Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
واصل الاسترليني ارتفاعه يوم الخميس بعد ان ابقى البنك المركزي الانجليزي على اسعار الفائدة دون تغيير ولمح لارتفاع اسرع طفيفا للفائدة اذا مضى البريكست سلساً.
 
قفز الاسترليني لاعلى مستوى في اليوم عند 1.2930 دولار وتداول بارتفاع 0.2% خلال اليوم بعد القرار. وتداول عند 1.2915 دولار قبل اعلان البنك المركزي.
 
مقابل اليورو ، ارتفع الاسترليني نصف بالمئه عند 88.27 بنس لكن دون اعلى مستوى في اليوم.
 
 
تعافى اليورو من أدنى مستوياته في شهرين ونصف يوم الخميس مع ارتفاع العملات التي تضررت بشدة بسبب عمليات شراء الدولار الأخيرة في ظل معنويات أكثر إيجابية للإقبال على المخاطرة.
 
وصرح محللون إن موجه شراء الدولار في نهاية الشهر توقفت يوم الأربعاء مع بداية نوفمبر.
 
هذا بالإضافة إلى الآمال بأن الصين ستزيد من التحفيز المالي ، وهو ما عزز اليورو وأدى لتحركات مرتفعة بالدولار الأسترالي والنيوزيلندي ، ومجموعة من عملات الأسواق الناشئة.
 
وقفز الاسترليني بأكثر من 1% بفعل امال توصل الاتحاد الاوروبي والمملكة المتحدة لاتفاق بريكست بشأن الخدمات المالية واضاف ايضا لمخاوف الدولار ، وهو ما جعله في طريقه لاكبر خسارة في يوم واحد في 3 اسابيع.
 
وارتفع اليورو لاعلى مستوى عند 1.1389 دولار ، مبتعدا عن ادنى مستوياته الاخيرة عند 1.1302 دولار والتي جاءت في اعقاب بيانات منطقة اليورو الضعيفة ومخاوف الميزانية الايطالية.
 
وانخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.5% لـ 96.642 ، مبتعدا عن اعلى مستوى في 16 شهر عند 97.2 والذي سجل يوم الاربعاء.
 
وارتفع الين طفيفا لـ 112.90 . وتراجعت العملة اليابانية لادنى مستوى في 3 اسابيع عند 113.38 يوم الاربعاء بعد ان اشار بنك اليابان للابقاء على سياسته النقدية الميسرة دون تغيير لبعض الوقت.
 
 
ارتفع الاسترليني بأكثر من 1% يوم الخميس بعد أن قال مسئول بريطاني ان لندن اقتربت من التوصل لاتفاق من شأنه أن يتيح لشركات الخدمات المالية التي تتخذ من بريطانيا مقرا رئيسيا فرصة الوصول الى أسواق الاتحاد الأوروبي.
 
قفزت العملة البريطانية بأكثر من نصف بالمئه مقابل اليورو حيث رحب المستثمرون بتوقعات بأن المؤسسات المالية في المملكة المتحدة لن تفقد الوصول المميز إلى الاتحاد الأوروبي ، وهو مصدر قلق كبير للأسواق.
 
ويعد قطاع الخدمات المالي مساهم رئيسي في الاقتصاد البريطاني.
 
قفز الاسترليني بنسبة 1.1% لـ 1.2908 دولار ، مرسلا العملة لاعلى مستوياتها في 6 ايام. مقابل اليورو ، ارتفع بنسبة 0.6% لـ 88.155 بنس لليورو.
 
وجاءت مكاسب يوم الخميس في أعقاب ارتفاع الاسترليني امس عندما صرح الوزير المعني بالبريكست دومينيك راب انه يتوقع التوصل لاتفاق بشأن شروط رحيل بريطانيا عن الاتحاد مع بروكسل بحلول 21 نوفمبر. وقالت لندن في وقت لاحق انه لا يوجد موعد محدد لانهاء محادثات البريكست.
 
 
تعافى الذهب يوم الخميس من ادنى مستوياته في 3 اسابيع والتي سجلت في الجلسة السابقة بسبب الانخفاض الاخير في اسعار المعدن وتراجع الدولار الامريكي من اعلى مستوياته في عدة اشهر والذي اثار عمليات الشراء.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% عند 1222.41 دولار للاونصة الساعه 0744 بتوقيت جرينتش ، بعد ان انخفضت لثلاث جلسات على التوالي. ولامس الذهب ادنى مستوياته منذ 11 اكتوبر عند 1211.52 دولار للاونصة يوم الاربعاء.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.9% عند 1225.4 دولار للاونصة.
 
انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.4% بعد ان سجل اعلى مستوى في 16 شهر في الجلسة السابقة.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما ترتد المعاملات الفورية للذهب بشكل متواضع لـ 1224 دولار للاونصة قبل ان تعيد اختبار الدعم عند 1211 دولار.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، قفز البلاتين 1.4% لـ 847.50 دولار للاونصة ، بعد ان لامس الى مستوى في اسبوعين عند 849.50 دولار للاونصة في وقت سابق في الجلسة.
 
وارتفعت الفضة 1.2% لـ 14.40 دولار للاونصة وارتفع البلاديوم 0.6% لـ 1085.13 دولار.
 
 

انخفض الذهب لأدنى مستوى في نحو ثلاثة أسابيع يوم الأربعاء مع صعود الدولار لأعلى مستوياته في 16 شهرا وتعافي أسواق الأسهم بعد موجة بيع مؤخرا.  

ولكن لازال يتجه المعدن الأصفر نحو تحقيق أفضل أداء شهري له منذ يناير منهيا فترة ستة أشهر من الخسائر في أكتوبر، وهي الفترة الأطول من نوعها منذ الفترة من أغسطس 1996 إلى يناير 1997، وذلك بدعم من تقلبات سوق الأسهم.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1216.20 دولار للاوقية في الساعة 1602 بتوقيت جرينتش بعدما لامس أدنى مستوياته منذ 11 أكتوبر عند 1211.52 دولار. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى 1217.90 دولار.

وقفز مؤشر الدولار لأعلى مستوياته في 16 شهرا بينما تعافت أسواق الأسهم بعد موجة بيع قاسية في أكتوبر.

وخسر الذهب نحو 11% منذ أبريل متضررا من ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية وحرب تجارية عالمية تهدد النمو الاقتصادي وهو ما دفع المستثمرين للإقبال على الدولار كملاذ آمن بما يجعل المعدن أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وسيكون الحدث المهم القادم هو انتخابات التجديد النصفي للكونجرس الأمريكي وستحدد الطريقة التي سيتجاوب بها الدولار التداعيات الحقيقية على الذهب.

وإذا تكشفت علامات على ان الجمهوريين سيحققون أداء جيدا فربما يؤدي ذلك إلى مزيد من قوة الدولار.

ساعدت نتائج قوية لشركات في صعود أسواق الأسهم العالمية يوم الاربعاء مما يعطي بعض الارتياح للمستثمرين بعد موجة بيع قاسية في شهر أكتوبر خلالها تكبدت الأسهم واحدة من أكبر خسائرها منذ الأزمة المالية العالمية قبل عشر سنوات.  

واثارت أرباح قوية في الولايات المتحدة وأوروبا موجة صعود واسعة النطاق، رغم بيانات تظهر تباطؤ نمو نشاط المصانع في الصين لأدنى مستوى في عامين. وأقبل المستثمرون على شراء الدولار ليصل إلى أعلى مستوياته في 16 شهرا بينما قبع اليوان الصيني في التعاملات الخارجية عند أدنى مستوى في 22 شهرا.

وارتفع مؤشر ام.اس.سي.اي للأسهم العالمية، الذي يضم أسهم في 47 دولة، بنسبة 0.6% لكن يبقى منخفضا 8.2% خلال أكتوبر، في أسوأ أداء شهري منذ 2012.  

ولكن رغم هذا الصعود العريض، يبقى المستثمرون حذرين.

وقد ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 314.71 نقطة أو 1.27% إلى 25.189.35 نقطة. وصعد مؤشر ستاندرد اند بور 38.95 نقطة أو 1.45% إلى 2721.58 نقطة بينما أضاف مؤشر ناسدك المجمع 175.69 نقطة أو 2.45% مسجلا 7337.34 نقطة.

وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 1.82%.

هبطت الليرة التركية أكثر من واحد بالمئة مقابل الدولار يوم الاربعاء بعدما أعلن وزير المالية براءت ألبيرق خطة لتخفيض الضرائب في عدة قطاعات، من بينها السيارات والأجهزة المنزلية والأثاث.

وتراجعت الليرة إلى 5.56 مقابل الدولار من 5.50 قبل الإعلان. وبلغت العملة 5.5460 في الساعة 1401 بتوقيت جرينتش.

وارتفعت أسهم شركة تصنيع الأجهزة المنزلية التركية "أرجاليك" 5% بعد الإعلان، بينما قفزت أسهم شركتي تصنيع السيارات "فورد أوتوسان" و"توفاس" 7% لكل منهما.

ارتفع الدولار لاعلى مستوياته في اكثر من عام يوم الاربعاء حيث عززت التعليقات التي تميل للتيسير النقدي من بنك اليابان والبيانات الضعيفة من الصين جاذبية العملة الامريكية كوجهة استثمارية.
 
ارتفعت الاسهم اليابانية بأكثر من 2% بفعل الارتفاع في الاسهم ليلا - ويعد الدولار في طريقه للشهر السابع على التوالي من المكاسب.
 
مقابل سلة من العملات ، ارتفع الدولار لـ 97.07 في التداولات الاسيوية ، وهو اعلى مستوى منذ يونيو 2017 وارتفع بنسبة 10% من ادنى مستوياته في فبراير . واستقر مقابل اليورو عند 1.1356 دولار.
 
نما اقتصاد منطقة اليورو بأقل من المتوقع في الربع الثالث ، وهو ما يضع البنك المركزي الاوروبي تحت ضغط بسبب تحركه لانهاء برنامج مشتريات السندات في ديسمبر. وفي الوقت ذاته ، ارتفعت ثقة المستهلك الامريكي لاعلى مستوى في 18 عام في اكتوبر.
 
كما أن عدم اليقين السياسي في ألمانيا ، بعد قرار المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بالتنحي في عام 2021 ، يضغط أيضًا على العملة الموحدة. علاوة على ذلك ، فإن المواجهة بين روما وبروكسل حول ميزانية الإنفاق الحر في إيطاليا ، والتي تشكل خرقا للقواعد المالية للاتحاد الأوروبي ، ألقت بثقلها على اليورو.
 
وفي قرار السياسة يوم الاربعاء ، ابقى البنك المركزي الياباني على السياسة النقدية وقلص طفيفا توقعات التضخم حيث خيمت النزاعات التجارية العالمية على توقعات الاقتصاد ، وهو ما يؤكد وجهات النظر بأن البنك المركزي ليس متعجلاً لتقليص الحوافز الضخمة.
 
واستقر الاسترليني بالقرب من ادنى مستوى منذ منتصف اغسطس ، ويحوم عند 1.2705 دولار بعد ان صرحت وكالة ستاندرد اند بور للتصنيف الائتماني يوم الثلاثاء ان خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي دون التوصل لاتفاق سيدخل بريطانيا في ركود.
 
 
تراجعت اسعار الذهب لادنى مستوياتها في اكثر من اسبوعين يوم الاربعاء حيث ارتفعت الاسهم ولامس الدولار اعلى مستوى في عدة اشهر بعد بيانات اقتصادية ايجابية والتي تشير لقوة الاقتصاد الامريكي.
 
لازال المعدن في طريقه لانهاء سلسلة خسائر استمرت ستة اشهر على التوالي ، وهي اطول سلسلة منذ اوائل 1997.
 
وهبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 1216.85 دولار للاونصة عند 0750 بتوقيت جرينتش ، بعد ان لامست ادنى مستوياتها منذ 12 اكتوبر عند 1215.35 دولار في وقت سابق في الجلسة. وقد ارتفعت بأكثر من 2% حتى الان في اكتوبر ، وهو اكبر ارتفاع شهري منذ يناير.
 
وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.5% لـ 1218.7 دولار للاونصة.
 
وارتفعت العملة الامريكية يوم الاربعاء لاعلى مستوى في 16 شهر مقابل العملات الرئيسية في ظل استمرار قوة الاقتصاد الامريكي.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تكسر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 1217 دولار للاونصة وينخفض للدعم التالي عند 1208 دولار.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، تراجعت الفضة بنسبة 0.6% عند 14.35 دولار للاونصة بعد ان انخفضت لادنى مستوى في اكثر من اسبوعين عند 14.31 دولار في وقت سابق في اليوم.
 
وهبط البلاتين بنسبة 0.3% لـ 829.95 دولار للاونصة وارتفع البلاديوم بنسبة 0.1% لـ 1074.20 دولار.
 
 

تبخرت تقريبا فرص تعافي اليورو بعد تطورات سياسية في ألمانيا تهدد بأن يمتد أثرها إلى بقية دول منطقة اليورو.

وتتجه العملة نحو تكبد أكبر خسائر شهرية لها منذ مايو بعدما أعلنت أنجيلا ميركيل، ركيزة الاستقرار منذ زمن طويل في المنطقة، يوم الاثنين إنها لن تترشح لإعادة انتخابها كرئيسة للحزب في ديسمبر أو كمستشارة لألمانيا في 2021. وهذا وصل بانخفاض اليورو هذا العام إلى أكثر من 5% مما أربك توقعات المحللين بصعود.

وقفزت عوائد السندات الألمانية على تكهنات ان التراجع السياسي لميركيل سيفتح الباب أمام إنفاق حكومي أكبر. وتعتقد شركة "كروس بريدج كابيتال" إن ميركيل من المستبعد ان تستكمل فترتها كمستشارة، وإنه غياب خليفة واضح لها "سيزيد فقط مخاوف" المستثمرين.

ويأتي إعلان ميركيل في وقت بدأ فيه المستثمرون للتو إلتقاط الأنفاس بعدما تركت وكالة ستاندرد اند بورز التصنيف السيادي لإيطاليا دون تغيير رغم إنها خفضت النظرة المستقبلية لتصنيف واحدة من أكثر الدول المثقلة بالديون في المنطقة. وفي ميركيل، رأى مديرو الصناديق زعيمة قادرة على معالجة القضايا الصعبة مثل الهجرة وخروج بريطانيا الوشيك من الاتحاد الأوروبي.

وقال مانيش شينج، مدير الاستثمار لدى كروس بريدج كابيتال المقيم في لندن، "بالنسبة للاتحاد الاوروبي ومنطقة اليورو، الأمر الأسوأ من المانيا قوية هو ان تكون ألمانيا ضعيفة" "مع خروج ميركيل، سيُحرم الاتحاد الاوروبي من الزعيم السياسي الوحيد الذي يبدو لديه المكانة والخبرة في الحفاظ على تماسك التكتل في وقت يتخبط فيه من أزمة إلى أخرى. وقد يصبح الاتحاد الأوروبي منجرفا دون اتجاه بما في ذلك من عواقب اجتماعية خطيرة على القارة".

ونزل اليورو دون 1.14 دولار يوم الاثنين لتصل تراجعاته هذا الشهر إلى نحو 2%. وتعاني العملة الموحدة هذا العام جراء إتسارع فارق سعر الفائدة بين أوروبا والولايات المتحدة بالإضافة لمخاوف من خطر سياسي في إيطاليا.

ورغم ان متوسط التوقعات في مسح بلومبرج يشير إلى 1.16 دولار هذا العام و1.25 دولار بحلول نهاية 2019، تبقى سلبية معنويات المتعاملين في سوق العقود الخيارية.