جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
الأجندة الأسبوعية
الخميس 28/9/2023
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
3:30 | امريكا | القراءة النهائية للناتج المحلي الاجمالي | 2.1% | 2.2% | 2.1% |
3:30 | امريكا | طلبات اعانة البطالة | 201 الف | 213 الف | 204 الف |
5:00 | امريكا | مبيعات المنازل القائمة | 0.9% | 0.3% | -7.1% |
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس، نيل كاشكاري يوم الأربعاء، إنه ليس من الواضح بعد ما إذا كان البنك المركزي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة وسط أدلة كافية على القوة الاقتصادية المستمرة.
وفي حديثه لقناة سي ان بي سي ، قال كاشكاري إنه ليس مستعد بعد للقول إن أسعار الفائدة قد تم رفعها بما يكفي لإعادة التضخم إلى هدف 2%. وقال إنه يتوقع أن يبقي البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة ثابتة العام المقبل بعد رفع سعر الفائدة النهائي المحتمل هذا العام.
انخفض الاسترليني إلى أدنى مستوى جديد له في ستة أشهر مقابل الدولار القوي يوم الأربعاء، حيث تسعر الأسواق أن بنك إنجلترا قد انتهى من رفع أسعار الفائدة مع تدهور الاقتصاد، بينما تراجع التضخم البريطاني.
من المقرر أن يسجل الاسترليني أكبر انخفاض شهري منذ أغسطس 2022، بانخفاض أكثر من 4% في سبتمبر، حيث تتوقع أسواق المال عدم رفع أسعار الفائدة مرة أخرى من بنك إنجلترا هذا العام. ويتوقع المتداولون أيضا أن يبدأ البنك المركزي في خفض أسعار الفائدة في الصيف المقبل.
أبقى بنك إنجلترا أسعار الفائدة دون تغيير الأسبوع الماضي – وهو أول اجتماع يفعل فيه ذلك منذ ديسمبر 2021 – على خلفية علامات تباطؤ النمو الاقتصادي والبيانات التي تظهر تباطؤ مفاجئ في التضخم في بريطانيا.
انخفض الاسترليني 0.06% إلى 1.2150 دولار، بعد أن لامس لفترة وجيزة 12135 دولار، وهو أدنى مستوى له منذ مارس 2023. ويتراجع الاسترليني بشكل مطرد من أعلى مستوى في 15 شهر المسجل في يوليو، لكنه لا يزال مرتفع بنسبة 18% تقريبا عن العام الماضي عندما أدت خطط الاقتراض التي أقرتها رئيسة الوزراء البريطانية ليز تروس بالعملة إلى مستوى قياسي منخفض.
ارتفعت العملة البريطانية 0.1% مقابل اليورو إلى 86.87 بنس، بعد أن لامست يوم الثلاثاء أدنى مستوى لها عند 87.05 بنس مقابل العملة الموحدة منذ مايو.
ودعمت احتمالية رفع أسعار الفائدة الأمريكية لفترة أطول مؤشر الدولار، مما دفع العملة الأمريكية إلى أعلى مستوى لها منذ نوفمبر مقابل سلة من نظرائها.
اظهر مسح أجراه معهد جي إف كيه يوم الأربعاء أن المعنويات بين المستهلكين الألمان من المقرر أن تنخفض في أكتوبر، حيث يشجع ارتفاع التضخم المستمر الناس على الادخار ويقضي على فرص التعافي قبل نهاية العام.
انخفض مؤشر ثقة المستهلك الصادر عن المعهد إلى -26.5 قبل شهر أكتوبر من قراءة معدلة طفيفة -25.6 في سبتمبر، وهو ما يقل عن توقعات المحللين الذين استطلعت رويترز آراءهم عند -26.
ويعود الانخفاض الطفيف للشهر الثاني على التوالي في المقام الأول إلى قفزة في ميل المستهلكين إلى الادخار، والتي سجلت 8 نقاط في سبتمبر - وهو أعلى مستوى منذ أبريل 2011 - بعد قراءة 0.5 فقط في الشهر السابق، وفقا لـ GfK.
وقال رولف بوركل، خبير المستهلكين في جي إف كيه: "هذا يعني أن فرص انتعاش معنويات المستهلكين من المرجح أن تنخفض إلى الصفر قبل نهاية العام".
وقال جي إف كيه إن الطلب المحلي لن يتحسن إلا عندما يعود معدل التضخم إلى مستوى مقبول، مضيفا أنه ليس من الممكن بعد التنبؤ بموعد تحقيق هذا الهدف.
يتنبأ مؤشر مناخ المستهلك بتقدم الاستهلاك الخاص الحقيقي في الشهر التالي.
تشير قراءة المؤشر فوق الصفر إلى نمو سنوي في الاستهلاك الخاص. وتشير القيمة تحت الصفر إلى انخفاض مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.
وفقا لـ جي اف كيه، فإن التغيير بنقطة واحدة في المؤشر يتوافق مع تغير سنوي بنسبة 0.1% في الاستهلاك الخاص.
ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 1 دولار للبرميل يوم الأربعاء مع تركيز الأسواق على شح الإمدادات قبل فصل الشتاء و"الهبوط السلس" للاقتصاد الأمريكي.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 74 سنت أو 0.8% إلى 94.70 دولار للبرميل الساعة 0645 بتوقيت جرينتش ، بعد أن ارتفعت بما يصل إلى 1.03 دولار. وصعدت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 83 سنت أو 0.9% إلى 91.22 دولار بعد أن ارتفعت 1.11 دولار.
أظهرت بيانات الصناعة الصادرة يوم الثلاثاء أن مخزونات النفط الخام الأمريكية ارتفعت الأسبوع الماضي بنحو 1.6 مليون برميل، مقابل توقعات المحللين لانخفاض قدره حوالي 300 ألف برميل.
ومع ذلك، استمرت الأسواق في القلق بشأن انخفاض مخزونات الخام الأمريكية في مركز التخزين الرئيسي في كاشينج بولاية أوكلاهوما إلى ما دون الحد الأدنى من مستويات التشغيل.
يمكن أن تؤدي المزيد من التخفيضات في كوشينج، نقطة تسليم العقود الاجلة للخام الأمريكي، إلى فرض ضغوط صعودية جديدة على أسواق النفط لأنها ستؤدي إلى تفاقم شح الإمدادات الناجم عن تخفيضات الإمدادات من قبل منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها، فيما يسمى أوبك +.
من المتوقع صدور بيانات الحكومة الأمريكية عن مخزونات النفط الساعة 10:30 صباحا (1430 بتوقيت جرينتش).
صرح محللو ANZ Research في مذكرة يوم الأربعاء إن الحظر الذي فرضته روسيا مؤخرا على تصدير البنزين والديزل "يعني ضغط تصاعدي على الطلب على النفط الخام من المصافي".
فرضت روسيا الأسبوع الماضي حظر مؤقت على صادرات البنزين والديزل إلى جميع الدول خارج دائرة الدول السوفيتية السابقة الأربع بأثر فوري من أجل تحقيق الاستقرار في السوق المحلية، لكنها خففت القيود في وقت لاحق.
كما صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس، نيل كاشكاري يوم الثلاثاء، إن "الهبوط السلس" للاقتصاد الأمريكي هو الأرجح، ولكن هناك أيضا احتمال بنسبة 40% أن يحتاج الاحتياطي الفيدرالي إلى رفع أسعار الفائدة "بشكل هادف" للتغلب على التضخم.
وربط كاشكاري الاحتمال بنحو 60% بأن يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ربع نقطة مئوية أخرى ثم يبقي تكاليف الاقتراض ثابتة "لفترة كافية لإعادة التضخم إلى الهدف في فترة زمنية معقولة".
أظهر استطلاع للرأي أجرته رويترز لآراء الاقتصاديين أن بنك إنجلترا أنهى دورة تشديد السياسة النقدية ومن المرجح أن يبقي سعر الفائدة عند 5.25% حتى يوليو على الأقل، على الرغم من أن أقلية قالت إنها سترفع أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام.
يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى زيادة تكاليف الاقتراض، مما قد يؤدي إلى إبطاء النمو الاقتصادي وتقليل الطلب على النفط.
ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى في عشرة أشهر مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الأربعاء، ليهبط اليورو والاسترليني إلى أدنى مستوياتهما في ستة أشهر ويدفع الين إلى عمق أكبر في منطقة التدخل، مع هيمنة احتمال رفع أسعار الفائدة الأمريكية لفترة أطول على الأسواق.
استقرت السندات الأمريكية بعد عمليات بيع مكثفة في الأيام الأخيرة، على الرغم من أن العوائد ظلت مرتفعة وحافظت على طلب الدولار بقوة.
وانخفض اليورو في أحدث تعاملات بنسبة 0.14% إلى 1.05575 دولار، بعد أن تراجع إلى أدنى مستوى في ستة أشهر عند 1.05555 دولار في وقت سابق من الجلسة. وكانت العملة الموحدة في طريقها لخسارة أكثر من 3% خلال الربع، وهو أسوء أداء فصلي لها خلال عام.
وانخفض الاسترليني بالمثل 0.09% إلى 1.2146 دولار بعد أن سجل أدنى مستوى في ستة أشهر عند 1.2141 دولار في وقت سابق يوم الأربعاء، ويتجه نحو خسارة فصلية تزيد عن 4%.
في الوقت ذاته ، تداول مؤشر الدولار الأمريكي عند أعلى مستوى له في 10 أشهر عند 106.30.
صرحت تينا تينج، محللة السوق في سي إم سي ماركتس: "الدولار الأمريكي أكثر ثباتا في الاتجاه الصعودي منه في الاتجاه الهبوطي".
وأضافت "لقد كانت صدمة للأسواق منذ الأسبوع الماضي لأن خطاب الاحتياطي الفيدرالي كان أكثر تشدد مما كان متوقع... أعتقد أنه من المرجح أن يرفعوا أسعار الفائدة مرة أخرى".
وأشار مسئولو الاحتياطي الفيدرالي في الأيام الأخيرة إلى احتمال أن يحتاج البنك المركزي إلى رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر، بعد أن أبقى أسعار الفائدة ثابتة الأسبوع الماضي لكنه شدد موقف سياسته النقدية.
أدى ذلك إلى ارتفاع عوائد السندات الأمريكية إلى أعلى مستوياتها في عدة سنوات في الأيام الأخيرة، حيث قامت أسواق المال بتعديل توقعاتها بشأن المكان الذي يمكن أن تصل إليه أسعار الفائدة الأمريكية، وأن تظل الظروف النقدية أكثر صرامة لفترة أطول مما كان يعتقد في البداية.
تداولت عوائد السندات لأجل 10 سنوات عند 4.5255%، بعد أن سجلت أعلى مستوى في 16 عام عند 4.5660% في الجلسة السابقة. واستقر العائد لاجل عامين عند 5.0644%.
وسبب ارتفاع العوائد الأمريكية متاعب للين، الذي ارتفع بشكل طفيف إلى 149.03 للدولار، بعد أن انخفض إلى أدنى مستوى في 11 شهر عند 149.185 يوم الثلاثاء.
انخفضت أسعار الذهب إلى أدنى مستوى لها في أكثر من شهر يوم الأربعاء، متأثرة بارتفاع الدولار الأمريكي مع قيام الأسواق بإجراء تعديلات على سيناريو ارتفاع أسعار الفائدة.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1896.43 دولار للاونصة الساعة 0505 بتوقيت جرينتش ، مسجلة ادنى مستوياتها منذ 22 اغسطس. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 1914.40 دولار.
واستقر الدولار قويا عند أعلى مستوى في 10 أشهر مقابل نظرائه الرئيسيين مع بقاء عوائد السندات مرتفعة وسط احتمالات رفع أسعار الفائدة الأمريكية على المدى الطويل.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس، نيل كاشكاري يوم الثلاثاء، إن هناك فرصة بنسبة 40% أن يحتاج الاحتياطي الفيدرالي إلى رفع أسعار الفائدة "بشكل هادف" للتغلب على التضخم.
يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن، الذي يتم تسعيره بالدولار ولا يدر أي فائدة.
من المقرر صدور مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الامريكي، وهو مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، يوم الجمعة. ستصدر وزارة العمل تقرير التوظيف الشهري في 6 أكتوبر، يليه تقرير مؤشر أسعار المستهلكين في 12 أكتوبر.
انخفضت ثقة المستهلك الأمريكي إلى أدنى مستوى لها منذ أربعة أشهر في سبتمبر، متأثرة بالمخاوف المستمرة بشأن ارتفاع الأسعار وتزايد المخاوف من الركود.
قال SPDR Gold Trust ، أكبر صندوق متداول في البورصة مدعوم بالذهب، إن ممتلكاته وصلت إلى أدنى مستوى لها منذ أكثر من أربع سنوات.
انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.8% لادنى مستوى في 12 يوم عند 22.69 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.1% لـ 904.87 دولار.
وانهى البلاديوم سلسة خسائر استمرت اربعة جلسات ، مرتفعا 1% لـ 1236.14 دولار.
الأجندة الأسبوعية
الاربعاء 27/9/2023
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
9:00 | ألمانيا | مؤشر جيه اف كيه لثقة المستهلك | -25.5 | -25.8 | -26.5 |
3:30 | امريكا | طلبات السلع المعمرة | -5.2% | -0.5% | 0.2% |
5:30 | امريكا | مخزونات النفط الخام | -2.1 مليون برميل |
انخفض الاسترليني لليوم الخامس على التوالي يوم الثلاثاء حيث عززت عوائد السندات الأمريكية المرتفعة الدولار، لكنه لا يزال مرتفع بنسبة 18% عن مستواه قبل عام عندما دفعت خطط الاقتراض لرئيسة الوزراء البريطانية السابقة ليز تروس الاسترليني إلى مستوى قياسي منخفض.
يعتقد المتداولون أن بنك إنجلترا قد وصل بشكل شبه مؤكد إلى نهاية حملته لرفع أسعار الفائدة، بعد أن ترك البنك المركزي الأسبوع الماضي السياسة النقدية دون تغيير مع تباطؤ الاقتصاد وتراجع التضخم.
انخفض الاسترليني بشكل مطرد من أعلى مستوى له منذ 15 شهر في يوليو، حيث أصبح من الواضح بشكل متزايد من بيانات الاقتصاد الكلي ومن خطاب البنوك المركزية أن أسعار الفائدة من المرجح أن ترتفع في الولايات المتحدة أكثر من المملكة المتحدة.
يتجه الدولار نحو ارتفاع بنسبة 2.4% في سبتمبر، مدعوما بعوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات التي سجلت أعلى مستوياتها منذ ما قبل الأزمة المالية في 2007، بعد أن أشار الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع الماضي إلى أن أسعار الفائدة ستظل مرتفعة لفترة أطول.
وانخفض الاسترليني في أحدث تعاملات بنسبة 0.3% إلى 1.2174 دولار، وهو أدنى مستوياته منذ مارس.
ويستعد ان يتكبد أكبر خسارة شهرية منذ سبتمبر الماضي، عندما سجل مستوى قياسي منخفض عند 1.0327 دولار بعد أن كشفت حكومة تروس عن "ميزانية مصغرة" تحتوي على ما يصل إلى 45 مليار جنيه استرليني (54.77 مليار دولار) من التخفيضات الضريبية غير الممولة.
واصلت الاسهم الاوروبية خسائرها يوم الثلاثاء، إذ ضغطت عوائد السندات المرتفعة على قطاع التكنولوجيا الحساس لأسعار الفائدة.
انخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.5% الساعة 0814 بتوقيت جرينتش، مع تراجع عوائد السندات الالمانية لأجل 10 سنوات لكنه ظل يحوم قرب أعلى مستوياته منذ 2011.
انخفضت أسهم التكنولوجيا، التي تتعرض تقييماتها لضغوط مع ارتفاع العوائد، بنسبة 1.1%، في حين تراجعت أسهم العقارات الحساسة لأسعار الفائدة 1%.
وانخفضت أسهم الطاقة بنسبة 1.2% مع انخفاض أسعار النفط الخام وسط مخاوف من أن الطلب على الوقود سيتأثر بسبب قيام البنوك المركزية الكبرى بإبقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول.