Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

ارتفع الاسترليني يوم الثلاثاء حيث قدمت تقارير إعلامية تفاصيل جديدة حول كيفية تخطيط رئيسة الوزراء القادمة ليز تروس لمعالجة أزمة الطاقة المتزايدة في بريطانيا.

من المقرر أن تقفز فواتير الأسرة بنسبة 80% في أكتوبر ، لكن مصدر مطلع على الوضع قال لرويترز إن تروس تدرس تجميد فواتير هذا الشتاء ، في خطة قد تكلف أكثر من خطة الإجازة الخاصة بكوفيد 19.

بعد فوزها في سباق القيادة لتولي المسئولية من بوريس جونسون ، يتعين على تروس الآن معالجة الاقتصاد الذي يتجه نحو الركود ، وارتفاع أسعار الوقود والسلع الاستهلاكية ، والعملة التي تعد من بين أسوأ العملات أداءا في العالم هذا العام.

على الرغم من ارتفاع الاسترليني بشكل طفيف يوم الثلاثاء مع ظهور المزيد من التفاصيل الملموسة عن إجراءاتها السياسية المحتملة ، إلا أن الاسترليني لا يزال يتأرجح حول أدنى مستوياته في عامين ونصف وسط مخاوف بشأن الكيفية التي ستدفع بها بريطانيا مقابل هذا الدعم.

لا تزال المالية العامة في بريطانيا متأثرة بالإنفاق الحكومي الضخم على فيروس كورونا. الدين العام كحصة من الناتج الاقتصادي ليس بعيدا عن 100% ، مرتفعا من حوالي 80% قبل الوباء.

وانخفض الاسترليني بنسبة 15% مقابل الدولار مع ارتفاع التضخم إلى رقم مزدوج وتوقف النمو.

ألمحت تروس إلى التخفيضات الضريبية أثناء حملتها الانتخابية للقيادة ، وهو ما اضر سندات الحكومة البريطانية في أغسطس مع أكبر انخفاض شهري في الأسعار منذ عقود ، حيث يخشى المستثمرون أزمة ميزان المدفوعات.

الساعة 0811 بتوقيت جرينتش ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.38% عند 1.1567 دولار ، بعد ان انخفض لادنى مستوى عند 1.444 دولار يوم الاثنين بعد انباء عن استمرار روسيا في إغلاق أحد إمدادات الغاز الرئيسية إلى أوروبا.

انخفاض الاسترليني إلى ما دون 1.1413 دولار سيأخذه إلى أدنى مستوى له منذ عام 1985 ، وفقا لبيانات ريفينيتيف.

ألتقط الدولار انفاسه يوم الثلاثاء بعد ارتفاع كاسح لكنه حقق أعلى مستوى جديد في 24 عام مقابل الين الياباني الحساس لسعر الفائدة ، حيث تتزايد وتيرة تشديد السياسة النقدية الأمريكية وتوسع الفجوة مع أسعار الفائدة المنخفضة في اليابان.

انخفض الين عند 140.97 ، وهو أدنى مستوى منذ 1998 ، وتم تداوله في آخر مرة عند 140.91 للدولار.

صرح جالفين شيا ، محلل الأسواق الناشئة في نات ويست ماركتس : "بعد أن رأينا كسر 140 ... كان الزخم منحرف بالتأكيد لضعف الين".

من ناحية اخرى ، تراجعت العملة الأمريكية بشكل طفيف من أعلى مستوياتها مقابل اليورو والاسترليني ، على الرغم من مخاوف الركود وأزمة الغاز والتي أبقت الحدود القصوى على كلا العملتين.

ارتفع اليورو بنسبة 0.36% إلى 0.99605 دولار بعد أن سجل أدنى مستوياته في عقدين عند 0.9876 دولار يوم الاثنين مع احتمالية فصل الشتاء بدون الغاز الروسي.

أوقفت روسيا تدفق الغاز على طول خط أنابيب نورد ستريم 1 إلى ألمانيا إلى أجل غير مسمى ، وألقت باللوم في البداية على تسرب نفطي في محطة ضاغط ، لكنها ربطت الإيقاف يوم الاثنين بالعقوبات التي فرضها الغرب.

ابلغ نائب الرئيس التنفيذي لغازبروم  فيتالي ماركيلوف رويترز يوم الثلاثاء ان خط الانابيب لن يستأنف الشحنات حتى تصلح شركة سيمنز إنرجي المعدات المعيبة.

ارتفع الاسترليني بنسبة 0.54% عند 1.1585 دولار بعد أن تراجع إلى أدنى مستوى في عامين ونصف عند 1.1444 دولار يوم الإثنين. ليز تروس هي رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة بعد فوزها في تصويت على القيادة يوم الاثنين ، كما أن وعودها بتخفيضات ضريبية تضيف حالة من عدم اليقين إلى الشئون المالية للحكومة.

تراجعت اسعار النفط يوم الثلاثاء ، مقلصة مكاسب الجلسة السابقة ، حيث اعتُبرت صفقة أوبك + لخفض الإنتاج بمقدار 100 ألف برميل يوميا في أكتوبر بمثابة تحرك رمزي إلى حد كبير لتعزيز الأسعار بعد التراجع الأخير للسوق.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 49 سنت او 0.5% لـ 95.25 دولار للبرميل الساعة 0638 بتوقيت جرينتش.

وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط من يوم الاثنين لـ 88.94 دولار للبرميل ، وارتفعت 2.07 دولار ، او 2.4% ، عن اغلاق يوم الجمعة.

قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها بقيادة روسيا ، ويطلق عليهم مجتمع أوبك + ، التراجع عن زيادة قدرها 100 ألف برميل يوميا لشهر سبتمبر بعد أن أعربت السعودية وأعضاء آخرون عن قلقهم بشأن تراجع الأسعار منذ يونيو رغم شح الإمدادات.

وقال محللون ، لم يتوقعوا الاتفاق حتى بعد أن قالت السعودية إنها تريد دعم الأسعار ، إن الخفض رمزي في الغالب وله تأثير محدود على الإمدادات الفعلية بالنظر إلى أن أوبك + كانت تنتج أقل من أهداف الإنتاج.

ارتفعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء ، مدعومة بتراجع الدولار وعمليات الشراء على الملاذ الامن بفعل المخاوف بشأن التباطؤ الاقتصادي ، رغم ان المكاسب مكبوحة باحتمالات زيادة الفائدة لترويض التضخم.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 1717.09 دولار للاونصة الساعة 0358 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت حوالي 1% في وقت سابق في الجلسة.

ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 1729.10 دولار.

لم يتغير مؤشر الدولار بعد ان لامس اعلى مستوى في 20 عام في الجلسة السابقة.

صرح دانييل هاينز كبير المحللين الإستراتيجيين للسلع في ANZ: "كان هناك القليل من عمليات الشراء للملاذ الآمن التي نتجت عن هذا النوع من أزمة الطاقة المتزايدة في أوروبا".

من شبه المؤكد أن منطقة اليورو تدخل مرحلة الركود ، حيث أظهرت استطلاعات الرأي يوم الاثنين تفاقم أزمة تكلفة المعيشة ونظرة قاتمة تجعل المستهلكين قلقين بشأن الإنفاق.

أثارت الأنباء التي تفيد بأن خط أنابيب نورد ستريم 1 ، طريق الإمداد الرئيسي في أوروبا ، سيظل مغلق أيضا مخاوف من الركود في المنطقة ، مع تضرر المستهلكين من ارتفاع أسعار الطاقة.

يتطلع المستثمرون الان إلى إجراء البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة عندما يجتمع يوم الخميس ، بينما من المتوقع أيضا رفع أسعار الفائدة بشكل كبير من اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي في الفترة من 20 إلى 21 سبتمبر.

على الرغم من أن الذهب يُنظر إليه على أنه وسيلة تحوط ضد التضخم وعدم اليقين الاقتصادي ، فإن ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية يزيد من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالمعدن الذي لا يدر عائد ويعزز الدولار.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تعيد المعاملات الفورية للذهب اختبار المقاومة عند 1727 دولار للاونصة ، وكسر فوق هذا المستوى ربما يؤدي لمكاسب لـ 1736 دولار.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 18.27 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 0.6% عند 850.73 دولار ، وارتفع البلاديوم بنسبة 0.7% لـ 2047.9 دولار.

 

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 6/9/2022

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
8:00 ألمانيا طلبيات المصانع -0.4% -0.8%  -1.1%
10:30 بريطانيا مؤشر نشاط البناء 48.9 48 49.2 
4:00 امريكا مؤشر نشاط الخدمات 56.7 55 56.9 

 

 

 

ظل الاسترليني عالق بالقرب من أدنى مستوياته في عامين ونصف مقابل الدولار يوم الاثنين ، حيث من المقرر أن تصبح ليز تروس رئيسة الوزراء المقبلة لبريطانيا بعد فوزها في سباق القيادة لحزب المحافظين الحاكم مع خلفية اقتصادية متدهورة.

انخفض الاسترليني بنسبة 0.27% إلى 1.1488 دولار، بعد أن انخفض إلى 1.1444 دولار في وقت سابق من اليوم وسط أنباء بأن روسيا ستبقي على أحد طرق إمداد الغاز الرئيسية إلى أوروبا مغلق ، مما يزيد من مخاوف الركود في المملكة المتحدة.

مقابل اليورو ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.14% إلى 86.325 بنس.

فازت تروس في مسابقة زعامة حزب المحافظين الحاكم يوم الاثنين بنسبة 57.4% من الأصوات. حصل المستشار السابق ريتشي سوناك على 42.6% من الأصوات

في خطاب نصر قصير ، قالت تروس إنها ستقدم "خطة جريئة لخفض الضرائب وتنمية اقتصادنا" ، مضيفة أنها تخطط "للتعامل مع أزمة فواتير الطاقة للناس" ، لكن تفاصيل خططها غير متوفرة.

وصرحت سوزانا ستريتر ، كبيرة محللي الاستثمار والأسواق في هارجريفز لانسداون في لندن: "كان الاسترليني سيرتفع إلى اعلى اذا فاز ريتشي سوناك لأنه كان أكثر التزاما بوقف التضخم ، بينما تعطي تروس الأولوية للتخفيضات الضريبية".

وأضافت ستريتر: "هذا هو السبب في أنك رأيت مثل هذا التوتر ، لا سيما في أسواق العملات ، بسبب مخاوف بشأن الضرر الذي يمكن أن يلحقه ذلك باستقرار المملكة المتحدة على المدى الطويل".

وتراجع الاسترليني ، وهو أحد أسوأ العملات أداءا مقابل الدولار هذا العام ، بنسبة 15% حتى الآن هذا العام.

تحرك الاسترليني دون 1.1413 دولار سوف ينقله إلى أدنى مستوى له منذ عام 1985.

تعرضت العملة لضربة من تدهور التوقعات الاقتصادية وارتفاع التضخم.

وجاء أحدث هبوط لها بعد أن قالت روسيا يوم الجمعة إنها لن تستأنف إمدادات الغاز إلى أوروبا عبر خط أنابيب نورد ستريم 1.

وقال كينيث بروكس كبير محللي العملات في بنك سوسيتيه جنرال " تروس صرحت إنها ستقدم بحلول نهاية الأسبوع تفاصيل عن خطتها للطاقة وربما ترفع غطاء خططها المالية وهذا ما تريد السوق سماعه".

 

وافقت أوبك وحلفاؤها بقيادة روسيا يوم الاثنين على خفض طفيف في إنتاج النفط لدعم الأسعار التي تراجعت بسبب مخاوف من تباطؤ اقتصادي.

وسيقوم منتجو النفط بتخفيض الإنتاج بمقدار 100 ألف برميل يوميا ، وهو ما يمثل 0.1% فقط من الطلب العالمي ، لشهر أكتوبر ، واتفقوا أيضا على أنهم قد يجتمعوا في أي وقت لتعديل الإنتاج قبل الاجتماع التالي المقرر في 5 أكتوبر.

القرار يحافظ بشكل أساسي على الوضع الراهن حيث أن أوبك كانت تلاحظ تقلبات شديدة في أسعار النفط ، متأثرة بعوامل متعددة في كلا الاتجاهين.

صرح ماثيو هولاند من إنرجي أسبكتس: "أوبك + حذرة من تقلب الأسعار الذي طال أمده الناتج عن ضعف معنويات الاقتصاد الكلي ، وضعف السيولة ، وتجدد عمليات الإغلاق الصينية ، فضلا عن عدم اليقين بشأن اتفاق محتمل بين الولايات المتحدة وإيران والجهود المبذولة لوضع سقف روسي لأسعار النفط".

أشارت المملكة العربية السعودية ، أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ، الشهر الماضي إلى إمكانية خفض الإنتاج لمعالجة ما تعتبره انخفاضات مبالغ فيها في أسعار النفط.

انخفض خام برنت القياسي إلى 95 دولار للبرميل من 120 دولار في يونيو بسبب مخاوف من التباطؤ الاقتصادي والركود في الغرب.

كما تأثر بفعل زيادة محتملة في الإمدادات من عودة الخام الإيراني إلى السوق إذا تمكنت طهران من إحياء اتفاقها النووي لعام 2015 مع القوى العالمية.

من المتوقع أن تضيف إيران مليون برميل يوميا للإمدادات أو 1% من الطلب العالمي ، إذا تم تخفيف العقوبات ، رغم أن احتمالات التوصل إلى اتفاق نووي بدت أقل وضوحا يوم الجمعة.

ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 2 دولار للبرميل يوم الاثنين ، لتواصل مكاسبها حيث يترقب المستثمرون التحركات المحتملة من قبل منتجي أوبك + لخفض الإنتاج ودعم الأسعار في اجتماع في وقت لاحق اليوم.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت بمقدار 2.45 دولار أو 2.6% إلى 95.47 دولار للبرميل الساعة 0850 بتوقيت جرينتش بعد ارتفاعها 0.7% يوم الجمعة. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.13 دولار أو 2.5% إلى 89 دولار بعد زيادة 0.3% في الجلسة السابقة.

الأسواق الأمريكية مغلقة في عطلة رسمية يوم الاثنين.

صرحت ستة مصادر في أوبك + إنه من المرجح أن تبقي منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها ، المجموعة المعروفة باسم أوبك + ، خلال اجتماعهم في وقت لاحق يوم الاثنين ، حصص إنتاج النفط دون تغيير لشهر أكتوبر.

وقالت ثلاثة مصادر إن مجموعة المنتجين قد تناقش أيضا خفض صغير قدره 100 ألف برميل يوميا.

صرح كريج إيرلام ، كبير محللي السوق في أوندا : "من المتوقع أن تترك المجموعة أهداف الإنتاج دون تغيير ، لكن من المحتمل أن تتم مناقشة الخفض على الأقل ؛ والذي ، إذا تم اتباعه ، سيخلق مزيد من التقلب وعدم اليقين في وقت يسود فيه قدر كبير من القلق".

 ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال يوم الأحد نقلا عن مصادر لم تسمها أن روسيا ، ثاني أكبر منتج للنفط في العالم وعضو رئيسي في أوبك + ، لا تدعم خفض الإنتاج في الوقت الحالي ومن المرجح أن تقرر مجموعة المنتجين الحفاظ على استقرار الإنتاج.

تراجعت أسعار النفط في الأشهر الثلاثة الماضية من أعلى مستوياتها في عدة سنوات في مارس ، متأثرة بمخاوف من أن زيادة أسعار الفائدة وقيود كوفيد 19 في أجزاء من الصين قد تبطئ النمو الاقتصادي العالمي وتؤثر على الطلب على النفط.

تراجعت إجراءات الإغلاق في مدينة شنتشن ، مركز التكنولوجيا بجنوب الصين يوم الاثنين ، حيث أظهرت الإصابات الجديدة علامات الاستقرار على الرغم من أن المدينة لا تزال في حالة يقظة عالية.

في غضون ذلك ، واجهت المحادثات لإحياء الاتفاق النووي المبرم بين الغرب وإيران عام 2015 عقبة جديدة .

قال دبلوماسي غربي إن البيت الأبيض رفض يوم الجمعة دعوة إيران لإبرام اتفاق بربطها بإغلاق تحقيقات الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة.

صرحت ستة مصادر في أوبك + إن من المرجح أن تبقي أوبك + حصص إنتاج النفط دون تغيير لشهر أكتوبر في اجتماع يوم الاثنين ، رغم أن بعض المصادر لن تستبعد خفض طفيف للإنتاج لدعم الأسعار التي تراجعت بسبب مخاوف من تباطؤ اقتصادي.

قالت ستة مصادر في أوبك + يومي الأحد والاثنين إن من المتوقع أن تقوم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا ، المعروفين باسم أوبك + ، بتمرير السياسات الحالية.

ومع ذلك ، قالت ثلاثة من المصادر إن مجموعة المنتجين قد تناقش أيضا خفض صغير قدره 100 ألف برميل يوميا.

يأتي اجتماع أوبك + يوم الاثنين على خلفية معقدة تشمل زيادة محتملة في الإمدادات من الخام الإيراني العائد إلى السوق إذا تمكنت طهران من إحياء اتفاق 2015 النووي مع القوى العالمية.

في الوقت ذاته ، صرحت روسيا إنها ستتوقف عن إمداد الدول التي تدعم فكرة تحديد سقف لإمدادات الطاقة الروسية بسبب صراعها العسكري في أوكرانيا.

في غضون ذلك ، تم تخفيض شحنات الغاز الروسي في أوروبا بشكل أكبر ، وهو من المرجح أن يؤدي إلى مزيد من الارتفاع المفاجئ في الأسعار.

انخفض خام برنت إلى 95 دولار للبرميل من 120 دولار في يونيو بسبب مخاوف من تباطؤ اقتصادي وركود في الغرب.

ومن المتوقع أن تضيف إيران مليون برميل يوميا للإمدادات ، أو 1% من الطلب العالمي ، إذا تم تخفيف العقوبات ، رغم أن احتمالات التوصل إلى اتفاق نووي بدت أقل وضوحا يوم الجمعة.

أشارت المملكة العربية السعودية ، أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ، الشهر الماضي إلى إمكانية خفض الإنتاج لمعالجة ما تعتبره انخفاضات مبالغ فيها في أسعار النفط.