Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين مدعومة بمخاوف من انتشار الوباء


ارتفع الذهب الفوري بنسبة 0.6 ٪ إلى 1909.90 دولارًا للأوقية  بينما ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3 ٪ عند 1912.40 دولارًا


إن تباطؤ النمو الاقتصادي سيعني أننا سنشهد المزيد من الحوافز النقدية والمالية


ارتفع الذهب  الذي يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه وسيلة تحوط ضد التضخم وانخفاض قيمة العملة  بنحو 25٪ هذا العام حيث أطلقت الحكومات والبنوك المركزية العنان لموجة من إجراءات التحفيز للحد من الضرر الاقتصادي الناجم عن الوباء


تجاوزت حالات الإصابة بالفيروس  في جميع أنحاء العالم 40 مليون يوم الاثنين   في حين أن معظم أوروبا تفرض قيودًا جديدة للحد من تفشي المرض


قالت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي يوم الأحد إن الخلافات لا تزال قائمة مع إدارة ترامب بشأن حزمة إغاثة واسعة النطاق لكنها متفائلة بإمكانية تمرير التشريع قبل يوم الانتخابات


ومع ذلك  أقرت بأن الاتفاق يجب أن يأتي في غضون 48 ساعة حتى يحدث ذلك


كما ارتفعت الفضة بنسبة 2.4٪ إلى 24.74 دولارًا  بعد أن بلغت أعلى مستوى لها في أسبوع واحد تقريبًا


وارتفع البلاتين 1.2 بالمئة إلى 870.69 دولار للأوقية وزاد البلاديوم 0.9 بالمئة إلى 2351.94 دولار

تراجعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن جاء النمو الاقتصادي الصيني في الربع الثالث أضعف مما كان متوقعا  مما يؤكد مخاوف من أن ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا على مستوى العالم يؤثر على الطلب في أكبر مستورد للنفط في العالم


أظهرت بيانات حكومية أن ثاني أكبر اقتصاد في العالم نما بنسبة 4.9٪ في الربع الثالث من العام السابق  مخالفاً توقعات المحللين البالغة 5.2٪. أبطأت المصافي في الصين  ثاني أكبر مستخدم للنفط في العالم ، معدلات المعالجة في سبتمبر


وتراجع خام برنت لشهر ديسمبر كانون الأول 20 سنتا أو 0.5 بالمئة إلى 42.73 دولار للبرميل

 بلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي لشهر نوفمبر / تشرين الثاني 40.69 دولارًا للبرميل  بانخفاض 19 سنتًا. سينتهي العقد يوم الثلاثاء


ارتفع خام برنت 0.2٪ الأسبوع الماضي بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 0.7٪ ، بعد انخفاض مخزونات الخام والمنتجات النفطية في الولايات المتحدة ، أكبر مستهلك للنفط في العالم


أظهرت البيانات الصينية أن النمو في السلع والخدمات يتراجع بينما كانت البيانات الخاصة بمعالجة الخام "مخيبة للآمال" ، كما قال هووي لي ، الخبير الاقتصادي في
وقال لي من المحتمل أن نرى الأسعار تنخفض لبقية اليوم



تراجع الدولار مقابل سلة من العملات يوم الجمعة متخلياً عن بعض المكاسب التي حققها هذا الأسبوع على خلفية حذر متزايد بشأن قفزة في حالات الإصابة بفيروس كورونا على مستوى العالم وتلاشي الأمال بحزمة تحفيز أمريكية قبل انتخابات الثالث من نوفمبر.

وقلصت العملة الخضراء بعض خسائر اليوم بعدما ساعدت بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية في تهدئة المخاوف بشأن إنفاق المستهلك الأمريكي.

ونزل مؤشر الدولار 0.2% إلى 93.616. ويرتفع المؤشر 0.6% هذا الأسبوع في أفضل مكسب أسبوعي منذ ثلاثة أسابيع.

وتم تطبيق قيود جديدة لمكافحة كوفيد-19 عبر أوروبا، فيما تكافح منطقة الغرب الأوسط الأمريكية قفزات في حالات الإصابة الجديدة الذي يهدد بخروج تعافي الاقتصاد الأمريكي من صدمة فيروس كورونا عن مساره.

وفي الولايات المتحدة، تبقى الخطط بشأن حزمة إنقاذ اقتصادي متعثرة في مفاوضات ثلاثية بين البيت الأبيض والجمهوريين بمجلس الشيوخ والديمقراطيين بمجلس النواب.

هذا ويتجه الين الياباني نحو تحقيق مكسب أسبوعي 0.3% مقابل نظيره الأمريكي حيث تبقى شهية المستثمرين تجاه أصول الملاذ الأمن قوية.

وزادت مبيعات التجزئة الأمريكية أكثر من المتوقع في سبتمبر.

وتخلى الاسترليني عن أغلب مكاسبه المبكرة ليتداول على ارتفاع طفيف خلال اليوم في جلسة متقلبة يوم الجمعة بعد أن أبلغ رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الشركات البريطانية أن تستعد لبريكست بدون اتفاق.

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة حيث فاقت بيانات مبيعات التجزئة التوقعات مما يضع المؤشرات الرئيسية في طريقها نحو إنهاء أسبوع متقلب على مكاسب طفيفة.

وأضاف مؤشر ستاندرد اند بورز 500 نسبة 0.4% بعد تسجيل تراجعات لثلاثة أيام متتالية. وصعد مؤشر داو جونز الصناعي 0.7% أو حوالي 190 نقطة، وارتفع مؤشر ناسدك الذي تطغى عليه شركات التقنية 0.5%.

وأظهرت بيانات أن مبيعات التجزئة الأمريكية ارتفعت للشهر الخامس على التوالي في سبتمبر حيث أنفق المستهلكون إستعداداً لأشهر أخرى من العمل والدراسة من المنزل. وزادت المبيعات 1.9% وهي وتيرة اسرع من توقعات المحللين بزيادة 0.7%، حسبما أعلنت وزارة التجارة.

وتتأثر الأسهم في الأيام الأخيرة من قفزات في مستويات الإصابة بفيروس كورونا وضبابية حول احتمالية حزمة جديدة من التحفيز الاقتصادي قبل الانتخابات. ويقول المستثمرون أن جولة جديدة من التحفيز المالي مطلوبة لاستمرار تعافي الاقتصاد الأمريكي.

وسجلت أكثر من اثنى عشر ولاية أعدادا قياسية من حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا يوم الخميس مما وصل بالإجمالي اليومي في الولايات المتحدة لأكثر من 60 ألف حالة للمرة الأولى منذ أكثر من شهرين. وكانت ولايات الغرب الأوسط من بينها أوهايو وويسكونسن وميتشجان الأشد تضرراً.

إستقرت أسعار الذهب في نطاق ضيق فوق مستوى 1900 دولار للأونصة يوم الجمعة في ظل تراجع الدولار، لكن تلاشي فرص اتفاق على حزمة تحفيز أمريكية قبل انتخابات الرئاسة أبقت المعدن بصدد أول انخفاض أسبوعي له منذ ثلاثة أسابيع.

ولم يطرأ تغير يذكر على الذهب في المعاملات الفورية عند 1907.46 دولار للأونصة في الساعة 1411 بتوقيت جرينتش. وينخفض المعدن الأصفر ما يزيد على 1% حتى الأن هذا الأسبوع. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1911.70 دولار.

ونزل مؤشر الدولار 0.2% خلال الجلسة، لكن يتجه نحو مكسب أسبوعي مما يجعل الذهب أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وأدى تقرير أقوى من المتوقع لمبيعات التجزئة الأمريكية إلى تحسن الإقبال على الأصول التي تنطوي على مخاطر، لكن انخفض إنتاج المصانع على غير المتوقع في سبتمبر.

ويبدو من المستبعد أن يتفق الديمقراطيون والجمهوريون على اتفاق تحفيز أمريكي قبل انتخابات الثالث من نوفمبر رغم أن حالات الإصابة بفروس كورونا تواصل ارتفاعها ويتعثر تعافي سوق العمل.

ويعتبر الذهب، الذي ارتفع حوالي 27% حتى الأن هذا العام، وسيلة تحوط من التضخم وانخفاض العملة وسط مستويات تحفيز غير مسبوقة على مستوى العالم.

ظل الدولار على المسار الصحيح يوم الجمعة لتحقيق أكبر مكاسب أسبوعية له في شهر ، مع زيادة الحذر بشأن زيادة عالمية في حالات الإصابة بفيروس كورونا وتلاشي احتمالات حزمة التحفيز الأمريكية قبل انتخابات 3 نوفمبر.

تم فرض قيود جديدة لمكافحة كوفيد 19 في جميع أنحاء أوروبا ، ويكافح الغرب الأوسط الأمريكي طفرات في حالات جديدة حيث تظهر البيانات أن التعافي الاقتصادي للبلاد يفقد قوته.

سيحصل المستثمرون على مؤشر إضافي لصحة الاقتصاد الأمريكي مع بيانات مبيعات التجزئة في وقت لاحق يوم الجمعة و لا تزال خطط الإغاثة متوقفة في مفاوضات ثلاثية بين البيت الأبيض والجمهوريين في مجلس الشيوخ والديمقراطيين في مجلس النواب.

يتجه كلاً من الدولار والين الياباني إلى المكاسب الأسبوعية بسبب شهية المستثمرين لأصول الملاذ الآمن بنسبة 0.7٪ و 0.3٪ على التوالي.

ظل الدولار في نطاق ضيق في التعاملات الأوروبية يوم الجمعة وانخفض في آخر مرة 0.1٪. وزاد اليورو 0.1٪.

وعلى أساس شهري ، ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.7٪ ، وهو أكبر ارتفاع له منذ نهاية سبتمبر.

اكتسب الجنيه الاسترليني  ما يصل إلى 0.5 ٪ في التعاملات المبكرة على أمل أن تكون هناك صفقة تجارية ممكنة ، ثم تحولت إلى سلبية بعد أن قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إن الوقت قد حان للاستعداد لعدم وجود صفقة. وانخفض الجنيه في آخر مرة بنحو 0.2٪.

انخفاض الذهب

تشرين1/أكتوير 16, 2020

انخفض الذهب يوم الجمعة ويبدو أنه مستعد لتسجيل أول انخفاض أسبوعي له ، حيث استقر الدولار في حين بدا أن الحوافز المالية الأمريكية الإضافية غير مرجحة قبل الانتخابات الرئاسية

الذهب انخفض بنسبة 0.1٪ إلى 1،906.80 دولار للأونصة بحلول الساعة 0320 بتوقيت جرينتش ، وخسر 1.2٪ حتى الآن خلال الأسبوع و ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.2٪ إلى 1912.20 دولارًا.

كان مؤشر الدولار يتجه نحو تحقيق أول مكسب أسبوعي له من ثلاثة ، مدعومًا بارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا وتوقف التقدم نحو التحفيز الأمريكي.

الفضة انخفضت بنسبة 0.2٪ إلى 24.26 دولارًا للأونصة ، وانخفض بنسبة 3.5٪ خلال الأسبوع.

البلاتنيوم انخفض بنسبة 0.1 ٪ إلى 863.39 دولارًا ، بينما ارتفع البلاديوم 0.1 ٪ إلى 2354.95 دولارًا.

ارتفع الدولار يوم الخميس بالتوازي مع الين كعملتي ملاذ أمن مع عزوف المستثمرين عن المخاطر وسط دلائل على تعثر الاقتصاد الأمريكي وتضاؤل فرص تحفيز مالي قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

وإنتعش الدولار بينما هبطت الأسهم الأمريكية في أعقاب بيانات أظهرت أن سوق العمل الأمريكية تفقد زخمها، بينما تراجع نشاط التصنيع في ولاية نيويورك أكثر مما كان متوقعاً.

وارتفعت طلبات إعانة البطالة الأسبوعية إلى 898 ألف بزيادة 53 ألف عن الأسبوع الأسبق ومتجاوزة التقديرات عند 825 ألف مما يزيد المخاوف من أن جائحة كوفيد-19 تتسبب في ضرر دائم لسوق العمل.

وسجل الدولار الاسترالي أدنى مستوى في أسبوعين يوم الخميس بعد أن ألمح رئيس البنك المركزي الاسترالي إلى تيسير نقدي محتمل، في حين أبقت معنويات العزوف عن المخاطر الدولار الأمريكي مدعوماً وأغلب العملات الرئيسية الأخرى تحت ضغط.

وبعد أن قلل وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن من فرص اتفاق تحفيز قبل انتخابات الثالث من نوفمبر، قال منوتشن أنه سيستمر في محاولة التوصل إلى اتفاق إنقاذ لمواجهة تداعيات فيروس كورونا مع نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب قبل هذا الموعد.

وارتفع مؤشر الدولار 0.504% بعدما لامس أعلى مستوى في أسبوع عند 93.878 نقطة.

وتخلى الاسترليني عن مكاسب كان حققها يوم الاربعاء بفعل علامات على تقدم في محادثات البريكست حيث تجددت المخاوف بشأن المحادثات الجارية مع الاتحاد الأوروبي كما تواجه لندن قيودا أكثر صرامة لمكافحة فيروس كورونا.

وبلغ الاسترليني في أحدث معاملات 1.2893 دولار بانخفاض 0.91% خلال الجلسة.

وقال زعماء الاتحاد الأوروبي أنهم يتفقون على أن التوصل إلى شراكة جديدة "عادلة" مع بريطانيا "يستحق بذل كل الجهود" لكن لن يقبل التكتل بحل وسط بأي ثمن ومستعد لانفصال ينهي علاقة تجارية تقدر بتريليون يورو سنوياً.  

هذا وفرضت فرنسا حظر تجول ليلي في باريس ومدن رئيسية أخرى مع تزايد إصابات فيروس كورونا، وإستجابت دول أعضاء أخرى بالاتحاد الأوروبي مع قفزة في الحالات الجديدة بقيود جديدة.

وتخشى الأسواق من أن تؤدي موجة جديدة من الإغلاقات إلى تعثر تعافي الاقتصاد العالمي في وقت تتلاشى فيه الأمال بتحفيز أمريكي قبل انتخابات الرئاسة وهو ما يفضي إلى التخلي عن أصول تنطوي على مخاطر مثل الأسهم لصالح ملاذات أمنة مثل الدولار والين.

ونزل اليورو 0.49% إلى 1.1688 دولار.

انخفضت الأسهم الأمريكية يوم الخميس إذ خيم على الأسواق تشديد إجراءات عزل عام لمكافحة فيروس كورونا في أوروبا وتدهور سوق العمل في الولايات المتحدة.

وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 1% بينما نزل مؤشر داو جونز الصناعي 0.8% أو حوالي 231 نقطة. وخسر مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه شركات التقنية 1.4%.

وتأتي التراجعات في أعقاب خسائر منيت بها الأسواق الخارجية مع انخفاض مؤشر ستوكس يوروب 600 لكبرى الشركات الأوروبية 2.2% حيث سارعت الحكومات في فرض إجراءات عزل عام لوقف إنتشار كوفيد-19. وفي أسيا، تقهقر مؤشر هانج سينغ في هونج كونج 2.1%.

وأدى الغموض المحيط بالانتخابات القادمة ومحادثات التحفيز المتقطعة فضلا عن مخاطر موجة ثانية من الإصابات بفيروس كورونا إلى عزوف العديد من المستثمرين عن المخاطرة.

وأشارت بيانات أمريكية جديدة يوم الخميس إلى تسريح متواصل للعاملين يعوق التعافي الاقتصادي. فارتفعت الطلبات الجديدة للحصول على إعانة بطالة الاسبوع الماضي إلى أعلى مستوى منذ أغسطس مع زيادة الطلبات المقدمة إلى 898 ألف.

وتعكس الأسواق أيضا إحجام المستثمرين عن القيام بأي مراهنات كبيرة إلى ما بعد الانتخابات، عندما يتلاشى خطر التشكيك في نتائج الانتخابات.

ويحتفظ نائب الرئيس السابق جو بايدن بتفوق 11 نقطة على الرئيس ترامب قبل أقل من ثلاثة أسابيع على يوم الانتخابات، بحسب أحدث استطلاع رأي أجرته وول ستريت جورنال مع ان.بي.سي نيوز. ورغم تفوق بايدن، إلا أن احتمالية حدوث مفاجأة ليلة الانتخابات يدفع المستثمرين لتوخي الحذر.

إنخفضت أسعار الذهب يوم الخميس مع صعود الدولار بعد أن تلاشت الأمال بحزمة تحفيز مالي أمريكية قبل انتخابات الرئاسة مما أضعف جاذبية المعدن كوسيلة تحوط من التضخم.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1899.46 دولار للأونصة بحلول الساعة 1345 بتوقيت جرينتش. وخسرت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1903.40 دولار.

وارتفع الدولار مقابل منافسيه بعد أن صرح وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن يوم الأربعاء أن اتفاقاً حول حزمة إنقاذ سيكون صعباً التوصل إليها قبل انتخابات الثالث من نوفمبر.

ولكن في نفس الأثناء، يلقى الذهب دعماً أيضا من زيادة غير متوقعة في طلبات إعانة البطالة الأسبوعية الأمريكية.  

وربح المعدن الأصفر، الذي يعتبر وسيلة تحوط من التضخم وانخفاض قيمة العملة وعدم اليقين، 25% هذا العام مدفوعاً بتحفيز ضخم على مستوى العالم لتخفيف الوطأة على الاقتصادات من جراء الركود الناجم عن جائحة فيروس كورونا.