Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
Nashwa Nabil

Nashwa Nabil

يحوم اليورو يوم الثلاثاء بالقرب من أدنى مستوى له خلال 26 شهراً الذي كان قد سجله الأسبوع الماضي أمام الدولار بينما ينتظر المستثمرون لمعرفة ما إذا كان مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيشير إلى خفض سعر الفائدة .

على الرغم من أنه من المتوقع أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي بتخفيض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة عندما يجتمع والذي سوف يستمر يومين وينتهي يوم الأربعاء ، إلا أن العوائد الأمريكية ستبقى أعلى من تلك الموجودة في منطقة اليورو ، مما يجعل الدولار استثماراً أكثر جاذبية للمتداولين الباحثين عن العوائد ، كما يقول المحللون .

اقتنعت أسواق المال بأن البنك المركزي سوف يخفض سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس إلى ما بين 2 ٪ و 2.25 ٪ يوم الأربعاء ، ولكن يبقى أن نرى ما إذا كان هذا سيكون تخفيضاً لمرة واحدة أو إذا كان سيتم إجراء المزيد من التخفيضات .

استقر اليورو عند 1.1144 دولار ، غير متأثر ببيانات التضخم الألمانية الإقليمية الأقل وضعف المعنويات الاقتصادية في منطقة اليورو ، ولكن ليس بعيداً عن أدنى مستوى الذى كان قد بلغ 1.1101 دولار والذي وصل إليه الأسبوع الماضي.

انخفض مؤشر أسعار المستهلك في معظم المناطق الرئيسية في ألمانيا في يوليو، بينما ينتظر التجار بيانات التضخم الألمانية الأولية الموحدة في الساعة 1200 بتوقيت جرينتش ، والتي وفقاً للخبراء الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز آراءهم قد تظهر انخفاضاً في التضخم إلى 1.5٪ في يوليو من 1.6٪ في يونيو على أساس سنوي .

تراجعت العملة الموحدة حتى الان بنسبة 2٪ تقريباً أمام الدولار، بناءاً على التوقعات بأن البنك المركزي الأوروبي قد يكون أكثر عدوانية من الاحتياطي الفيدرالي في تخفيف السياسة النقدية والتى بدورها قد ساهمت في انخفاض اليورو.

كان الجنيهالاسترلينى صاحب أكبر حركة في سوق العملات الأجنبية ، حيث انخفض إلى أدنى مستوى خلال 28 شهراً عند 1.2120 دولار في التعاملات الآسيوية وسط مخاوف متزايدة من أن بريطانيا قد تنفصل عن الاتحاد الأوروبي دون اتفاق انتقالي في 31 أكتوبر  .

كما كان الجنيه الاستليني أضعف مقابل اليورو بنسبة 0.4 ٪ عند مستوى  91.52 بنس ، بعد أن سجل في وقت سابق أدنى مستوى له في عامين عند 91.88 بنس .

كما أرتفع الين الياباني بنسبة 0.2٪ ليصل إلى 108.55 ين مقابل الدولار بعد أن حافظ بنك اليابان كما كان متوقعاً يوم الثلاثاء على تعهده بالإبقاء على أسعار الفائدة قصيرة الأجل عند -0.1% عن طريق شراء السندات ، وقال بنك اليابان أيضاً إنه سيعزز التحفيز " بدون تردد " إذا لزم الأمر ، لكن التجار قالوا إنه مقارنة بالبنوك المركزية الرئيسية الأخرى ، فإن لدى بنك اليابان خيارات محدودة متبقية .

في حين وصل الدولار الأسترالي إلى أعلى مستوى له في ستة أسابيع عند 0.6887 دولار ولكن بخلاف ذلك كان سوق الفوركس هادئاً نسبياً .

كما استقر الفرنك السويسري بعد ارتفاعه الأخير إلى أعلى مستوياته في عامين وكان آخر ارتفاع بنسبة 0.1 ٪ عند مستوى 1.1038 مقابل اليورو.

قال موقع وكالة الانباء الايرانية (شانا) ان نائب الرئيس الايراني دعا الصين ودولا أخرى صديقة لايران الى شراء المزيد من النفط الايراني وذلك في الوقت الذي تراجعت فيه الواردات الصينية بعد سريان العقوبات الامريكية.

ونقلت شانا قوله للدبلوماسي الصيني الزائر سونج تاو "رغم أننا ندرك أن الدول الصديقة مثل الصين تواجه بعض القيود ، فإننا نتوقع أن تكون أكثر نشاطا في شراء النفط الإيراني".

أظهرت بيانات الجمارك الصينية يوم السبت تراجع واردات الصين من النفط الخام من إيران بنسبة 60٪ تقريباً في يونيومقارنة بالعام السابق .

انخفض الجنيه الإسترليني إلى أدنى مستوى خلال 28 شهراً يوم الاثنين ، حيث قالت حكومة رئيس الوزراء بوريس جونسون إنها تفترض الآن أنه سيكون هناك خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي لأن الاتحاد الاوروبي " عنيد " يرفض إعادة التفاوض بشأن الأنفصال .

يقول العديد من المستثمرين إن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بدون أتفاقية من شأنها أن يرسل موجات صدمة من خلال الاقتصاد العالمي ، ويدفع الاقتصاد البريطاني إلى الركود ، ويعصف بالأسواق المالية ويضعف مكانة لندن كمركز مالي عالمي بارز.

حيث أنخفض الجنيه الاسترليني الذي كان تداوله عند مستوى 1.50 دولار في يوم استفتاء عام 2016 ، ليصل إلى 1.2243 دولاراً ، وهو أدنى مستوى له منذ مارس 2017 ، ينخفض الجنيه الاسترليني منذ تعيين جونسون كرئيس وزراء بريطاني يوم الثلاثاء .

يراهن جونسون على تهديد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بدون أتفاق وانه سوف يقنع أكبر القوى في الاتحاد الأوروبي - ألمانيا وفرنسا - بالموافقة على مراجعة أتفاقية الانفصال التي وافقت عليها تيريزا ماي في نوفمبر الماضي لكنها فشلت ثلاث مرات في الحصول على موافقة البرلمان البريطاني .

لقد قال إنه يجب على الاتحاد الأوروبي التخلي عن "الباك ستوب" الذي يهدف إلى إبقاء الحدود الإيرلندية مفتوحة ، مما سيتطلب من المملكة المتحدة أن تظل متمسكة بالقواعد الجمركية للاتحاد الأوروبي .

ومع ذلك ، يقول الأعضاء السبعة والعشرون الآخرون في الاتحاد الأوروبي ، علناً وسراً ، إن تسوية الأنفصال - بما في ذلك الباك ستوب - غير قابلة للمقايضة .

وقال دومينيك راب وزير الخارجية إن المملكة المتحدة تريد أتفاقية لكنها وصفت الكتلة مراراً وتكراراً بأنها "عنيدة " ، وعندما سئل عما إذا كان يهدد الاتحاد الأوروبي الذي يبلغ حجم اقتصاده 15.9 تريليون دولار ما يقرب من ستة أضعاف اقتصاد المملكة المتحدة - رد راب : " أنا لا أفعل أي تهديد ".

قالت متحدثة باسم جونسون يوم الاثنين إن جونسون أبلغ زعماء الاتحاد الأوروبي أنه سيجلس لمحادثات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي عندما يشيرون إلى أنهم على استعداد لتغيير أتفاقية الأنفصال ، وإلا فإن بريطانيا ستستعد للمغادرة دون اتفاق.

كما زادت صناديق التحوط من صافي مراكز البيع بالجنيه الاسترليني في إشارة إلى أن المستثمرين يتدافعون للحماية من تقلبات العملة في وقت قريب من يوم 31 أكتوبر .

قال وزير المالية محمد معيط يوم الاثنين إن مصر ستشكل لجنة لتعديل قانون ضريبة القيمة المضافة وستعمل أيضا على صياغة قانون جديد لضريبة الدخل في هذه السنة المالية .

يعد قانون ضريبة القيمة المضافة جزءً من برنامج الإصلاح الذي كان أساساً للحصول على قرض مدته ثلاث سنوات بقيمة 12 مليار دولار الذي تم الاتفاق عليه مع صندوق النقد الدولي في عام 2016 .

تم تفعيلها فى البداية بنسبة 13٪ لمدة عام اعتباراً من سبتمبر 2016 ثم تم رفعها إلى 14٪ ، واستبدل ضريبة المبيعات التي يقول الاقتصاديون إنها تشوه السوق .

لم يعط معيط أي تفاصيل عن اللجنة ، بما في ذلك " موعد تشكيلها أو ماهية التعديلات التي سيتم البحث عنها " .

تظهر وثيقة اطلعت عليها رويترز أن الحكومة تهدف إلى مراجعة المعدل العام لضريبة القيمة المضافة في السنة المالية 2019/2020 التي بدأت في 1 يوليو.

بشكل منفصل ، أظهر البيان المالي لمشروع ميزانية 2019/2020 ، الموزع على المشرعين ، أن المراجعة ستشمل قائمة بالإعفاءات من ضريبة القيمة المضافة " دون التأثير على ذوي الدخل المنخفض ".

وكانت وزارة المالية قد قالت في بيان في أبريل إن " مشروع الميزانية لعام 2019/2020 لا يهدف إلى تعديل أو زيادة الضرائب بشكل عام ".

وقال المعيط أن الحكومة جمعت 660 مليار جنيه مصري (39.83 مليار دولار) من الضرائب في السنة المالية 2018/2019 ، بزيادة 16.6 ٪ عن العام السابق عند 566 مليار جنيه مصري.

وقال الوزير إنه من إجمالي الإيرادات الضريبية التي تم تحصيلها في السنة المالية 2018/2019 ، جاء 309 مليار جنيه مصري من ضريبة القيمة المضافة.

ضريبة القيمة المضافة هي ضريبة مركبة تفرض على الفرق بين سعر التكلفة وسعر بيع السلع المحلية والمستوردة ، كما قال معيط " نسعى لصياغة قانون جديد لضريبة الدخل خلال السنة المالية الحالية " ، وقال "سنطرح مسودة القانون الأولية في غضون شهرين" ، لكنه لم يذكر تفاصيل أخرى.

تراجعت أسعار النفط يوم الاثنين وسط تشاؤم بشأن المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين واحتمال تباطؤ النمو الاقتصادي على مستوى العالم مما قد يقلل الطلب على النفط الخام .

حيث تراجعت العقود الآجلة لخام برنت 33 سنتاً ليصل إلى 63.13 دولار للبرميل بحلول الساعة 1102 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت الأسعار بنسبة 1.6 ٪ في الأسبوع الماضي .

انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 16 سنتاً ليصل إلى 56.04 دولاراً للبرميل ، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1٪ الأسبوع الماضي .

تباطأ النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة أقل من المتوقع في الربع الثاني مع طفرة في الإنفاق الاستهلاكي ، مما يعزز التوقعات لاستهلاك النفط .

لكن النمو في غير الولايات المتحدة يتباطأ بشكل أسرع ، ويرجع ذلك جزئياً إلى الحرب التجارية مع الصين خلال العام الماضي .

وقالت إميلي آشفورد : " على الرغم من أن صورة إمدادات النفط الخام ضيقة بشكل أساسي .. والمخاطر الجيوسياسية في المقدمة والوسط ، فإن السوق لا يزال هبوطياً للغاية حول مخاطر الطلب بسبب تصاعد السياسات التجارية الحمائية وخطر فرض رسوم جمركية إضافية".

حيث سيجتمع المفاوضون الأمريكيون والصينيون هذا الأسبوع لأول مرة منذ تعثر المحادثات التجارية في مايو ، لكن التوقعات منخفضة بعد أن قال الرئيس دونالد ترامب إن الصين قد لا ترغب في توقيع اتفاق تجاري حتى بعد الانتخابات الأمريكية عام 2020.

بصرف النظر عن المحادثات بين الولايات المتحدة والصين ، يراقب التجار والمستثمرون هذا الأسبوع عن كثب على احتمال خفض سعر الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.

لا تزال أسعار النفط مدعومة بمخاطرة العرض حيث لا تزال التوترات مرتفعة حول مضيق هرمز ، أهم ممر للنفط في العالم ، حيث حذرت بريطانيا إيران يوم الاثنين من أنها يجب أن تتبع القواعد الدولية وأن تفرج عن سفينة ترفع العلم البريطاني في الخليج هذا الشهر ، ولكن في تحدٍ للضغوط ، نشر الحرس الثوري الإيراني لقطات جديدة للاستيلاء على الناقلة .

قالت المتحدثة باسم رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون لقادة الاتحاد الأوروبي إنه سيحضر محادثات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي عندما يشيرون إلى أنهم على استعداد لتغيير موقفهم من أتفاقية الأنفصال ، وإلا فإن بريطانيا ستستعد للمغادرة دون اتفاق .

تحدث جونسون إلى العديد من زعماء الاتحاد الأوروبي منذ أن أصبح رئيساً للوزراء في الأسبوع الماضي ، لكنه لم يحدد بعد موعد زيارته الأولى للخارج .

وقالت المتحدثة يوم الاثنين " لقد عرض رئيس الوزراء على الروؤساء الأوروبيين الموقف ... وهو أن اتفاقية الأنفصال مع (الباك ستوب ) لم يتمكن من الحصول على موافقة البرلمان في المناسبات الثلاث التي وضعت فيها أمام البرلمان ، ولذلك فهي بحاجة إلى التغيير".

وقالت للصحفيين " أن رئيس الوزراء سيكون سعيدا للمحادثات عندما يتغير هذا الموقف ، لكنه أوضح للجميع إلى أن ذلك يجب أن يحدث ."

لم يطرأ تغير يذكر على الذهب يوم الإثنين مع توخي الحذر قبل اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي هذا الأسبوع ، حيث من المحتمل أن ينظر المستثمرون إلى ما وراء خفض الفائدة المتوقع لرؤية  توجهات البنك المركزي بشأن السياسة النقدية لبقية العام.

أرتفع سعر الذهب للمعاملات الفورية بنسبة 0.1٪ ليصل إلى 1.419.45 دولار للأوقية في الساعة 1018 بتوقيت جرينتش ، كما كانت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة ثابتة عند 1419.30 دولار للأوقية.

وقال كريج ارلام محلل السوق الرئيسي " يتم تخفيض سعر الفائدة بالكامل بينما من غير المرجح للغاية خفض 50 نقطة أساس ، لذلك (حركة الذهب) ستتوقف على مدى الحذر أو إلى أي مدى يُبقى جيروم باول الباب أمام تخفيضات الأسعار في الأشهر المقبلة ."

لأول مرة منذ الأزمة المالية ، من المتوقع أن يخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس على الأقل في اجتماعه في الفترة من 31 إلى 31 يوليو ، "حيث سيعتمد الكثير أيضاً على ما يقوله رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي باول في المؤتمر الصحفي .

سوف يراقب التجار أيضاً المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في شنغهاي هذا الأسبوع ، حيث يجتمع المفاوضون من كلا البلدين في أول محادثات شخصية منذ الهدنة في مجموعة العشرين الشهر الماضي ، فى حين أن التوقعات منخفضة لتحقيق انفراجة .

قالت لجنة تداول العقود الآجلة للسلع الأمريكية في تقرير لها يوم الجمعة إن صناديق التحوط ومديري الأموال قلصت من موقفها الصعودي من الذهب في الأسبوع المنتهي في 23 يوليو .

وقالت أكبر صناديق الاستثمار المدعومة بالذهب في العالم ، إن أرصدتها انخفضت بنسبة 0.1٪ إلى 818.14 طن يوم الجمعة.

ومن بين المعادن الثمينة الأخرى ، انخفضت الفضة بنسبة 0.1 ٪ لتصل إلى 16.37 دولار للأوقية ، كما انخفض البلاديوم بنسبة 0.3٪ ليصل إلى 1530.38 دولار للأوقية ، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 0.8٪ ليصل إلى 867.26 دولار للأوقية .

افتتحت مؤشرات وول ستريت الرئيسية يوم الجمعة ، حيث حفزت الأرباح القوية من شركة جوجل الفابيت انتعاشاً في أسهم التكنولوجيا وأظهرت البيانات أن الاقتصاد الأمريكي تباطأ أقل مما كان متوقعاً في الربع الثاني.

كما ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي  25.02 نقطة ، أو 0.09 ٪ عند الافتتاح ليصل إلى 27166.00 .

كما افتتح مؤشرأس أند بي مرتفعاً بمقدار 9.58 نقطة أو 0.32٪ عند مستوى 3013.25 ، و ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 55.76 نقطة ، أو بنسبة 0.68 ٪ ليصل إلى 8294.30 عند جرس الافتتاح.

قال البنك المركزي الاوروبي يوم الجمعة إن البنوك المركزية الاوروبية تخلصت من اتفاق استمر 20 عاما لتنسيق مبيعاتها من الذهب قائلة انها ليست لديها خطة لبيع كميات كبيرة من المعدن.

تم توقيع اتفاقية الذهب للبنك المركزي في عام 1999 لتنسيق مبيعات الذهب من قبل مختلف البنوك المركزية والمساعدة في استقرار السوق للمعادن الثمينة.

وقال البنك المركزي الأوروبي في بيان "يؤكد الموقعون أن الذهب لا يزال عنصرا هاما في الاحتياطيات النقدية العالمية ، حيث يواصل تقديم فوائد تنويع الأصول وليس لدى أي منهم حاليا خطط لبيع كميات كبيرة من الذهب".

من المقرر افتتاح سوق وول ستريت يوم الجمعة ، مدفوعاً بالأرباح القوية من شركة جوجل وانتيل ، والبيانات التي أظهرت أن الاقتصاد الأمريكي تباطأ أقل من المتوقع في الربع الثاني .

قالت وزارة التجارة إن الناتج المحلي الإجمالي ارتفع بمعدل سنوي 2.1 ٪ في الربع الثاني ، وهو أعلى من معدل 1.8 ٪ الذي توقعه الاقتصاديون في استطلاع أجرته رويترز.

سجل مؤشر أس أند بي 500 خسارته الأولى لهذا الأسبوع يوم الأربعاء بعد أن تبنى رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي فكرة أقل تفاؤلاً مما توقعه المستثمرون ، على الرغم من تعهده بتخفيف السياسة النقدية بشكل أكبر.

الآمال في أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس على الأقل في اجتماع السياسة الخاص به في نهاية هذا الشهر ، دفعت بقوة الأسهم هذا الشهر ، مما رفع المؤشرات الرئيسية إلى مستويات قياسية.

في الساعة 8:53 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة ، ارتفع مؤشر الداو بنسبة 75 نقطة أو 0.28٪ ، بينما مؤشر أستندرد أند بورز قد ارتفع 8 نقاط أو 0.27٪ وناسداك ارتفع 24 نقطة أو 0.3٪.