Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
ارتفع الدولار مقابل سلة العملات يوم الاثنين ، مدعوما بارتفاع عوائد السندات واسبوع ممتلأ بالبيانات الأمريكية بدءا من قرار سياسة البنك المركزي، على الرغم من أن التوقعات الأوسع نطاقا ظلت غامضة بالنسبة للدولار.
 
مقابل سلة العملات ، ارتفع الدولار ربع بالمئه لـ 89.30 بعد ان سجل ست اسابيع متتالية من الخسائر.
 
وعلى اساس شهري من المتوقع ان ينخفض بنسبة 3%.
 
اعطى وزير الخزانة ستيفن منوشين العملة الامريكية دفعة كبيرة الاسبوع الماضى مع تأييد ضمني لضعف الدولار. وبينما حاول ترامب التراجع عن تلك التعليقات، الا ان الضرر قد حدث بالفعل، ولم يظهر تراجع الدولار منذ نوفمبر إلا القليل من علامات التحسن.
 
وفقدت العملة الامريكية ايضا جاذبيتها للمستثمرين اذ من المتوقع ان ترتفع اسعار الفائدة قصيرة الاجل في بلدان اخرى حيث بدأ البنك المركزي الاوروبي والكثير في تقليص سياستهم النقدية.
 
قفزت عوائد السندات في ألمانيا لأعلى مستوياتها في عدة سنوات يوم الاثنين بعد تعليقات نهاية الأسبوع من رئيس البنك المركزي الهولندي كلاس نوت بان البنك المركزي الأوروبي يجب أن يكون واضحا بشأن إنهاء شراء الأصول بعد سبتمبر.
 
مقابل الين ، ارتفع الدولار بنسبة 0.3% ليتداول عند 108.95 ين ، بعد ان سجل ادنى مستوى عند 108.28 يوم الجمعة ، وهو ادنى مستوى منذ منتصف سبتمبر.
 
وأدت تعليقات محافظ البنك المركزي الياباني هاروهيكو كورودا في دافوس يوم الجمعة بأن البنك المركزي يقترب اخيرا من مستهدف التضخم لاثارة توقعات الخروج من سياسة التحفيز الضخمة.
 
تداول اليورو عند 1.2400 دولار ، متراجعا بنسبة 0.2% ومبتعدا عن اعلى مستوى في 3 سنوات عند 1.2538 دولار والذي سجل يوم الخميس.
 
 
تراجعت اسعار الذهب يوم الاثنين حيث استرد الدولار الامريكي بعض قوته ومع استمرار المكاسب في الاسهم والتي ألقت بثقلها على المعدن.
 
الا ان المعدن يحوم بالقرب من اعلى مستوى في 17 شهر والذي سجل الاسبوع الماضي حيث سجلت العملة الامريكية ادنى مستوى في 3 سنوات بعد ان دعم وزير الخزانة الامريكى ستيفن منوشين ضعف العملة.
 
انخفضت المعاملات الفورية للذهب 0.2% عند 1347.60 دولار للاونصة الساعه 0739 بتوقيت جرينتش.
 
وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.5% لـ 1345.80 دولار للاونصة.
 
وارتفع الدولار من أدنى مستوياته لكنه كافح للارتفاع من خسائر استمرت ستة اسابيع متتالية ناتجة عن تراجع العوائد والشكوك حول التزام واشنطن بعملة قوية.
 
الدولار القوي يجعل المعدن اكثر تكلفة لحائزي العملات الاخرى.
 
في وقت سابق في الجلسة ، ارتفع مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية بنسبة 0.2% لـ 89.215 ، مواصلا تعافيه من 88.429
 
في الوقت ذاته ، واصلت الاسهم الاسيوية ارتفاعها وسط ارباح الشركات المتفائلة وقوة النمو الاقتصادي العالمي.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تنخفض المعاملات الفورية للذهب لـ 1335 دولار للاونصة ، اذ ان الدعم عند 1347 دولار ربما لا يستمر.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، هبطت الفضة 0.4% لـ 17.33 دولار للاونصة. وارتفعت حوالي 2.3% الاسبوع الماضي ، وهو اكبر ارتفاع اسبوعي في عام.
 
وانخفض البلاتين 0.5% لـ 1004.74 دولار للاونصة ، بعد ان تراجع بنسبة 0.3% الاسبوع الماضي في اول انخفاض اسبوعي في سبعة اسابيع.
 
وتراجع البلاديوم 0.4% لـ 1087.70 دولار للاونصة. وفي الجلسة السابقة ، لامس 1080 دولار ، وهو الادنى منذ 11 يناير.
 
 

أضافت شركات الطاقة الأمريكية حفارات جديدة عبر حقول النفط هذا الاسبوع مع ارتفاع أسعار الخام لمستويات لم تتسجل في أكثر من ثلاث سنوات.

وارتفع عدد الحفارات النشطة للتنقيب عن الخام الأمريكي بواقع 12 حفارا هذا الاسبوع ليصل الإجمالي إلى 759، وفقا لبيانات شركة بيكر هيوز لخدمات الطاقة الصادرة يوم الجمعة. وتلك هي أكبر زيادة في 10 أشهر.

وقالت شركة هلمريتش اندباين، أكبر شركة حفارات نفط أمريكية من حيث القيمة السوقية، هذا الاسبوع انه من المعقول توقع زيادة عدد الحفارات ما بين 100 إلى 200 حفارا هذا العام بفضل تحسن توقعات أسعار النفط.

وقد ارتفع خام غرب تكساس الوسيط، الخام القياسي الأمريكي، أكثر من 4% هذا الاسبوع ويتجه نحو تحقيق أفضل أداء لشهر يناير خلال 12 عاما.

صعد الذهب يوم الجمعة مرتفعا مجددا صوب ذروته في 17 شهرا التي بلغها في الجلسة السابقة حيث أدت الإشارات بأن مسؤولين أمريكيين كبار ربما يؤيدون ضعف الدولار إلى انخفاض العملة.

وهبط الدولار 0.4% مقابل اليورو اليوم حيث دفعت تعليقات تؤيد ضعف الدولار من جانب وزير الخزانة ستيفن منوتشن المستثمرين لاعتقاد بأن انخفاضا طويلا في العملة الخضراء ربما يكون الامر الأرجح، على الرغم من ان الرئيس دونالد ترامب قال أنه يريد ان يرى الدولار قويا.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1353.08 دولار للاوقية في الساعة 1505 بتوقيت جرينتش، بارتفاع 1.6% حتى الأن هذا الاسبوع. وسجل المعدن النفيس أعلى مستوياته منذ أغسطس 2016 يوم الخميس عند 1366.07 دولار.

وقال جوناثان باتلر المحلل في شركة متسوبيشي المالية "مرة أخرى الأمر يتعلق بالدولار"، مشيرا ان الذهب "يُهدد بالانطلاق إلى مستويات لم تتسجل منذ 2013".

"لكن يبدو أنه منهك على عدة مؤشرات فنية وسيكون هناك من المحتمل قدرا من جني الأرباح في المدى القصير"، مضيفا ان الذهب قد يرتفع صوب 1400 دولار هذا العام إذا كان الدولار وأسعار الفائدة عند مستويات مواتية.

وعادة ما يصب ضعف الدولار في مصلحة الأصول المسعرة بالعملة الأمريكية، التي تصبح أرخص على حائزي العملات الأخرى، بينما أسعار الفائدة المتدنية تحد من تكلفة الفرصة البديلة لإمتلاك المعدن الذي لا يدر عائد.

ويتجه مؤشر للأسهم العالمية اليوم نحو تحقيق مكاسب للأسبوع العاشر على التوالي، بعد صعودها على مدى العام الماضي على خلفية تحسن متزامن في نمو الاقتصاد العالمي، الذي يعود بالفائدة على أرباح الشركات وتقييمات الأسهم.

وقال محللون في شركة جي.اف.ام.اس إن الذهب قد يستفيد إذا هدأت تلك المكاسب المحمومة، وتنبأ بأن تقلبات في الأسهم ومخاوف بشأن السياسة العالمية قد يؤدي إلى قفزة في أسعار الذهب فوق 1500 دولار للاوقية هذا العام.

فتحت المؤشرات الرئيسية لبورصة وول ستريت على ارتفاع يوم الجمعة بفضل مكاسب سهمي شركة (إنتيل) وشركة (أب.في) لصناعة الأدوية عقب إعلانهما نتائج أعمال قوية وبعد انخفاض في الدولار ساعد المستثمرين على تجاهل بيانات أضعف من المتوقع للنمو الاقتصادي الأمريكي.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 52.02 نقطة أو 0.2% إلى 26.444.81 دولار في حين صعد مؤشر ستاندرد اند بور 8.3 نقطة أو 0.29% إلى 2.847.55 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 33.94 نقطة أو ما يوازي 0.46% مسجلا 7.445.11 نقطة.

يتجه الجنيه الاسترليني نحو تحقيق أكبر مكسب أسبوعي في أكثر من أربعة أشهر بعد ان نما الاقتصاد البريطاني أسرع من المتوقع.

وصعدت العملة لليوم الرابع في خمسة أيام حيث ارتفع الناتج المحلي الاجمالي 0.5% في الأشهر الثلاثة المنتهية في ديسمبر وهي وتيرة اسرع من متوسط التقديرات في مسح بلومبرج عند 0.4%. وقفزت العملة هذا الشهر مدعومة بضعف الدولار والآمال بأن الحكومة البريطانية تفضل بشكل متزايد خروجا سلسا من الاتحاد الأوروبي.

وقال لي هاردمان، محلل العملة في ام.يو.اف.جي، "هذا يعزز الزخم الصعودي في الاونة الاخيرة". "ويعطي ذلك تأكيدا إضافيا ان الاقتصاد البريطاني يستمر في تحقيق أداء أفضل من المتوقع بعد استفتاء الخروج من الاتحاد الأوروبي. بل وتوجد علامات مشجعة ان زخم النمو قد يزداد قوة".

وارتفع الاسترليني 0.8% إلى 1.4256 دولار في الساعة 9:46 بتوقيت لندن بعد صعوده 1% بعد وقت قصير من نشر بيانات الناتج المحلي الاجمالي. وارتفعت العملة 2.9% هذا الاسبوع متجهة نحو تحقيق أكبر مكسب خلال خمسة أيام منذ سبتمبر.

قفز اليورو  أكثر من نصف بالمئة يوم الجمعة بعد أن ترددت في أسواق العملة أصداء تعليقات لمسؤولين أمريكيين كبار عبروا فيها عن تأييدهم لضعف الدولار.

ورغم ان تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس أنه يريد "الدولار قويا" ناقضت تعليقات سابقة أدلى بها وزير الخزانة ستيفن منوتشن، يظن المستثمرون ان انخفاضا طويلا في العملة الخضراء ربما يكون هو الاحتمال الأرجح.

وقال فيراج باتيل، خبير العملة في اي.ان.جي بلندن في رسالة بحثية "رغم ان الرئيس ترامب قال أنه يتوقع ان يقوى الدولار ويزداد قوة، إلا أنه سيكون من الصعب إعادة مارد "الدولار الضعيف" للقمقم من جديد".

وتماشيا مع التوقعات بمزيد من الضعف في الدولار، رفع بنك يو.بي.اس توقعاته في الأشهر الستة القادمة لليورو والاسترليني  يوم الجمعة إلى 1.28 دولار و1.45 دولار على الترتيب.

وبعد ان قال ترامب يوم الخميس أنه في نهاية المطاف يريد ان يكون الدولار قويا، قلص الدولار خسائره أمام العملات الرئيسية.

لكن أمام ست عملات رئيسية، جرى تداول الدولار اليوم عند 88.87 نقطة بعد تسجيل أدنى مستوى في ثلاث سنوات عند حوالي 88.43 نقطة. وهبط مؤشر الدولار أكثر من ثلاثة بالمئة حتى الأن في يناير ويتجه نحو تكبد أكبر خسارة شهرية منذ مارس 2016.

ويبدي بعض المشاركين في السوق قلقا من ان ترامب ربما يشجع على سياسات أكثر ميلا للحماية التجارية في كلمة له بدافوس في حوالي الساعة 1300 بتوقيت جرينتش وفي خطاب "حالة الاتحاد" السنوي الاسبوع القادم، وهي سياسات ربما في النهاية تدفع الدولار للانخفاض.

وكان ضعف الدولار أمام اليورو هو الأبرز حيث ارتفعت العملة الموحدة نصف بالمئة إلى 1.2465 دولار غير بعيدة عن أعلى مستوى لها منذ ديسمبر 2014 فوق 1.25 دولار الذي سجلته يوم الخميس.

وتشجع المستثمرين لدفع العملة الموحدة لأعلى بعد ان أحجم رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي عن إبداء إعتراضه على موجة صعود اليورو مؤخرا وأشار في المقابل إلى ان البيانات الاقتصادية تشير نمو "قوي وعريض"،.

ولكن حذر دراغي ايضا من ان قفزة اليورو مصدر للغموض وقال ان المركزي الأوروبي ربما يضطر لمراجعة استراتجيته إذا أدت التعليقات الأمريكية بشأن مزايا ضعف الدولار إلى تغيير في الأوضاع النقدية.

 

هبط الذهب أكثر من 1% يوم الخميس متراجعا بعد صعوده خلال تعاملات سابقة حيث إكتسب الدولار زخما بعد ان أدلى الرئيس دونالد ترامب بتصريحات تؤيد قوة العملة الخضراء.

وعوض الدولار خسائر تكبدها في تعاملات سابقة وتخلت الأسهم الأمريكية عن مكاسبها بعد ان قال ترامب لشبكة سي.ان.بي.سي في دافوس بسويسرا انه يريد أن يرى الدولار قويا.

وهذا دفع الذهب للنزول إلى أدنى مستويات الجلسة عند 1342.70 دولار للاوقية.

وقبل يوم، هبط الدولار وقفز الذهب بعد ان قال وزير الخزانة ستيفن منوتشن أنه يرحب بضعف العملة.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1347.39 دولار في الساعة 2121 بتوقيت جرينتش. وكان أعلى مستويات الجلسة 1366.07 دولار الذي هو أعلى مستوى منذ الثالث من أغسطس 2016. ويوم الاربعاء قفز 1.3% في أكبر مكسب يومي منذ أغسطس.

وتداول اليورو دون تغيير خلال الجلسة متراجعا من أعلى مستوياته في ثلاث سنوات التي بلغها بفضل تعليقات من رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي.

وقال متعاملون أنه بعد وصول الذهب لأعلى مستوى منذ أغسطس 2016 هذا الاسبوع فإنه يقبل على حركة تصحيحة.

قفز اليورو لأعلى مستوى جديد في ثلاث سنوات يوم الخميس بعد ان صرح رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي ان البيانات الاقتصادية تشير إلى نمو "قوي وعريض القاعدة" وان التضخم من المرجح ان يرتفع على المدى المتوسط من مستويات ضعيفة.

وصعد اليورو 0.7% إلى 1.2498 دولار.

وارتفعت عوائد سندات حكومات منطقة اليورو على نطاق واسع مقلصة تراجعات سجلتها في تعاملات سابقة بعدما قال دراغي ان التضخم سيرتفع على المدى المتوسط. وسجل العائد على السندات الحكومية الألمانية لآجل 10 أعوام أعلى مستويات في ستة أشهر عند 0.549%.

قد يبلغ الذهب مستويات لم تتسجل منذ 2013 إذا واصل الدولار انخفاضه وعكست أسواق الأسهم اتجاهها.

وقال ستيفن إنيس، رئيس قسم التداول لمنطقة أسيا والمحيط الهادي لدى شركة الوساطة أواندا كورب، خلال مقابلة يوم الخميس إن بلوغ المعدن النفيس 1400 دولار للاوقية "يمكن تحقيقه". وهوى مؤشر بلومبرج للدولار إلى أدنى مستوى منذ 2014 بعد ان أيد وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن انخفاض العملة في منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس. وبينما حققت أسواق الأسهم العالمية مرارا مستويات قياسية في الأسابيع الاخيرة، صعد أيضا الذهب مرتفعا إلى 1366.15 دولار للاوقية يوم الخميس وهو أعلى مستوى منذ أغسطس 2016، قبل ان يقلص مكاسبه.

وقفز الذهب 10% منذ منتصف ديسمبر مع تهاوي الدولار وإقبال المستثمرين على الآمان من انخفاض محتمل في أسواق الأسهم وعودة التضخم. وارتفعت حيازات المعدن لدى الصناديق الاستثمارية المتداولة في البورصة إلى أعلى مستوى منذ 2013، بينما زاد مديرو المال مراهناتهم على صعود الذهب بأكثر من الضعف في بورصة كوميكس منذ منتصف الشهر الماضي.

وجرى انخفاض الدولار وسط توقعات بأن بنوك مركزية أخرى، خصوصا البنك المركزي الأوروبي وبنك اليابان، تقترب من تقليص التحفيز النقدي. وفي دافوس، قال منوتشن ان "ضعف الدولار يصب في مصلحة" التجارة الأمريكية، بينما قال ويلبور روس وزير التجارة ان الولايات المتحدة ستكافح بقوة أكبر لحماية مصدريها. وبما ان الدولار "مهدد وغير محصن"، صبت تلك التصريحات "زيتا على النار"، حسبما قال إنيس الذي يتخذ من سنغافورة مقرا له.   

ووسط تلك الإشارات من الحكومة الأمريكية وبنوك مركزية أخرى، قال إنيس "نحن نتجه نحو دولار ضعيف من الناحية الهيكلية، وعلى المستوى الاقتصادي، قد نتجه نحو سوق نزولية مرتبطة بالدورة الاقتصادية بعد 2018". "كل ما يمكنني ان أراه الأن، في ضوء تلك الرواية الشاملة حول ضعف الدولار، هو ان يصعد الذهب في المدى القصير".