جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تعثر الذهب في صعوده صوب 1800 دولار للاوقية في ظل صعود الدولار الذي قلص الطلب على المعدن.
وصعدت العقود الاجلة للمعدن النفيس قرب المستوى الذي تسجل أخر مرة في نهاية 2011، العام الذي فيه وصل الذهب إلى أعلى مستوياته على الإطلاق، حيث أن ارتفاع حالات الإصابة بكوفيد-19 عالمياً دعم شهية المستثمرين تجاه المعدن كملاذ آمن. ومحا الذهب مكاسب حققها في تعاملات سابقة من الجلسة مع صعود مؤشر الدولار.
وقال بوب هابيركورن، كبير استراتجيي السوق في أر.جيه.أو فيوتشرز في شيكاغو، يوم الاربعاء "هذا الصباح شهدنا قليلاً من الصعود في الدولار، وتراجع الذهب على إثر ذلك". وأضاف أنه بالرغم من ذلك، ربما تكون مكاسب الدولار قصيرة الآجل في ضوء توقعات التحفيز من الاحتياطي الفيدرالي، ومن المتوقع أن يتعافى الذهب.
وحتى مع تقلبات الأسعار، يتجه الذهب نحو أفضل ربع سنوي منذ الربع الأول لعام 2016 مستفيداً من تحفيز اقتصادي عالمي وتوترات تجارية محتدمة بين الولايات المتحدة والصين وتجدد القلق حيال التداعيات الاقتصادية لفيروس كورونا. ويوم الاربعاء، خفض صندوق النقد الدولي توقعاته للاقتصاد العالمي، متنبئاً بركود أعمق وتعافي أبطأ بكثير من المتوقع قبل شهرين فقط.
وإنخفضت الأسهم الأمريكية وسط مخاوف متنامية حول تسارع معدلات الإصابة بالفيروس. ويفكر مسؤولو مدن وولايات تشهد تفشياً لحالات إصابة بكوفيد-19 عبر الولايات المتحدة في إبطاء أو وقف خطط إعادة الفتح، بينما يبحث الاتحاد الأوروبي ما إذا كان يحظر دخول أمريكيين إلى التكتل عند إعادة فتح الحدود الخارجية. وفي نفس الأثناء، تحتدم التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
وانخفضت العقود الاجلة للذهب تسليم أغسطس 0.4% لتغلق عند 1775.10 دولار في الساعة 7:30 مساءاً بتوقيت القاهرة بعد أن لامست 1796.10 دولار وهو أعلى مستوى منذ سبع سنوات. وبلغت العقود الاجلة ذروها عند 1923.70 دولار في سبتمبر 2011. وصعد الدولار 0.5% يوم الاربعاء.
هذا وقفزت حيازات صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب إلى مستوى قياسي إذ زادت حوالي 600 طن في عام 2020. وبما أن أسعار الفائدة الأمريكية الحقيقية بالسالب، تتوقع بنوك مثل جولدمان ساكس أن يحقق الذهب مستوى قياسياً جديدا عند 2000 دولار خلال اثنى عشر شهراً.
انخفضت الأسهم الأمريكية يوم الاربعاء مع ظهور بؤر تفشي لإصابات فيروس كورونا في عدد من الولايات مما يزيد المخاوف بشأن موجة ثانية من حالات الإصابة الذي قد يفضي إلى تجدد فرض القيود على نشاط الشركات.
وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي حوالي 600 نقطة أو 2.3% إلى 25550 نقطة. وتراجع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 2.2% وخسر مؤشر ناسدك المجمع 1.9%.
وقفزت حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا في عدة ولايات مع تسجيل أريزونا وتكساس وكاليفورنيا زيادات يومية قياسية في الإصابات يوم الثلاثاء. وقال جريج أبوت حاكم ولاية تكساس ورون دي سانتيس حاكم ولاية فلوريدا أنهما سيكثفان تنفيذ إرشادات التباعد الاجتماعي. كما قال جافين نيوسوم حاكم ولاية كاليفورنيا في وقت سابق هذا الأسبوع أن القفزة في الحالات قد تجبر الولاية على تطبيق إجراءات أكثر صرامة على الشركات والنشاط الاجتماعي مرة أخرى.
وخسرت أسهم شركة كارنيفال لتشغيل السفن السياحية 9.1% يوم الاربعاء بعد أن خفضت وكالة ستاندرد اند بور التصنيف الائتماني للشركة، قائلة أن صناعة تشغيل السفن السياحية تواجه فترة طويلة من ضعف الطلب. وتراجعت أيضا أسهم شركات سفن سياحية أخرى مع هبوط أسهم شركة كروز لاين النرويجية.
وحد من مخاوف المستثمرين بشأن زيادة في حالات الإصابة في الأسابيع الأخيرة تفاؤل حيال إجراءات تحفيز من البنوك المركزية وحكومات كبرى مما إنعكس في صعود أغلب أسواق الأسهم الرئيسية.
وقال خبراء اقتصاديون في صندوق النقد الدولي يوم الاربعاء أن الاقتصاد العالمي سينكمش 4.9% في 2020 وهو معدل أسوأ من توقعهم السابق بإنكماش 3%. وقال الصندوق في تحديث لتقريره الرئيسي المسمى أفاق الاقتصاد العالمي "الانخفاض الحاد في النشاط يأتي في ظل ضربة كارثية لسوق العمل الدولية".
وخارج الولايات المتحدة، انخفضت الأسهم الأوروبية مع نزول مؤشر ستوكس يوروب 600 بنسبة 2.2%. وقال ينز سباهن وزير الصحة الألماني أن فيروس كورونا يبقى مصدر تهديد بعد أن أغلقت الولاية الغربية نورث راين فيستفاليا يوم الثلاثاء بلديتين عقب تفشي حالات الإصابة في شركة لتصنيع اللحوم. وهبط مؤشر الدولة الرئيسي للأسهم، داكس، بنسبة 1.7%.
وفيما يؤثر سلباً أيضا على الأسهم، قالت الولايات المتحدة أنها تدرس فرض رسوم على منتجات بقيمة 3.1 مليار دولار من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا. وجاء التحذير، الذي يستهدف منتجات من بينها الزيتون والجعة، ضمن مراجعة لنزاع قائم منذ زمن طويل حول الدعم الحكومي لشركات تصنيع الطائرات.
قفز الذهب إلى أعلى مستوياته في نحو ثماني سنوات يوم الاربعاء مع ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا عالمياً الذي قوض الآمال بتعاف اقتصادي سريع ودفع المستثمرين للإقبال على أصول الملاذ الآمن.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1772.43 دولار للاوقية بحلول الساعة 1213 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أعلى مستوى منذ أكتوبر 2012 عند 1779.06 دولار.
وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى 1791.80 دولار للاوقية.
وقال جيجار تريفيدي، محلل السلع لدى شركة الوساطة أناند راثي شيرز في مومباي، "الجميع قلق بشأن موجة ثانية من فيروس كورونا ليس فقط في الولايات المتحدة، لكن أيضا في أمريكا الاتينية والبرازيل وروسيا، بالتالي هذا يدعم الصعود".
وأضاف "المستثمرون يتوقعون حزم تحفيز من البنوك المركزية وارتفاع إجراءات التحفيز، وحظوظ أفضل للذهب".
وسجلت الولايات المتحدة زيادة بنسبة 25% في حالات الإصابة الجديدة في مرض كوفيد-19 في الأسبوع المنتهي يوم 21 يونيو مقارنة مع الأيام السبعة الماضية، بينما تخطت حصيلة الوفيات في أمريكا اللاتينية تخطت عتبة ال100 ألف، حسبما خلص تحليل لرويترز.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الاتحاد الأوروبي يستعد لمنع قدوم مسافرين من الولايات المتحدة.
وتأثرت أيضا أسواق الأسهم العالمية بقفزة في حالات الإصابة بفيروس كورونا.
وكثفت البنوك المركزية العالمية إجراءات التحفيز وأبقت أسعار الفائدة متدنية لتخفيف الوطأة الاقتصادية من الوباء، مما قاد الذهب للصعود بنسبة 17% هذا العام.
وقال لقمان أتونجا المحلل لدى إف.إكس.تي.ام "العوامل الفنية تبدو إيجابية جداً على الرسم البياني اليومي...من شأن إغلاق يومي قوي فوق 1765 دولار أن يشجع على التحرك صوب 1796 دولار و1800 دولار ".
وفي مؤشر على معنويات المستثمرين، ارتفعت حيازات صندوق أس.بي.دي.أر جولد ترست 0.28% إلى 1169.25 طن يوم الثلاثاء، وهو أعلى مستوى منذ أبريل 2013.
يتجه الذهب نحو محاولة إختراق الحاجز الصعب 1800 دولار للاوقية بما ربما يفسح المجال أمام تحرك صوب مستواه القياسي السابق إذ ان تسارع معدل الإصابة بالفيروس يهدد بإعاقة تعافي الاقتصاد العالمي.
وصعدت العقود الاجلة قرب مستوى تسجل أخر مرة في نهاية 2011، العام الذي فيه بلغ المعدن أعلى مستوياته على الإطلاق، حيث ارتفعت حالات الإصابة بكوفيد-19 من طوكيو إلى ألمانيا. ويفكر مسؤولو مدن وولايات تشهد تفشياً للفيروس عبر الولايات المتحدة في إبطاء أو وقف خطط إعادة الفتح، بينما يدرس الاتحاد الأوروبي ما إذا كان يحظر دخول أمريكيين إلى التكتل عند إعادة فتح الحدود الخارجية.
وقفز المعدن هذا العام حيث خفض الاحتياطي الفيدرالي وبنوك مركزية أخرى أسعار الفائدة، بينما ضخت الحكومات على مستوى العالم تريليونات قيمة تحفيز لإنقاذ الاقتصادات المتضررة من الوباء. وبدعم من مخاوف بانخفاض قيمة العملة وقفزة محتملة في التضخم، يتوجه المستثمرون إلى الذهب. وقفزت حيازات صناديق المؤشرات المدعومة بالمعدن إلى مستوى قياسي إذ زادت حوالي 600 طن في 2020.
وقال كارستن فريتش، المحلل لدى كوميرتز بنك، في رسالة بحثية "الذهب لاقى دعماً بفعل ضعف الدولار في الأيام الأخيرة وزيادات أكثر في عدد حالات الإصابة الجديدة بكورونا". "ليس مفاجئاً عندئذ أن يبحث المستثمرون عن ملاذ في صورة مخزون للقيمة مثل الذهب".
وارتفعت العقود الاجلة للذهب تسليم أغسطس 0.8% إلى 1796.10 دولار للاوقية، وهو أعلى مستوى منذ 2012. وبلغت العقود الاجلة ذروتها عند 1923.70 دولار في سبتمبر 2011.
وفي ظل أن اسعار الفائدة الحقيقية الأمريكية بالسالب، تتوقع الأن بنوك مثل جولدمان ساكس أن الذهب سيصل إلى 2000 دولار خلال 12 شهر.
تعرض الدولار لضغوط يوم الأربعاء ، بعد أن عززت البيانات المتفائلة في أوروبا اليورو وساعدت على إذكاء الآمال بانتعاش الاقتصاد العالمي ، مما عزز الرغبة في العملات ذات المخاطر العالية
يتجه اليورو لأفضل شهر له مقابل الدولار منذ أكتوبر ، وارتفع إلى 1.1316 دولار في جلسة آسيا. قاد الدولار الاسترالي مكاسب صغيرة في العملات الحساسة للمخاطر ، حيث ثبت بنسبة 0.2٪ إلى 0.6942 دولار
تجاوز مؤشر مديري المشتريات المركب في منطقة اليورو في يونيو ، وهو مقياس واسع للنشاط الاقتصادي ، التوقعات بارتداد إلى 47.5 يوم الثلاثاء من 31.9 في مايو
على الرغم من أن هذا لا يزال أقل من علامة 50 التي تفصل بين النمو والانكماش ، إلا أن التحسن في معنويات الأعمال - جنبًا إلى جنب مع البيانات المتفائلة في بريطانيا والولايات المتحدة - دعمت الشعور بأن النمو يعود بوتيرة سريعة
يأتي الاختبار التالي من مسح ثقة الأعمال الألماني المقرر في الساعة 0800 بتوقيت جرينتش ، حيث تتوقع الأسواق انتعاشًا قويًا آخر
في هذه الأثناء ، تبدو الإشارات الإيجابية كافية لتعويض المخاوف بشأن عودة ظهور حالات الإصابة بالفيروس التاجي في الولايات المتحدة ، ولرهان الرهانات - التي تنعكس في ارتفاع أسعار الذهب - على ضعف الدولار الواسع
مقابل سلة من العملات = الدولار الأمريكي ، كان الدولار مستقراً عند 96.653 ، وهو أعلى بقليل من أدنى مستوى في أسبوع واحد الذي لامسه يوم الثلاثاء. وارتفع الوون الكوري المعرض للتجارة بنسبة نصف في المئة ووضعه الدولار الاسترالي بالقرب من قمة النطاق الذي احتفظ به لأسابيع
قال كيم موندي ، محلل العملات الأجنبية في بنك الكومنولث الأسترالي في سيدني: "ما زلنا نرى القوى المعاكسة للانتعاش الاقتصادي من ناحية والمخاوف بشأن انتشار الفيروس من ناحية أخرى
"ولكن بين عشية وضحاها رفعت مؤشرات مديري المشتريات في منطقة اليورو ، ورفعت مؤشرات مديري المشتريات في المملكة المتحدة ورفعت مؤشرات مديري المشتريات في الولايات المتحدة ، وبالتالي فإن القصة الاقتصادية التي نشهد الانتعاش تساعد على دعم عملات السلع
انخفضت العقود الآجلة للنفط يوم الأربعاء ممتدة الخسائر من اليوم السابق ، بعد أن نمت مخزونات الخام الأمريكية أكثر من المتوقع ، مما زاد من المخاوف بشأن زيادة العرض
ونزل خام برنت 29 سنتًا أو 0.7٪ إلى 42.34 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 0335 بتوقيت جرينتش ، بينما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي غرب تكساس الوسيط 35 سنتًا أو 0.9٪ إلى 40.02 دولارًا للبرميل
ارتفعت مخزونات الخام الأمريكية بنسبة أكبر بكثير من المتوقع 1.7 مليون برميل الأسبوع الماضي ، وفقًا لمجموعة الصناعة الأمريكية ، معهد البترول الأمريكي ، قبل توقعات المحللين ب 300 ألف برميل
ومع ذلك ، أظهرت البيانات انخفاض مخزونات البنزين والمقطرات في الولايات المتحدة ، مما زاد من التفاؤل بأن استهلاك الوقود آخذ في الارتفاع حيث أن بعض الاقتصادات تخفف من عمليات الإغلاق المفروضة لاحتواء جائحة فيروس كورونا
وقال كبير المحللين في تشوكي يوكي تشين "بعض المستثمرين حصلوا على أرباح بعد الارتفاع الأخير حيث رأوا مخزونات أعلى من الخام الأمريكي
يوم الثلاثاء ، تم تداول عقود برنت وخام غرب تكساس الوسيط عند أعلى مستوياتها منذ انهيار الأسعار في أوائل مارس
بدأ الاستهلاك العالمي للنفط في التعافي مع خروج الاقتصادات من الإغلاق ، في حين خفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) والمنتجون المتحالفون - وهي مجموعة تعرف باسم أوبك + - الإنتاج وأغلق منتجو الصخر الزيتي الأمريكي الآبار
وقال كازوهيكو سايتو ، كبير المحللين في شركة فوجيتومي إن السوق ما زالت قلقة بشأن العدد المتزايد لحالات الإصابة بالفيروس التاجي في الولايات المتحدة وأماكن أخرى
وارتفعت حالات الإصابة الجديدة بنسبة 25٪ في الولايات المتحدة في الأسبوع المنتهي في 21 يونيو / حزيران ، وتجاوز عدد القتلى في أمريكا اللاتينية 100 ألف يوم الثلاثاء ، وفقًا لتحليل رويترز وحصرها
ومن المتوقع أيضا أن تبطئ الصين ، أكبر مستورد للخام في العالم ، واردات الخام في الربع الثالث ، بعد عمليات شراء قياسية في الأشهر الأخيرة ، حيث أثر ارتفاع أسعار النفط على الطلب وقلق المصافي بشأن تفشي الفيروس الثاني
صعد الذهب إلى أعلى مستوياته منذ ما يقرب من ثماني سنوات يوم الأربعاء ، حيث تعزز الطلب على الملاذ الآمن بسبب المخاوف من زيادة عدوى فيروسات كورونا وآمال المزيد من إجراءات التحفيز لمكافحة الضربة الاقتصادية
وصعد الذهب الفوري 0.1٪ إلى 1768.50 دولار للأوقية حتى الساعة 0448 بتوقيت جرينتش بعد أن لامس 1773 دولارًا ، وهو أعلى مستوى له منذ أكتوبر 2012 في التعاملات الآسيوية المبكرة
ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2 ٪ إلى 1،785.50
وقال المحلل دانييل هاينز "المخاوف من حالات الموجة الثانية ، خاصة في الولايات المتحدة ، وكذلك في أمريكا اللاتينية ، تدفع المخاوف بشأن الضعف المستمر في الانتعاش الاقتصادي وهذا بالتأكيد يدعم الأصول الآمنة مثل الذهب
"الدعم المستمر الذي من المرجح أن تقدمه البنوك المركزية للسوق ببرامج شراء السندات والتخفيف النقدي سيبقي أسعار الفائدة منخفضة في المستقبل المنظور
تبنت البنوك المركزية في جميع أنحاء العالم تدابير تحفيزية شديدة وأبقت أسعار الفائدة منخفضة ، مما ساعد أسعار الذهب على الارتفاع أكثر من 16٪ هذا العام ، حيث يُنظر إلى المعدن النفيس على نطاق واسع على أنه تحوط ضد التضخم وانحطاط العملة
قال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين إن مشروع قانون التحفيز المقبل سيركز على إعادة الأشخاص إلى العمل بسرعة ، وأنه سيدرس تأجيلًا إضافيًا للموعد النهائي لتقديم الإقرارات الضريبية
وأظهر تقرير لرويترز أن عدة ولايات أمريكية أبلغت عن إصابات قياسية وتجاوز عدد القتلى في أمريكا اللاتينية 100 ألف يوم الثلاثاء
وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن الاتحاد الأوروبي على استعداد لمنع المسافرين من الولايات المتحدة بسبب زيادة حالاتها ، مما يضع البلاد في نفس فئة البرازيل وروسيا
كما زاد من جاذبية الذهب ، مؤشر الدولار. تحوم بالقرب من أدنى مستوى لها في أكثر من أسبوع
في مكان آخر ، ارتفع البلاديوم 0.1 ٪ إلى 1،925.31 دولار للأونصة ، في حين انخفض البلاتين 0.5 ٪ إلى 825.01 دولار والفضة انخفض 0.5 ٪ إلى 17.87 دولار
قفز اليورو إلى أعلى مستوى في أسبوع بعد بيانات اقتصادية إيجابية يوم الثلاثاء ولاقت عملات تنطوي على مخاطر من بينها الدولار الاسترالي، دعماً بعد أن أكد مسؤولون أمريكيون أن الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين لا يزال سارياً.
وإنتعش اليورو بعد أن أظهرت بيانات أن الركود الاقتصادي في منطقة اليورو ربما إنحسر مجدداً هذا الشهر. وتعافى مؤشر اي.اتش.اس ماركت المجمع لمديري المشتريات، الذي يُنظر له كمقياس جيد لسلامة الاقتصاد، إلى 47.5 نقطة من 31.9 نقطة في مايو، مقترباً من حاجز الخمسين نقطة الذي يفصل النمو عن الإنكماش. وفي أبريل كان أدنى مستوى قياسي 13.6 نقطة.
ويوازن المستثمرون بين بيانات اقتصادية أفضل من المتوقع ونمو في حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا في مناطق معينة عبر العالم.
وربحت العملة الخضراء لوقت وجيز في ساعات الليل بفضل عمليات شراء للعملة كملاذ آمن بعد أن صرح بيتر نافارو المستشار التجاري للبيت الأبيض أن الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين "إنتهى".
ولكن تجددت معنويات المخاطرة بعد أن سحب تعليقاته، قائلاً أنه تم إقتطاعها من سياقها. وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت لاحق في تغريدة أن الاتفاق مع الصين "لا يزال سارياً بالكامل".
وتداول اليورو في أحدث معاملات على ارتفاع 0.67% خلال الجلسة عند 1.1333 دولار بعد صعوده صوب 1.1337 دولار، وهو أعلى مستوى منذ 16 يونيو.
وقفز الدولار الاسترالي 0.75% إلى 0.6957 دولار أمريكي بعد أن وصل في تعاملات سابقة إلى 0.6973 دولار، وهو أيضا أعلى مستوى منذ 16 يونيو.
ووانخفض الدولار 0.59% مقابل الين إلى 106.24 ين وهو أضعف مستوى منذ الثامن من مايو.
وأظهرت بيانات أمريكية يوم الثلاثاء أن نشاط الشركات الأمريكية إنكمش للشهر الخامس على التوالي في يونيو لكن بوتيرة أقل، بينما ارتفعت مبيعات المنازل الأمريكية الجديدة بوتيرة أسرع من المتوقع في مايو.
قفزت أسعار الذهب إلى أعلى مستوياتها منذ أكتوبر 2012 يوم الثلاثاء مدفوعة بضعف في الدولار وحزم تحفيز نقدي واسعة النطاق أطلقتها البنوك المركزية وفي نفس الأثناء تخيم قفزة في حالات الإصابة بفيروس كورونا بظلالها على التوقعات الاقتصادية.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 1765.56 دولار في الساعة 1459 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله 1768.96 دولار وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر 2012. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.9% إلى 1783.10 دولار للاوقية.
وقال إدوارد مويا، المحلل لدى إي.دي اند اف مان كابيتال ماركتز، "تسونامي التحفيز القادم من كل مكان ليس فقط يهدد بإشعال ضغوط تضخمية بل أيضا يرسم صورة أضعف للاقتصاد ويجعل الذهب يبدو جذاباً".
وربح الذهب حوالي 16% هذا العام مدعوماً بإجراءات تحفيز عالمية لأن المعدن الذي لا يدر فائدة يعتبر أداة تحوط من التضخم وانخفاض قيمة العملة.
وانخفض الدولار 0.6% إلى 96.46 نقطة مقابل سلة من العملات مما يجعل الذهب أرخص على حائزي العملات الأخرى.
وأظهر إحصاء لرويترز يوم الثلاثاء أن أكثر من 9.14 مليون شخصاً أصيبوا بفيروس كورونا عالمياً وتوفى 473 ألفا و31 شخصاً.
وجاءت مكاسب الذهب رغم ارتفاع الأسهم بفعل بيانات اقتصادية مشجعة وبعد أن قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تغريدة أن اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين "لا يزال سارياً".
ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء مع ترحيب المستثمرين بمؤشرات تظهر أن قطاعي التصنيع والخدمات حول العالم بدأا التعافي مع تخفيف إجراءات العزل العام.
وربح مؤشر ستاندرد اند بورز 500 نسبة 0.7% بينما أضاف مؤشر داو جونز الصناعي 180 نقطة أو 0.7%. وزاد مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه شركات التقنية 0.7%.
وكانت المكاسب واسعة النطاق مع تحول القطاعات الأحد عشر لمؤشر ستاندرد اند بورز 500 إلى مكاسب. وتصدر المكاسب قطاع البنوك الذي ارتفع 1.6%.
ويراقب المستثمرون دلائل على مدى سرعة تعافي الاقتصاد العالمي من التباطؤ الناجم عن فيروس كورونا. وفي الخارج، ارتفع مؤشر ستوكس يوروب 600 بنسبة 1.2% بعدما أشارت بيانات من فرنسا إلى تعافي أقوى من المتوقع بعد رفع إجراءات العزل العام. وتحسنت أيضا مستويات النشاط في منطقة اليورو ككل إلى أعلى مستوى منذ فبراير، لكن لازالت المؤشرات تشير إلى إنكماش.
وفي ساعات الليل، تأثرت العقود الاجلة للأسهم الأمريكية وأسواق الأسهم الأسيوية بإشارات متضاربة من إدارة ترامب حول اتفاق التجارة مع الصين. وأثار بيتر نافارو المستشار التجاري للبيت الأبيض ارتباكاً لدى المستثمرين عندما قال لشبكة فوكس نيوز أن الاتفاق "إنتهى" في مقابلة مساء الاثنين. وقال الرئيس ترامب في تغريدة بعدها أن الاتفاق " لا يزال سارياً بالكامل".
استقرت أسعار النفط يوم الثلاثاء بعد جلسة متقلبة أثارها الارتباك بشأن مصير اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين
وشعرت الأسواق بالصدمة من التعليقات المفاجئة من المستشار التجاري للبيت الأبيض بيتر نافارو قائلة إن الصفقة التي تم التوصل إليها بشق الأنفس "انتهت" ، على الرغم من تأكيدات الرئيس دونالد ترامب في وقت لاحق أن الاتفاقية كانت سليمة تمامًا مع الأعصاب المهددة
وانخفض خام برنت 26 سنتا أو 0.6٪ إلى 42.82 دولار للبرميل بحلول الساعة 0545 بتوقيت جرينتش بعد انزلاق سابق إلى أدنى مستوى في الجلسة عند 42.21 دولار. انخفض سعر النفط الأمريكي بمقدار 38 سنتًا ، أو 0.9٪ ، إلى 40.35 دولارًا للبرميل ، بعد أن انخفض إلى 39.76 دولارًا
وصلت العلاقات بين الولايات المتحدة والصين إلى أدنى نقطة لها منذ سنوات منذ أن ضرب جائحة الفيروس التاجي الذي بدأ في الصين الولايات المتحدة بشدة. اتهم الرئيس ترامب وإدارته بكين مرارًا بعدم الشفافية بشأن تفشي المرض
تراجعت الأسعار فجأة بعد أن أخبر نافارو شبكة فوكس نيوز في مقابلة أن الصفقة التجارية مع الصين "انتهت" ، وربط الانهيار جزئيا ببكين لم يدق ناقوس الخطر في وقت سابق بشأن تفشي الفيروس التاجي
وأصدر بيانا في وقت لاحق بيانا قال فيه إنه "كان يتحدث إلى انعدام الثقة" في الإدارة الصينية وأن التعليقات "أخرجت من سياقها" وبقيت الاتفاقية التجارية سارية
تراجع الذهب يوم الثلاثاء وسط توقعات ببيانات التصنيع الإيجابية من منطقة اليورو ، لكن المخاوف بشأن موجة فيروس التاجي الثانية أبقت المعدن الملاذ الآمن بالقرب من أعلى مستوى له في أكثر من شهر
وانخفض سعر الذهب الفوري 0.1٪ إلى 1752.07 دولار للأوقية بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ 18 مايو عند 1762.84 دولار يوم الاثنين
تراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1٪ إلى 1764.80 دولار
وقال ستيفن إينيس ، كبير استراتيجيي السوق في شركة أكسيكورب للخدمات المالية نشهد قليلاً من جني الأرباح قبيل بيانات مؤشر مديري المشتريات. قد تكون البيانات الإيجابية بمثابة تغيير في الحالة المزاجية وتقديم المزيد من الدعم للتعافي المتشكل
يتوقع الاقتصاديون ارتفاع مؤشر مديري المشتريات المركب في منطقة اليورو إلى 42.4 في يونيو من 31.9 في الشهر الماضي مع إعادة فتح الاقتصادات الأوروبية تدريجيًا. كما ستصدر بيانات التصنيع الأمريكية في الساعة 1345 بتوقيت جرينتش
وقال إينز:ولكن مع المضي قدمًا ، سنرى المزيد من التحفيز الحكومي والبنك المركزي يضاف إلى وعاء اللكم فقط لرؤية السوق من خلال هذه الموجة الثانية ، والتي يجب أن تكون داعمة للذهب
اكتسب الذهب حوالي 15 ٪ حتى الآن هذا العام ، مدعومًا بشكل أساسي بأسعار فائدة منخفضة وإجراءات تحفيز واسعة النطاق من قبل البنوك المركزية العالمية لتخفيف الضربة الاقتصادية من الوباء ، حيث يعتبر المعدن غير العائد تحوطًا ضد التضخم وتراجع العملة
ارتفعت الإصابات الجديدة في أمريكا اللاتينية ، في البرازيل على وجه الخصوص ، في حين خففت مدينة نيويورك ، مركز تفشي المرض في الولايات المتحدة ، القيود يوم الاثنين بعد 100 يوم من الإغلاق
تأرجحت الأسهم الآسيوية بعد تصريحات مربكة من البيت الأبيض حول الصفقة التجارية بين الولايات المتحدة والصين ، حيث أوضح الرئيس دونالد ترامب في وقت لاحق أن الاتفاقية سليمة بالكامل
في مكان آخر ، انخفض البلاديوم 0.9 ٪ إلى 1،920.12 دولار للأوقية ، وانخفض البلاتين 0.5 ٪ إلى 817.81 دولار
تراجعت الفضة بنسبة 0.8٪ إلى 17.68 دولار ، بعد أن سجلت أعلى مستوى لها في أكثر من أسبوع يوم الاثنين
صعدت الأسهم الأمريكية يوم الاثنين في جلسة تداول متقلبة حيث واصل المستثمرون إبداء الثقة في تعافِ اقتصادي ناشيء، رغم زيادة في معدلات الإصابة بفيروس كورونا في بعض الولايات.
وارتفعت بقوة المؤشرات الثلاثة الرئيسية بعد ان تأرجحت لأغلب الجلسة. وصعد مؤشر داو جونز الصناعي في أحدث معاملات حوالي 165 نقطة أو 0.6%. وأضاف مؤشر ستاندرد اند بورز 500 نسبة 0.7% بينما ارتفع مؤشر ناسدك المجمع 1% مدفوعاً بمكاسب لأسهم شركات التقنية الكبرى.
وتحاول الأسهم مواصلة مكاسب حققتها في الاسبوع الماضي، خلالها إختتمت كافة المؤشرات الثلاثة الأسبوع على صعود 1% أو أكثر. ولكن بدأت مظاهر عدم يقين تلوح في الأفق حول جائحة فيروس كورونا والعلاقات بين الولايات المتحدة والصين وانتخابات نوفمبر تؤثر بشدة على المستثمرين. وتظهر بيانات أن حالات الإصابة تتسارع في ولايات أريزونا وسوث كارولينا وفلوريدا وتكساس.
وبدأت هذه المخاوف تجعل الأداء فاتراً هذا الشهر، رغم مكاسب قوية في بداية يونيو. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أعطت مؤشرات فنية بعض الإشارات على الصعود إذ بدأت مجموعة متنوعة من الأسهم ترتفع بالتوازي مما يشير أن هذه الأسهم ربما يكون لديها مجال أكبر للصعود خلال الأشهر المقبلة. وساعدت أيضا هذه المكاسب المؤشرات الرئيسية على محو أغلب خسائرها لهذا العام. وينخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 3.5% فقط هذا العام.
وعلى الرغم من ذلك، تتحرك المؤشرات في نطاق ضيق خلال الأيام الأخيرة حيث يحاول المستثمرون تحديد ما ستؤول إليه الأمور في الشهر القادم. ولكن قد تساعد مكاسب يوم الاثنين الأسهم على الخروج من هذا النطاق.
وواجه المتعاملون قدراً هائلاَ من المعلومات في الاونة الأخيرة، وجعلت إرشادات غير واضحة من الشركات من الأصعب إستشراف ما هو قادم. وكنتيجة لذلك، يتطلع البعض لعدد من المقاييس غير التقليدية، مثل حجوزات المطاعم وإحصائيات السفر الجوي.
وكانت المؤشرات الاقتصادية متباينة أيضا. فأعطى تسارع قوي في مبيعات التجزئة بالإضافة لعلامات على انخفاض طلبات إعانة البطالة ثقة للمتعاملين أن النشاط الاقتصادي يتعافى بعد إغلاقات واسعة النطاق على مدى أسابيع.
ومع ذلك لا يزال هناك علامات على أن التعافي أمامه طريق طويل، ويوم الاثنين، أظهرت بيانات جديدة أن مبيعات المنازل المملوكة في السابق انخفضت 9.7% في مايو مقارنة بالشهر السابق حيث حال وباء فيروس كورونا دون إستفادة المتسوقين من موسم الربيع الذي فيه ينشط بيع المنازل. وتوقع خبراء اقتصاديون استطلعت وول ستريت جورنال أرائهم انخفاضاً بنسبة 8.8%.
وساهم الغموض حول حالات الإصابة في بعض المعنويات السلبية للمستثمرين، حيث يبقى غير واضح إذا كان ارتفاع حالات الإصابة قد يبطيء إعادة فتح الشركات في بعض الولايات. ويوم الأحد، قال بيتر نافارو المستشار التجاري للبيت الأبيض أن إدارة ترامب "تملء مخزونها من المستلزمات الطبية على ترقب مشكلة محتملة في الخريف". وفي بيان لاحق، قال نافارو أن الإدارة "لا تتوقع بالضرورة موجة ثانية لكن الحذر يستوجب" أن يخطط البيت الأبيض لذلك.
قفزت أسعار الذهب 1% يوم الاثنين إلى أعلى مستوى منذ أكثر من شهر مع إقبال المستثمرين على المعدن كملاذ آمن بعد زيادة في حالات الإصابة بفيروس كورونا مما أحبط الآمال بتعاف اقتصادي سريع.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 1% إلى 1760.55 دولار للاوقية في الساعة 1424 بتوقيت جرينتش. وكان أعلى مستويات الجلسة عند 1762.84 دولار وهو أعلى سعر منذ 18 مايو.
وتبعد الأسعار 4 دولارات عن أعلى مستوى في سبع سنوات ونصف عند 1764.55 دولار الذي تسجل الشهر الماضي.
وزادت أيضا العقود الاجلة الأمريكية للذهب 1.3% إلى 1776 دولار.
وقال بوب هابيركورن، كبير محللي السوق لدى أر.جيه.أو فيوتشرز، "هناك بعض الطلب على الذهب إلتماساً للآمان".
"أدت زيادة في حالات الإصابة بفيروس كورونا عالمياً إلى إختراق الذهب مستوى 1750 دولار. وإذا أغلقنا فوق 1765 دولار اليوم، مستوى 1800 دولار غير بعيد على الإطلاق".
وتلقى الذهب، الملاذ الآمن خلال أوقات عدم اليقين الاقتصادي، دفعة بعد أن أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الأحد قفزة قياسية في حالات الإصابة عالمياً، وكانت الزيادات الأكبر في أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية.
وحذر مسؤولان بالاحتياطي الفيدرالي يوم الجمعة من أن معدل البطالة قد يرتفع مجدداً إذا لم يتم السيطرة على الفيروس.
وإتخذت البنوك المركزية حول العالم إجراءات تحفيز نشطة وأبقت أسعار الفائدة متدنية خلال الوباء.
هذا وانخفض مؤشر الدولار 0.5% إلى 97.15 نقطة مما يجعل الذهب أرخص على حائزي العملات الأخرى.