Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تراجعت اسواق الاسهم الاسيوية وارتفعت اصول الملاذ الامن كالذهب يوم الثلاثاء ، حيث فكر المستثمرون في تداعيات الغزو الروسي الوشيك المحتمل لأوكرانيا.

انخفض مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.5% بعد أن تراجعت أسواق الأسهم في الولايات المتحدة وأوروبا يوم الاثنين.

وتراجع مؤشر نيكاي لياباني بنسبة 0.91%  بينما في أستراليا ، أغلق اس اند بي على انخفاض بنسبة 0.51%.

انخفض مؤشر هانج سينج في هونج كونج بنسبة 1.1% على الرغم من أن مؤشر CSI300 الصيني خالف عمليات البيع في جميع أنحاء المنطقة وارتفع بنسبة 0.7%.

صرحت مارسيلا تشاو ، محللة الأسواق العالمية في جيه بي مورجان أسيت مانجمنت ، "المخاطر الجيوسياسية ستكون المحرك الواضح لمعنويات الأسواق هذا الأسبوع".

"الرغبة الأوسع في المخاطرة بين المستثمرين ستكون تحت الضغط ونتيجة لذلك نتوقع أن نرى سعيا نحو الأمان في الذهب والدولار الأمريكي والسندات طويلة الأجل."

من المقرر أن تتكرر النغمة السلبية في آسيا في أسواق الأسهم في جميع أنحاء العالم يوم الثلاثاء.

في التداولات الاوروبية المبكرة ، تراجعت العقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 0.32% عند 4039 ، وانخفضت العقود الاجلة لداكس الالماني بنسبة 0.31% لـ 15033 وهبطت العقود الاجلة لفوتس بنسبة 0.31% عند 7448.5.

ساعدت عمليات البيع المكثفة في سوق الأسهم مدفوعة بالعزوف عن المخاطرة في دفع الذهب إلى أعلى مستوى في ثمانية أشهر حيث سعى المستثمرون إلى اللجوء إلى الأصول الآمنة التقليدية.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 1877.72 دولار للاونصة.

صرح جاك سيو كبير مسئولي الاستثمار في الصين الكبرى في كريدي سويس لرويترز "على المدى القريب سيكون هناك دعم للذهب بسبب عدم اليقين بشأن صراع عسكري محتمل."

وقفز النفط لاعلى مستوياته في 7 سنوات في التداولات الامريكية يوم الاثنين بفعل التوترات الروسية الاوكرانية لكنه تراجع طفيفا خلال الجلسة الاسيوية.

حذرت الولايات المتحدة يوم الاثنين من أن روسيا قد تغزو أوكرانيا قريبا. قال وزير الخارجية أنتوني بلينكين إن السفارة الأمريكية ستنقل من كييف إلى لفيف ، مشيرا إلى "التسارع الكبير في حشد القوات الروسية" .

كما حذرت مجموعة الدول السبع الكبرى من "عقوبات اقتصادية ومالية ستكون لها عواقب وخيمة وفورية على الاقتصاد الروسي".

تراجع الخام الامريكي بنسبة 0.6% لـ 94.92 دولار للبرميل خلال الجلسة الاسيوية بعد ان ارتفع لاعلى مستوى في 7 سنوات. وانخفض خام برنت 0.5% عند 96.02 دولار للبرميل.

 

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 15/2/2022

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 بريطانيا متوسط نمو الاجور 4.2% 3.8% 4.3% 
9:00 بريطانيا معدل البطالة 4.1% 4.1%  4.1%
12:00 ألمانيا مؤشر زد.اي.دبليو لثقة المستثمر 51.7 55.1 54.3 
12:00 منطقة اليورو الناتج المحلي الاجمالي (التقدير الثاني) 0.3% 0.3%  0.3%
12:00 منطقة اليورو الميزان التجاري -1.3 مليار -4.7 مليار -9.7 مليار 
3:30 امريكا مؤشر اسعار المنتجين (شهري) 0.2% 0.5% 1% 
3:30 امريكا مؤشر اسعار المنتجين (سنوي) 9.7% 9.2%  9.7%
3:30 امريكا مؤشر ولاية نيويورك الصناعي -0.7 11.9  3.1

 

صرح المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون يوم الاثنين ، إن بريطانيا لم ترى أي مؤشر حتى الآن على أن روسيا ستعمل على خفض تصعيد الأزمة في أوكرانيا وترى "احتمال خطير" بأن موسكو قد تغزو هذا الأسبوع.

وقال المتحدث "لم نر مؤشرات حتى الآن على أن روسيا ستتراجع. هناك أكثر من 130 ألف جندي روسي على حدود أوكرانيا ، ونحن قلقون للغاية."

"هناك احتمال كبير بغزو هذا الاسبوع ".

 

تراجعت اسعار الذهب يوم الاثنين ، مع ارتفاع الدولار الامريكي ، مع المخاوف بشأن الصراع الروسي الأوكراني الذي حد من خسائر المعدن الملاذ الآمن وابقى تجار البلاديوم في حالة قلق شديد.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1855.86 دولار للاونصة الساعة 1030 بتوقيت جرينتش. يوم الجمعة ، قفزت الاسعار بأكبر قدر منذ منتصف اكتوبر وسجلت اعلى مستوياتها منذ 19 نوفمبر عند 1865.15 دولار.

ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.6% إلى 1853.70 دولار.

صرح أولي هانسن المحلل في ساكسو بنك: "شهد الذهب قفزة كلاسيكية كملاذ آمن يوم الجمعة ... (لكن) مشكلة ارتفاعات الملاذ الآمن هي أنها لا تدوم حقا لفترة طويلة".

"في هذه المرحلة ، يلتقط الذهب انفاسه في انتظار المزيد من الأخبار على الجبهة الجيوسياسية."

ارتفع الدولار بنسبة 0.2% ، في حين ارتفعت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 اعوام ، وهو ما يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائد.

في الوقت ذاته ، ارتفع معدن البلاديوم بنسبة 0.2% لـ 2310.31 دولار للاونصة ، بعد ان سجل اعلى مستوى في خمسة اشهر في 31 يناير.

واضاف هانسن "يبدو أن النسبة المئوية للبلاديوم الذي تصدره (روسيا) كنسبة مئوية من الإنتاج العالمي قريبة جدا من 50% ومن الواضح أن هذا يجعل المعدن معرض بشدة لأي تخفيضات مؤقتة في الإمدادات من روسيا إذا تصاعد الصراع من المستويات الحالية.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 23.69 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.5% لـ 1021.93 دولار.

 

أفادت وكالة أنباء انترفاكس الروسية أن مسئول عسكري روسي كبير قال يوم الاثنين إن روسيا مستعدة لفتح النار على السفن والغواصات الأجنبية التى تدخل مياهها الإقليمية بصورة غير مشروعة.

ونقل عن ستانيسلاف جادجيماغوميدوف ، نائب رئيس دائرة العمليات الرئيسية بهيئة الأركان العامة ، قوله إن أى قرار من هذا القبيل لن يتم اتخاذه إلا على "أعلى مستوى".

جاء التعليق بعد يومين من قول موسكو إن سفينة بحرية روسية طاردت غواصة أمريكية في المياه الروسية في المحيط الهادي. نفت الولايات المتحدة أنها نفذت عمليات عسكرية في المياه الإقليمية الروسية.

تتصاعد التوترات بين البلدين ، حيث حذرت واشنطن من أن روسيا قد تهاجم أوكرانيا في أي وقت. وتنفي موسكو أي نية من هذا القبيل ، على الرغم من حشدها لأكثر من 100 ألف جندي بالقرب من حدود أوكرانيا ، واتهمت الحكومات الغربية بالهستيريا.

ونقلت إنترفاكس عن جادجيماغوميدوف قوله إن روسيا كانت قادرة على مواجهة الأسطول الأمريكي بشكل مناسب في البحر الأسود وبحر البلطيق لكن ليس لديها ما يكفي من السفن والخطط للقيام بذلك في الشرق الأقصى في الوقت الحالي.

 

صرح الكرملين يوم الاثنين إنه لا يرى تعليقات مبعوث كييف إلى لندن على أنها إشارة إلى تغيير رسمي في موقف أوكرانيا بشأن الرغبة في الانضمام إلى الناتو ، لكنه قال إنه سيساعد بشكل كبير في معالجة المخاوف الأمنية لروسيا إذا تخلت كييف عن نيتها أن تصبح عضو في التحالف. .

أوضح سفير أوكرانيا لدى بريطانيا يوم الاثنين تصريحات سابقة بشأن احتمال إسقاط محاولة لعضوية الناتو ، قائلا إن الجمهورية السوفيتية السابقة لن تعيد النظر فى محاولتها الانضمام إلى الحلف العسكرى.

 

هبط الاسترليني مقابل الدولار القوي في التداولات المبكرة يوم الاثنين بفعل احتمالات الحرب في اوكرانيا وتوقعات رفع الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي ، والتي اعطت المستثمرين سببا لتجنب المخاطرة.

كافحت العملات المنطوية على مخاطرة مثل الدولار الأسترالي في حين تعزز الدولار الأمريكي ، الذي يُنظر إليه على أنه ملاذ آمن.

صرحت الولايات المتحدة يوم الأحد إن روسيا قد تغزو أوكرانيا في أي وقت وقد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم.

كما أثرت بيانات التضخم الأمريكية التي جاءت أعلى من المتوقع الأسبوع الماضي على معنويات المستثمرين ، حيث راهنت الأسواق على أن الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة بأكثر من 160 نقطة أساس قبل نهاية العام.

انخفض الاسترليني بنسبة 0.5% مقابل الدولار القوي عند 1.3498 دولار االساعة 0902 بتوقيت جرينتش ، وهو ادنى مستوى في اسبوع.

مقابل اليورو ، استقر الاسترليني عند 83.785 بنس لليورو.

 

 

ارتفع الدولار يوم الاثنين إلى أعلى مستوى في أسبوعين حيث سعى المستثمرون إلى اصول الملاذ الامن وسط مخاوف من أن روسيا تستعد لغزو أوكرانيا.

صرحت الولايات المتحدة ان روسيا قد تتخذ مثل هذه الخطوة في أي وقت وقد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم وأعادت تأكيد تعهدها يوم الأحد بالدفاع عن "كل شبر" من أراضي الناتو. ونفت موسكو أي خطط من هذا القبيل واتهمت الغرب بـ "الهستيريا".

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.4% إلى 96.328 ، وهو أعلى مستوى منذ 1 فبراير.

وأشار محللو كومرتس بنك إلى أن "الاعتماد الأوروبي على الطاقة الروسية يجعل اداء الاقتصاد لمنطقة اليورو متقلب بشكل خاص في حالة تصعيد الصراع في أوكرانيا".

تراجع اليورو بنسبة 0.4% عند 1.1309 دولار ، وهو ادنى مستوى منذ 3 فبراير.

وانخفض اليورو يوم الجمعة عندما طغى الاندفاع إلى الأصول الآمنة على التوقعات بتشديد السياسة النقدية من البنك المركزي الأوروبي.

كما خففت كريستين لاجارد ، رئيسة البنك المركزي الأوروبي ، بعض من معنويات اليورو الصعودية من خلال التأكيد على أن أي إجراء سياسي سيكون تدريجي.

سيصدر الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي محضر اجتماعه لشهر يناير يوم الأربعاء ، لكن صرح المحللين إن إجراء البنك المركزي من غير المرجح أن يعود إلى دائرة الضوء حتى يتراجع خطر التصعيد بشأن أوكرانيا.

أدى الاندفاع إلى أصول الملاذ الآمن إلى دعم الين الياباني منذ يوم الجمعة ، بينما دافع بنك اليابان بنجاح عن هدف عوائد السندات الرئيسي يوم الاثنين ، مبقيا على سياسته النقدية الميسرة للغاية.

ارتفع الين بنسبة 0.3% لـ 115.16 مقابل الدولار ، و 0.6% مقابل اليورو.

 

 

 

استقرت اسعار النفط يوم الاثنين بعد ان سجلت اعلى مستوياتها في اكثر من سبع سنوات بفعل مخاوف من أن يؤدي غزو محتمل من روسيا لأوكرانيا إلى عقوبات أمريكية وأوروبية قد تعطل الصادرات من أحد أكبر منتجي النفط في العالم.

تراجع خام برنت 12 سنت أو 0.1% إلى 94.32 دولار للبرميل الساعة 0844 بتوقيت جرينتش بعد أن سجل في وقت سابق اعلى مستوى عند 96.16 دولار وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر 2014.

وارتفع خام غرب تكساس الامريكي الوسيط 1 سنت او اقل من 0.1% لـ 93.11 دولار للبرميل ، ويحوم بالقرب من اعلى مستوى في الجلسة عند 94.94 دولار ، وهو اعلى مستوى منذ سبتمبر 2014.

أثارت التعليقات الواردة من الولايات المتحدة حول هجوم وشيك من جانب روسيا على أوكرانيا اضطرابات في الأسواق المالية العالمية.

صرحت الولايات المتحدة يوم الأحد إن روسيا قد تغزو أوكرانيا في أي وقت وقد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم.

وقال إدوارد مويا المحلل في أواندا في مذكرة "إذا تحركت القوات ، فلن يواجه خام برنت أي مشكلة في الارتفاع فوق مستوى 100 دولار."

"ستظل أسعار النفط متقلبة للغاية وحساسة للتحديثات المتزايدة فيما يتعلق بالوضع في أوكرانيا."

تأتي التوترات في الوقت الذي تكافح فيه منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها ، المعروفين باسم أوبك + ، لزيادة الإنتاج على الرغم من التعهدات الشهرية بزيادة الإنتاج بمقدار 400 ألف برميل يوميا حتى مارس.

يراقب المستثمرون ايضا المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران لإحياء الاتفاق النووي لعام 2015.

صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية يوم الاثنين خلال مؤتمر صحفي في طهران إن المحادثات لم تصل إلى طريق مسدود ، رغم أن مسئول أمني إيراني كبير قال في وقت سابق إن التقدم في المحادثات أصبح "أكثر صعوبة".