جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
صرح مسئول في الاتحاد الأوروبي إن رئيس المجلس الأوروبي تشارلز ميشيل حث في مكالمة هاتفية يوم الجمعة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على التواصل مباشرة مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ، ودعا إلى وقف إطلاق النار في أوكرانيا.
كما دعا ميشيل إلى وقف إطلاق النار بمناسبة عيد الفصح الأرثوذكسي القادم وإلى ممر آمن للمدنيين الذين يسعون لمغادرة المدن المحاصرة مثل ماريوبول.
وجاءت المكالمة الهاتفية عقب زيارة ميشيل لأوكرانيا يوم الأربعاء.
تراجع اليورو يوم الجمعة بعد ان أرسل مسئولي البنك المركزي الاوروبي اشارات متباينة بشأن السياسة ، بينما دعمت التوقعات برفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس من الاحتياطي الفيدرالي الدولار الأمريكي الذي سجل لفترة وجيزة أعلى مستوى جديد في 25 شهر.
تبنت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد نبرة تميل للتيسير بقولها إن البنك المركزي قد يحتاج إلى خفض توقعاته للنمو بعد يوم من انضمام لويس دي جويندوس إلى بعض صانعي السياسة في الدعوة إلى إنهاء مبكر لخطة شراء الأصول بالبنك إلى جانب رفع سعر الفائدة في يوليو.
تتناقض هذه الإشارات المتضاربة مع رسالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الواضحة يوم الخميس بأن زيادة سعر الفائدة بمقدار نصف نقطة "ستكون مطروحة على الطاولة" عندما يجتمع البنك المركزي الأمريكي في 3-4 مايو.
توقعات السياسة النقدية تعتبر الموضوع الرئيسي لأسواق العملات حيث تؤثر مسارات أسعار الفائدة على الأداء النسبي للعملات.
صرح ماثيو رايان ، كبير محللي السوق في إيبيري: "ارتفع اليورو أمس بعد تقارير تفيد بأن العديد من أعضاء البنك المركزي الأوروبي كانوا منفتحين على رفع سعر الفائدة في يوليو ، لكن تعليقات لاجارد استمرت في كونها غير ملزمة".
أظهرت بيانات مؤشر مديري المشتريات يوم الجمعة زيادة حادة في نشاط قطاع الخدمات في منطقة اليورو ، في حين تعثر التصنيع .
مقابل الدولار الأمريكي ، انخفض اليورو بنسبة 0.1% إلى 1.0822 دولار ، بينما ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% إلى 100.84 ، بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ مارس 2020 عند 101.06.
يترقب المستثمرون جولة الإعادة للانتخابات الرئاسية الفرنسية يوم الأحد بين الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون والمنافسة اليمينية المتطرفة مارين لوبان ، حيث أظهرت أحدث استطلاعات الرأي فوز ماكرون بنسبة 55% من الأصوات.
صرح محللون إن فوز لوبان قد يثير توترات مع الحلفاء الأوروبيين ويؤثر على اليورو.
انخفض الاسترليني مقابل الدولار إلى أدنى مستوياته منذ نوفمبر 2020 بعد بيانات المبيعات وتعليقات بنك إنجلترا الأخيرة والتي أشارت إلى تباطؤ محتمل في مسار تشديد السياسة النقدية المتوقع.
تراجعت اسعار الذهب يوم الجمعة حيث عززت احتمالات زيادة اسعار الفائدة بشكل اكثر قوة عوائد السندات الامريكية والدولار ، وهو ما بدد جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد وجعل الاسعار في طريقها لاول انخفاض اسبوعي في ثلاثة اسابيع.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.44% لـ 1942.91 دولار للاونصة الساعة 1005 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 1945.20 دولار.
صرح أولي هانسن المحلل في ساكسو بنك: "نحن نتعامل مع الاقتصاد العالمي حيث تستمر توقعات رفع أسعار الفائدة في الارتفاع ، ونتيجة لذلك تتحرك العوائد لأعلى ويتداول الدولار بشكل أقوى ، وكلها تحديات قوية محتملة للذهب في هذه المرحلة".
ومع ذلك ، "يظل الذهب ضمن النطاق المحدد ... والسبب هو قلق السوق من أن هذه التوقعات القوية لرفع أسعار الفائدة الامريكية قد تؤدي إلى تباطؤ اقتصادي أكبر من المتوقع."
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول يوم الخميس ، إن زيادة سعر الفائدة بمقدار نصف نقطة "ستكون مطروحة" عندما يجتمع البنك المركزي في مايو ، وأنه سيكون من المناسب "التحرك بسرعة أكبر قليلا".
واصلت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات مكاسبها بفعل النبرة المتشددة للاحتياطي الفيدرالي بشأن تشديد السياسة لكبح التضخم المرتفع. في الوقت ذاته ، سجل مؤشر الدولار اعلى مستوى جديد منذ مارس 2020.
يعتبر الذهب اكثر حساسية لزيادة اسعار الفائدة الامريكية وارتفاع العائدات ، والتي تزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن ، وتعزز الدولار المسعر به المعدن.
هبط الذهب حوالي 1.3% حتى الان هذا الاسبوع. وارتفعت الاسعار بالقرب من مستوى الـ 2000 دولار للاونصة يوم الاثنين بفعل الطلب على الملاذ الامن وتصاعد المخاوف بشأن التضخم.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.8% لـ 24.19 دولار للاونصة وفي طريقها لاكبر انخفاض اسبوعي منذ اواخر يناير.
وانخفض البلاتين بنسبة 1.3% لـ 955.28 دولار للاونصة وهبط البلاديوم 1.4% عند 2388.21 دولار.
صرح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الجمعة إنه يعتزم إجراء مكالمات هاتفية مع نظيريه الروسي والأوكراني في الأيام المقبلة ، مضيفا أنه يأمل أن تؤدي المكالمات إلى اجتماع للزعماء في تركيا لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.
تشترك تركيا ، العضو في الناتو ، في حدود بحرية مع أوكرانيا وروسيا في البحر الأسود ، ولها علاقات جيدة مع كليهما ، وقامت بدور الوسيط. واستضافت محادثات بين وزيري خارجية أوكرانيا وروسيا في أنطاليا ، ومفاوضين من البلدين في اسطنبول ، بينما تضغط من أجل عقد اجتماع للزعماء.
وقال أردوغان للصحفيين عندما سئل عن محادثات السلام بين كييف وموسكو "لسنا بلا أمل". وقال "سيتواصل أصدقاؤنا معهم اليوم ، ونخطط لإجراء مكالمة مرة أخرى مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم أو غدا".
واضاف "بالمكالمات نخطط لنقل العملية في اسطنبول الى مستوى القادة".
أفادت وكالة أنباء انترفاكس الروسية نقلا عن نائب قائد المنطقة العسكرية المركزية في روسيا يوم الجمعة أن روسيا تخطط للسيطرة الكاملة على دونباس وجنوب أوكرانيا كجزء من المرحلة الثانية من العملية العسكرية.
كما نُقل عنه قوله إن روسيا تخطط لإقامة ممر بري بين شبه جزيرة القرم ، التي ضمتها روسيا في عام 2014 ، ودونباس.
هبط الاسترليني لادنى مستوياته منذ اواخر 2020 مقابل الدولار يوم الجمعة ، بعد بيانات اظهرت انخفاض مبيعات التجزئة البريطانية في مارس بأكثر من المتوقع.
انخفض الاسترليني لادنى مستوى عند 1.2906 دولار وتراجع بأكثر من 0.5% خلال اليوم. وهبط ايضا مقابل اليورو ، وتراجع بنسبة 0.4% عند 83.49 بنس لليورو.
أظهرت بيانات رسمية يوم الجمعة ، أن أحجام مبيعات التجزئة البريطانية تراجعت 1.4% في مارس عن فبراير ، وهي قراءة أسوأ من متوسط توقعات الاقتصاديين في استطلاع لرويترز أشار إلى انخفاض شهري بنسبة 0.3%.
واصلت اسعار النفط خسائرها يوم الجمعة ، مثقلة باحتمالية رفع أسعار الفائدة وضعف النمو العالمي وإغلاق كوفيد 19 في الصين مما أضر بالطلب ، حتى في الوقت الذي يدرس فيه الاتحاد الأوروبي فرض حظر على النفط الروسي.
تراجعت العقود الاجلة لخام برنت 1.30 دولار او 1.2% عند 107.03 دولار للبرميل الساعة 0603 بتوقيت جرينتش ، في حين انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 1.27 دولار او 1.2% لـ 102.52 دولار للبرميل.
يتجه كلا الخامين القياسيين لانخفاضات اسبوعية بنسبة 4.2%.
هذا الأسبوع هو الأقل تقلبا في التداول منذ أن شنت روسيا غزوها لأوكرانيا في 24 فبراير ، مما أدى إلى فرض عقوبات خفضت إمدادات النفط الروسية ودفعت الدول المستهلكة إلى الإفراج عن حجم قياسي من النفط من مخزونات الطوارئ. تصف موسكو تصرفاتها في أوكرانيا بأنها "عملية خاصة".
صرح محافظ البنك المركزي الصيني يي جانج يوم الجمعة ، إن ثاني أكبر اقتصاد في العالم ليس بمنأى عن الصدمات الخارجية ، كما أنه يواجه ضغوط من تفشي فيروس كورونا.
لا تزال توقعات الطلب في الصين ، أكبر مستورد للنفط في العالم ، تلقي بثقلها على السوق ، حيث تطلق سلطات شنغهاي جولة جديدة من الاختبارات على مستوى المدينة وتحذر السكان من أن إغلاقهم لمدة ثلاثة أسابيع لن يتم رفعه إلا على دفعات .
إضافة إلى المعنويات السلبية تجاه النفط ، أشارت تصريحات متشددة من رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول يوم الخميس إلى زيادات كبيرة في أسعار الفائدة وهو ما دفع الدولار للارتفاع ، مما جعل النفط أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الذين يحملون عملات أخرى.
لكن كل ذلك يأتي في ظل سوق ضيقة ، قد تواجه نقص في الامدادات إذا مضى الاتحاد الأوروبي قدما في فرض حظر على النفط الروسي.
قالت تينا تينج ، المحللة في CMC Markets ، إن هذا الحظر المحتمل ، والعقوبات المستمرة على روسيا ، ونقص الإمدادات الناجم عن حرب أوكرانيا ستساعد أسعار النفط على البقاء قوية على المدى الطويل.
انخفضت مبيعات التجزئة البريطانية في مارس بأكثرمن المتوقع حيث أضر ارتفاع التضخم بطلب المستهلكين ، وفقا لبيانات نُشرت يوم الجمعة والتي أرسلت إشارة تحذير جديدة للتوقعات الاقتصادية.
تراجعت أحجام مبيعات التجزئة بنسبة 1.4% في مارس مقارنة بشهر فبراير، وهي قراءة أسوأ من أي توقع اقتصادي في استطلاع لرويترز والذي أشار إلى انخفاض شهري بنسبة 0.3% ، حسبما أفاد مكتب الإحصاءات الوطنية.
تراجعت مبيعات المواد الغذائية والبنزين بشكل حاد خلال الشهر مع إشارة مكتب الإحصاء الوطني إلى ارتفاع الأسعار كأسباب محتملة للانخفاضات.
كما انخفضت مبيعات التجزئة عبر الإنترنت.
أظهر استطلاع نُشر في وقت سابق يوم الجمعة أن ثقة المستهلك قريبة من أدنى مستوياتها منذ أن بدأت السجلات قبل ما يقرب من 50 عام.
صرح أندرو بيلي محافظ بنك إنجلترا يوم الخميس إن البنك المركزي البريطاني يسير على خط صارم بين معالجة التضخم وتجنب الركود.
في وقت سابق من هذا الشهر ، حذرت Tesco ، أكبر متاجر التجزئة البريطانية ، من انخفاض في الأرباح مع ضغط التضخم المرتفع على مجموعة السوبر ماركت وعملائها.
استقرت اسعار الذهب يوم الجمعة ، مضغوطة بقوة الدولار وعوائد السندات الامريكية ، والتي ايضا تضع المعدن في طريقه لاول انخفاض اسبوعي في ثلاثة اسابيع.
احتفظ الذهب بقوته عند 1952.17 دولار للاونصة الساعة 0501 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% عند 1953.90 دولار.
واصلت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات مكاسبها حيث اتخذ مسئولي الاحتياطي الفيدرالي لهجه اكثر تشدد بشأن تشديد السياسة ، وهو ما عزز وجهة النظر القائلة بأن البنك المركزي الأمريكي سيرفع أسعار الفائدة بقوة في الوقت الذي يحارب فيه التضخم المتزايد.
الذهب شديد الحساسية لارتفاع اسعار الفائدة الامريكية قصيرة الاجل وزيادة العوائد ، حيث تزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لايدر عائد.
الدولار القوي يجعل الذهب المسعر بالعملة الامريكية اقل جاذبية للمشترين في الخارج.
انخفض الذهب حوالي 1.2% حتى الان هذا الاسبوع. وارتفعت الاسعار بالقرب من مستوى 2000 دولار للاونصة يوم الاثنين بفعل الطلب على الملاذ الامن وتصاعد المخاوف بشأن التضخم ، لكنها تراجعت منذ ذلك الحين لتصل إلى أدنى مستوى لها في أسبوعين في الجلسة السابقة.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 24.54 دولار للاونصة ، في حين استقر البلاتين بنسبة 0.1% لـ 968.79 دولار ، ويستعد كلاهما لتسجيل خسائر اسبوعية. وارتفع البلاديوم بنسبة 0.4% لـ 2430.95 دولار.