Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

قفزت أسعار الذهب إلى أعلى مستوياتها في أكثر من ثلاثة أسابيع يوم الخميس، مع تسجيل الدولار الأمريكي وعوائد السندات أدنى مستوياتها في عدة أشهر وسط تزايد الرهانات على خفض أسعار الفائدة الأمريكية في مارس المقبل.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.4% عند 2084.89 دولار للاونصة الساعة 0615 بتوقيت جرينتش ، وهو اعلى مستوى منذ ما سجله في 4 ديسمبر عند 2135.40 دولار. وبدا أنه سيحقق أفضل عام له منذ ثلاثة أعوام بمكاسب قدرها 14%.

ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% إلى 2095.20 دولار.

تعززت الرهانات على خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بعد بيانات التضخم الباردة، حيث يشير المتداولون الآن إلى احتمال بنسبة 88% لتخفيف السياسة في مارس.

يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

في الوقت ذاته، انخفض مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى في خمسة أشهر وكان متجه لأسوأ عام له منذ عام 2020، في حين ظلت عوائد السندات القياسية لأجل 10 سنوات بالقرب من أدنى مستوياتها منذ يوليو، مما عزز جاذبية الذهب.

يترقب المشاركون في السوق الآن بيانات طلبات اعانة البطالة الأمريكية، المقرر صدورها في الساعة 1330 بتوقيت جرينتش، لمزيد من الدلائل على السياسة النقدية.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 24.38 دولار للاونصة وتستعد لانهاء العام بارتفاع بنسبة 1.5%.

استقر البلاتين بالقرب من اعلى مستوياته في 6 اشهر عند 996.56 دولار. وارتفع البلاديوم 0.4% لـ 1158.33 دولار ، لمنه في طريه لاكبر انخفاض سنوي منذ 2008.

 

الأجندة الأسبوعية

الخميس 28/12/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
3:30 امريكا طلبات اعانة البطالة 205 الف 211 الف 218 الف 
3:30 امريكا الميزان التجاري في السلع -89.6 مليار -88.4 مليار -90.3 مليار 
5:00 امريكا مبيعات المنازل المؤجلة -1.5% 1.1%  0.0%
5:00 امريكا مخزونات النفط الخام 2.9 مليون برميل    

 

تغير الاسترليني تغير طفيف في تعاملات ضعيفة يوم الأربعاء لكنه ظل في طريقه ليكون أحد أفضل العملات أداءا في عام 2023.

انخفض الاسترليني في أحدث تعاملات بنسبة 0.06% إلى 1.2716 دولار، متراجعا عن أعلى مستوى في أربعة أشهر عند 1.279 دولار الذي لامسه في وقت سابق من ديسمبر.

كما انخفض أيضا بشكل طفيف مقابل اليورو، حيث ارتفعت العملة الموحدة بنسبة 0.22% إلى 86.95 بنس.

قفز الاسترليني أكثر من 4% مقابل الدولار خلال الأشهر الثلاثة الماضية، و في طريقه لإنهاء العام بارتفاع حوالي 5%. ويقارن ذلك بارتفاع اليورو بنسبة 3% وانخفاض الين الياباني بنسبة 8.5%.

يتوقع المستثمرون أن بنك إنجلترا لن يتمكن من خفض أسعار الفائدة بنفس القدر الذي يفعله الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي، نظرا لارتفاع التضخم في المملكة المتحدة.

وقد أدى ذلك إلى اتساع الفجوة بين عوائد السندات البريطانية وتلك الموجودة في الولايات المتحدة وأوروبا، مما يجعلها تبدو أكثر جاذبية ويعزز الاسترليني.

يتوقع المتداولون الآن أكثر من 140 نقطة أساس من تخفيضات أسعار الفائدة من بنك إنجلترا في عام 2024، مقارنة بأكثر من 160 و150 من البنك المركزي الأوروبي وبنك الاحتياطي الفيدرالي على التوالي.

انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية أخرى، بأقل من 0.1% يوم الأربعاء إلى 101.42.

كانت أحجام التداول ضعيفة ، حيث لا يزال العديد من المشاركين في السوق في عطلة لقضاء العطلات ولم يتم تحديد موعد لإصدار بيانات اقتصادية.

ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (إن إتش كيه) يوم الأربعاء أن محافظ بنك اليابان كازو أويدا قال إنه ليس في عجلة من أمره لتفكيك السياسة النقدية شديدة التيسير، حيث أن خطر التضخم يتجاوز 2% ويتسارع بشكل ضئيل.

ونقل عن أويدا قوله عندما سئل عن فرصة تغيير السياسة في يناير إن هناك فرصة أن يحصل بنك اليابان على "الكثير من المعلومات" من اجتماع مديري الفروع الإقليمية للبنك في منتصف يناير.

وقال أويدا في مقابلة أجريت يوم الثلاثاء: "في الوقت الحالي، لا أعتقد أن فرصة حدوث ذلك كبيرة".

استقرت أسعار النفط يوم الأربعاء بعد المكاسب القوية التي حققتها في اليوم السابق حيث يراقب المستثمرون تطورات البحر الأحمر، مع استئناف بعض شركات الشحن الكبرى المرور عبر الطريق التجاري على الرغم من الهجمات المستمرة والتوترات الأوسع في الشرق الأوسط.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 17 سنت أو 0.21% إلى 80.90 دولار للبرميل الساعة 0940 بتوقيت جرينتش. وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الامريكي 34 سنت أو 0.45% إلى 75.23 دولار للبرميل.

واستقر الخامان القياسيان مرتفعين أكثر من 2% في الجلسة السابقة إذ أثارت هجمات جديدة على سفن في البحر الأحمر مخاوف من تعطل حركة الشحن، مع مزيد من الدعم للأسعار من آمال خفض أسعار الفائدة الأمريكية الذي قد يعزز النمو الاقتصادي ويغذي الطلب.

على الرغم من الهجمات التي شنتها ميليشيا الحوثي اليمنية المدعومة من إيران، استأنفت شركات الشحن الكبرى مثل ميرسك و سي ام ايه الفرنسية المرور عبر البحر الأحمر بعد نشر قوة عمل متعددة الجنسيات في المنطقة.

صرح رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي للصحفيين يوم الثلاثاء إن الحرب في غزة ستستمر "لعدة أشهر".

من ناحية اخرى ، صرحت مصادر لرويترز إن تحميلات النفط في ميناء نوفوروسيسك الروسي على البحر الأسود توقفت بسبب عاصفة يوم الأربعاء.

أظهر استطلاع أولي أجرته رويترز يوم الثلاثاء أنه من المتوقع أن تنخفض مخزونات الخام الأمريكية بمقدار 2.6 مليون برميل الأسبوع الماضي بينما من المرجح أن ترتفع مخزونات نواتج التقطير والبنزين.

ومن المتوقع صدور تقارير المخزونات من معهد البترول الأمريكي وإدارة معلومات الطاقة يومي الأربعاء والخميس على التوالي، أي بعد يوم من الموعد المعتاد لكلا التقريرين بسبب عطلة عيد الميلاد.

ظل الدولار تحت ضغط يوم الأربعاء واقترب اليورو من أعلى مستوى في أربعة أشهر، مع هيمنة توقعات خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة قريبا، في ظل تدفقات هزيلة في نهاية العام أبقت على التحركات محدودة.

ومع خروج العديد من المتداولين لقضاء العطلات، فمن المرجح أن تكون أحجام التداول ضعيفة حتى العام الجديد.

تداول مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين، عند 101.47، أي بالقرب من أدنى مستوى في خمسة أشهر عند 101.42 الذي لامسه الأسبوع الماضي. يتجه المؤشر نحو الانخفاض بنسبة 1.9% في عام 2023 بعد عامين متتاليين من المكاسب القوية، مدفوعا أولا بالتوقعات ثم الرفع الفعلي لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي لمحاربة التضخم.

كان الضعف الأخير في الدولار - حيث من المقرر أن يسجل المؤشر خسائر للشهر الثاني على التوالي - نتيجة لتوقع الأسواق تخفيضات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي العام المقبل، مما يؤثر على جاذبية الدولار.

تسعر الأسواق الآن فرصة بنسبة 79% لخفض أسعار الفائدة بدءا من مارس 2024، مع تسعير أكثر من 150 نقطة أساس من التخفيضات للعام المقبل.

البيانات التي تظهر تباطؤ التضخم شجعت الرهانات على التخفيف في العام المقبل.

انخفض اليورو 0.04% إلى 1.10385 دولار، بعد أن لامس أعلى مستوى في أربعة أشهر عند 1.1045 دولار يوم الثلاثاء. وارتفعت العملة الموحدة نحو 3% هذا العام وفي طريقها لتحقيق مكاسب للشهر الثالث على التوالي.

وتراجع الين الياباني بنسبة 0.14% إلى 142.58 للدولار ويتجه نحو الانخفاض بنسبة 8% هذا العام على الرغم من أن العملة الآسيوية شهدت نوبة من القوة في الأسابيع الأخيرة حيث يراهن المتعاملون على أن بنك اليابان سيخرج قريبا من سياسته شديدة التيسير.

أظهر ملخص للآراء في اجتماع البنك المركزي يومي 18 و19 ديسمبر أن صناع السياسة في بنك اليابان رأوا الحاجة إلى الحفاظ على سياسته النقدية شديدة التيسير في الوقت الحالي، حيث دعا البعض إلى مناقشة أعمق حول الخروج المستقبلي من التحفيز الضخم.

استقرت أسعار الذهب يوم الأربعاء مع هدوء التداول في الأسبوع الأخير من العام، لكن المعدن يتجه نحو أفضل عام له في ثلاثة أعوام وسط توقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة في الربع الأول من عام 2024.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 2064.55 دولار للاونصة الساعة 0611 بتوقيت جرينتش ، ليست بعيدة عن اعلى مستوى في اسبوعين عند 2070.39 دولار والتي سجلت يوم الجمعة. المعدن في طريقه لتحقيق مكاسب تزيد عن 10% هذا العام – وهو الافضل منذ 2020.

وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% إلى 2075.80 دولار للاونصة.

صرح جيجار تريفيدي، كبير المحللين في ريلاينس سيكيوريتيز، إن الذهب مدعوم بشكل أساسي بتوقعات خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة العام المقبل.

وأضاف تريفيدي أن أحجام التداول ضعيفة للغاية وستظل المعاملات الفورية للذهب في نطاق 2050-2070 دولار يومي الأربعاء والخميس.

عززت بيانات التضخم الأمريكية الأكثر برودة الأسبوع الماضي توقعات الأسواق المالية بخفض سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في مارس المقبل، حيث يتوقع المتداولون الآن فرصة بنسبة 80% تقريبا.

تؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

استقر مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى في 5 أشهر، بينما يتطلع إلى أسوء أداء سنوي له منذ عام 2020.

الدولار الضعيف يجعل الذهب أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تخترق المعاملات الفورية للذهب المقاومة عند 2073 دولار للاونصة وترتفع الى نطاق 2080 دولار – 2091 دولار.

هبطت المعاملات الفورية للفضة 0.3% لـ 24.12 دولار للاونصة .

وتراجع البلاتين 0.2% لـ 976.69 دولار. ارتفع البلاديوم 1.1% لـ 1187.44 دولار. كان كلا المعدنين في طريقهما لتسجيل انخفاض سنوي، حيث يتطلع البلاديوم إلى انخفاض بنسبة 34%، وهو الأسوأ منذ عام 2008.

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع تركيز المستثمرين على التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط والتفاؤل بأن الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ قريبا في خفض أسعار الفائدة، مما يعزز النمو الاقتصادي العالمي ويغذي الطلب.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 26 سنت أو0.3% إلى 79.33 دولار للبرميل الساعة 0732 بتوقيت جرينتش ، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 73.72 دولار للبرميل، مرتفعا 16 سنت أو 0.2%.

التداولات ضعيفة حيث لا تزال بعض الأسواق مغلقة بمناسبة عطلة عيد الميلاد.

صرح ليون لي، محلل سي إم سي ماركت، إن توقعات خفض أسعار الفائدة والصراع في البحر الأحمر ادى إلى انتعاش أسعار النفط في الآونة الأخيرة، على الرغم من أن إعلان ميرسك عن استئناف طرق الشحن عبر الممر المائي خفف مخاوف الإمدادات إلى حد ما.

حقق كلا الخامين مكاسب بنحو 3% الأسبوع الماضي بعد أن عطلت هجمات الحوثيين على السفن الشحن والتجارة العالمية، مما زاد من التوترات في الشرق الأوسط مع استمرار الصراع بين إسرائيل وغزة.

قالت شركة ميرسك الدنمركية يوم الأحد إنها تستعد لاستئناف عمليات الشحن في البحر الأحمر وخليج عدن، مشيرة إلى نشر عملية عسكرية بقيادة الولايات المتحدة تهدف إلى ضمان سلامة التجارة في المنطقة.

تعززت أسعار النفط أيضا بفعل التوقعات بأن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة العام المقبل بعد أن أظهرت بيانات أمريكية صدرت يوم الجمعة أن التضخم أصبح الآن عند أو أقل من هدف البنك المركزي البالغ 2%.

ويؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى خفض تكاليف الاقتراض الاستهلاكي، الأمر الذي يمكن أن يعزز النمو الاقتصادي والطلب على النفط.

يحاول الدولار الاستقرار يوم الثلاثاء في تعاملات ضعيفة بسبب العطلات، متأثرا بمؤشرات على أن التضخم في أكبر اقتصاد في العالم يهدأ، وهو ما سيمنح الاحتياطي الفيدرالي مجال لتخفيف أسعار الفائدة العام المقبل.

في الوقت ذاته، استقر الين بالقرب من أعلى مستوى له خلال خمسة أشهر وسط توقعات بأن بنك اليابان قد يضع قريبا نهاية لسياسته فائقة التيسير. بالنسبة لمعظم عامي 2022 و2023، أبقت هذه السياسة العملة اليابانية تحت الضغط حيث شرعت البنوك المركزية الكبرى الأخرى في دورات رفع أسعار الفائدة الصارمة.

كانت تحركات العملة ضعيفة إلى حد كبير في اليوم التالي لعيد الميلاد، حيث كانت الأسواق في المملكة المتحدة وأستراليا ونيوزيلندا وهونج كونج، من بين دول أخرى، لا تزال في عطلة رسمية.

ارتفع اليورو 0.03% إلى 1.1024 دولار، وهو ليس بعيد عن أعلى مستوى في خمسة أشهر عند 1.1040 دولار الذي سجله الأسبوع الماضي، في حين لم يطرأ تغير يذكر على الاسترليني عند 1.2706 دولار.

أظهرت بيانات صدرت يوم الجمعة انخفاض الأسعار الأمريكية في نوفمبر مقارنة بالشهر السابق للمرة الأولى في أكثر من ثلاث سنوات ونصف وتراجعت الزيادة السنوية في التضخم دون 3%، مما عزز توقعات السوق بخفض سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي مارس المقبل.

وجاءت القراءة بعد أسبوع من فتح صناع السياسة في الاحتياطي الفيدرالي الباب أمام تخفيضات أسعار الفائدة في عام 2024 في اجتماع السياسة الأخير للبنك المركزي لهذا العام، وهي خطوة أدت إلى انخفاض الدولار.

ظل مؤشر الدولار يقترب من أدنى مستوياته في خمسة أشهر عند 101.42 الذي سجله الأسبوع الماضي وكان آخر مرة عند 101.59.

وفي آسيا، ارتفع الين بنسبة 0.1% إلى 142.25 للدولار، مستمدا دعم اضافي من تعليقات محافظ بنك اليابان كازو أويدا.

وقال أويدا يوم الاثنين إن احتمال تحقيق هدف التضخم الذي حدده البنك المركزي "يرتفع تدريجيا" وإنه سيدرس تغيير السياسة إذا زادت احتمالات تحقيق هدف التضخم البالغ 2% بشكل مستدام "بشكل كاف"، رغم أنه قال إن بنك اليابان لم يقرر توقيت محدد لتغيير موقفه النقدي الميسر للغاية.