Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة لكنها تتجه لتسجيل رابع تراجع أسبوعي على التوالي، حيث طغت علامات على نمو مخيب للآمال للطلب العالمي على الوقود على المخاوف من تعطل الامدادات.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 62 سنت أو 0.8% إلى 80.13 دولار للبرميل الساعة 0345 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 62 سنت إلى 76.93 دولار.

وانخفض كلا الخامين القياسيين بنحو 7.3% خلال الأسابيع الأربعة الماضية في أطول سلسلة من الخسائر الأسبوعية المتتالية هذا العام.

أثارت البيانات الاقتصادية المخيبة للآمال من الصين، أكبر مستورد للنفط، ومسح أظهر ضعف نشاط الصناعات التحويلية في آسيا وأوروبا والولايات المتحدة، مخاطر ضعف التعافي الاقتصادي العالمي مما قد يؤثر على استهلاك النفط.

كما أدى انخفاض نشاط الصناعات التحويلية في الصين إلى تثبيط الأسعار، مما زاد من المخاوف بشأن نمو الطلب بعد أن أظهرت بيانات يونيو أن الواردات ونشاط المصافي أقل من العام الماضي.

كما يراقب مستثمرو النفط بحذر التطورات في الشرق الأوسط، حيث أثار مقتل كبار قادة حركتي حماس وحزب الله المتحالفتين مع إيران مخاوف من أن المنطقة قد تكون على شفا حرب شاملة، مما يهدد بتعطيل الامدادات.

استقرت أسعار الذهب يوم الجمعة وتستعد لمكاسب أسبوعية، مدفوعة بالطلب على الملاذ الآمن واحتمال خفض الاحتياطي الفيدرالي لسعر الفائدة في سبتمبر، بينما يترقب المشاركون في السوق بيانات الوظائف الأمريكية.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 2455.36 دولار للاونصة الساعة 0405 بتوقيت جرينتش ، بفارق 28 دولار عن ذروته القياسية عند 2483.60 دولار والتي سجلها في يوليو. وقفزت الاسعار حوالي 3% هذا الاسبوع.

وصعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.8% إلى 2499.50 دولار.

سيراقب المستثمرون تقرير وظائف غير الزراعيين المقرر صدوره الساعة 1230 بتوقيت جرينتش لمزيد من الاشارات حول مسار السياسة النقدية.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الأربعاء إن أسعار الفائدة يمكن خفضها في أقرب وقت في سبتمبر إذا اتبع الاقتصاد الأمريكي مساره المتوقع.

قفزت رهانات المتداولين على خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في سبتمبر إلى 29.5% من 11.8% في وقت سابق من هذا الأسبوع.

صرح أجاي كيديا، مدير شركة كيديا كوموديتيز في مومباي: "أسعار الذهب يمكن أن تتجاوز مستوى 2500 دولار إذا رأينا المزيد من تصاعد التوترات الجيوسياسية وتقرير الوظائف الأضعف يزيد الرهانات على خفض بمقدار 50 نقطة أساس في سبتمبر".

"إذا اخترقت الأسعار مستوى 2520 دولار، فإن الهدف الفني التالي هو 2570 دولار."

يعتبر المعدن أداة تحوط ضد المخاطر الجيوسياسية والاقتصادية، كما أن انخفاض أسعار الفائدة يقلل من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالأصل.

تراجعت الأسهم الاسيوية وعوائد السندات الأمريكية بعد أن أثارت بيانات المصانع الأمريكية الأضعف من المتوقع مخاوف من تدهور التوقعات الاقتصادية.

صرح الجيش الإسرائيلي يوم الخميس إن رئيس الجناح العسكري لحركة حماس محمد ضيف قُتل في غارة جوية إسرائيلية في غزة الشهر الماضي، بعد يوم من اغتيال الزعيم السياسي للحركة في طهران.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 28.76 دولار وارتفع البلاتين 0.6% عند 964.92 دولار. ويتجه كلا المعدنين لمكاسب اسبوعية.

تراجع البلاديوم 0.1% لـ 904.39 دولار.

 

الأجندة الأسبوعية

الجمعة 2/8/2024

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
3:30 امريكا تغير وظائف غير الزراعيين 206 الف 176 الف  114 الف
3:30 امريكا معدل البطالة 4.1% 4.1% 4.3% 
3:30 امريكا متوسط نمو الاجور 0.3% 0.3% 0.2% 
5:00 امريكا طلبات المصانع -0.5% 0.5%  

 

خفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة من أعلى مستوياتها في 16 عام يوم الخميس بعد تصويت لصالحه بفارق ضئيل من صناع القرار السياسي منقسمين بشأن ما إذا كانت الضغوط التضخمية قد خفت بدرجة كافية.

صرح المحافظ أندرو بيلي - الذي قاد القرار 5-4 لخفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة إلى 5% - إن لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا ستتحرك بحذر للمضي قدما.

وقال في بيان إلى جانب القرار: "نحن بحاجة إلى التأكد من بقاء التضخم منخفض، والحرص على عدم خفض أسعار الفائدة بسرعة كبيرة أو أكثر من اللازم".

ويتوافق قرار الخميس مع التوقعات في استطلاع أجرته رويترز لآراء اقتصاديين، لكن الأسواق المالية لم تشهد سوى فرصة تزيد قليلا عن 60% للخفض.

لم يتحدث أي من صناع القرار السياسي الذين غيروا أصواتهم في هذا الاجتماع ــ المحافظ أندرو بيلي ونائبي المحافظ سارة بريدين وكلير لومبارديلي ــ علنا عن السياسة النقدية منذ الاجتماع الأخير لبنك إنجلترا في يونيو.

وكانت فرص التحدث محدودة بسبب الحملة الانتخابية التي انتهت في 4 يوليو ، والتي أوصلت حزب العمال إلى السلطة بأغلبية كبيرة.

وقال بنك إنجلترا إنه تم إطلاع صناع القرار على إعلانات أجور القطاع العام والسياسة المالية للحكومة هذا الأسبوع، لكن تأثيرها لن يتم دمجه في توقعات بنك إنجلترا إلا بعد ميزانية 30 أكتوبر.

عاد تضخم أسعار المستهلكين البريطاني إلى هدف بنك إنجلترا البالغ 2% في مايو وظل عند هذا المستوى في يونيو، بانخفاض عن أعلى مستوى له في 41 عام عند 11.1% المسجل في أكتوبر 2022.

وهذا يترك التضخم في بريطانيا أقل منه في منطقة اليورو - حيث خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة في يونيو - والولايات المتحدة، حيث أبقى الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء أسعار الفائدة ثابتة لكنه فتح الباب أمام خفض في سبتمبر.

ومع ذلك، يتوقع بنك إنجلترا أن يرتفع التضخم الرئيسي إلى 2.75% في الربع الأخير من العام مع تلاشي تأثير الانخفاضات الحادة في أسعار الطاقة العام الماضي، قبل أن يعود إلى هدفه البالغ 2% في أوائل عام 2026 ثم ينخفض ​​لاحقًا إلى ما دون ذلك.

 

ارتفع الدولار يوم الخميس بعد انخفاضه في اليوم السابق مع استمرار البنوك المركزية في تعكير صفو أسواق العملات، في حين سجل الاسترليني أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع قبل قرار بنك إنجلترا.

ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة مقابل ستة أقران، بنسبة 0.29% إلى 104.35. وانخفض بنسبة 0.4% في اليوم السابق بعد أن أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة لكنه فتح الباب أمام خفض تكاليف الاقتراض في سبتمبر.

صرح كريس تورنر، رئيس الأسواق العالمية في ING، التوترات الجيوسياسية وتباطؤ الاقتصاد العالمي من المرجح أن تدعم الدولار، وهو "الملاذ الآمن" التقليدي للمستثمرين في لحظات التوتر، حتى مع توجه الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة.

واضاف: "البيئة الجيوسياسية والكلية في أماكن أخرى من العالم ليست رائعة في الواقع". "من الواضح أنه لا تزال لدينا بعض التوترات الحقيقية في الشرق الأوسط، ويبدو أن قطاع التصنيع يعاني من الركود في أجزاء كبيرة من أوروبا وآسيا."

اغتيل زعيم حماس اسماعيل هنية في طهران يوم الاربعاء في هجوم أثار تهديدات بالانتقام من اسرائيل وأذكى المخاوف من نشوب حرب أوسع في الشرق الأوسط.

وانخفض اليورو إلى أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 1.0782 دولار وانخفض في أحدث تعاملات بنسبة 0.36% مع صعود الدولار.

استقر الين الياباني تقريبا، مع وصول الدولار إلى 149.87 ين.

وقفز الين حوالي 1.8% في اليوم السابق بعد أن رفع بنك اليابان أسعار الفائدة للمرة الثانية هذا العام. وارتفع 7.3% في يوليو، وهو أقوى أداء شهري له منذ نوفمبر 2022، بعد أن بدأ الشهر بالقرب من أدنى مستوياته في 38 عام.

وانخفض الاسترليني بنسبة 0.57% إلى أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع عند 1.2779 دولار قبل قرار بنك إنجلترا المركزي بشأن سعر الفائدة الساعة 1100 بتوقيت جرينتش.

يعتقد المتداولون أن هناك فرصة بنسبة 62% تقريبا أن يخفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة من أعلى مستوى لها منذ 16 عام عند 5.25%، وفقا للتسعير في أسواق المشتقات.

انخفض الاسترليني من أعلى مستوى له خلال عام فوق 1.30 دولار في منتصف يوليو مع تغير آراء المستثمرين بشأن تخفيضات أسعار الفائدة من بنك إنجلترا.

وشدد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الأربعاء على أن البنك المركزي يركز أيضا على الحفاظ على صحة سوق العمل، مما يضيف تركيز جديد إلى تقرير وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة لشهر يوليو.

سجلت أسعار الذهب أعلى مستوى في أسبوعين يوم الخميس حيث فتح رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول الباب أمام خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر من سبتمبر.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 2445.39 دولار للاونصة الساعة 0650 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 18 يوليو في وقت سابق في الجلسة. وكانت الأسعار أقل بـ 38 دولار فقط من المستوى القياسي البالغ 2483.60 دولار والذي تم تسجيله في 17 يوليو.

استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% لـ 2490.10 دولار.

صرح بيتر فونج، رئيس التعاملات في وينج فونج للمعادن الثمينة: ​​"لا يزال اتجاه الذهب صعودي ومن المتوقع أن تصل الأسعار إلى 2500 دولار هذا العام مع قيام الاحتياطي الفيدرالي بتخفيض أسعار الفائدة".

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الأربعاء إن أسعار الفائدة قد يتم خفضها في أقرب وقت في سبتمبر إذا اتبع الاقتصاد الأمريكي مساره المتوقع، مما يضع البنك المركزي بالقرب من نهاية معركة مستمرة منذ أكثر من عامين ضد التضخم.

يميل الذهب ذو العائد الصفري إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

يتحول تركيز السوق إلى تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي يوم الجمعة.

من ناحية اخرى ، اغتيل زعيم حماس إسماعيل هنية في العاصمة الايرانية طهران في وقت مبكر من صباح الأربعاء، وهو الهجوم الذي أثار تهديدات بالانتقام من إسرائيل وأجج المزيد من المخاوف من أن الصراع في غزة يتحول إلى حرب أوسع في الشرق الأوسط.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 28.92 دولار ، وتراجع البلاتين 0.4% لـ 972.35 دولار وانخفض البلاديوم 0.2% عند 923.60 دولار.

أظهر مسح للقطاع الخاص أن نشاط الصناعات التحويلية في الصين المستهلكة للمعادن الرئيسية انكمش في يوليو للمرة الأولى منذ تسعة أشهر.

ارتفعت أسعار النفط خلال التعاملات الآسيوية يوم الخميس، لتواصل مكاسبها التي حققتها في الجلسة السابقة، بعد أن أثار مقتل أحد قادة حماس في إيران خطر نشوب صراع أوسع نطاقا في الشرق الأوسط والمخاوف بشأن تأثيره على النفط.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 46 سنت أو 0.6% إلى 81.30 دولار للبرميل الساعة 0355 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 55 سنت أو 0.7% إلى 78.46 دولار للبرميل.

قتل القيادي في حركة حماس إسماعيل هنية في العاصمة الايرانية طهران يوم الأربعاء. وجاءت وفاته بعد أقل من 24 ساعة من مقتل القائد العسكري الكبير لحزب الله اللبناني في غارة إسرائيلية في بيروت.

أثارت عمليات القتل المخاوف من أن الحرب المستمرة منذ عشرة أشهر في غزة بين إسرائيل وحماس تتحول إلى حرب أوسع في الشرق الأوسط، مما قد يؤدي إلى انقطاع إمدادات النفط من المنطقة.

صرح المحلل فيفيك دهار من بنك الكومنولث الأسترالي : "أسواق النفط تشعر بقلق مبرر من أن اغتيال هنية سيدخل إيران بشكل مباشر أكثر في الحرب مع إسرائيل. وهذا يمكن أن يعرض إمدادات النفط الإيرانية والبنية التحتية المرتبطة بها للخطر".

واضاف دهار ان الأسواق ستشعر بالقلق بشأن قدرة إيران على تصعيد التوتر عبر سيطرتها على مضيق هرمز.

كما أدت مجموعة من البيانات الصادرة من الولايات المتحدة بالاضافة الى ضعف الدولار إلى ارتفاع الأسعار.

أظهرت بيانات من إدارة معلومات الطاقة الامريكية يوم الأربعاء أن الطلب القوي على الصادرات دفع مخزونات النفط الخام الأمريكية للانخفاض بمقدار 3.4 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 26 يوليو إلى 433 مليون برميل.

وفي الوقت ذاته، واصل مؤشر الدولار الأمريكي خسائره يوم الخميس من الجلسة السابقة، بعد أن أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة لكنه ترك الباب مفتوح لخفضها في سبتمبر. ومن الممكن أن يعزز ضعف الدولار الطلب على النفط من المستثمرين الذين يحملون عملات أخرى.

يجتمع الوزراء الرئيسيون في أوبك+ يوم الخميس لاتخاذ قرار بشأن سياسة الانتاج مع توقع مصادر أنه من غير المرجح أن تجري المنظمة أي تغييرات على اتفاقها الحالي لخفض الانتاج والبدء في تفكيك بعض التخفيضات اعتبارا من أكتوبر، على الرغم من الانخفاضات الحادة في أسعار النفط في الآونة الأخيرة.

سيعقد كبار وزراء منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء بقيادة روسيا، المعروفين بـ أوبك+ اجتماع عبر الانترنت للجنة المراقبة الوزارية المشتركة يوم الخميس الساعة 1000 بتوقيت جرينتش.

صرحت خمسة مصادر في أوبك+ لرويترز هذا الأسبوع إنه من غير المرجح اجراء تغييرات على الخطة الحالية.

هبط النفط من أعلى مستوياته في 2024 فوق 92 دولار للبرميل في أبريل ليجري تداوله حول 81 دولار يوم الأربعاء تحت ضغط المخاوف بشأن قوة الطلب لكنه يجد دعم هذا الأسبوع من التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط.

تخفض أوبك+ حاليا الانتاج بما إجماليه 5.86 مليون برميل يوميا، أو نحو 5.7% من الطلب العالمي، في سلسلة خطوات متفق عليها منذ أواخر 2022.

وتدعو الخطة الحالية أيضا أوبك+ إلى الالغاء التدريجي للتخفيضات البالغة 2.2 مليون برميل يوميا على مدار عام من أكتوبر 2024 إلى سبتمبر 2025.