Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تراجعت الأسهم العالمية في حين ارتفعت الملاذات الآمنة وصعد النفط يوم الثلاثاء مع وقوف الجناح الشرقي لأوروبا على شفا الحرب بعد أن أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين القوات بدخول المناطق الانفصالية في شرق أوكرانيا.

يعد مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان في طريقه لأسوأ يوم له لهذا الشهر ، منخفضا بنسبة 2.1% ، متأثرا بالأسواق في هونج كونج والبر الرئيسي للصين. وتراجع مؤشر نيكي الياباني بنسبة 2.5%.

استعدت الأسواق الأمريكية والأوروبية أيضا لخسائر حادة عند الافتتاح ، مع انخفاض العقود الآجلة لمؤشر اس اند بي 500 بنسبة 1.8% ، وتراجع مؤشر ناسداك بنسبة 2.5% ، وتراجعت العقود الاجلة لمؤشر يورو ستوكس 50 بنسبة 1.53% ، وانخفاض العقود الاجلة لفوتسي بنسبة 0.89%.

على النقيض ، ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت  بنسبة 1.5% لـ 96.85 دولار ، بعد ان لامست اعلى مستوى جديد في 7 سنوات عند 97.21 دولار في وقت سابق في الجلسة بفعل مخاوف من احتمال تعطل صادرات الطاقة الروسية. وارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1909.10 دولار ، بعد ان سجلت في وقت سابق اعلى مستوى في 6 اشهر عند 1911.56 دولار.

اعترف بوتين يوم الاثنين باستقلال منطقتين منفصلتين في شرق أوكرانيا وأمر الجيش الروسي بشن ما وصفته موسكو بعملية حفظ سلام في المنطقة مما زاد من حدة الأزمة وقد يؤدي لحرب كبرى.

ورأى شاهد من رويترز طوابير من المركبات العسكرية بما في ذلك الدبابات في وقت مبكر من يوم الثلاثاء على مشارف دونيتسك ، عاصمة إحدى المنطقتين الانفصاليتين ، ووقع بوتين معاهدات مع زعماء المنطقتين الانفصاليتين لمنح روسيا الحق في بناء قواعد عسكرية.

ونددت واشنطن وعواصم أوروبية بهذه الخطوة وتعهدت بفرض عقوبات جديدة. وصرح وزير خارجية أوكرانيا إنه تلقى تأكيدات من الاتحاد الأوروبي برد "حازم وموحد".

الا انه ، صرح مسئول في إدارة بايدن إن تحرك روسيا لا يشكل حتى الآن "غزو إضافي" من شأنه أن يؤدي إلى حزمة عقوبات أوسع ، لأنه لا يمثل خروج عما فعلته روسيا بالفعل.

في اسواق العملة ، تراجع الين الياباني عن مكاسبه المبكرة والتي دفعته بالقرب من اعلى مستوى في 3 اسابيع عند 114.50 ، كما استقر الفرنك السويسري "الملاذ الامن" بالقرب من اعلى مستوى في شهر والذي سجل أمس ، وانخفض اليورو بنسبة 0.2% لادنى مستوى في اسبوع عند 1.1286 دولار.

دفعت التوترات عوائد السندات الامريكية للانخفاض ، حيث تراجعت عوائد السندات لاجل 10 اعوام بأكثر من 7 نقاط اساس لـ 1.846%. كما تراجعت رهانات رفع الاحتياطي الفيدرالي لاسعار الفائدة بمقدار50 نقطة اساس في اجتماع الشهر القادم .

 

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 22/2/2022

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 بريطانيا صافي اقتراض القطاع العام 16.1 مليار -4.3 مليار -3.7 مليار 
11:00 ألمانيا مؤشر ايفو لمناخ قطاع الاعمال 95.7 96.8 98.9 
4:00 امريكا مؤشر اس اند بي لاسعار المنازل 18.3% 18.3%  18.6%
4:45 امريكا مؤشر ماركت لنشاط التصنيع 55.5 56.2 57.5 
4:45 امريكا مؤشر ماركت لنشاط الخدمات 51.2 53.2  56.7
5:00 امريكا مؤشر ثقة المستهلك 113.8 110.2 110.5 

 

 

قالت السلطات الأوكرانية إنها اطلعت على تحذيرات عبر الإنترنت من أن قراصنة انترنت يستعدون لشن هجمات كبيرة على الوكالات الحكومية والبنوك وقطاع الدفاع يوم الثلاثاء.

تعرضت أوكرانيا لسلسلة من الهجمات الإلكترونية في الأسابيع الأخيرة ، والتي ألقت كييف باللوم فيها على روسيا. ونفت موسكو ، المتورطة في مواجهة متصاعدة مع الغرب بشأن أوكرانيا ، أي تورط لها.

صرحت وكالة الأمن الالكتروني التي تديرها الحكومة الأوكرانية يوم الاثنين إنها وجدت تحذيرات على منتدى قرصنة.

وأضافت أن إحدى الرسائل "أشارت إلى استئجار خوادم للتحضير لهجمات جديدة على المواقع الإلكترونية للقطاع العام والقطاع المصرفي وقطاع الدفاع".

صرحت أوكرانيا الأسبوع الماضي إن روسيا كانت على الأرجح وراء هجوم أسقط البوابة الإلكترونية لوزارة الدفاع وعطل الخدمات المصرفية والمحطات في البنوك الكبرى المملوكة للدولة.

اتهمت أوكرانيا روسيا في السابق بشن هجمات إلكترونية لنشر الذعر وتعطيل نظامها المالي.

 

ارتفع الاسترليني مقابل الدولار الضعيف وتراجع طفيفا مقابل اليورو يوم الاثنين حيث عززت الآمال في التوصل إلى حل دبلوماسي للأزمة الروسية الأوكرانية من الرغبة في المخاطرة.

ارتفع اليورو ، في حين فقدت عملات الملاذ الامن بما فيهم العملة الامريكية قوتهم بعد الارتفاع الاخير وسط مخاوف بشأن الغزو الروسي.

صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الاثنين إن الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتفقا من حيث المبدأ على قمة بشأن أوكرانيا.

وارتفع الاسترليني بنسبة 0.3% مقابل الدولار عند 1.3633 دولار ، مبتعدا عن اعلى مستوى له منذ 20 ينايرعند 1.3643 دولار.

وانخفض بنسبة 0.2% مقابل اليورو عند 83.33 بنس.

صرح موريتز بايسن ، محلل العملات الأجنبية وأسعار الصرف في بيرينبرج ، "نظرا لأن الأسواق متوترة للغاية بالفعل بسبب ارتفاع معدلات التضخم وارتفاع أسعار الفائدة والارتفاعات المقبلة في الفائدة ، فإن الصراع بين أوكرانيا وروسيا يعمل مؤقتا كمضخم لتحركات السوق".

انتعش النشاط في القطاع الخاص البريطاني بأسرع وتيرة منذ يونيو 2021 هذا الشهر ، بعد صدور البيانات الداعمة للاسترليني الأسبوع الماضي.

أظهرت البيانات ارتفاع أسعار المستهلكين البريطانية بأسرع وتيرة سنوية خلال ما يقرب من 30 عام الشهر الماضي ، مما يعزز فرص قيام بنك إنجلترا برفع أسعار الفائدة للاجتماع الثالث على التوالي.

تسعر اسواق المال حاليا فرصة بنسبة 65% لرفع اسعار الفائدة من بنك انجلترا بمقدار 50 نقطة اساس في مارس مقارنة باحتمال بنسبة 77.5% لرفع الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الامريكي بمقدار 25 نقطة اساس.

 

ارتفع اليورو وتراجع الدولار يوم الاثنين مع سحب المستثمرين رؤوس أموالهم من الملاذات الآمنة بعد أن اتفق الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الروسي فلاديمير بوتين من حيث المبدأ على اجتماع لمناقشة الأزمة في أوكرانيا.

ارتفع اليورو بنسبة 0.5% إلى 1.1376 دولار بعد أن فقد بعض قوته في التداولات المبكرة بينما تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.4% مقابل العملات الرئيسية.

كتب لي هاردمان محلل العملة في MUFG : "تعكس حركة السعر مزيج من الارتياح بأن روسيا لم تغزو أوكرانيا خلال عطلة نهاية الأسبوع (...) والإعلان عن قبول الرئيسين بايدن وبوتين من حيث المبدأ اقتراح فرنسي لعقد قمة دبلوماسية".

كانت الآمال في أن الأزمة قد تتجه نحو التراجع محسوسة في معظم فئات الأصول المالية ، وفتحت أسواق الأسهم الأوروبية في منطقة إيجابية.

ارتفع الدولار الاسترالي الاكثر حساسية للمخاطرة بنسبة 0.6% لـ 0.7218 دولار وارتفع الاسترليني بنسبة 0.24% لـ 1.3630 دولار.

على النقيض ، اخذت عملات الملاذ الامن التي استفادت من التوترات التي اثارها الحشد العسكري الروسي على حدود اوكرانيا موقف دفاعي.

انخفض الفرنك السويسري بنسبة 0.2% مقابل اليورو ، في حين تخلى الين الياباني عن مكاسبه المبكرة ليتداول عند 114.93.

في حين أن نتيجة المفاوضات لإيجاد مخرج سلمي من الأزمة الأوكرانية لا تزال غير مؤكدة ، فمن المتوقع المزيد من التقلب في المستقبل.

يركز المشاركون في أسواق العملات أيضا على سياسة البنك المركزي ، بحثًا عن أدلة حول سرعة وحجم ارتفاع أسعار الفائدة في الأسواق الرئيسية.

سيراقب المستثمرون عن كثب الملاحظات من صانعي السياسة في الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع بحثا عن أي تلميح إلى أن رفع اسعار الفائدة المتوقع في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في مارس يمكن أن يتجه أكثر نحو 50 نقطة أساس بدلا من الإجماع الحالي على زيادة 25 نقطة أساس.

 

صرح الكرملين يوم الاثنين إنه لا توجد خطط محددة لعقد قمة بشأن أوكرانيا بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي جو بايدن ، لكن يمكن إجراء مكالمة أو اجتماع في أي لحظة.

وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين للصحفيين إن التوترات تتصاعد بشأن أوكرانيا لكن الاتصالات الدبلوماسية كانت نشطة. وقال إن بوتين سيلقي خطاب وشيك في مجلس الأمن الروسي.

 

تراجع الذهب بعد ان سجل اعلى مستوياته في 8 اشهر يوم الاثنين ، حيث أدت خطة الرئيسين الأمريكي والروسي لعقد قمة بشأن الأزمة الأوكرانية إلى تراجع الطلب على الملاذ الآمن ، في حين أن ارتفاع أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الذي يلوح في الأفق زاد من الضغط على المعدن.

هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1891.85 دولار للاونصة الساعة 0738 بتوقيت جرينتش ، متراجعة من اعلى مستوى في الجلسة عند 1908.02 دولار ، وهو اعلى مستوى منذ 3 يونيو. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 1892.50 دولار.

صرح البيت الأبيض يوم الأحد إن الرئيس الأمريكي جو بايدن وافق من حيث المبدأ على عقد قمة مع الروسي فلاديمير بوتين بشأن الأزمة الأوكرانية ، بعد اجتماع وزيري خارجية البلدين الأسبوع المقبل وإذا لم يحدث غزو.

وصرحت مارجريت يانج ، الخبيرة الإستراتيجية في ديلي فوركس: "يشعر المستثمرون العالميون بقلق عميق بشأن (الصراع) المحتمل بين روسيا وأوكرانيا ، والرئيس الأمريكي كان يصرح مرارا إن الغزو ممكن في الأيام القادمة".

يشعر المستثمرون بالقلق من احتمالات تشديد الاحتياطي الفيدرالي مع تفشي التضخم. من المقرر أن يتحدث ستة من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي على الأقل هذا الأسبوع وسيحرص المستثمرون على معرفة آرائهم بشأن زيادة محتملة بمقدار 50 نقطة أساس في مارس.

زيادة اسعار الفائدة تزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.8% لـ 23.78 دولار للاونصة ، وراتفع البلاتين بنسبة 0.4% لـ 1071.62 دولار.

وانخفض البلاديوم بنسبة 1.2% لـ 2318.85 دولار.

 

هدأت أسعار النفط بعد تذبذب مبدئي يوم الاثنين ، حيث يترقب المستثمرون سيناريوهات متناقضة لتشديد امدادات الطاقة الروسية بسبب الأزمة الأوكرانية ودخول مزيد من النفط الخام إلى السوق بفعل اتفاق نووي محتمل بين إيران والقوى العالمية.

ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت وخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بأكثر من 1 دولار للبرميل في بداية التداولات الآسيوية وتأرجح لما يقرب من خسارة 1 دولار في أعقاب أنباء عن قمة محتملة بين الولايات المتحدة وروسيا.

صرح مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في بيان يوم الاثنين إن الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتفقا من حيث المبدأ على عقد قمة بشأن أوكرانيا.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 93.39 دولار للبرميل الساعة 0445 بتوقيت جرينتش ، منخفضة 15 سنت أو 0.2% ، بعد أن لامست 95 دولار في وقت سابق ، في حين ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 7 سنت إلى 91.14 دولار للبرميل ، مبتعدة عن أعلى مستوى لها في وقت سابق عند 92.93 دولار. ستغلق الأسواق الأمريكية يوم الاثنين في عطلة عيد الرؤساء.

توترت أسواق النفط خلال الشهر الماضي وسط مخاوف من أن الغزو الروسي لجارتها قد يعطل إمدادات الخام ، لكن مكاسب الأسعار كانت محدودة بسبب احتمال عودة أكثر من مليون برميل يوميا من الخام الإيراني إلى السوق.

صرح مسئول كبير بالاتحاد الأوروبي يوم الجمعة إن التوصل إلى اتفاق لإحياء الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 "قريب للغاية".

وصرح محللون إن السوق لا تزال ضيقة وأن أي إضافة للنفط ستساعد ، لكن الأسعار ستظل متقلبة على المدى القريب حيث من المرجح أن يعود الخام الإيراني في وقت لاحق من هذا العام.

 

قلصت أسواق الأسهم الآسيوية خسائرها وارتفعت العقود الآجلة في وول ستريت يوم الإثنين مع ظهور بصيص أمل لحل دبلوماسي للأزمة الروسية الأوكرانية.

سادت البداية القاتمة بفعل انباء اتفاق الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الروسي فلاديمير بوتين من حيث المبدأ على عقد قمة بشأن الأزمة الأوكرانية.

أحد شروط القمة هو عدم غزو بوتين لأوكرانيا ، وهو تحول في الأحداث لايزال ممكن نظرا لمواصلة روسيا للتدريبات العسكرية في بيلاروسيا واستمرارها في حشد القوات على الحدود الأوكرانية.

في الواقع ، حذر البيت الأبيض مرة أخرى من أن روسيا تواصل الاستعدادات لهجوم واسع النطاق على أوكرانيا قريبا.

وفي تذكير بالمخاطر ، أفادت رويترز أن بايدن أعد حزمة من العقوبات تشمل منع المؤسسات المالية الأمريكية من المعاملات للبنوك الروسية الكبرى.

فرصة الحل السلمي كانت كافية للعقود الاجلة لاس اند بي 500 لمحو خسائره المبكرة والارتفاع بنسبة 0.4%. وارتفعت العقود الاجلة لمؤشر ناسداك بنسبة 0.2% ، بعد ان انخفض بأكثر من 1%. الاسواق الامريكية في عطلة اليوم ، لكن العقود الاجلة لازالت متداولة.

وبالمثل ، ارتفعت العقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 0.3% ، وتأرجحت العقود الاجلة لفوتسي حتى استقرت.

قلص مؤشر MSCI الاوسع  نطاقا لاسهم اسيا والمحيط الهادي خسائره لينخفض بنسبة 0.4% ، في حين خفض مؤشر نيكاي الياباني انخفاضه ليتراجع بنسبة 0.8%.

وازعج الأسواق أيضا احتمالية تشديد قوي من قبل الاحتياطي الفيدرالي للولايات المتحدة مع تفشي التضخم. من المقرر صدور المقياس المفضل للاحتياطي الفيدرالي للتضخم الأساسي في وقت لاحق من هذا الأسبوع ومن المتوقع أن يظهر ارتفاع سنوي بنسبة 5.1% - وهي أسرع وتيرة منذ أوائل الثمانينيات.

من المقرر أن يتحدث ستة من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي على الأقل هذا الأسبوع وستكون الأسواق شديدة الحساسية لآرائهم بشأن رفع محتمل لاسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في مارس.

كانت اسواق العملة هادئة نسبيا مع استقرار الدولار الامريكي وتداوله عند 96.031 ، دون اعلى مستوياته الاخيرة عند97.441.

استقر اليورو عند 1.1361 دولاربفعل الأخبار باحتمالية عقد قمة بين بايدن وبوتين ، ولكن من الواضح أنه معرض للتقلبات إذا بدأت روسيا بالفعل حرب برية في أوروبا.

استفاد الذهب من مكانته كواحد من اقدم الملاذات الامنه ، مرتفعا لاعلى مستوى في 9 اشهر ، وتداول عند 1896 دولار للاونصة.

أدت فرصة عقد قمة بين الولايات المتحدة وروسيا الى تقليص أسعار النفط لمكاسبها الافتتاحية الضخمة. وتراجع خام برنت 18 سنت إلى 93.36 دولار  من اعلى مستوى عند 95 دولار ، في حين تراجع الخام الأمريكي 17 سنت إلى 90 دولار ومبتعدا عن اعلى مستوى عند عن 92.93 دولار.

تكبد النفط أول خسارة أسبوعية له في شهرين الأسبوع الماضي وسط مؤشرات مؤقتة على التقدم في اتفاق إيران الذي قد يطلق امدادات جديدة في السوق.

رفض وزراء من الدول العربية المنتجة للنفط يوم الأحد الدعوات لضخ المزيد وصرحوا إن أوبك + "تحالف دول أوبك وموردين آخرين بما في ذلك روسيا"  يجب أن تلتزم باتفاقها الحالي لإضافة 400 ألف برميل من النفط يوميا