Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

أدت سيول، عاصمة كوريا الجنوبية، وجمهورية العملات الافتراضية إلى انخفاض أسعار البيتكوين وعدد من العملات المُشفرة الأخرى، بعدما صرح كبار صناعي السياسة المالية في كوريا الجنوبية بأن قرار حظر العملات الافتراضية والمُشفرة لا يزال مطروحاً.

قال وزير المالية "كيم دونغ يون" اليوم الثلاثاء فى مقابلة مع محطة الأذاعة المحلية "تي بي أس" بأن حظر تداول العملات الافتراضية يبقى "خياراً قائماً". وقال أن القرار يخضع لمراجعة حكومية شاملة.

وتداولت البيتكوين مقابل 13,209.25 دولاراً، منخفضة بنسبة 2.8% عن اليوم السابق في الساعة 7:13 صباحاً بتوقيت جرينتش، وذلك بعد تراجعها بنسبة 7% في وقت سابق.

وفى الأسبوع الماضي، أدت تصريحات وزير العدل بأن البلاد ستحظر البيتكوين والعملات الرقمية الأخرى إلى عمليات بيع كبيرة وغضب شعبي. وصرح بأن المكتب الرئاسى لم يتخذ بعد قراره النهائى.

وكوريا الجنوبية هي واحدة من أكبر الأسواق للعملات الافتراضية، وهي ثالث دولة في العالم، بعد اليابان والولايات المتحدة، حيث تتم معظم تحويلات البيتكوين والعملات المُشفرة الأخرى.

من غير المرجح أن يتخلص البنك المركزي الأوروبي من تعهده بالإبقاء على شراء السندات في اجتماع الأسبوع المقبل حيث يحتاج واضعي الفائدة المزيد من الوقت لتقييم توقعات الاقتصاد واليورو، وفقا لما ذكرته ثلاثة مصادر قريبة من الموضوع .
 
وأشار البنك المركزي الاوروبي الاسبوع الماضي إلى تزايد شهية مراجعة رسالته السياسية في أوائل عام 2018، وعلى وجه التحديد وعده بمواصلة برنامجه الخاص بطباعة النقود حتى عودة التضخم إلى المستهدف.
 
دفع هذا المستثمرون إلى تقديم توقعاتهم إلى أول ديسمبر في أول رفع لأسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي منذ عام 2011، مما أدى إلى ارتفاع اليورو إلى أعلى مستوياته في ثلاث سنوات مقابل الدولار الأمريكي.
 
لكن ثلاثة مصادر في مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي أو قريبة منه، قالت إن أي تغيير جوهري في التوجيه من المحتمل أن يأتي في وقت لاحق ، مع اجتماع مارس، عندما يحصل واضعي السياسة على توقعات اقتصادية محدثة، ينظر إليها على أنها خيار أكثر احتمالا.
 
وذكر احد المصادر " اننا بحاجة الي تحليل اكثر دقة قبل احداث اي تغيير"
 
وهذا ما يعطي رئيس البنك المركزي الاوروبي ماريو دراغي المجال لاستخدام المؤتمر الصحفي بعد القرار لاسقاط اي تلميحات غير رسمية بشأن ما قد ياتي.
 
 
 
 
 
 
 
 
انخفض الاسترليني طفيفا مقابل الدولار يوم الثلاثاء بعد بيانات اظهرت تراجع التضخم في المملكة المتحدة عن ما قبل تصويت البريسكت في ديسمبر.
 
اظهرت البيانات ارتفاع اسعار المستهلكين للمملكة المتحدة بنسبة 3% في ديسمبر على اساس سنوي ، متماشية مع التوقعات ومتراجعة عن 3.1% التي سجلت في نوفمبر ، وهو اول انخفاض للتضخم منذ يونيو.
 
هبط الاسترليني بنسبة 0.2% عند 1.3760 دولار ، وهو ادنى مستوى في اليوم ، من اعلى مستوى عند 1.3780 دولار قبل البيانات .
 
وقد ارتفع الاسترليني فى الايام الاخيرة حيث تزايدت الامال بان بعض الدول الاعضاء فى الاتحاد الاوروبى مستعدة لتقديم شروط افضل لبريطانيا عندما تترك الكتلة.
 
 
 
ارتفعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء لتستقر دون اعلى مستوى في اربعة اشهر والتي سجلت في الجلسة السابقة ، مدعومة بضعف الدولار الامريكي والذي انخفض بالقرب من ادنى مستوياته في ثلاث سنوات.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.1% عند 1340.98 دولار للاونصة الساعه 0650 بتوقيت جرينتش ، بعد ان لامست اقوى مستوياتها منذ 8 سبتمبر عند 1344.44 دولار يوم الاثنين.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 1340.80 دولار للاونصة.
 
هبط مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من العملات يوم الاثنين لادنى مستوياته منذ ديسمبر 2014 عند 90.279. وتداول بانخفاض بنسبة 0.6% عند 90.417.
 
استقر اليورو بالقرب من اعلى مستوى في ثلاث سنوات بفعل التوقعات المتزايدة بأن البنك المركزي الاوروبي سيقلص تحفيزه النقدي.
 
صرح اردو هانسون، العضو بالبنك المركزي الاوروبي يوم الاثنين، ان البنك المركزي قد ينهي برنامج شراء السندات دفعة واحدة بعد سبتمبر اذا تطور الاقتصاد والتضخم كما هو متوقع.
 
وقد تراجع الدولار مع تزايد ثقة الأسواق بأن الانتعاش العالمي سيتجاوز النمو الأمريكي ويدفع البنوك المركزية الرئيسية الأخرى، بقيادة البنك المركزي الأوروبي، إلى إلغاء استراتيجياتها المالية بسهولة أكبر مما كان متوقعا.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب اعلى مستوى سجل في 8 سبتمبر 2017 عند 1357.54 دولار للاونصة.
 
تراجع البلاديوم ، الذي سجل اعلى مستوى قياسي عند 1138 دولار للاونصة يوم الاثنين ، بنسبة 0.3% عند 1123.10 دولار يوم الثلاثاء.
 
وانخفضت المعاملات الفورية للفضة 0.6% لـ 17.24 دولار للاونصة. وسجلت اعلى مستوى في ثلاثة اشهر عند 17.42 دولار يوم الاثنين.
 
وهبط البلاتين بنسبة 0.3% لـ 993.20 دولار ، بعد ان لامس اقوي مستوى منذ 11 سبتمبر عند 1001.40 دولار يوم الاثنين.
 
 
استقر اليورو عند أعلى مستوياته في ثلاث سنوات مقابل الدولار يوم الاثنين بعد ارتفاع الأسبوع الماضي، وارتفاعه مدفوعا بتوقعات متزايدة بأن البنك المركزي الأوروبي سيشدد السياسة النقدية، في حين تراجع الدولار بشكل أكبر.
 
وانخفض الدولار مع تزايد ثقة الأسواق بأن البنوك المركزية ستقلص تحفيزها النقدي. وقياسا على سلة من العملات، انخفض الدولار بنسبة 0.2% يوم الاثنين ، وهو أدنى مستوى له منذ أوائل عام 2015.
 
ويرجع ضعفه الأخير مقابل اليورو، حيث أن الانتعاش الاقتصادي المتزايد في منطقة اليورو يدفع المزيد من المستثمرين إلى إعادة التوازن بين محافظهم تجاه المنطقة.
 
ارتفع اليورو 0.1% عند 1.2218 دولار ، مضيفا لمكاسبه المحققة الاسبوع الماضي بعد ان صرح البنك المركزي الاوروبي انه سيعيد النظر في موقفه في اوائل 2018. وهو ما أثار توقعات ان صانعي السياسة يستعدوا لتقليص برنامج التحفيز النقدي.
 
مقابل الين ، تراجع الدولار لادنى مستوياته منذ منتصف سبتمبر ، حيث ألقى محافظ البنك المركزي الياباني الضوء على التعافي الاقتصادي الياباني.
 
وتراجع الدولار بنسبة 0.2% عند 110.74 ين بعد ان انخفض في وقت سابق لـ 110.6.
 
 
انخفض الدولار عند ادنى مستوى في ثلاثة سنوات مقابل سلة العملات يوم الاثنين ، في حين ارتفع اليورو بفعل امال المستثمرين بأن صانعي السياسة بالبنك المركزي الاوروبي يستعدوا لتقليص تحفيزهم النقدي.
 
تراجع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من العملات ، بنسبة 0.2% لـ 90.807 بعد ان انخفض عند 90.773 في وقت سابق في الجلسة ، وهو الادنى منذ يناير 2015.
 
وارتفع اليورو بنسبة 0.1% لـ 1.2206 دولار مقتربا من اعلى مستوى عند 1.2218 دولار والذي سجل يوم الجمعة ، وهو اعلى مستوياته منذ ديسمبر 2014 .
 
مقابل الين ، انزلق الدولار لادنى مستوياته منذ منتصف سبتمبر ، حيث ألقت تعليقات محافظ البنك المركزي الياباني الضوء على التعافي الاقتصادي الياباني.
 
وفي الوقت الذي أكد فيه محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا عزم البنك المركزي على الحفاظ على برنامجه التحفيزي الضخم إلى أن يتحقق التضخم بنسبة 2% ، صرح أيضا انه من المتوقع أن يستمر اقتصاد البلاد في التوسع بشكل معتدل.
 
وهبط الدولار بنسبة 0.3% عند 110.73 ين ، بعد ان تراجع في وقت سابق لادنى مستوى عند 110.63.
 
وارتفع الاسترليني 0.1% لـ 1.3739 دولار ، مسجلا اعلى مستوياته مقابل الدولار منذ تصويت البريكست في يونيو 2016.
 
 
 
لامست اسعار الذهب اعلى مستوياتها في اكثر من اربعة اشهر يوم الاثنين ، مدعومة بضعف الدولار الامريكي والذي انخفض لادنى مستوى في ثلاثة سنوات مقابل سلة العملات.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.3% عند 1342.50 دولار للاونصة الساعه 0718 بتوقيت جرينتش بعد ان لامست اعلى مستوياتها منذ 8 سبتمبر عند 1344.44 دولار.
 
وارتفعت المعاملات الفورية للذهب للاسبوع الخامس على التوالي الاسبوع الماضي ، مرتفعة بنسبة 1.4%.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% عند 1341.90 دولار للاونصة.
 
صرح الرئيس الايراني يوم الاحد ان الولايات المتحدة فشلت في تقويض اتفاق نووي بين طهران والقوى الكبرى، مشيرا الى ان الاتفاق يشكل "انتصارا طويلا" لايران.
 
انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.2% لـ 90.810. وسجل في وقت سابق في الجلسة ادنى مستوى عند 90.622 ، وهو الادنى منذ يناير 2015.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تتجاوز المعاملات الفورية للذهب المقاومة عند 1341 دولار للاونصة وترتفع لاعلى مستوى سجل في 8 سبتمبر 2017 عند 1357.54 دولار.
 
ومن بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفع البلاديوم 1% لـ 1135 دولار يوم الاثنين ، بعد ان سجل اعلى مستوى قياسي عند 1138 دولار في وقت سابق في الجلسة.
 
وارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.7% لـ 17.26 دولار للاونصة ، بعد ان لامست اعلى مستوى في 3 اشهر عند 17.42 دولار.
 
وارتفع البلاتين 0.3% عند 996.95 دولار ، بعد ان لامس اعلى مستوى منذ 11 سبتمبر عند 1001.40 دولار يوم الاثنين.
 
 
ارتفع الاسترليني بأكثر من نصف بالمئة ليسجل أعلى مستوى في أربعة أشهر مقابل الدولار يوم الجمعة حيث قام المستثمرون بتخفيض الدولار مقابل مجموعة من نظرائه بعد مكاسب قوية في اليورو ولكن الاسترليني فقد زخمه مقابل العملة الموحدة .
 
وأدت مجموعة من البيانات الضعيفة هذا الأسبوع، بما في ذلك اتساع العجز التجاري الى حذر المستثمرين بشأن التوقعات على المدى الطويل.
 
ارتفعت العملة البريطانية لليوم الثالث على التوالي لـ 1.3620 دولار في تداولات لندن المبكرة ، وهو اعلى مستوى في اربعة أشهر.
 
لكنها انخفضت بنسبة 0.3% مقابل اليورو بفعل علامات على احراز تقدم بشأن الحكومة الالمانية الجديدة، وتزايد التوقعات بأن البنك المركزي الأوروبي سيبدأ في تقليص سياسة التحفيز والتي أثارت عمليات شراء اليورو.
 
 
 
قفز اليورو لاعلى مستوى في ثلاث سنوات يوم الجمعة بعد أن توصل المحافظين بقيادة المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل والمنافسين الديمقراطيين الاشتراكيين إلى انفراجة في محادثات الائتلاف.
 
أعطت الأخبار دفعة جديدة إلى الارتفاع الحالي المدفوع بفعل توقعات أن البنك المركزي الأوروبي قد يسرع خطى تقليص التحفيز النقدي الضخم.
 
في تداولات لندن المبكرة يوم الجمعة ، ارتفع اليورو بنسبة 0.7% مقابل الدولار ليسجل اعلى مستوياته منذ يناير 2015 عند 1.2120 دولار.
 
وعلى اساس تراكمي خلال يومين ، ارتفعت العملة الموحده بنسبة 1.4% ، في افضل اداء لها منذ اغسطس العام الماضي.
 
يوم الخميس ، اظهر محضر اجتماع البنك المركزي الاوروبي لشهر ديسمبر ان صاتعي السياسة يعيدوا النظر في موقفهم بشأن التواثل مع الاسواق في اوائل 2018 ، وهو ما عزز توقعات انهم يستعدوا لتقليص برنامجهم من التحفيز النقدي الضخم.
 
 
ذكرت مصادر حزبية اليوم ان المستشارة الالمانية انجيلا ميركل والديمقراطيين الاشتراكيين اتفقتا بعد محادثات الليلة الماضية على خطة لمفاوضات الائتلاف الرسمية، مما عزز الاحتمالات لانهاء اشهر من عدم اليقين السياسى.
 
ومن شأن الاتفاق بين زعماء الحزب والبرلمان أن يمهد الطريق أمام المفاوضات المفصلة في الأسابيع المقبلة، وهو ما يزيد حالة عدم اليقين التي قوضت دور ألمانيا في الشؤون الدولية وأثار تساؤلات حول المدة التي ستبقى فيها ميركل في عملها.
 
وذكرت مصادر حزبية انه بعد المحادثات التى استمرت 24 ساعة بدأ الزعماء الستة تقديم الخطة المكونة من 28 صفحة الى اعضاء الحزب.
 
وبسبب ضعف الانتخابات في سبتمبر الماضي، تحولت ميركل الى حزب العمال الديموقراطي اليساري لتجديد ما يسمى ب "الائتلاف الكبير" بعد انهيار المحادثات التي جرت في نوفمبر الماضي مع حزب الخضر والديموقراطيين الاحرار.
 
وتحتاج المستشارة، التي تحظى باحترام واسع فى الخارج بعد اكثر من 12 عاما فى السلطة، الى نجاح المحادثات لتجنب المزيد من التآكل فى سلطتها الشخصية وضعف النفوذ الدولى الالمانى، لا سيما فى الاتحاد الاوروبى.
 
وباعتبارها أكبر اقتصاد في أوروبا ووسيط رائد في مجال الطاقة، فإن ألمانيا تعتبر حاسمة بالنسبة إلى ثروات المنطقة. وينتظر شركاء برلين بفارغ الصبر حكومة ألمانية جديدة للمساعدة في دفع محادثات البريكست إلى الأمام وإصلاح منطقة اليورو والمبادرات الدبلوماسية للاتحاد الأوروبي.
 
وقد حكمت ميركل مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي في اثنين من ولاياتها الثلاث في منصبها، بما في ذلك في البرلمان الماضي من 2013-2017.