Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

استقر الين يوم الاثنين مع بدء بنك اليابان اجتماعه للسياسة النقدية الذي يستمر يومين، وترقب المتداولين قرار بشأن ما إذا كان البنك المركزي الذي يميل للتيسير قد يتمكن أخيرا من تفكيك سياسته الميسرة للغاية.

في السوق الأوسع، بدء الدولار الأمريكي الأسبوع متراجعا، مواصلا انخفاضه من الأسبوع الماضي في أعقاب اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي الذي أشار إلى إمكانية خفض أسعار الفائدة العام المقبل.

استقر الين عند 142.25 للدولار، بعد أن ارتفع بنحو 2% الأسبوع الماضي على خلفية انخفاض الدولار.

شهدت العملة اليابانية أسابيع قليلة متقلبة حيث تكافح الأسواق للسيطرة على مدى قدرة بنك اليابان على التخلص التدريجي من سياسة أسعار الفائدة السلبية، حيث أثارت تعليقات المحافظ كازو أويدا هذا الشهر في البداية ارتفاع كبير في الين.

وقد انعكس ذلك لاحقا بعد أنباء تفيد أنه من غير المرجح أن يحدث تحول في السياسة في وقت مبكر من شهر ديسمبر، وينتظر المستثمرون الآن قرار بنك اليابان يوم الثلاثاء لمزيد من الوضوح بشأن توقعات البنك لسعر الفائدة.

مقابل اليورو، انخفض الين أكثر من 0.2% إلى 155.27، لكنه لم يكن بعيد عن أعلى مستوى في أربعة أشهر عند 153.215 لليورو الذي سجله في وقت سابق من هذا الشهر.

ظل مزاج السوق منتعش على أمل أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في تخفيف أسعار الفائدة في أوائل العام المقبل، مع تسعير العقود الاجلة باحتمال 75% تقريبا أن التخفيض الأول قد يأتي في وقت مبكر من شهر مارس.

انخفض الدولار، الذي حصل على الدعم في معظم عامي 2022 و2023 من سلسلة من زيادات أسعار الفائدة القوية من الاحتياطي الفيدرالي وتوقعات رفع أسعار الفائدة على المدى الطويل، بنسبة 0.17% عند 102.45 مقابل سلة من العملات .

تراجع مؤشر الدولار بنحو 1.3% الأسبوع الماضي.

ارتفعت أسعار النفط في التداولات الآسيوية يوم الاثنين، حيث ارتفعت حوالي 1% في التعاملات المبكرة، مدعومة بانخفاض الصادرات من روسيا وفي الوقت الذي أثارت فيه هجمات الحوثيين على سفن في البحر الأحمر مخاوف من انقطاع إمدادات النفط.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 32 سنت، أو 0.4% إلى 76.87 دولار للبرميل الساعة 0413 بتوقيت جرينتش ، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 71.77 دولار للبرميل، مرتفعا 34 سنت، أو 0.5%.

صرح توني سيكامور المحلل في IG: " لعب الطقس السيء في روسيا دور في الافتتاح الأقوى هذا الصباح وكذلك هجوم الحوثيين على السفن القريبة من اليمن".

قالت روسيا يوم الأحد، إنها ستزيد تخفيضات صادرات النفط في ديسمبر بمقدار 50 ألف برميل يوميا أو أكثر، قبل الموعد الذي تعهدت به، في الوقت الذي يحاول فيه أكبر المصدرين في العالم دعم أسعار النفط العالمية.

أنهى برنت وخام غرب تكساس الوسيط أطول سلسلة من الانخفاضات الأسبوعية في نصف عقد بمكاسب طفيفة الأسبوع الماضي بعد اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الأسبوع الماضي مما أثار الآمال في انتهاء رفع أسعار الفائدة والتخفيضات في طريقها.

صرحت تينا تينج محللة سي إم سي ماركتس في مذكرة، إن النفط الخام تلقى دعم أيضا من ضعف الدولار وبيانات المخزونات الأمريكية الأكبر من المتوقعة، حيث أن ضعف الدولار يجعل النفط المقوم بالدولار أرخص بالنسبة للمشترين الأجانب.

ارتفع الذهب يوم الاثنين، مدعوما بضعف عوائد السندات مع ترقب المستثمرين بيانات التضخم الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق هذا الأسبوع لمزيد من الوضوح بشأن مسار سعر الفائدة للاحتياطي الفيدرالي بعد اتجاه يميل للتيسير النقدي الأسبوع الماضي.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2023.13 دولار للاونصة الساعة 0458 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2036.70 دولار.

حامت عوائد السندات الامريكية لأجل 10 سنوات بالقرب من أدنى مستوياتها منذ يوليو. انخفاض عوائد السندات يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر فائدة.

أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة الأسبوع الماضي وأشار إلى أن التشديد التاريخي للسياسة النقدية المصمم على مدار العامين الماضيين قد وصل إلى نهايته وأن انخفاض تكاليف الاقتراض سياتي في عام 2024.

ومع ذلك، عارض رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، جون ويليامز، ارتفاع توقعات السوق بشأن تخفيضات أسعار الفائدة، وقال "نحن لا نتحدث حقًا عن تخفيضات أسعار الفائدة في الوقت الحالي" في الاحتياطي الفيدرالي ومن "السابق لأوانه" التكهن بشأنها.

تسعر الأسواق الآن احتمال بنسبة 70% تقريبا لخفض سعر الفائدة الفيدرالي في مارس.

يترقب المتداولون عدد كبير من البيانات الاقتصادية الأمريكية هذا الأسبوع، بما في ذلك تقرير مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي لشهر نوفمبر يوم الجمعة.

ويتوقع المحللون أن يرتفع معدل نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي بنسبة 0.2% الشهر الماضي، مع تباطؤ معدل التضخم السنوي إلى أدنى مستوى له منذ منتصف عام 2021 عند 3.4%.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 23.90 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.3% لـ 942.72 دولار وتراجع البلاديوم 1.1% لـ 1160.83 دولار.

 

الأجندة الأسبوعية

الاثنين 18/12/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
11:00 ألمانيا مؤشر ايفو لمناخ الاعمال 87.3 87.6  86.4

 

ارتفع الاسترليني مقابل اليورو يوم الجمعة بعد أن أظهر نشاط الأعمال البريطاني المزيد من علامات التحسن في ديسمبر، مما يشير إلى أن الاقتصاد قد تجنب الركود في الوقت الحالي، في حين رسمت بيانات منطقة اليورو صورة أكثر قتامة.

ارتفع مؤشر مديري المشتريات المركب للمملكة المتحدة - الذي يشمل شركات الخدمات والتصنيع - إلى 51.7، وفقا للقراءة الأولية لشهر ديسمبر، وهو أعلى مستوى في ستة أشهر وارتفاعا من القراءة النهائية لشهر نوفمبر البالغة 50.7.

وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا قراءة عند 50.9.

في المقابل، انخفض مؤشر مديري المشتريات المركب لمنطقة اليورو إلى 47 من 47.6، وهو ما يخالف التوقعات في استطلاع أجرته رويترز لارتفاع طفيف إلى 48 مسجلا الشهر السابع دون مستوى 50 الفاصل بين النمو والانكماش.

ارتفع الاسترليني في أحدث تعاملات بنسبة 0.4% إلى 85.75 بنس لليورو، متجها نحو أقوى مستوى له في ثلاثة أشهر عند 85.495 بنس لليورو الذي سجله يوم الاثنين.

وارتفع الاسترليني أيضا مقابل الدولار، مرتفعا 0.2% إلى 1.2789 دولار، في أسبوع أشار فيه بنك إنجلترا إلى أن أسعار الفائدة ستظل مرتفعة حتى عام 2024، في حين وضع الاحتياطي الفيدرالي الأسس لخفض أسعار الفائدة في الربع الأول من العام المقبل.

تتوقع الاسواق ان يبدأ بنك إنجلترا في خفض أسعار الفائدة اعتبارا من شهر مايو، أي متأخر قليلا عن البنك المركزي الأوروبي أو بنك الاحتياطي الفيدرالي، وهو ما يقول المحللون إنه قد يعزز الاسترليني.

اتجه الدولار نحو أكبر انخفاض أسبوعي له في خمسة أشهر يوم الجمعة، حيث غذت احتمالات خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في مواجهة موقف متشدد من البنوك المركزية في أوروبا بشأن السياسة النقدية المكاسب الأسبوعية لليورو والاسترليني.

بنك اليابان هو آخر البنوك المركزية الكبرى التي تجتمع هذا الشهر والسؤال بين المتداولين والمستثمرين هو ما إذا كان بنك اليابان سيشير إلى نيته التخلي عن سياسته المتمثلة في إبقاء أسعار الفائدة عند أدنى مستوياتها الأسبوع المقبل أم لا.

في أسبوع مليء بالأحداث بالنسبة للبنوك المركزية، وجد المتداولون مزيد من الوضوح بشأن الموعد المحتمل لتخفيض أسعار الفائدة بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في اجتماع يوم الأربعاء إن تشديد السياسة النقدية من المحتمل أن ينتهي، مع ظهور مناقشة التخفيضات "في الأفق".

أدى الاختلاف بين الولايات المتحدة والبنوك المركزية الأخرى إلى وضع مؤشر الدولار في طريقه لانخفاض بنسبة 2% تقريبا هذا الأسبوع - وهي أكبر خسارة أسبوعية له منذ منتصف يوليو - وقريبة من أدنى مستوياته في أربعة أشهر. واستقر آخر مرة خلال اليوم عند 101.94.

تظهر أسواق العقود الاجلة أن المستثمرين يسعروا الآن فرصة بنسبة 75% لخفض سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في مارس. وفي بداية ديسمبر، كان هناك احتمال بنسبة 40% للخفض.

تتوقع الأسواق أن تنخفض أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار 150 نقطة أساس بحلول نهاية العام المقبل، أي ضعف توقعات الاحتياطي الفيدرالي التي تضمنت تخفيضات بمقدار 75 نقطة أساس في عام 2024.

يوم الخميس، اتخذ البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا مسار مختلف تجاه الاحتياطي الفيدرالي، حيث تراجعا عن الرهانات على التخفيضات الوشيكة في أسعار الفائدة، وأكدا تركيزهما على مكافحة التضخم، مما ساعد على رفع اليورو والاسترليني.

ومع ذلك، لا يزال المستثمرون يراهنون بشدة على تخفيضات أسعار الفائدة من كلا البنكين المركزيين في العام المقبل.

تستعد اسعار الذهب لتحقيق مكاسب أسبوعية يوم الجمعة ، حيث أثرت توقعات خفض الاحتياطي الفيدرالي لتكاليف الاقتراض العام المقبل على الدولار وعوائد السندات ، مما عزز الطلب على أصول الملاذ الآمن.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 2037.59 دولار للاونصة الساعة 0736 بتوقيت جرينتش ، وارتفعت بنسبة 1.7% حتى الان هذا الاسبوع. ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 2052.10 دولار.

ترك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير يوم الأربعاء، وقال رئيسه جيروم باويل إن التشديد التاريخي للسياسة النقدية من المرجح أن ينتهي، مع ظهور مناقشة تخفيضات تكاليف الاقتراض.

قدر مسئولو الاحتياطي الفيدرالي تخفيضات أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في عام 2024، مع تضخم بنسبة 2.4% في نهاية العام المقبل. تتوقع الأسواق الآن احتمال بنسبة 75% تقريبا لخفض أسعار الفائدة في مارس.

يفرض انخفاض أسعار الفائدة الأمريكية ضغوط على الدولار وعوائد السندات، ويزيد من جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.

يتجه الدولار نحو انخفاض اسبوعي بعد أن سجل أدنى مستوى له في أربعة أشهر يوم الخميس، مما يجعل الذهب أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

في الوقت ذاته ، حامت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 اعوام بالقرب من أدنى مستوى له منذ يوليو.

تراجعت الفضة بنسبة 0.2% لـ 24.08 دولار للاونصة ، في حين هبط البلاتين بنسبة 0.1% لـ 957.07 دولار. لكن يتجه كلا المعدنين في طريقهما لمكاسب اسبوعية.

انخفض البلاديوم بنسبة 0.1% لـ 1101.50 دولار ، لكنه يتجه نحو أفضل أسبوع له منذ مارس 2022، مرتفعا حوالي 16% حتى الآن هذا الأسبوع.

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة، وفي طريقها لتحقيق أول زيادة أسبوعية في شهرين بعد الاستفادة من توقعات متفائلة من وكالة الطاقة الدولية بشأن الطلب على النفط في العام المقبل وضعف الدولار.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 21 سنت إلى 76.82 دولار للبرميل الساعة 0640 بتوقيت جرينتش. وصعد خام غرب تكساس الوسيط الامريكي 20 سنت إلى 71.78 دولار.

يتجه كلا الخامين القياسيين نحو تحقيق مكاسب أسبوعية متواضعة، بعد أن عززهما إعلان منتصف الأسبوع من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أنه من المرجح أن يخفض تكاليف الاقتراض العام المقبل.

انخفض الدولار إلى أدنى مستوى في أربعة أشهر يوم الخميس بعد أن أشار البنك المركزي الأمريكي إلى أن رفع أسعار الفائدة قد انتهى على الأرجح وأن تكاليف الاقتراض ستنخفض في عام 2024.

الدولار الضعيف يجعل النفط المقوم بالدولار أرخص بالنسبة للمشترين الأجانب.

في الوقت ذاته، تراجع البنك المركزي الأوروبي عن الرهانات على التخفيضات الوشيكة في أسعار الفائدة يوم الخميس من خلال التأكيد على أن تكاليف الاقتراض ستظل عند مستويات قياسية على الرغم من انخفاض توقعات التضخم.

صرحت وكالة الطاقة الدولية في تقرير شهري إن الاستهلاك العالمي من النفط سيرتفع 1.1 مليون برميل يوميا في 2024، بزيادة 130 ألف برميل يوميا عن توقعاتها السابقة، مشيرة إلى تحسن توقعات الطلب الأمريكي وانخفاض أسعار النفط.

وزادت البيانات الاقتصادية الضعيفة من الصين، ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم، من الضغوط على أسعار النفط في الأسابيع الأخيرة.