 نقاط أساس إلى 4.41%. وسجلت عوائد السندات لأجل 10 سنوات 4.51%، وهي ليست بعيدة عن 4.594%، وهو أعلى مستوى لها منذ أكتوبر 2008.

تراجع الاسترليني مقابل اليورو، حيث ارتفعت العملة الموحدة بنسبة 0.23% إلى 82.70 بنس. وسجل اليورو 82.51 بنس الأسبوع الماضي، وهو أدنى مستوى له منذ مارس 2022.

انخفض الاسترليني بنسبة 0.2% إلى 1.2684 دولار مقابل الدولار.

تماسك الدولار الامريكي يوم الأربعاء مع ترقب المستثمرين لمعرفة ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي سيقدم خفض متشدد قبل اجتماعات البنوك المركزية الرئيسية الأخرى هذا الأسبوع، مما دفع الدولارين الأسترالي والنيوزيلندي إلى مستويات منخفضة جديدة.

من المتوقع على نطاق واسع أن يقدم الاحتياطي الفيدرالي خفض لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في نهاية اجتماع السياسة الذي يستمر يومين يوم الأربعاء، حيث تقدر الأسواق احتمالية ذلك بنسبة 97%.

سينصب التركيز على التوقعات الاقتصادية الجديدة لصناع السياسات لعام 2025 والتي سيتم إصدارها مع القرار، وبالتحديد إلى أي مدى يعتقد مسئولو الاحتياطي الفيدرالي أنهم سيخفضون أسعار الفائدة العام المقبل.

أظهرت البيانات يوم الثلاثاء مرة أخرى اقتصاد امريكي مرن بعد أن تجاوزت مبيعات التجزئة التوقعات بارتفاع بنسبة 0.7% في نوفمبر، بدعم من ارتفاع في مشتريات السيارات والمشتريات عبر الانترنت.

يدرس المستثمرون أيضا التأثير المحتمل للتعريفات الجمركية والتخفيضات الضريبية الموعودة من قبل إدارة ترامب القادمة على توقعات الاحتياطي الفيدرالي.

تغير مؤشر الدولار الامريكي ، الذي يقيس قوة الدولار مقابل ست عملات منافسة ، تغير طفيف عند 106.9 بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ 26 نوفمبر عند 107.18 يوم الاثنين.

وركزت المزيد من الأخبار الاقتصادية المتفائلة من الولايات المتحدة انتباه المستثمرين على الدولار الامريكي، مما دفع الدولار الأسترالي والدولار النيوزيلندي إلى الانخفاض.

مقابل الين، انخفض الدولار بنسبة 0.07% عند 153.36 ، بعد أن تخلى عن بعض مكاسبه الأخيرة في الجلسة السابقة مع انخفاض عوائد السندات الامريكية قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي.