جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تماسك الاسترليني مقابل الدولار يوم الثلاثاء، محافظا على مكاسبه التي حققها يوم الاثنين، مع استعداد المتعاملين لبيانات التضخم في المملكة المتحدة واجتماع بنك إنجلترا والبداية المتوقعة لدورة تخفيف السياسة النقدية في الولايات المتحدة هذا الأسبوع.
حام الاسترليني قليلا في منطقة ايجابية خلال اليوم عند 1.3224 دولار، بعد أن ارتفع بنسبة 0.7% في اليوم السابق.
ارتفع الاسترليني بنسبة 3.85% مقابل الدولار حتى الآن هذا العام، في طريقه لتحقيق مكاسب للعام الثاني على التوالي.
في حين من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي بنك إنجلترا أسعار الفائدة دون تغيير يوم الخميس، بعد خفضها بمقدار 25 نقطة أساس الشهر الماضي، فإن أسواق العقود الاجلة تشير إلى احتمال بنسبة 38% لخفض ربع نقطة، ارتفاعا من 20% يوم الجمعة.
سوف تخضع أرقام التضخم، التي من المقرر أن تصدر يوم الأربعاء، لمراقبة دقيقة بعد أن أظهرت بيانات الأسبوع الماضي ركود الاقتصاد البريطاني بشكل غير متوقع في يوليو.
خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس الأسبوع الماضي وأشار إلى "مسار تنازلي" لتكاليف الاقتراض في الأشهر المقبلة مع تباطؤ التضخم وتعثر النمو الاقتصادي في منطقة اليورو.
استقر الاسترليني مقابل اليورو عند 84.235 بنس.
استقرت عوائد سندات منطقة اليورو يوم الثلاثاء، قبل يوم من قرار أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، والذي قد يؤثر على التوقعات بشأن الخطوة التي قد يتخذها البنك المركزي الأوروبي فيما يتعلق بالسياسة النقدية.
ارتفعت عوئد السندات الالمانية لأجل 10 سنوات، والتي تعمل كمعيار لمنطقة اليورو الأوسع نطاقا، بمقدار 1.6 نقطة أساس عند 2.136% في التعاملات المبكرة. وانخفضت عوائد السندات الالمانية بنحو 20 نقطة أساس منذ بداية سبتمبر وحده.
ارتفعت العوائد لأجل عامين بمقدار 1 نقطة أساس عند 2.193%.
يعتقد المتعاملون أن البنك المركزي الأوروبي، الذي خفض أسعار الفائدة الأسبوع الماضي، يميل أكثر نحو خفض آخر بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع ديسمبر، وليس أكتوبر، في حين تظهر الاسواق الامريكية أن المستثمرين يضعوا احتمالات بنسبة 70% تقريبا بأن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس يوم الأربعاء.
استقرت عوائد السندات الايطالية لاجل 10 سنوات عند 3.48%.
استقرت أسعار الذهب يوم الثلاثاء بعد أن سجلت أعلى مستوى لها على الاطلاق في الجلسة السابقة، في حين تحول التركيز إلى قرار أسعار الفائدة الأمريكية، مع ميل العديد من المستثمرين نحو خفض أسعار الفائدة بشكل أكبر من المتوقع.
احتفظت المعاملات الفورية للذهب بقوتها عند 2577.98 دولار للاونصة الساعة 0542 بتوقيت جرينتش. ارتفع المعدن لمستوى قياسي مرتفع عند 2589.59 دولار يوم الاثنين.
استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي أيضا عند 2605.80 دولار.
ينصب كل الاهتمام على اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الذي يستمر يومين، والذي يختتم يوم الأربعاء. وتضع الأسواق حاليا احتمالات بنسبة 67% لتخفيف السياسة النقدية بمقدار 50 نقطة أساس، مقارنة بنسبة 43% يوم الجمعة.
يميل المعدن ذو العائد الصفري إلى أن يكون استثمار مفضل وسط انخفاض أسعار الفائدة.
انخفض الدولار بنسبة 0.1%، مما يجعل الذهب المسعر بالدولار أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
ينصب التركيز ايضا على بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية لشهر أغسطس، المقرر صدورها الساعة 1230 بتوقيت جرينتش.
أكد جولدمان ساكس على توقعاته المتفائلة بشأن أسعار الذهب. وقال في مذكرة يوم الاثنين "نجد أن حيازات صناديق الاستثمار المتداولة المدعومة بالذهب المادي تستمر في الارتفاع تدريجيا مع انخفاض أسعار الفائدة الفيدرالية".
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 30.76 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.6% لـ 988.65 دولار.
وارتفع البلاديوم بنسبة 0.8% لـ 1085.64 دولار ، بعد ان سجل اعلى مستوياته منذ 11 ابريل في وقت سابق في الجلسة.
الأسواق الصينية مغلقة اليوم بسبب عطلة مهرجان منتصف الخريف.
تداول الدولار بالقرب من أدنى مستوياته هذا العام يوم الثلاثاء، بفعل البداية المتوقعة لدورة تخفيف السياسة النقدية الأمريكية التي تراهن الأسواق على أنها قد تبدء بخفض كبير في أسعار الفائدة.
حام اليورو حول 1.1123 دولار في جلسة آسيا، ليس بعيدا عن أعلى مستوى له هذا العام عند 1.1201 دولار.
ارتفع الين الياباني إلى الجانب الأقوى من 140 خلال تداولات ضعيفة بسبب العطلة يوم الاثنين، وتراجع إلى 140.77 مع عودة المتعاملين إلى مكاتبهم في طوكيو.
ارتفعت العقود الاجلة للاموال الفيدرالية لتدفع احتمالات خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس إلى 67%، مقابل 30% قبل أسبوع. وقد تقلصت الاحتمالات بشكل حاد بعد أن أحيت التقارير الاعلامية احتمالات تيسير أكثر صرامة.
من المتوقع أن يبقي بنك اليابان على سياسته ثابتة يوم الجمعة لكنه يشير إلى أن المزيد من زيادات أسعار الفائدة قادمة، وربما يحول الاجتماع القادم في أكتوبر إلى اجتماع مباشر.
كما قاد الاسترليني - أفضل عملة أداء في مجموعة العشرة هذا العام بارتفاع 3.9% مقابل الدولار - الهجوم ضد الدولار بفضل علامات المرونة في الاقتصاد البريطاني والثبات في التضخم.
اخترق الاسترليني مستوى 1.32 دولار يوم الاثنين. ومن المتوقع عموما أن يترك بنك إنجلترا أسعار الفائدة ثابتة عند 5% عندما يجتمع يوم الخميس، على الرغم من أن الأسواق قد حددت احتمالات بنسبة 36% لخفض آخر.
استقر مؤشر الدولار عند 100.7، ليس بعيد عن أدنى مستوى له في عام 2024 والذي سجله الشهر الماضي عند 100.51.
من المقرر صدور بيانات مبيعات التجزئة الامريكية في وقت لاحق في الجلسة ، على الرغم من أن كل الأنظار تتجه إلى اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي يستمر يومين والذي يختتم يوم الأربعاء.
واصلت أسعار النفط مكاسبها يوم الثلاثاء مع تركيز السوق على مخاوف الانتاج الامريكي في أعقاب إعصار فرانسين وتوقعات بانخفاض مخزونات الخام الأمريكية.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 34 سنت أو 0.5% إلى 73.09 دولار للبرميل الساعة 0420 بتوقيت جرينتش. وقفزت العقود الاجلة للخام الأمريكي 49 سنت أو 0.7% إلى 70.58 دولار للبرميل.
وفقا لـ مكتب السلامة والبيئة الأمريكي، ظل أكثر من 12% من إنتاج الخام و16% من إنتاج الغاز الطبيعي في خليج المكسيك بالولايات المتحدة متوقف عن العمل يوم الاثنين.
من المتوقع أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي دورة تخفيف السياسة النقدية يوم الأربعاء، حيث أظهرت العقود الآجلة للاموال الفيدرالية أن الأسواق تتوقع الآن احتمالات بنسبة 69% بأن يخفض البنك المركزي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس.
صرح محللو ANZ في مذكرة "التوقعات المتزايدة بخفض حاد لأسعار الفائدة عززت المعنويات في سوق السلع الأساسية"، مضيفين أن الاضطرابات المستمرة في الامدادات تدعم أيضا أسواق النفط.
من شأن خفض أسعار الفائدة أن يقلل من تكلفة الاقتراض وقد يرفع الطلب على النفط من خلال دعم النمو الاقتصادي.
كما يترقب المستثمرون انخفاض متوقع في مخزونات الخام الامريكية، والتي من المرجح أن تتراجع بنحو 200 ألف برميل في الأسبوع المنتهي في 13 سبتمبر، وفقا لـ استطلاع أجرته رويترز.
ومع ذلك، فإن نمو الطلب الذي جاء أقل من المتوقع في الصين، أكبر مستورد للخام في العالم، حد من مكاسب الأسعار. وأظهرت بيانات حكومية يوم السبت أن إنتاج مصافي النفط في الصين انخفض للشهر الخامس في أغسطس وسط تراجع الطلب على الوقود.
سجل الين أعلى مستوياته في أكثر من عام يوم الاثنين في تداولات ضعيفة بسبب عطلة في اليابان، حيث يتوقع المشاركون في السوق بشكل متزايد خفض كبير لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق هذا الأسبوع.
التداول في آسيا بطئ، حيث أغلقت الأسواق في اليابان والصين وكوريا الجنوبية لقضاء العطلات.
انخفض الدولار بنسبة 0.47% عند 140.15 ين، متراجعا أكثر من أدنى مستوى له في نهاية ديسمبر عند 140.285 والذي سجله يوم الجمعة إلى مستويات شوهدت آخر مرة في يوليو 2023. وانخفض بنسبة 1.3% مقابل الين الأسبوع الماضي.
اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يومي 17 و 18 سبتمبر هو أبرز ما في أسبوع مزدحم حيث يعلن بنك إنجلترا وبنك اليابان أيضا عن قرارات السياسة يومي الخميس والجمعة.
انخفضت عوائد السندات في الفترة التي سبقت الاجتماع المرتقب بشدة، وخاصة مع تزايد احتمالات أن يتخذ الاحتياطي الفيدرالي قرار عدواني بخفض أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة.
انخفضت عوائد السندات لاجل 10 سنوات بمقدار 30 نقطة أساس في أسبوعين تقريبا. لم يتم تداول سندات الخزانة النقدية في آسيا بسبب عطلة اليابان. وتداولت عوائد العامين ، المرتبطة بشكل أوثق بتوقعات السياسة النقدية، عند 3.57% وانخفضت من حوالي 3.94% قبل أسبوعين.
أدت تصريحات المتحدثين باسم الاحتياطي الفيدرالي واصدارات البيانات على مدار الشهر الماضي إلى تحول الاسواق نحو احتمالات حجم خفض أسعار الفائدة هذا الأسبوع، حيث ناقشوا ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي سيتغلب على الضعف في سوق العمل بتخفيضات عدوانية أو سيتبع نهج الانتظار والترقب الأبطأ.
يوم الاثنين، تغيرت الاحتمالات بحيث لم يعد من المتوقع أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض ربع نقطة مئوية مع بدء تخفيضات أسعار الفائدة.
أظهرت العقود الآجلة للاموال الفيدرالية أن المتداولين سعروا احتمالات بنسبة 59% لخفض 50 نقطة أساس في اجتماع سبتمبر. وقدرت العقود الآجلة إجمالي تخفيضات أسعار الفائدة بـ 125 نقطة أساس في عام 2024.
كما يتطلع المستثمرون إلى قرار بنك اليابان بشأن أسعار الفائدة يوم الجمعة، حيث من المتوقع أن يبقي على هدف سعر الفائدة قصير الأجل ثابت عند 0.25%.
انخفضت عوائد السندات في منطقة اليورو يوم الاثنين مع ترقب المستثمرين لقرار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في أسبوع حافل باجتماعات السياسة النقدية للبنوك المركزية.
تتوقع الأسواق أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي دورة التيسير، في حين من المرجح أن يحتفظ بنك إنجلترا وبنك اليابان بسياساتهما.
تسعر أسواق المال تسعير كامل لخفض بمقدار 25 نقطة أساس من الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع وفرصة 59% لتحرك بمقدار 50 نقطة أساس.
انخفضت عوائد السندات الالمانية لاجل 10 سنوات ، وهو المعيار القياسي لكتلة منطقة اليورو، بمقدار 2 نقطة أساس عند 2.13%.
وانخفض العائد على سندات ايطاليا لاجل 10 سنوات بمقدار 1.5 نقطة أساس عند 3.50%.
وانخفضت عوائد السندات الألمانية لأجل عامين ، وهو الأكثر حساسية للتغيرات في توقعات البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة، بمقدار 2 نقطة أساس إلى 2.19%.