Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يمنى فكري

يمنى فكري

صرح مستشار الرئيس الفرنسي يوم الجمعة بأن فرنسا لن تقبل المزيد من التمديدات للموعد المحدد للبريكست، معبراً عن أمله في أن تتمكن الإنتخابات الأوروبية في بريطانيا من تحفيز أحزابها السياسية على الوصول إلى إتفاق لمغادرة الإتحاد الأوروبي.

حاولت فرنسا الحصول على تمديد قصير الأجل لمفاوضات البريكست خلال الشهر الماضي، على عكس رغبة ألمانيا في منحها فترة أطول. ولكن في النهاية وافق الزعماء الأوروبيون على تأجيل لمدة ستة أشهر.

وصرح المستشار "يجب ألا نتورط في التمديدات المتكررة، هذا أمر مؤكد". وأضاف "رسالتنا واضحة: يجب التوصل إلى حل بحلول 31 أكتوبر".

لم يغلق المستشار الفرنسي الباب أمام المزيد من التمديدات بعد 31 أكتوبر، ولكنه أوضح أن فرنسا ستستمر في الجدال ضد التأجيلات المتكررة.

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة "أنه ليس في عجله من أمره" للتوصل إلى التفاصيل النهائية المتعلقة بالإتفاق التجاري مع الصين في الوقت الذي يستعد فيه المفاوضون الصينيون لإستكمال المحادثات في واشنطن، قائلاً أن المناقشات مستمرة "بطريقة متجانسة للغاية".

وصرح ترامب صباحاً في حسابه على موقع تويتر "نحن سنستمر في التفاوض مع الصين آملين ألا يحاولوا إعادة الصفقة مرة أخرى!".

 

 

تعزز اليورو يوم الجمعة وانطلق في طريقه لتحقيق مكاسب للاسبوع الثاني على التوالي بفعل تنامي المخاوف من تصاعد الصراع التجاري بين الولايات المتحدة والصين والذي قد يُجبر صانعي السياسات الأمريكيين على خفض أسعارالفائدة.

من المفترض أن يدخل رفع الرسوم الجمركية الذي فرضه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى 25% من 10% على بضائع صينية بقيمة 200 مليار دولار حيز التنفيذ يوم الجمعة، وصرحت بكين بأنها سترد بالمثل. يُجري الطرفان جولة أخيرة من المحادثات التجارية في محاولة لإنقاد الإتفاق التجاري.

من المقرر أن يعود المسئولون الأمريكييون والصينيون إلى طاولة المفاوضات في قت لاحق يوم الجمعة، ويضع المستثمرون رهاناتهم على رفع أسعر الفائدة الأمريكية مع توقع الأسواق الأن أن يحدث رفع بنهاية عام 2019.

ارتفعت العملة الموحدة بنسبة 0.1% لتصل إلى 1.1220 دولار يوم الجمعة وانطلقت في طريقها لتحقيق مكاسب للاسبوع الثاني على التوالي.

واستقر مؤشر الدولار الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، يمثل اليورو المكون الأساسي لها، عند 97.43.

أثرت التوترات التجارية بشكل طفيف على أسواق العملة الأجنبية التي تتضمن أصول ملاذ أمن كالين الذي حقق مكاسب بنسبة 1.2% فقط هذا الاسبوع.

تحركت العملة البريطانبة طفيفاً يوم الجمعة حتى بعد أن أظهرت بيانات أن الاقتصاد البريطاني حصل على دفعة قوية قبل البريكست الذي لم يتم حتى الأن، مع وجود شكوك لدى المتداولين بشأن قدرة رئيسة الوزراء تيريزا ماي على التوصل إلى إتفاق مع المعارضة بخصوص كيفية مغادرة الإتحاد الأوروبي.

نما الاقتصاد البريطاني بمعدل ربع سنوي 0.5% خلال الربع الأول من عام 2019، متماشياً مع توقعات البنك المركزي البريطاني واستطلاع الرأي الذي أجرته وكالة رويترز.

أظهرت المسوح أن المصانع قامت بتخزين بعض السلع في حالة مغادرة المملكة المتحدة بدون إتفاق إنتقالي في نهاية مارس.

صرح مكتب الإحصاءات الوطني البريطاني أن الناتج المحلي الإجمالي على أساس سنوي نما بنسبة 1.8% في أوائل عام 2019 من 1.4% في الربع الأخير لعام 2018. وهو أعلى مستوى له منذ الربع الثالث لعام 2017.

تعثر زخم الاقتصاد البريطاني بفعل حالة عدم اليقين المرتبطة بكيفية وموعد مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي، حيث يعاني قطاع أعمال الاستثمار. ولكن الاقتصاد أثبت أيضاً مرونته، مع إستمرار المستهلكون البريطانيون في الإنفاق وإسراع المنتجون لتسليم الطلبيات قبل الموعد المحدد مبدئياً للبريكست في 29 مارس.

أجلت الحكومة موعد البريكست حتى نهاية أكتوبر حيث أنها تستمر في إجراء محادثات مع حزب العمال المعارض للتوصل إلى إتفاق يمكنه أن يحظى بدعم كاف من المشرعين الذين رفضوا إتفاق الإنفصال لماي مراراً.

تحرك الاسترليني طفيفاً يوم الجمعة عند 1.3003 دولار في حين أنه تراجع مقابل الدولار بنسبة 0.1% ليصل إلى 86.36 بنس.

أظهرت البيانات الرسمية يوم الجمعة أن الاقتصاد البريطاني حصل على دفعة قوية خلال الشهور الثلاثة الأولى لعام 2019، حيث سارعت الشركات المصنعة لتسليم الطلبيات قبل البريكست الذي لم يتحقق حتى الأن.

نما الناتج المحلي الإجمالي بمعدل ربع سنوي عند 0.5% خلال الربع الأول لعام 2019، متماشياً مع توقعات البنك المركزي البريطاني والاقتصاديين لدى وكالة رويترز.

ارتفع نمو الناتج المحلي الإجمالي على أساي سنوي بنسبة 1.8% في أوائل عام 2019 من 1.4% في الربع الأخير لعام 2018، وذلك وفقاً لبيانات مكتب الإحصاءات الوطني البريطاني. وهذا هو أعلى مستوى له منذ الربع الثالث لعام 2017.

صرح محافظ البنك المركزي البريطاني مارك كارني خلال الاسبوع الماضي بأنه يتوقع أن يتباطئ النمو الاقتصادي إلى 0.2% خلال الربع الحالي بسبب تلاشي عمليات التخزين وتوقف الأعمال في الاستثمار بسبب حالة عدم اليقين الاقتصادي.

على الرغم من ذلك، أظهرت بيانات يوم الجمعة عودة النمو في أعمال الاستثمار خلال الشهور الثلاثة الأولى من العام، بعدما تقلصت خلال عام 2018 بالكامل.

تباطئ الاقتصاد البريطاني منذ تصويت يونيو 2016 لمغادرة الإتحاد الأوروبي، مع هبوط معدلات النمو السنوية من أكثر من 2% قبل الإستفتاء إلى 1.4% في العام الماضي.

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة بالرغم من بدأ رفع الرسوم الجمركية من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على بضائع صينية بقيمة 200 مليار دولار، مما أدى إلى تصاعد النزاع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم.

وصرحت الصين يوم الجمعة بأنها "تأسف بشدة" لخطوة الولايات المتحدة، مضيفة بأنها ستتخذ الإجراءات المضادة اللازمة، دون توضيح.

تدعمت الأسعار بفعل تشديد المعروض وسك خفض إمدادات منظمة الأوبك المستمر والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.

تداول مؤشر خام برنت عند 70.73 دولار للبرميل الساعة 0643 بتوقيت جرينتش، مرتفع بمقدار 34 سنت أو بنسبة 0.5% منذ الإغلاق الأخير له، بعدما صعد إلى 71.23 دولار للبرميل.

وتعززت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 39 سنت لتصل إلى 62.09 دولار للبرميل، بعد أن لامست في وقت مبكر مستوى 62.49 دولار للبرميل.

تراجع خام برنت طفيفاً هذا الاسبوع، لينطلق في طريقه لتحقيق خسائر للاسبوع الثانى على التوالي، في حين حقق خام النفط الأمريكي مكاسب اسبوعية بنسبة 0.2% ليكون الاسبوع الأول من ثلاثة اسابيع لتحقيق مكاسب.

قد تؤثر التواترات التجارية المتنامية بين أكبر مستهلكين بالعالم للنفط على الطلب على النفط. حيث مثل كلا الدولتين 34% من استهلاك النفط العالمي خلال الربع الأول من عام 2019، وذلك وفقاً لبيانات من وكالة الطاقة العالمية.

فرضت الولايات المتحدة عقوبات ضد إيران في نوفمبر بعد إنسحابها من إتفاق نووي لعام 2015 بين طهران والقوى العالمية الست في العام الماضي، بالرغم من أنها سمحت لكبار المشترين من طهران بالإستمرار في الشراء من خلال إعفاءات لمدة ستة أشهر.

ولكن انتهت تلك الإعفاءات مع بداية شهر مايو، حيث تهدف واشنطن إلى الوصول بصادرات إيران من النفط إلى الصفر.

في تلك الأثناء، تدعمت الأسعار أيضاً بفعل جهود منظمة الأوبك لتشديد المعروض بهدف خفض المخزونات العالمية.

استقر الدولار مقابل عملة الملاذ الأمن الين الياباني يوم الجمعة، بفعل رفع الرسوم الجمركية الأمريكية على البضائع الصينية والذي دخل حيز التنفيز في إنتظار إستئناف المحادثات بين كبار المسئولين من أكبر اقتصادين في العالم.

من المقرر أن تدخل عملية رفع الرسوم الجمركية من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى نسبة 25% بدلاً من 10% على بضائع صينية بقيمة 200 مليار دولار حيز التنفيز يوم الجمعة، وقالت بكين أنها سترد بالمثل، مما أدى إلى زيادة التوترات مع اسئناف الطرفان لمحادثاتهم في محاولة لإنقاذ إتفاقهم التجاري.

سيعود مسئولون الولايات المتحدة والصين لطاولة المفاوضات في وقت لاحق يوم الجمعة.

تغير الدولار طفيفاً عند 109.720 ين.

تراجعت العملة الأمريكية، التي انخفضت لأدنى مستوى لها في ثلاثة أشهر عند 109.470 ليلاً، بنسبة 1.2% مقابل الين هذا الاسبوع.

وفي مقابل الفرنك السويسري، تراجع الدولار إلى 1.0140 بعدما هبط بحدة بنسبة 0.5% خلال اليوم السابق، حين لامس أدنى مستوى له في شهر عند 1.0122 فرنك.

يميل كلاً من الين والفرنك إلى جذب الطلب في أوقات إضطرابات الأسواق والتوترات السياسية.

تعزز الدولار بنسبة 0.15% ليصل إلى 1.1229 دولار بعدما وصل إلى أعلى مستوى له في اسبوع عند 1.1251 دولار خلال اليوم السابق.

تغير مؤشر الدولار طفيفاً مقابل سلة من ست عملات رئيسية، التي يعد اليورو المكون الرئيسي لها، عند 97.353.

انخفض المؤشر إلى 97.238 يوم الخميس، وهو أدنى مستوى له منذ 1 مايو، حيث انخفضت عوائد سندات الخزانة الأمريكية مع نفور المستثمرون من المخاطرة، وهو ما ألقى بثقله على الدولار هذا الاسبوع.

استقرت أسعار الذهب يوم الجمعة، مدعومة بارتفاع التوترات التجارية بفعل رفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرسوم التجارية على بضائع صينية بقيمة 200 مليار دولار، مما يضع المعدن في طريقه لتحقيق مكاسب اسبوعية.

تداولت المعاملات الفورية للذهب عند 1284 دولار للأونصة الساعة 0705 بتوقيت جرينتش وقد صعدت بنسبة 0.4% هذا الاسبوع.

واستقرت العقود الآجلة للذهب الأمريكي عند 1285 دولار للأونصة.

من المقرر أن تدخل عملية رفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرسوم الجمركية إلى 25% على بضائع صينية بقيمة 200 مليار دولار حيز التنفيذ يوم الجمعة، وصرحت بكين بأنها سترد في المقابل، مما أدى إلى تصاعد التوترات مع محاولة كلا الطرفين إنقاذ صفقتهم التجارية.

إختتم المفاوضون التجاريون للولايات المتحدة والصين اليوم الأول من محادثاتهم يوم الخميس في محاولة لإنقاذ إتفاقهم التجاري الذي يوشك على الإنهيار مع تخطيط واشنطن لرفع الرسوم الجمركية على واردات صينية تبلغ قيمتها مئات المليارات.

انخفض المعدن إلى أدنى مستوى له منذ نهاية ديسمبر خلال لاسبوع الماضي، ولكنه ارتفع منذ ذلك الحين بنسبة 1.4%.

لم يصعد الذهب بشكل كبير على الرغم من تجنب المخاطرة على نطاق واسع في السوق، مع تحقيق بعض العملات الأخرى التي تعتبر ملاذ أمن مثل الين والفرنك السويسري لمكاسب.

وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، فإن المعاملات الفورية للذهب تستهدف النطاق 1267 – 1274 دولار حيث أنها فشلت في كسر مستوى المقاومة عند 1291 دولار للأونصة.

في تلك الأثناء، ارتفع البلاديوم بنسبة 1% ليصل إلى 1307 دولار للأونصة، بعد أن هبط بنسبة 4% خلال الجلسة السابقة ليسجل أدنى مستوى له منذ 4 يناير عند 1263.85 دولار. ومازال المعدن في طريقه لتحقيق خسائر للاسبوع الثانى على التوالي.

وصعدت الفضة بنسبة 0.2% لتسجل 14.78 دولار للأونصة، في حين تعزز البلاتين بنسبة 1.6% إلى 858 دولار.

هبط عدد المواطنين الأمريكيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانة البطالة بمقدار أقل من المتوقع خلال الشهر السابق، مما قد يعزز مخاوف فقد سوق العمل لزخمه.

صرح قطاع العمل يوم الخميس أن عدد الطلبات للحصول على إعانة البطالة انخفض بمقدار 2000 ليصل إلى 228 ألف للاسبوع المنتهي في 4 مايو. ولم يتم تعديل بيانات الاسبوع السابق.

توقع بعض الاقتصاديين في استطلاع رأي أجرته وكالة رويترزأن يصل عدد الطلبات إلى 220 ألف طلب في الاسبوع الأخير. تقلب عدد الطلبات في الاسابيع الأخيرة بسبب التوقيتات المختلفة لعطلات عيد الفصح وعطلات الربيع.

قد يشير الإنخفاض الأقل من المتوقع في بيانات الاسبوع السابق إلى تباطؤ سوق العمل. ارتفع متوسط عدد الطلبات لأربعة اسابيع، وهو مؤشر لإتجاهات سوق العمل حيث يقيس التقلبات من اسبوع لأخر، بمقدار 7750 طلب ليصل إلى 220250 طلب في الاسبوع الأخير.