جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تراجع الذهب يوم الجمعة إلى أدنى مستوى في أكثر من أسبوع ليتجه نحو أول انخفاض أسبوعي له في خمسة أسابيع حيث لاقت الأسهم بجانب الدولار دفعة مع إقبال المستثمرين على المخاطرة بسبب آمال متزايدة بنهاية للحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.7% إلى 1282.91 دولار للاوقية في الساعة 1551 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أدنى مستوى منذ التاسع من يناير عند 1280.85 دولار.
ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.8% إلى 1282.40 دولار.
وقال ديفيد ميجر، مدير تداول المعادن في هاي ريدج فيوتشرز، "مع خبر الأمس أنهم يتوقعون ان تلغي الولايات المتحدة رسوما على الصين، شهدنا إستمرار صعود الأسهم، وكنتيجة لذلك، ملاذات آمنة مثل الذهب مُنيت بخسائر".
وأشارت صحيفة وول ستريت جورنال يوم الخميس إن وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن يدرس إلغاء رسوم خلال مناقشات تجارية مع نائب رئيس الوزراء الصيني ليو هي، المقررة يوم 30 يناير.
ورغم نفي سريع من وزارة الخزانة، إلا ان مؤشرا يقيس الأسهم العالمية ارتفع لأعلى مستوياتها في أكثر من شهر، في حين تلقت بورصة وول ستريت دفعة إضافية من بيانات شهرية قوية لإنتاج الصناعات التحويلية.
ويتجه الدولار نحو تحقيق أول مكاسبه الأسبوعية في خمسة أسابيع، غير مبال بموقف رئيس فرع الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون وليامز الذي قال أن الإغلاق الحكومي الأطول في التاريخ الأمريكي يضر بشكل كبير الاقتصاد الأمريكي.
تقترب رحلة الولايات المتحدة نحو الهيمنة على تجارة النفط العالمية من بلوغ إنجاز جديد.
بفضل طفرة النفط الصخري، تنتج الولايات المتحدة بالفعل كميات من الخام أكثر من روسيا أو السعودية، اللتان حتى وقت قريب تنافستا على المركز الأول. وبحلول منتصف العام ستتفوق أمريكا في أمر أخر.
في الوقت الحالي، قد ترفع السعودية الإنتاج إلى كامل طاقتها عند 12 مليون برميل يوميا متخطية ال11.8 مليون برميل يوميا الذي أنتجته الولايات المتحدة في ديسمبر، وفقا لوكالة الطاقة الدولية. وبعد وقت قصير لن يكون هذا حتى كافيا للتفوق على الإنتاج الأمريكي.
فبحسب وكالة الطاقة الدولية، من المتوقع ان ينمو الإنتاج الأمريكي من الخام بواقع 1.1 مليون برميل يوميا هذا العام، الذي سيشهد تخطي الولايات المتحدة لاقصى مستوى ممكن للسعوديين خلال الأشهر الستة القادمة.
وقالت الوكالة التي مقرها باريس في تقرير يوم الجمعة "بمنتصف العام، ربما يتخطى الإنتاج الأمريكي من الخام الطاقة القصوى سواء للسعودية أو روسيا".
هبط الذهب لأدنى مستوى في أكثر من أسبوع يوم الجمعة بفعل آمال حل النزاع التجاري بين امريكا والصين والتي نشطت أسواق الأسهم، في حين استقر البلاديوم فوق 1400 دولار بسبب أزمة العرض.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لتصل إلى 1285.82 دولار للأونصة الساعة 1127 بتوقيت جرينتش، ووصلت لأدنى مستوى منذ 9 يناير عند 1283.51 دولار.
وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.5% لتصل إلى 1285.20 دولار للأونصة.
ارتفعت اسعار البلاديوم بنسبة 1.3 % لتصل إلى 1413.50 دولار للأونصة، ووصلت لأعلى مستوى يوم الخميس عند 1434.50 دولار. المعدن في طريقه لتحقيق مكاسب للأسبوع الرابع في أقوى اسبوع له منذ الاسبوع المنتهي في 21 سبتمبر. فقد ارتفع بنسبة 12% منذ هذا الاسبوع.
وبين المعادن الأخرى، ارتفع البلاتين بنسبة 0.3% ليصل إلى 807 دولار للأونصة، في حين هبطت الفضة بنسبة 0.3% لتصل إلى 15.47 دولار.
ارتفعت أسعار النفط بنسبة 1% يوم الجمعة بعد أن أوضح تقرير من منظمة الأوبك ان انتاجها قد انخفض بشكل كبير الشهر الماضي، مما ساهم في تخفيف المخاوف بشأن زيادة المعروض.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت العالمى بمقدار 62 سنت، أو بنسبة 1.01%، ليصل إلى 61.80 دولار للبرميل الساعة 0955 بتوقيت جرينتش. ارتفع خام برنت بنسبة 2% هذا الأسبوع، وهذا يعد الأسبوع الثالث على التوالي في تحقيق المكاسب.
وصلت العقود الآجلة لخام النفط الامريكي إلى 52.64 دولار للبرميل، مرتفعاً بمقدار 57 سنت، أو بنسبة 1.09%، منذ اخر تسوية.
تم تخفيض انتاج النفط بشكل كبير من أعضاء الأوبك وغير الأعضاء مثل روسيا في ديسمبر قبل أن تدخل الاتفاقية الجديدة لخفض الإمدادات حيز التنفيز في 1 يناير. وهو ما يشير إلى ان المنتجين لديهم بداية قوية لتجنب وفرة المعروض في 2019 بفعل تباطؤ الاقتصاد وتخفيض الطلب.
اوضحت منظمة الأوبك في تقريرها الشهري أن انتاجها من النفط انخفض بمقدار 751 ألف برميل لليوم في ديسمبر ليصل إلى 31.58 مليون برميل في اليوم، وهذا يعد اكبر انخفاض بين شهرين في ما يقرب عامين.
واوضحت وكالة الطاقة العالمية يوم الجمعة أن معدل نمو انتاج الولايات المتحدة من النفط بالإضافة إلى تباطؤ الاقتصاد العالمي سوف يخفض أسعار النفط.
ضعف الاسترليني يوم الجمعة بعد مكاسب ممتازة هذا الأسبوع مما يجعل الاسترليني في طريقه لتسجيل أعلى مكاسب اسبوعية في مقابل اليورو منذ سبتمبر 2017 بفعل تنامي الثقة أن الخروج بدون اتفاق يمكن تجنبه.
تحول الأن التركيز إلى بيانات مبيعات التجزئة لشهر يناير التي ستصدر الساعة 0930 بتوقيت جرينتش لتعطى أحدث دلائل لمؤشرات الاقتصاد البريطانى، الذي ابتعد عنه المتداولون في الاسابيع الأخيرة.
في اسبوع اضطربت فيه السياسات البريطانية، حيث نال اتفاق البريكست لرئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي هزيمة ساحقة في البرلمان يوم الثلاثاء ولكنها فازت لاحقاً بتصويت الثقة، والذي ساهم في التخلص من جزء من حالة عدم اليقين حتى الان.
انخفض الاسترليني بنسبة ثلث بالمئة عند 1.2951 دولار الساعة 0830 بتوقيت جرينتش، بعد ان لامس 1.30 دولار يوم الخميس.
في مقابل اليورو، انخفض الاسترليني بنسبة ثلث بالمئة عند 87.99 بنس وانخفض عن أعلى مستوى في شهرين الذي حققه امس عند 87.65 بنس.
استقر الدولار أمام الين يوم الجمعة بفعل تزايد التفاؤل بشأن تحقيق تقدم في المحادثات التجارية بين أمريكا والصين مدعوماً بتحسن شهية المخاطرة.
نقلت صحيفة وول ستريت يوم الخميس عن وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشن انه يفكر في تخفيف الجمارك على الواردات الصينية مما رفع المعنويات إلا أن المتحدث باسم الخزانة نفى هذا التقرير لاحقاً.
ارتفع الدولار في مقابل الين بنسبة 0.1% ليصل إلى 109.35 ين ليستمر في تحقيق مكاسبه لليوم الرابع على التوالي في مقابل العملة اليابانية ويستمر في الارتفاع لمدة اسبوعين حيث لامس 109.40 في الليل.
استقر مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الامريكية مقابل ست عملات منافسة أساسية، عند 96.056 بعد ارتفاع قصير لأعلى مستوى في اسبوعين وهو 96.264 ووصله في الجلسة السابقة.
ثبت الدولار أمام اليورو، في حين استقر الاسترليني بعد ان ارتفع ليلاً بفعل آمال إجراء استفتاء ثاني بشأن عضوية بريطانيا في الإتحاد الأوروبي وذلك عقب الهزيمة الساحقة لرئيسة الوزراء تيريزا ماي من قبل البرلمان ورفض إتفاقها للبريكست.
صرح المحللون بإنه خلال الأسبوع القادم سيتم التركيز على بيانات يوم الخميس الخاصة بمؤشرات أداء الأعمال في شهر يناير لمنطقة اقتصاد اليورو، لتشمل البيانات الفرنسية، والتي ستعد مؤشراً لصحة اقتصاد الكتلة.
ارتفع اليورو بأقل من عشر في المئة، ليصل إلى 1.1397 دولار.
حاول الاسترليني الابقاء على مكاسبه مقابل اليورو ليلاً حيث راهن المتداولون على إجراء استفتاء ثاني لعضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي.
انخفض الاسترليني بنسبة 0.1% ليصل إلى 87.82 بنس، ليتداول بالقرب من أعلى مستوى في شهرين وهو 87.60 والذي سجل ليلاً. وهبط ليصل إلى 1.2972 دولار ولكن ليس بعيداً عن أعلى مستوى حققه في شهرين وهو 1.3001 دولار.
تراجع سعر خام برنت دون 52 دولار للبرميل حيث أشارت بيانات تظهر إنتاجا قياسيا للخام الأمريكي إن الأسواق تبقى متخمة بالإمدادات رغم تخفيضات في الإنتاج من جانب أوبك وشركائها.
وخسرت العقود الاجلة للخام الأمريكي 1.4% مقلصة مكاسب بلغت 3.6% على مدى الجلستين الماضيتين. وتضغط طفرة في الإنتاج الأمريكي على الأسعار على الرغم من ان تحالف "أوبك بلس" يطبق تخفيضات إنتاج معلنة أواخر العام الماضي. وانخفض إنتاج أوبك من النفط باسرع وتيرة في نحو عامين خلال ديسمبر حيث عجلت السعودية القائد للمنظمة بتخفيضات لمنع فائض.
وبينما إرتد الخام أكثر من 20% من مستوى متدن تسجل عشية عطلة عيد الميلاد، إلا أنه لازال دون ذروته في أربعة أسابيع التي بلغها في أكتوبر. وما إن كانت الأسعار ستبقى في سوق صاعدة يتوقف إلى حد كبير على فعالية قيود الإنتاج من منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وحلفاءها في وجه قفزة في الإمدادات الأمريكية. وفي نفس الوقت، تستمر مخاوف في الأسواق العالمية حول تباطؤ في النمو الاقتصادي مما يضر الشهية تجاه الأصول التي تنطوي على مخاطر.
وخسر خام غرب تكساس الوسيط تعاقدات فبراير 1.27 دولار إلى 51.04 دولار للبرميل في بورصة نيويورك التجارية، وبلغ 51.58 دولار في الساعة 4:21 بتوقيت القاهرة. وكانت العقود الاجلة قد أغلقت على ارتفاع 20 سنت يوم الاربعاء عند 52.31 دولار مواصلة صعودها للجلسة الثانية على التوالي.
وانخفضت العقود الاجلة لخام برنت تسليم مارس 67 سنت إلى 60.65 دولر للبرميل في بورصة لندن بعد ان أغلقت على ارتفاع 68 سنتا يوم الاربعاء.
وفي الولايات المتحدة، ارتفع إنتاج الخام 200 ألف برميل يوميا الاسبوع الماضي إلى 11.9 مليون برميل يوميا وهو أعلى مستوى في البيانات الأسبوعية التي تصدرها إدارة معلومات الطاقة منذ 1983.
أصبح أكبر بنك في بريطانيا متفائلا إزاء عملتها.
وقال ديفيد بلوم، رئيس أبحاث العملات لدى اتش.اس.بي.سي هولدينجز-- أكبر بنك في بريطانيا من حيث القيمة السوقية-- للصحفيين في هونج كونج "غيرنا وجهة نظرنا حول الاسترليني وأصبحنا أكثر تفاؤلا". "يوجد إحتمال جديد الأن بألا تخرج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي".
وصعد الاسترليني بوتيرة مطردة خلال الأسابيع الخمسة الماضية بينما تصارعت الحكومة البريطانية والبرلمان حول إتفاق رئيسة الوزراء تيريزا ماي المقترح للإنسحاب من الاتحاد الأوروبي، الذي رفضه المشرعون بأغلبية ساحقة هذا الأسبوع.ونجت ماي من تصويت على سحب الثقة من حكومتها يوم الاربعاء وفتحت محادثات على مستوى الأحزاب حول سبيل للمضي قدما.
وقال بلوم إذا ظلت بريطانيا داخل الاتحاد الأوروبي، قد يقفز الاسترليني إلى 1.55 دولار وهذا يمثل مكاسب بنحو 20% من مستوياته الحالية. وفي حال خروج بريطانيا بشكل سلس، قد يصعد الاسترليني إلى 1.37 دولار. وأضاف بلوم على تلفزيون بلومبرج إن الخروج من الاتحاد دون اتفاق سيؤدي إلى إنزلاق العملة صوب 1.10 دولار.
وقال بلوم "يوجد احتمال لعدم خروج بريطانيا، ويوجد احتمال لإستفتاء، واحتمال تأجيل". "عليك ان تمزج الاحتمالات سويا لترى المستوى الذي يجب ان يكون عليه سعر الصرف الأن".
ويبقى الاسترليني أقل بنحو 14% من مستويات ما قبل التصويت على مغادرة الاتحاد الأوروبي في يونيو 2016. ويشير متوسط توقعات المحللين الذين استطلعت بلومبرج أرائهم أن يصل الاسترليني إلى 1.36 دولار بنهاية العام.
هبط اليورو لأدنى مستوى في اسبوعين مقابل الدولار يوم الخميس بفعل البيانات الضعيفة لاقتصاد منطقة اليورو، فين حين استقر الاسترليني حيث يسعى صانعو السياسات البريطانيون للوصول إلى اتفاق للخروج من إتحاد الاوروبي.
وصل اليورو إلى 1.1398 دولار. ووصل لفترة وجيزة إلى مستوى منخفض عند 1.1371 دولار في الجلسة الأسيوية، وهذا يعد أدنى مستوى يصله منذ 4 يناير. وانخفضت العملة الموحدة بمقدار 1.7% خلال الأسبوع الماضي بسبب تأثير البيانات الضعيفة.
اظهرت بيانات هذا الأسبوع أن الاقتصاد الالماني نما بنسبة 1.5% في عام 2018، وهذا أضعف معدل في خمس سنوات، في حين أظهرت بيانات التضخم لمنطقة اليورو تراجع ضغوط الأسعار بشكل كبير عن المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي، مما يعقد الوضع لدى البنك المركزي الأوروبي الذي يتوقع حاليا رفع أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام.
يأتي ضعف اليورو متزامناً مع كون الدولار يصارع ليكسب زخماً بعد ارتفاعات اسعار الفائدة العام الماضي حيث يتوقع مراقبو الأسواق المزيد من التشاؤم بخصوص توقعات الدولار.
تجددت المخاوف المرتبطة بالصراع التجاري الصيني والامريكي وتأثيره على النمو العالمي مما جعل المستثمرين يبتعدوا عن الأصول ذات المخاطرة.
ارتفع الين الياباني، والذي يعتبره المستثمرون عملة ملاذ أمن، بمقدار 0.3% ووصل إلى 108.78 ين لكل دولار.
هبط اليورو لأدنى مستوى في اسبوعين مقابل الدولار يوم الخميس بفعل البيانات الضعيفة لاقتصاد منطقة اليورو، فين حين استقر الاسترليني حيث يسعى صانعو السياسات البريطانيون للوصول إلى اتفاق للخروج من إتحاد الاوروبي.
وصل اليورو إلى 1.1398 دولار. ووصل لفترة وجيزة إلى مستوى منخفض عند 1.1371 دولار في الجلسة الأسيوية، وهذا يعد أدنى مستوى يصله منذ 4 يناير. وانخفضت العملة الموحدة بمقدار 1.7% خلال الأسبوع الماضي بسبب تأثير البيانات الضعيفة.
اظهرت بيانات هذا الأسبوع أن الاقتصاد الالماني نما بنسبة 1.5% في عام 2018، وهذا أضعف معدل في خمس سنوات، في حين أظهرت بيانات التضخم لمنطقة اليورو تراجع ضغوط الأسعار بشكل كبير عن المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي، مما يعقد الوضع لدى البنك المركزي الأوروبي الذي يتوقع حاليا رفع أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام.
يأتي ضعف اليورو متزامناً مع كون الدولار يصارع ليكسب زخماً بعد ارتفاعات اسعار الفائدة العام الماضي حيث يتوقع مراقبو الأسواق المزيد من التشاؤم بخصوص توقعات الدولار.
تجددت المخاوف المرتبطة بالصراع التجاري الصيني والامريكي وتأثيره على النمو العالمي مما جعل المستثمرين يبتعدوا عن الأصول ذات المخاطرة.
ارتفع الين الياباني، والذي يعتبره المستثمرون عملة ملاذ أمن، بمقدار 0.3% ووصل إلى 108.78 ين لكل دولار.