Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

 يراهن المتعاملون على ان اليورو سيظل عالقا في نطاق تداوله مؤخرا مقابل الاسترليني رغم حدثين ينطويان على مخاطر الأسبوع القادم.

وانخفض الطلب على العقود الخيارية، التي تستفيد في حال تقلبات جامحة في زوج اليورو/استرليني، خلال الأيام الأخيرة على الرغم من ان البنك المركزي الأوروبي سيجتمع يوم العاشر من أبريل وفي نفس اليوم سسيجتمع الزعماء الأوروبيون. وهذا يرجع إلى ان المستثمرين لا يتوقعون ان يحيد مسؤولو المركزي الأوروبي عن تصريحاتهم في مارس، بينما لا يوجد احتمال كبير ان يحقق الاسترليني صعودا قويا على أخبار من قمة طارئة حول البريكست.  

وسيتضمن الأسبوع القادم الموعد النهائي الحالي لمغادرة بريطانيا الاتحاد الأوروبي يوم 12 أبريل، ومع ذلك تستوعب الأسواق بالفعل تمديدا جديدا. وأرسلت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي خطابا لرئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك تطلب فيه تاجيلا حتى 30 يونيو، بينما ذكرت أنباء أن توسك يقترح تمديدا لمدة عام.

وعلى الرغم من ذلك، فإن احتمال ان ينخفض اليورو دون الحد الأدنى لنطاق تداوله مؤخرا 0.85-0.87 مقابل الاسترليني أكبر من احتمال  صعوده. وبينما ربما يحجم رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي عن إرسال إشارات جديدة حول السياسة النقدية، إلا أنه من المتوقع ان يواصل الإستشهاد بمخاطر سلبية على النمو وبذلك يكبح فعليا أي ارتفاعات في العملة الموحدة.

وفي نفس الوقت، ربما يلقى الاسترليني دعما من تأكيد تمديد لموعد مغادرة بريطانيا الاتحاد الأوروبي وأي علامات على ان الانفصال سيكون سلسا. ولكن كما تظهر الحركة السعرية مؤخرا، ربما تحقق العملة البريطانية مكاسب متواضعة.

وكي يقفز اليورو فوق مستوى 0.87، سيكون مطلوبا تحول نحو التشديد النقدي من مجلس محافظي البنك الذي سيفاجيء السوق، أو إنهيار كامل للمحادثات بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا. وقد تصعد العملة الموحدة مستفيدة من تحسن في معنويات المخاطرة مع تقدم المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، إلا أن انخفاض الدولار على نطاق واسع قد يعزز الاسترليني أيضا.

وتشير سوق العقود الخيارية إلى إحتمال بنسبة 27% أن يتداول اليورو دون 0.85 بنهاية الاسبوع القادم واحتمال بنسبة 20% أن يتحرك فوق 0.87.

 قال كبير المستشارين الاقتصاديين للرئيس دونالد ترامب إن الولايات المتحدة والصين ستواصلان مناقشات مكثفة من أجل التوصل إلى اتفاق تجاري حيث يشير الجانبان إلى تقدم على طاولة التفاوض.  

وقال لاري كودلو مدير المجلس الاقتصادي الوطني التابع للبيت الأبيض إن نائب رئيس الوزراء الصيني ليو هي إستأنف المحادثات مع مسؤولين أمريكيين يوم الجمعة في واشنطن. وأضاف كودلو في مقابلة مع تلفزيون بلومبرج إن المفاوضين سيكونون "على تواصل" عبر الهاتف الأسبوع القادم. وتابع قائلا "ليس هناك توقف".

وأشاد ترامب خلال حديثه للصحفيين يوم الجمعة بالجولة الأحدث من المناقشات في واشنطن "كنجاح كبير" لكن قال إنه لا يريد ان يتنبأ ما إذا كان اتفاق سيتم التوصل إليه. وقال الرئيس قبل الاجتماع مع ليو يوم الخميس في المكتب البيضاوي إن الولايات المتحدة والصين قريبتان من اتفاق تجاري مع إحتمال إعلان ذلك خلال الأسابيع الأربعة إلى الستة القادمة.

وذكرت وكالة الأنباء الصينية الرسمية "شينخوا" إن الرئيس شي جين بينغ دعا إلى الإسراع في الإنتهاء من المفاوضات. وقال ليو إن الجانبين "توصلا لتوافق جديد حول قضايا مهمة مثل نص" اتفاق تجاري، وفقا لشينخوا.

وإجتمع ليو مع الرئيس بعد يومين من المحادثات بين المفاوضين التجاريين الصينيين والأمريكيين في واشنطن. ولم يعلن ترامب قمة مع شي—وهو اجتماع قال ترامب إنه حاسم لإتمام اتفاق. وقبل شهر، أيد ترامب فكرة "قمة توقيع" مع شي مع إشارة مستشارين له ان الاجتماع قد يحدث في منتجع مارا لاجو المملوك لترامب في فلوريدا.

وقال ترامب يوم الخميس "إذا توصلنا لاتفاق، عندئذ سنعقد قمة".

وأثارت الحرب التجارية المستمرة منذ تسعة أشهر إضطربات في سلاسل الإمداد وأحدث هزة في الأسواق وأثرت سلبا على الاقتصاد العالمي. وحذرت كريستن لاجارد مديرة صندوق النقد الدولي هذا الأسبوع الجانبين ودعتهما لتفادي ضرر يلحقانه بأنفسهما من جراء الحرب التجارية.

 قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة إنه لن يتنبأ بأن اتفاقا تجاريا مع الصين سيتم التوصل إليه، على الرغم من ان المحادثات تسير على ما يرام مع الصين.

وكان ترامب يتحدث مع الصحفيين في البيت الأبيض بعد جولة مكثفة من المحادثات التجارية في واشنطن للتوصل إلى اتفاق حول القضايا المتبقية لإنهاء حرب تجارية مستمرة منذ أشهر أثارت إضطرابات في الأسواق العالمية.

 تراجع الذهب يوم الجمعة مع صعود الأسهم الأمريكية بعد بيانات تشير إلى تعافي نمو الوظائف في الولايات المتحدة، لكن حد من خسائر المعدن تباطؤ متزامن في نمو الأجور.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1289.61 دولار للاوقية بحلول الساعة 1409 بتوقيت جرينتش بعدما لامس أدنى مستوياته منذ 25 يناير عند 1280.59 دولار يوم الخميس. وينخفض المعدن النفيس نحو 0.1% حتى الأن هذا الأسبوع.

وتراجعت العقود الاجلة الامريكية للذهب 0.1% إلى 1293.2 دولار للاوقية.

وتسارع نمو التوظيف الأمريكي من أدنى مستوى في 17 شهرا في مارس حيث عزز طقس أكثر إعتدالا نشاط قطاعات مثل البناء، الذي قد يهديء بشكل أكبر المخاوف من حدوث تباطؤ حاد في النمو الاقتصادي خلال الربع الأول الأمر الذي أسفر عن مكاسب في أوائل تعاملات بورصة وول ستريت.

وانخفض الذهب 0.6% لوقت ما عقب صدور التقرير.

ولكن سرعان ما قلص المعدن خسائره مع تقييم المستثمرين أيضا تفاصيل أخرى في التقرير، الذي أظهر نموا أبطأ للأجور في مارس وتفاقم نقص العمالة المتاحة.

وتأثر المعدن أيضا بتحسن معنويات المخاطرة الناتج عن تفاؤل حول المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، الذي أبقى الدولار مدعوما.

 قال الرئيس دونالد ترامب يوم الجمعة إن بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يجب ان يخفض أسعار الفائدة، مشيرا ان أرقام الوظائف الصادرة حديثا أظهرت ان الاقتصاد أدى بشكل جيد لكن أضاف ان مواقف البنك المركزي أبطئت بالفعل الاقتصاد.

ورفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة أربع مرات العام الماضي، وكان ترامب منتقدا بشكل حاد لزيادات أسعار الفائدة تحت قيادة جيروم باويل، الذي إختاره الرئيس قبل عامين لرئاسة البنك المركزي الأمريكي. وأيد أيضا مسؤولون أخرون معينون من جانب ترامب زيادات أسعار الفائدة.

ويوم الخميس، قال ترامب إنه يخطط لترشيح حليفه السياسي هيرمان كاين، الرئيس السابق لشركة "جودفاذر" للبيتزا، لشغل أحد مقعدين شاغرين بمجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي المؤلف من سبعة أعضاء.

وقبل أسبوعين، قال ترامب إنه سيرشح المعلق الاقتصادي المحافظ ستيفن مور لشغل المقعد الأخر الشاغر بمجلس محافظي البنك. ومور أيضا حليف قديم لترامب كان قد إنضم له في إنتقاد زيادات أسعار الفائدة العام الماضي.

 قال الرئيس دونالد ترامب إن أي اتفاق تجاري مع الصين ربما لازال يبعد أسابيع لكن يحرز الجانبان تقدما نحو اتفاق قد يكون "عظيما جدا".

وأبلغ ترامب الصحفيين في اجتماع يوم الخميس مع نائب رئيس الوزراء الصيني ليو هي في البيت الأبيض "أمامنا طريق علينا ان نقطعه...نحن نتجاوز منعطفا".

وإجتمع ليو مع الرئيس بعد يومين من محادثات بين المفاوضين التجاريين الصينيين والأمريكين في واشنطن. ولم يعلن ترامب عن قمة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ—وهو اجتماع قال ترامب إنه حاسم لإتمام اتفاق. وقبل شهر، أيد ترامب فكرة "قمة لتوقيع اتفاق" مع شي مع إشارة مستشارين له إن اجتماعا قد يحدث في منتجع مارا لاجو المملوك لترامب في فلوريدا.

وقال ترامب "إذا توصلنا لاتفاق، عندئذ سنعقد قمة". وأضاف إن الأمر قد يستغرق أربعة أسابيع لوضع إطار عمل لاتفاق وأسبوعين إضافيين لتدوين التفاصيل.

وتطيل تعليقات ترامب الغموض حول ما إذا كان أكبر اقتصادين في العالم قد ينهيان حربهما التجارية المستمرة منذ تسعة أشهر، التي عطلت سلاسل الإمداد وأحدثت هزة في الأسواق وألقت بثقلها على الاقتصاد العالمي".

وقال مسؤول بالإدارة الأمريكية، الذي تحدث بشرط عدم نشر اسمه، إن المحادثات ستستمر في واشنطن يوم الجمعة. وأضاف المسؤول إنه لا يوجد جدول زمني لمفاوضات جديدة بعد ذلك.

وقال روبرت لايتهايزر الممثل التجاري الأمريكي يوم الخميس إنه لازال هناك قضايا رئيسية يتعين حلها في الاتفاق. وقال بيتر نافارو، المستشار التجاري للبيت الأبيض، إن "الميل الأخير للمارثون هو فعليا الأطول والأصعب".

 قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس إن الصين ستشتري الكثير من المنتجات من الولايات المتحدة، بينما يحاول أكبر اقتصادين في العالم حل خلافهما التجاري.

 وأبلغ ترامب الصحفيين في البيت الأبيض أن المحادثات التجارية بين بكين وواشنطن تسير بشكل جيد، مضيفا أن إدارته تهدف إلى إبرام اتفاق موسع يشمل، بين أشياء أخرى، الملكية الفكرية ونقل التكنولوجيا.
 
وأبدى الرئيس الأمريكي تفاؤلا بأن البلدين يمضيان قدما بخطى جيدة نحو اتفاق‭ ‬للتجارة.
 
وتنخرط الصين والولايات المتحدة في مفاوضات مكثفة لإنهاء حرب تجارية مستمرة منذ أشهر أثارت إضطرابات في الأسواق العالمية.

ويعقد الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتهايزر ووزير الخزانة ستيفن منوتشين محادثات مع وفد صيني في واشنطن هذا الأسبوع.

 وجه الرئيس دونالد ترامب سهامه من جديد لبنك الاحتياطي الفيدرالي بسبب زيادات أسعار الفائدة العام الماضي قائلا ان الاقتصاد في حالة جيدة "رغم المواقف الغير اللازمة والهدامة" التي إتخذها البنك المركزي.

وفي تغريدة نشرت يوم الخميس، أضاف ترامب إن الاتفاقيات التجارية مع الصين وكندا والمكسيك "تسير بشكل جيد جدا، ولا يوجد تضخم يذكر والتفاؤل في الولايات المتحدة مرتفع جدا".

وتأتي الرسالة الأحدث بعد إنتقادات لاذعة مستمرة منذ أشهر حول زيادات أسعار الفائدة العام الماضي. كما يأتي هذا في أعقاب تقارير تقول ان الرئيس إتصل برئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الثامن من مارس حيث ان مخاوف في ذلك اليوم بشأن سوق العمل الأمريكي ساهمت في تسجيل الأسهم أكبر انخفاض أسبوعي لها هذا العام.  

وألغى الاحتياطي الفيدرالي الشهر الماضي التوقعات بزيادات في أسعار الفائدة هذا العام حيث يراقب كيف يؤثر تباطؤ النمو العالمي على الاقتصاد الأمريكي. ورغم ان البنك المركزي وأغلب الخبراء الاقتصاديين يتوقعون تباطؤ وتيرة النمو الأمريكي هذا العام من معدل 3% العام الماضي، إلا ان ترامب أشار إنه لا يريد أي تباطؤ.

والاسبوع الماضي، حث لاري كودلو كبير المستشارين الاقتصاديين لترامب الاحتياطي الفيدرالي على تخفيض أسعار الفائدة نصف نقطة مئوية. وهذا أعقب دعوة مشابهة من ستيفن مور، الذي قال الرئيس إنه سيرشحه لشغل مقعد في مجلس الاحتياطي الفيدرالي الذي يضم سبعة أعضاء.

وعزز تقرير يوم الخميس وجهة النظر بأن الاقتصاد في وضع جيد مع غياب دلائل تذكر على ضرر بسبب الاحتياطي الفيدرالي. فانخفضت طلبات إعانة البطالة الاسبوع الماضي إلى 202 ألف وهي أدنى قراءة منذ 1969، وفقا لوزارة العمل. وهذا يشير ان سوق العمل في حالة افضل مما أشارت إليه بيانات ضعيفة للوظائف في فبراير.

 أمر خليفة حفتر قائد قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) قواته بالتحرك نحو العاصمة طرابلس، وذلك تسجيل صوتي نشر على الإنترنت يوم الخميس.

ويسيطر على المدينة إدارة منافسة. وحمل الفيديو عنوان "عملية تحرير طرابلس".

ولم يصدر تعقيب بعد من حكومة طرابلس التي كانت قد أعلنت النفير العام لقواتها في مواجهة الزحف القادم من الشرق.

 تتجه مصر لجمع ملياري يورو (2.2 مليار دولار) قيمة سندات مقومة باليورو لآجل ست سنوات و12 عاما في طرح يبدأ يوم الخميس، وفقا لوثيقة من أحد البنوك المرتبة لإصدار السندات.

وسيتم تسوية الإصدار المؤلف من شريحتين في بورصة لندن يوم 11 أبريل.

وتستهدف مصر جمع 750 مليون يورو من شريحة الست سنوات، و1.25 مليار يورو من شريحة الاثنى عشر عاما، وتعرض السندات عائدا يبلغ 4.75% و6.375% على الترتيب.

وجذبت السندات طلبات إكتتاب تزيد قيمتها عن 8.6 مليار يورو.

وقال مسؤولون إن الحكومة تحاول تنويع مصادر الدولة من الدين الخارجي وإطالة متوسط آجل الإستحقاق.

وفي فبراير، أصدرت مصر سندات دولارية بقيمة 4 مليار دولار بآجال إستحقاق 5 و10 و30 عاما.