Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

لم يتغير سعر الذهب الفوري كثيرًا عند 1892.80 دولارًا للأونصة بحلول الساعة 0053 بتوقيت جرينتش ، بعد انخفاضه بنسبة 1.6٪ في الجلسة السابقة.

كانت العقود الآجلة للذهب الأمريكي ثابتة عند 1896.60 دولار.

واستقر مؤشر الدولار بعد ارتداده عن أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع يوم الثلاثاء.

ارتفعت أسعار المستهلك الأمريكي للشهر الرابع على التوالي في سبتمبر ، مع ارتفاع تكلفة السيارات والشاحنات بأكبر قدر منذ عام 1969 ، لكن التضخم يتباطأ وسط فائض القدرة في الاقتصاد حيث يتعافى تدريجياً من الركود.

الفضة ارتفعت بنسبة 0.2٪ إلى 24.22 دولارًا للأونصة ، وارتفع البلاتين 0.5٪ عند 869.05 دولارًا أمريكيًا ، وزاد البلاديوم 0.6٪ إلى 2329.97 دولارًا.

قلصت منظمة أوبك تقديراتها لحجم النفط الخام الذي ستحتاج ضخه في العام القادم، قبل أيام من اجتماع مقرر للوزراء من أجل تقييم تأثير قيود الإنتاج على الأسواق العالمية.

وخفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) توقعاتها للإنتاج حيث يتحمل منتجون منافسون في الولايات المتحدة تأثير انخفاض الاسعار ومع استمرار تأثير جائحة فيروس كورونا على الطلب العالمي.

ومن المقرر أن تعقد المنظمة وحلفاؤها اجتماع مراقبة يوم الاثنين لمناقشة ما إذا كانت تخفيضات الإنتاج غير المسبوقة التي قاموا بها هذا العام تتمكن من إستعادة التوازن للسوق العالمية.

ومن المقرر أن يخفف التحالف، بقيادة السعودية وروسيا، القيود في بداية العام القادم ويستعيد بعض الإمدادات الإضافية، لكن يزداد قلق المندوبين حول ما إذا كانت السوق قادرة على إستيعاب كميات إضافية من الخام.

وبالمقارنة مع تقرير الشهر الماضي، قلصت المنظمة تقديراتها للإنتاج الذي ستحتاج تقديمه هذا الربع السنوي بمقدار 900 ألف برميل يومياً، إلى 27.46 مليون يومياً. وكان جرى تخفيض أكبر في سبتمبر. وتضخ أوبك كميات أقل بكثير من هذا المستوى من أجل تطبيق اتفاق تقليص الإنتاج.

وزادت توقعات الإنتاج خارج المنظمة لنفس الفترة بواقع 680 ألف برميل يومياً، متمركز أغلب هذه الكمية في الولايات المتحدة. وخفضت أوبك تقديراتها  للطلب العالمي للربع السنوي ب220 ألف برميل يومياً. ولعام 2021، جرى خفض الطلب على إمدادات أوبك ب230 ألف برميل يومياً إلى 27.93 مليون.

تعثرت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء تحت ضغط من تقارير نتائج أعمال متباينة لشركات تتنوع من شركات طيران إلى بنوك.

وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 49 نقطة أو 0.2% إلى 28788 نقطة بعد وقت قصير من بدء التعاملات. وخسر مؤشر ستاندرد اند بورز 500 نسبة 0.2% ونزل مؤشر ناسدك المجمع أقل من 0.1%.

ويسيطر الغموض بشأن موجة ثانية من حالات الإصابة بفيروس كورونا ومدى اضطرار الحكومات إلى تجديد فرض قيود للسيطرة على إنتشار الفيروس على أذهان المستثمرين مع إنطلاق موسم أرباح الشركات في الربع الثالث يوم الثلاثاء.

وهبطت أسهم شركة دلتا إير لاينز بنسبة 2.6% بعد أن سجلت انخفاضاً حاداً في المبيعات خلال الربع السنوي الأخير وحذرت شركة الطيران من أن فيروس كورونا المستجد سيقلص على الأرجح الطلب على السفر لسنوات قادمة.

وتراجعت أسهم شركات طيران أخرى بالتوازي مع هبوط أمريكان إير لاينز 3.9% ويونيتد إيرلاينز هولدينجز 2.4%.

وتعرضت أيضا أسهم مؤسسات مالية لضغوط بعد صدور سلسلة من نتائج الأعمال.

وهبط سهم بنك جي بي مورجان 1% بعد أن أعلن أرباحاً فاقت التوقعات، لكن قال أيضا أنه سيمدد تعليق إعادة شراء أسهم حتى نهاية الربع الرابع على الأقل. وخسرت أسهم سيتي جروب 1% بعدما أعلن البنك انخفاض أرباحه 34% بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.

وخالفت شركة بلاك روك هذا الاتجاه لترتفع أسهمها 3.6% بعدما حققت أرباحاً في الربع الثالث فاقت التوقعات وارتفعت أيضا إيراداتها أكثر من المتوقع.

وأثرت ايضا أخبار حول لقاحات محتملة لفيروس كورونا على الأسواق يوم الثلاثاء.

فهبطت أسهم جونسون اند جونسون 1.6% بعد أن أوقفت تجارب لقاح لفيروس كورونا بسبب إصابة متطوع بإعياء مفاجيء مما أثار تكهنات جديدة حول متى ستصبح جرعات تحصين متاحة على نطاق واسع.

انخفض الذهب مجدداً دون 1900 دولار للأونصة يوم الثلاثاء مع غياب سبب يذكر لمواصلة مكاسب استمرت لثلاث جلسات إذ تلاشت الأمال بحزمة تحفيز مالي أمريكية ونالت قوة الدولار من جاذبية المعدن النفيس.

ولكن يبقى عدد من المستثمرين متفائلين بشأن حظوظ المعدن على المدى الطويل وسط أوجه عدم يقين مستمرة حول السياسة والتوقعات بأن مستويات عجز أكبر في ميزانيات الحكومات ستدعم أسعار الذهب ومعادن نفيسة أخرى.

وخسرت العقود الاجلة للذهب تسليم ديسمبر 37.90 دولار أو 1.9% إلى 1891 دولار للأونصة بعد تحقيق مكاسب في كل من جلسات التداول الثلاث الماضية.

وتراقب الأسواق عن كثب سباق انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2020 بين المنافس الديمقراطي ونائب الرئيس السابق جو بايدن والرئيس الحالي دونالد ترامب مع تأخر الأخير بفارق كبير في استطلاعات الرأي مؤخراً على مستوى الدولة قبل حوالي ثلاثة أسابيع على الانتخابات. ويتوقع المستثمرون قدوم حزمة تحفيز مالي تساعد في تخفيف الضغط الاقتصادي الناتج عن جائحة فيروس كورونا بغض النظر عن الشخص الذي سيجلس في المكتب البيضاوي لكن ربما تكون الحزمة أكبر إذا جاء فوز بايدن مصحوباً بفوز عريض للديمقراطيين—وهو أمر سيكون على الأرجح داعماً للذهب.

ويرى خبراء أن الدلائل على ارتفاع حالات الإصابة بكوفيد-19 في أنحاء عديدة من العالم وإعادة تطبيق بعض إجراءات التباعد الاجتماعي للحد من إنتشار المرض المعدي المميت قد يعزز قيمة المعدن.

وكان ايضا توقف تجربة على لقاح تجريها جونسون اند جونسون محل اهتمام المستثمرين إذ يسلط الضوء على تحديات طرح لقاح فعال ضد المرض في السوق.

كما يقول خبراء أن ارتفاع الدولار مؤخرا وإقتراب أسواق الأسهم الأمريكية من مستويات قياسية مرتفعة يشكلان عبئاً على أسعار الذهب.

وارتفع مؤشر الدولار 0.5% يوم الثلاثاء وربح نفس النسبة تقريباً حتى الأن هذا الأسبوع. وتؤدي قوة الدولار إلى جعل الذهب المقوم بالدولار أغلى سعراً على حائزي العملات الأخرى.  

استقرت أسعار النفط يوم الثلاثاء ، متوقفة عن خسائر بنحو 3٪ عن الجلسة السابقة مع بدء استئناف الإمدادات في النرويج وخليج المكسيك وليبيا ، بينما توقعت وكالة الطاقة الدولية انخفاضًا بنسبة 5٪ في الطلب العالمي على الطاقة في 2020.

وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 4 سنتات إلى 39.47 دولارًا للبرميل في الساعة 0448 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت أيضًا 4 سنتات إلى 41.76 دولارًا للبرميل.

تتعرض أسعار النفط لضغوط من المخاوف بشأن عودة الإمدادات ، في حين أن تجدد الإصابات بفيروس كورونا في الغرب الأوسط الأمريكي وأوروبا يثير مخاوف بشأن نمو الطلب على الوقود ، مما يشكل تحديًا لمنظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها ، الذين يطلق عليهم مجتمع أوبك بلس.

انتعش الدولار من أدنى مستوياته في ثلاثة أسابيع يوم الثلاثاء

خسر الدولار الأسترالي حوالي نصف في المائة ، متلقيًا ضربة إضافية من تقارير وسائل الإعلام ، أوقفت الصين واردات الفحم من البلاد مع تدهور العلاقات بينهما.

لكن الشعور العام بالمخاطرة كان مدعومًا بالأمل في أن يهزم نائب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن الرئيس دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية في 3 نوفمبر والمضي قدمًا في تحفيز كبير لدعم الاقتصاد المتضرر من الوباء.

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1٪ إلى 93.190 ، في محاولة لتوسيع ارتداده من أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع يوم الجمعة عند 92.997 ، مع تراجع اليورو بنسبة 0.17٪ إلى 1.1794 دولارًا لليورو.

وانخفض اليوان الصيني 0.1٪ إلى 6.7500 لكل دولار ، بعد أن حدد البنك المركزي نقطة منتصف أضعف من المتوقع ، مما عوض أي دعم من بيانات التجارة الصينية القوية.

وقف الجنيه بالقرب من أقوى مستوياته في أسبوعين مقابل اليورو ، والذي تم تداوله عند 0.9043 جنيه استرليني.

انخفضت أسعار الذهب يوم الثلاثاء مع انتعاش طفيف في الدولار ، بينما تشبث المستثمرون بآمالهم في إصدار حزمة تحفيز أمريكية في النهاية.

الذهب الفوري  انخفض بنسبة 0.6٪ إلى 1910.76 دولار للأونصة بحلول 0346 بتوقيت جرينتش.

وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3٪ إلى 1923 دولارًا.

وارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1٪ مقابل المنافسين ، بينما تراجعت الأسهم الآسيوية.

الفضة انخفضت بنسبة 1.5٪ إلى 24.73 دولارًا للأونصة ، وانخفض البلاتيني بنسبة 0.4٪ إلى 869.63 دولارًا للأونصة ، وانخفض البلاديوم بنسبة 0.13٪ إلى 2398.54 دولارًا.

ارتفع الاسترليني يوم الاثنين إذ أن الأمال باتفاق بريكست أبقت العملة فوق المستوى الهام 1.30 دولار، حتى بعد أن أعلن رئيس الوزراء بوريس جونسون قيوداً جديدة لمكافحة جائحة فيروس كورونا.

وكشف جونسون عن نظام من ثلاثة مستويات للقيود المتعلقة بالفيروس في انجلترا، من بينها حظر إختلاط الأسر في أماكن مغلقة في بعض المناطق.

وستفرض القيود الجديدة ضغوطاً على الاقتصاد البريطاني، الذي نما بأبطأ وتيرة في أغسطس منذ أن بدا يتعافى في مايو من ركوده القياسي، لكن قال محللون أن الأسواق أصبحت أكثر تفاؤلاً بشأن مفاوضات البريكست.

وزاد الاسترليني 0.3% إلى 1.3083 دولار في الساعة 1524 بتوقيت جرينتش، متجاوزاً أعلى مستوى في شهر الذي لامسه يوم الجمعة. ومقابل اليورو، صعد 0.4% إلى 90.29 بنس.

وحدد جونسون 15 أكتوبر يوم انعقاد قمة للاتحاد الأوروبي كموعد نهائي للتوصل إلى اتفاق تجاري، ويتواجد كبير مفاوضي بريطانيا ديفيد فروست في بروكسل لإجراء محادثات مكثفة مع التكتل الأوروبي.

ولكن تبنت الأسواق وجهة النظر أن بريطانيا ستتجنب الإنسحاب من المحادثات وستواصل التفاوض إلى ما بعد هذا الموعد.

تراجعت أسعار الذهب من أعلى مستوياتها في ثلاثة أسابيع يوم الاثنين إذ نالت التوقعات بقانون تحفيز مالي محدود لمواجهة تداعيات فيروس كورونا من جاذبية المعدن الذي يُستخدم كوسيلة تحوط من التضخم المحتمل.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1924.41 دولار للأونصة في الساعة 1414 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أعلى مستوى منذ 21 سبتمبر عند 1932.96 دولار. وارتفعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1930.70 دولار.

وتغلق سوق السندات الحكومية الأمريكية يوم الاثنين من أجل عطلة يوم كولومبوس.

وقال فيليب ستريبل، كبير محللي السوق لدى شركة بلو لاين فيوتشرز في شيكاغو، أن إحتمالية قانون تحفيز أمريكي أصغر لمواجهة جائحة كورونا يلقي بثقله على الذهب.

وأضاف ستريبل "نحن نتحدث عن تريليونات (كتحفيز) في يوم ثم مليارات في اليوم التالي وربما تكون ملايين في اليوم التالي، يبدو أن الأموال المقترحة تنحسر كلما إقتربنا من موعد الانتخابات".

ودعت إدارة ترامب يوم الأحد الكونجرس لإقرار قانون إنقاذ اقتصادي مُصغر بإستخدام أموال متبقية من حزمة التحفيز السابقة إذ تواجه المفاوضات حول حزمة جديدة أكبر معارضة.

وربح الذهب أكثر من 26% حتى الأن هذا العام مدعوماً بتحفيز من الحكومات والبنوك المركزية الرئيسية حيث يعتبر وسيلة تحوط من مخاطر التضخم وضعف العملة.

ويترقب المستثمرون الانتخابات الأمريكية القادمة، التي فيها من المرجح أن يكون مرشح الحزب الديمقراطي جو بايدن هو الفائز.

ارتفعت الاسهم الأمريكية يوم الاثنين مواصلة مكاسب حققتها في الأسبوع الماضي إذ يتطلع المستثمرون إلى أسبوع قد يشهد بداية تحسن في أرباح الشركات.

وارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 1.2% مدعوماً بمكاسب في أسهم شركات التقنية. وقفز مؤشر ناسدك المجمع 1.9% بينما أضاف مؤشر داو جونز الصناعي 0.8% أو حوالي 214 نقطة.

وتتجه هذه المكاسب نحو مواصلة موجة صعود في الأسبوع الماضي، خلالها ارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز القياسي 3.8%، في أكبر مكسب أسبوعي منذ ثلاثة أشهر. ويرجع بعض الصعود، بحسب ما قاله بعض المستثمرين، إلى علامات على أن انتخابات الرئاسة في نوفمبر قد تكون نتيجتها حاسمة عما كان متوقعاً في الأساس. وتظهر استطلاعات الرأي تفوقاً متزايداً لنائب الرئيس السابق جو بايدن على الرئيس ترامب.

وهذا الأسبوع، سيتجه على الأرجح تركيز المتعاملين إلى موسم نتائج الشركات في الربع الثالث. ويراهن المستثمرون على أن النتائج ستظهر أن أداء الشركات تحسن مما يساعد في رفع قيمة الأسهم. ومع إستمرار إعادة فتح الاقتصاد بوتيرة تدريجية، من المتوقع الأن أن تنخفض أرباح الشركات الكبرى المقيدة بمؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 20% بالمقارنة مع العام السابق، في تحسن عن انخفاض نسبته 25% كان متوقعاً في نهاية يونيو.

وتراهن الأسواق أيضا على أن الديمقراطيين ربما يفوزون بالسيطرة على مجلس الشيوخ في انتخابات نوفمبر، مما يجعله إكتساح كامل. وهذا سيمهد إلى إقرار الكونجرس حزمة تحفيز كبيرة، مما يقدم مساعدات إضافية للأسر والشركات، في الأشهر الأولى من العام القادم.

وواجه أحدث عرض من البيت الأبيض حول حزمة جديدة لمواجهة تداعيات فيروس كورونا إعتراضاً من الديمقراطيين والجمهوريين في عطلة نهاية الاسبوع، مما خيب الأمال بأن اتفاقاً سيتم التوصل إليه قبل الثالث من نوفمبر. ولكن تخلى المستثمرون بالفعل عن الأمال باتفاق قبل الانتخابات، ويتطلعون إلى العام الجديد.