Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين حيث تم إبرام صفقة مبدئية خلال عطلة نهاية الأسبوع لتعليق سقف الديون الأمريكية إلى جانب القلق حول أسعار الفائدة المرتفعة لفترة أطول مما أدى إلى تراجع الطلب على المعدن الذي لا يحقق عائد.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1945.11 دولار للاونصة الساعة 0442 بتوقيت جرينتش ، لتحوم بالقرب من ادنى مستوياتها في شهرين والتي سجلت يوم الجمعة. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1944.30 دولار.

صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الأحد ، أنه وضع اللمسات الأخيرة على اتفاقية ميزانية مع رئيس مجلس النواب كيفين مكارثي لتعليق سقف الدين البالغ 31.4 تريليون دولار حتى 1 يناير 2025 وأن الصفقة جاهزة للانتقال إلى الكونجرس للتصويت ، وهو ما أضر بجاذبية الذهب كأصل آمن.

وفي الوقت نفسه ، أظهرت بيانات يوم الجمعة أن الإنفاق الاستهلاكي الامريكي زاد أكثر من المتوقع في أبريل وأن التضخم تسارع.

رفع التقرير احتمالات قيام البنك المركزي الأمريكي برفع 25 نقطة أساس في يونيو إلى 63% وبقاء الفائدة هناك لبقية العام .

يميل الذهب ، الذي لا يدر عائد ، إلى التراجع بين المستثمرين عندما ترتفع أسعار الفائدة.

أدى مؤشر الدولار الأكثر ثباتا إلى جعل المعدن اكثر تكلفة للمشترين في الخارج ، في حين ارتفعت الأسهم الآسيوية حيث أنهت صفقة تعليق سقف ديون الحكومة الأمريكية جمود طويل الأمد.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، من المتوقع ان يكسر الذهب الدعم عند 1938 دولار وينخفض الى نطاق 1919 دولار – 1929 دولار.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 23.20 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.1% لـ 1023.64 دولار ، وارتفع البلاديوم 0.6% لـ 1431.90 دولار.

من المحتمل أن يكون التداول ضعيف مع اغلاق الولايات المتحدة والعديد من الأسواق في أوروبا لقضاء عطلة يوم الاثنين.

تتجه أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية نحو أطول فترة تراجعات أسبوعية منذ عام 2007، مع إستمرار ضعف الطلب إذ لا يظهر الاقتصاد علامات كافية على تعاف حقيقي.

وتهاوت العقود الآجلة القياسية 6.9% اليوم الجمعة، لتتكبد خسارة أسبوعية بنسبة 19% في ثامن أسبوع على التوالي من التراجعات. وعمقت الأسعار هبوطها هذا العام إلى 68%. وجاء هذا الانخفاض الدراماتيكي بعد أن واجهت الصناعات صعوبة في زيادة الإنتاج وسط تضخم مستمر وخلفية اقتصادية قاتمة.

ويثير الوضع مخاوف من احتمال فقدان بعض الطلب على الغاز بشكل دائم أو الإستعاضة عنه بعد أن وجهت أسعار قياسية في العام الماضي ضربة قوية للمصنعين بشكل خاص. وأدى أيضاً إمتلاء مخزونات الغاز بأكثر من المعتاد وإعتدال الطقس ووفرة الغاز الطبيعي المسال إلى تخفيض الطلب، مما يثير تساؤلات حول إلى أي مدى يمكن أن تنخفض الأسعار قبل أن يبدأ منتجو الغاز كبح الإنتاج.

هذا وتعرضت ألمانيا، أكبر اقتصاد في أوروبا، لأول ركود منذ بداية جائحة كورونا خلال فترة الشتاء. كما تتأثر الأسعار أيضاً بتعاف اقتصادي أضعف من المتوقع للصين، مع غياب ملحوظ لأكبر مستوردي الغاز المسال في الدولة من السوق الفورية وحتى يعرضون بيع شحنات، بحسب تجار.

وأنهت عقود الغاز الهولندية شهر أقرب إستحقاق، وهي العقود القياسية في أوروبا، تعاملاتها عند 24.52 يورو للميجاوات/ساعة، وهو أدنى مستوى منذ مايو 2021. وانخفض العقد المكافيء في بريطانيا 2.1%. كما تراجعت أسعار الكهرباء الألمانية للشهر القادم 2.9%.

تراجع الدولار يوم الجمعة لكنه ظل في طريقه لتحقيق ثالث مكاسب أسبوعية على التوالي ، حيث رفعت الأسواق رهاناتها على أسعار فائدة أعلى لكبح جماح التضخم ، وتترقب بقلق قرار بشأن محادثات سقف الديون الأمريكية.

ساعد التقدم الواضح يوم الخميس في المحادثات بين الرئيس جو بايدن والنائب الجمهوري البارز في الكونجرس كيفين مكارثي في تخفيف التوتر ، لكن الأسواق ظلت على الهامش لمواجهة أي خطر من التخلف عن السداد قبل عطلة نهاية أسبوع طويلة للبنوك الامريكية.

صرح محللو العملات في MUFG في مذكرة: "يوم الاثنين هو عطلة البنوك في الولايات المتحدة ، لذا سيتعين على المشاركين في السوق الانتظار حتى الثلاثاء 30 مايو للتداول مرة أخرى ، لذلك هناك اعتقاد قوي بأن واشنطن بحاجة إلى عقد اتفاق اليوم".

أصبح متداولو وول ستريت قلقين بشكل متزايد من سندات الديون الحكومية الأمريكية ، لكن احتمالية إبرام صفقة وشيكة ساعدت في رفع المعنويات في جميع الأسواق يوم الجمعة ودعم العملات الأكثر حساسية للمخاطر على حساب الدولار.

انخفض مؤشر الدولار الأمريكي - الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة نظراء رئيسيين - بنسبة 0.2% في اليوم عند 104.06 ، مبتعدا عن أعلى مستوى في شهرين والذي سجل يوم الخميس عند 104.31. ومع ذلك ، فقد كان في طريقه لتحقيق مكاسب أسبوعية بنحو 0.8%.

كان الزخم الأخير للدولار مدفوع أيضا بالتوقعات المتزايدة بأن الاحتياطي الفيدرالي سيضطر إلى إبقاء أسعار الفائدة أعلى لفترة أطول لإخماد التضخم.

تسعر أسواق المال الآن فرصة بنسبة 42.5% بأن يقوم الاحتياطي الفيدرالي برفع سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع السياسة الشهر المقبل ، في حين تم تقليص التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام.

أظهرت بيانات يوم الخميس أن عدد الأمريكيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة قد ارتفع بشكل معتدل الأسبوع الماضي إلى 229 الف ، أي أقل من التوقعات.

وتراجع الدولار عن أعلى مستوى في ستة أشهر مقابل الين واستقر في آخر مرة عند 139.67 بعد أن وصل إلى 140.23 ين في الجلسة السابقة وهو أعلى مستوى منذ نوفمبر.

استعاد اليورو والاسترليني بعض قوتهما ، لكنهما كانا يكافحان لتعويض الخسائر الأخيرة مقابل الدولار.

صرح صانع السياسة الكرواتي بوريس فوجيتش يوم الجمعة إنه من غير الواضح ما إذا كان البنك المركزي الأوروبي يمكنه خفض نمو الأسعار إلى هدفه البالغ 2% في غضون عامين ولا تزال الضغوط التضخمية مستمرة في الكتلة.

وارتفعت العملة الموحدة في آخر مرة 0.1% مقابل الدولار عند 1.07350 دولار ، لكنها ليست بعيدة عن أدنى مستوى لها في شهرين عند 1.0708 دولار الذي سجلته في الجلسة السابقة.

ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% إلى 1.23470 دولار ، بعد أن أظهرت البيانات أن المستهلكين البريطانيين عززوا الإنفاق في أبريل ، على الرغم من أن العملة لا تزال تتجه نحو خسارة أسبوعية.

ارتفع الاسترليني يوم الجمعة بعد بيانات أظهرت ارتفاع حجم مبيعات التجزئة البريطانية بأسرع وتيرة لها منذ ما يقرب من عامين ، حيث ساعد تجدد ثقة المستهلك على تعويض أثر التضخم والفائدة المرتفعة.

بين فبراير وأبريل ، ارتفعت المبيعات بنسبة 0.8% عن الأشهر الثلاثة السابقة ، وهي أكبر زيادة منذ الأشهر الثلاثة حتى أغسطس 2021 ، وفقا لبيانات من مكتب الإحصاءات الوطنية.

ارتفع الاسترليني بنسبة 0.3% في آخر مرة مقابل الدولار وتداول عند 1.2355 دولار.

انخفض الاسترليني بنسبة 1.9% في مايو ، متجها إلى أول انخفاض شهري له منذ فبراير ، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الزيادة الأخيرة في طلب المستثمرين على الملاذ الآمن الدولار الأمريكي. مقابل اليورو ، تراجع الاسترليني 0.1% إلى 86.95 بنس.

أظهرت بيانات هذا الأسبوع أن التضخم البريطاني انخفض إلى 8.4% في أبريل ، أقل من المتوقع ، بينما سجلت ضغوط الأسعار الأساسية أعلى مستوياتها في 31 عام ، وهو ما لم يعطي صانعي السياسة في بنك إنجلترا أي مجال للتباطؤ في سعيهم لمعالجة ضغوط الأسعار.

هذا الأسبوع ، قفزت معدلات الاقتراض للحكومة البريطانية إلى أعلى مستوياتها منذ انهيار سوق السندات في سبتمبر الماضي بعد خطط ميزانية رئيسة الوزراء ليز تروس المدمرة.

ارتفعت أسعار الفائدة في بريطانيا بالفعل إلى أعلى مستوياتها منذ 16 عام ، عند 4.50% ، ومن المتوقع الآن أن تنتهي هذا العام عند 5.50% ، وهو ما يمثل تحول صارخ منذ أسبوع واحد فقط ، عندما أظهرت أسواق المال أن المتداولين يتوقعوا ذروة عند 4.80% بحلول نوفمبر.

صرح أندرو بيلي محافظ بنك إنجلترا هذا الأسبوع إنه قلق بشأن مخاطر التضخم "الراسخ والعنيد" خلال الصيف بعد أن أظهرت البيانات أن أسعار المواد الغذائية لا تزال ترتفع بشكل حاد على الرغم من تراجعها إلى خانة واحدة لمعدل التضخم الرئيسي في أبريل.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة بعد أن تراجع الدولار عن أعلى مستوى في شهرين ، على الرغم من أن المعدن يستعد لثالث انخفاض اسبوعي على التوالي حيث قيم المتداولون التقدم المحرز في مفاوضات سقف الديون الأمريكية وخطوة السياسة التالية للاحتياطي الفيدرالي.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 1947.86 دولار للاونصة الساعة 0452 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 22 مارس عند 1936.59 دولار. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 1948.40 دولار.

ومع ذلك ، انخفض الذهب بنسبة 1.5% حتى الان خلال الأسبوع.

انخفض الدولار بنسبة 0.2% ، لكنه حام بالقرب من أعلى مستوى له منذ 17 مارس. كما اقتربت عوائد السندات من أعلى مستوياتها في مارس.

بدا يوم الخميس أن الرئيس الأمريكي جو بايدن والنائب الجمهوري في الكونجرس كيفين مكارثي يقتربان من التوصل إلى اتفاق لخفض الإنفاق ورفع سقف ديون الحكومة البالغ 31.4 تريليون دولار ، مع القليل من الوقت لتجنيبه مخاطر التخلف عن السداد.

من ناحية أسعار الفائدة ، تسعر الأسواق الآن فرصة بنسبة 37.8% لرفع 25 نقطة أساس في يونيو ورؤية تخفيضات في موعد لا يتجاوز سبتمبر.

صرح أجاي كيديا ، مدير Kedia Commodities في مومباي ، الذهب قد يصل إلى 1980 دولار أو ما يقرب من 2000 دولار في يونيو ، مدعوما بالطلب المادي الثابت في الأسواق الرئيسية مثل الهند والصين وعدم اليقين الاقتصادي العام.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 22.94 دولار ، وارتفع كلا من البلاتين والبلاديوم بنسبة 0.8% لـ 1028.71 دولار و 1428.38 دولار على التوالي.

قفزت نفيديا كورب حوالي 25% اليوم الخميس لتقترب قيمتها السوقية من عتبة التريليون دولار بعدما أظهرت توقعات مذهلة من جانب الشركة أن محللي وول ستريت لم يسعروا حتى الآن الإمكانات الهائلة للإنفاق على الذكاء الإصطناعي.

وتضاف هذه القفزة إلى زيادة بأكثر من الضعفين في السهم هذا العام وتزيد قيمة الشركة المصممة للرقائق بنحو 190 مليار دولار إلى حوالي 945 مليار دولار. وهذا يجعل نفيديا ضعف حجم ثاني أكبر شركة رقائق من حيث القيمة السوقية، وهي شركة "تي إس إم سي" التايوانية.

وكانت القفزة أقل بفارق طفيف من أكبر زيادة مسجلة ليوم واحد في قيمة شركة أمريكية، وهو رقم قياسي تسجل بارتفاع قيمة آبل 190.90 مليار دولار يوم 10 نوفمبر.

وأطلقت أيضاً أرباح قوية لنفيديا موجة صعود في قطاع الرقائق الإلكترونية والشركات التي تركز على الذكاء الإصطناعي، مما أنعش أسواق الأسهم من اليابان إلى أوروبا. وفي الولايات المتحدة، ارتفعت أسهم شركات منها آلفابيت ومايكروسوفت كورب وايه.إم.دي ما بين 3% و10%.

فيما سارع المحللون في رفع مستهدفاتهم السعرية لسهم نفيديا، مع قيام 27 محللا برفع تقديراتهم بناء على فكرة أن كل الطرق في الذكاء الإصطناعي تقود إلى الشركة إذ أنها تهيمن على سوق الرقائق المستخدمة في تشغيل روبوت الدردشة "تشات جي بي تي"  وخدمات مشابهة كثيرة.

وبذلك زاد المستهدف السعري بأكثر من الضعف هذا العام. وعند أعلى تقدير، وهو مستهدف سعري 600 دولار من "روسنبلات سيكيورتيز" و"اتش.اس.بي.سي"، ستصل قيمة نفيديا إلى 1.48 تريليون دولار، أكثر من أمازون دوت كوم، رابع أكبر شركة أمريكية من حيث القيمة السوقية.

وقد توقعت نفيديا، خامس أكبر شركة أمريكية من حيث القيمة، يوم الأربعاء إيرادات فصلية تزيد بأكثر من 50% عن متوسط تقديرات وول ستريت وقالت إنها سيتوفر لديها معروض أكبر من رقائق الذكاء الإصطناعي في النصف الثاني من العام لتلبية قفزة في الطلب.

انخفض الاسترليني إلى أدنى مستوى في شهرين تقريبا يوم الخميس بعد أن أثار تقرير التضخم الشكوك حول صحة الاقتصاد البريطاني.

تراجع الاسترليني إلى 1.233 دولار خلال جلسة التداول الآسيوية خلال الليل ، وهو أدنى مستوى منذ 3 أبريل.

ثم استعاد بعض مكاسبه وارتفع في آخر مرة بنسبة 0.13% إلى 1.238 دولار ، بعد انخفاضه بنسبة 0.4% يوم الأربعاء.

أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن معدل التضخم الأساسي في بريطانيا - الذي يستبعد تكاليف الطاقة والغذاء المتقلبة - ارتفع إلى أعلى مستوى في 31 عام عند 6.8% في أبريل.

انخفض معدل التضخم الإجمالي إلى 8.7% من 10.1% في مارس ، لكن توقع الاقتصاديون انخفاض أكبر إلى 8.2%.

واصلت عوائد السندات الحكومية البريطانية ارتفاعها يوم الخميس حيث يستعد المستثمرون لمزيد من رفع أسعار الفائدة من بنك إنجلترا.

انخفض اليورو بنسبة 0.24% مقابل الاسترليني عند 86.72 بنس يوم الخميس ، بعد ارتفاعه بنسبة 0.21% يوم الأربعاء.

مقابل الدولار ، انخفض الاسترليني بأكثر من 2% منذ أن سجل أعلى مستوى له في عام عند 1.268 دولار في 10 مايو.

رفعت بنوك الاستثمار العالمية توقعاتها لذروة أسعار الفائدة البريطانية منذ تقرير التضخم يوم الأربعاء.

صرح بنك أوف أمريكا يوم الأربعاء إنه يتوقع الآن أن تبلغ أسعار الفائدة ذروتها عند 5.25% من 4.5% حاليا. قام نومورا ودويتشه بنك بعمل نفس التوقعات.

انخفض اليورو يوم الخميس حيث تأكد أن ألمانيا ، أكبر اقتصاد في أوروبا ، في حالة ركود ، في حين سجل الدولار أعلى مستوى له في شهرين ، مستفيدا من الطلب على الملاذ الآمن مع تصاعد المخاوف بشأن تخلف الولايات المتحدة عن السداد.

وأثار القلق الأخير من قبل وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، التي وضعت تصنيفات ديون الولايات المتحدة "AAA" تحت المراقبة السلبية ، تمهيدا لخفض محتمل في حالة فشل المشرعين في الموافقة على رفع حد الديون.

استفاد الدولار من الطلب على الملاذات الآمنة مع بقاء أسبوع واحد فقط لحل المحادثات البطيئة لسقف الديون قبل 1 يونيو ، عندما حذرت وزارة الخزانة من أنها لن تكون قادرة على دفع جميع فواتيرها.

أدى تصاعد علامات الضائقة الاقتصادية في أوروبا إلى انخفاض اليورو إلى أدنى مستوياته في عدة أشهر مقابل الدولار.

جاءت أحدث علامة على الضعف من أوروبا من ألمانيا ، حيث انكمش الاقتصاد بشكل طفيف في الربع الأول ، وبالتالي كان في حالة ركود بعد النمو السلبي في الربع الرابع من عام 2022.

ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي ، الذي يقيس العملة مقابل ستة أقران رئيسيين ، بنسبة 0.3% إلى 104.16 ، وهو أعلى مستوى منذ 17 مارس.

انخفض اليورو بنسبة 0.2% ، وهو ما يكفي لتحديث أدنى مستوى في شهرين عند 1.0715 دولار.

تراجع الاسترليني بنسبة 0.1% ، بعد أن سجل لفترة وجيزة أضعف مستوياته منذ 3 أبريل عند 1.2332 دولار.

مقابل الين ، ارتفع الدولار إلى أقوى مستوياته منذ 30 نوفمبر عند 139.705 ، على الرغم من انخفاضه بنسبة 0.1% عند 139.345.

كما تعززت العملة الأمريكية من خلال تقليص الرهانات على تخفيضات أسعار الفائدة الفيدرالية هذا العام ، حيث أثبت الاقتصاد مرونة في مواجهة آثار حملة التشديد القوية للبنك المركزي حتى الآن.

قلص متداولو سوق المال الأمريكية توقعاتهم بشأن تخفيضات أسعار الفائدة الفيدرالية هذا العام إلى ربع نقطة فقط في ديسمبر ، من 75 نقطة أساس في السابق.

و زادوا أيضا من احتمالات زيادة أخرى بمقدار ربع نقطة في يونيو إلى حوالي 1 من 3 ، بعد أن اتخذ العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي مواقف متشددة مؤخرا مع استمرار تضخم المستهلكين نحو ضعف الهدف 2% ، ومحضر الاجتماع الأخيرالذي أظهر ان "اغلب صانعي السياسة تقريبا" رأوا مخاطر ارتفاع التضخم.

ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى في شهرين مقابل سلة من منافسيه يوم الخميس مع تصاعد المخاوف بشأن تخلف الولايات المتحدة عن سداد ديون كارثية بعد أن وضعت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني تصنيفات ديون الولايات المتحدة "AAA" تحت مراقبة سلبية.

استفاد الدولار من الطلب على الملاذات الآمنة مع بقاء أسبوع واحد فقط لحل المحادثات البطيئة لسقف الديون قبل 1 يونيو ، عندما حذرت وزارة الخزانة من أنها لن تكون قادرة على دفع جميع فواتيرها.

استفادت العملة الأمريكية أيضا من تضاؤل الرهانات لخفض أسعار الفائدة الفيدرالية هذا العام ، حيث أثبت الاقتصاد مرونة في مواجهة آثار حملة التشديد العنيفة للبنك المركزي حتى الآن.

ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي ، الذي يقيس العملة مقابل ستة أقران رئيسيين ، بنحو 0.2% إلى 104.05 ، وهو أعلى مستوى منذ 17 مارس.

جاءت أحدث علامة على الضعف من أوروبا من تدهور ثقة الأعمال الألمانية أسوأ من المتوقع.

انخفض اليورو بنسبة 0.1% ، وهو ما يكفي لتحديث أدنى مستوى في شهرين عند 1.0733 دولار.

وهبط الاسترليني بنسبة 0.2% إلى أضعف مستوى منذ 3 أبريل عند 1.2332 دولار.

مقابل الين ، ارتفع الدولار إلى أقوى مستوياته منذ 30 نوفمبر عند 139.705.

قلص متداولو سوق المال الأمريكية توقعاتهم بشأن تخفيض أسعار الفائدة الفيدرالية هذا العام إلى ربع نقطة فقط في ديسمبر ، من 75 نقطة أساس في السابق.

و زادوا أيضا من احتمالات زيادة أخرى بمقدار ربع نقطة في يونيو إلى حوالي 1 من 3 ، بعد أن اتخذ العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي مواقف متشددة مؤخرا مع استمرار تضخم المستهلكين نحو ضعف الهدف 2%.

 

استقرت أسعار الذهب يوم الخميس حيث ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى في شهرين وقلص الطلب على المعدن المقوم بالعملة الامريكية ، في حين يترقب المستثمرون المزيد من التطورات في مفاوضات سقف الديون المطولة في واشنطن.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1957.09 دولار للاونصة الساعة 0519 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1958.80 دولار.

صعد الدولار الأمريكي الذي يمثل الملاذ الآمن المنافس إلى أعلى مستوياته منذ منتصف مارس ، مما يجعل الذهب أقل جاذبية للمشترين في الخارج.

قال ييب جون رونج ، محلل السوق في IG ، إن الذهب يحاول التعافي من عمليات البيع السابقة ، لكن ارتفاع الدولار وعوائد السندات الأمريكية يواصلان إبقاء الاتجاه الصعودي مقيد.

حافظت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين يوم الأربعاء في وقت مبكر من يونيو على موعد نهائي للتخلف عن سداد الديون وقالت إنها ستطلع الكونجرس قريبا على الشئون المالية للحكومة.

عقد المفاوضون عن الرئيس الديمقراطي جو بايدن والنائب الجمهوري البارز في الكونجرس كيفن مكارثي ما وصفه الجانبان بمحادثات مثمرة يوم الأربعاء لمحاولة التوصل إلى اتفاق لرفع سقف ديون الولايات المتحدة البالغة 31.4 تريليون دولار وتجنب تعثر كارثي.

كما قام المستثمرون بتقييم محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في 2 و 3 مايو والذي أظهر أن صانعي السياسة "اتفقوا عموما" الشهر الماضي على أن الحاجة إلى زيادة أسعار الفائدة "أصبحت أقل تأكيدا" ، حيث قال العديد منهم إن الزيادة بمقدار ربع نقطة مئوية التي وافقوا عليها قد تكون الأخيرة.

سيدقق المستثمرون أيضا على تقديرات الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي وطلبات اعانة البطالة الأولية المقررة الساعة 1230 بتوقيت جرينتش للحصول على إرشادات بشأن صحة الاقتصاد.

هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 23.03 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.3% لـ 1021.23 دولار ، وتراجع البلاديوم بنسبة 0.1% لـ 1413.96 دولار.