جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
استقرت أسعار الذهب بالقرب من أعلى مستوى في شهرين يوم الاثنين بعد قراءات اقتصادية ضعيفة في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي عززت احتمالات خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في يونيو.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 2081.34 دولار للاونصة الساعة 0630 بتوقيت جرينتش ، لكنها حامت بالقرب من 2088.19 دولار ، وهو مستوى شوهد يوم الجمعة عندما سجل العقد اعلى مستوياته منذ 28 ديسمبر. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 2090.10 دولار
ارتفعت أسعار الذهب حوالي 50 دولار الأسبوع الماضي، مع تحقيق جميع المكاسب على الإطلاق في اليومين الماضيين على خلفية بيانات الإنفاق التصنيعي والبناء الضعيفة في الولايات المتحدة وتخفيف ضغوط الأسعار، وفقا لمقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي.
رفع المتداولون آمالهم في خفض أسعار الفائدة في يونيو، ويروا الآن فرصة بنسبة 74%، مقارنة بفرصة تبلغ حوالي 65% يوم الاثنين الماضي.
تعزز أسعار الفائدة المنخفضة جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.
سيكون الاصدار الاقتصادي الأمريكي الرئيسي التالي هو تقرير الوظائف لشهر فبراير المقرر صدوره يوم الجمعة.
تراجعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.6% لـ 881.22 دولار للاونصة ، واستقر البلاديوم عند 955.71 دولار. انخفض كلا المعدنين بأكثر من 10% حتى الان هذا العام.
انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 23.01 دولار.
انجرف الدولار الأمريكي ضمن نطاق ضيق يوم الاثنين، مضغوطا بانخفاض عوائد السندات ، حيث يترقب المتداولون بيانات اقتصادية أكثر أهمية للحصول على أدلة جديدة حول توقيت تخفيض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت عملة البيتكوين إلى أعلى مستوى لها منذ أكثر من عامين وسط تدفقات كبيرة إلى الصناديق المتداولة في البورصة للعملات المشفرة.
استقر اليورو بعد تقدمه يوم الجمعة بنسبة 0.33%، مع اقتراب قرار سياسة البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس.
تغير مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة مقابل ستة عملات رئيسية من بينها اليورو والين - عند 103.85 الساعة 0530 بتوقيت جرينتش.
تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.26% يوم الجمعة بعد بيانات انفاق البناء والتصنيع الضعيفة.
يأتي هذا الأسبوع بقراءات التصنيع والخدمات يوم الثلاثاء، مع الحدث الرئيسي يوم الجمعة في شكل أرقام بيانات وظائف غير الزراعيين.
في الوقت ذاته، ارتفع الدولار بنسبة 0.1% إلى 150.28 ين، حيث قيم المتداولون التعليقات الحذرة الصادرة عن محافظ بنك اليابان كازو أويدا من أواخر الأسبوع الماضي والتي مفادها أنه من السابق لأوانه استنتاج أن هدف التضخم للبنك المركزي قريب من تحقيقه.
ويتناقض ذلك مع التصريحات المتشددة التي أدلى بها عضو مجلس إدارة بنك اليابان هاجيمي تاكاتا في وقت سابق من نفس اليوم، والتي دفعت الين إلى أعلى مستوى له منذ أكثر من أسبوعين عند 149.21 مقابل الدولار.
تدرس الأسواق ما إذا كان بنك اليابان سينهي سياسة الفائدة السلبية في اجتماعه يومي 18 و19 مارس، أو سينتظر حتى أبريل أو بعد ذلك.
من ناحية اخرى ، تغير اليورو تغير طفيف عند 1.08435 دولار، مقتربا من قمة نطاقه الأخير.
يتوقع معظم الاقتصاديين أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بخفض أسعار الفائدة أولا في اجتماعه في يونيو، لكنهم يأملوا في الحصول على أدلة إضافية حول التوقيت من المؤتمر الصحفي لرئيسة البنك المركزي كريستين لاجارد.
وارتفع الاسترليني بنسبة 0.08% إلى 1.2663 دولار.
الأجندة الأسبوعية
الاثنين 4/3/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
11:30 | منطقة اليورو | مؤشر سينتكس لثقة المستثمر | -12.9 | -10.8 | -10.5 |
انخفض الين مقابل الدولار يوم الجمعة بعد أن صرح محافظ بنك اليابان كازو أويدا إنه من السابق لأوانه إعلان النصر في رفع التضخم إلى المستوى المرغوب.
في الوقت ذاته، تغير الدولار تغير طفيف مقابل نظرائه الرئيسيين الآخرين.
مقابل الين، ارتفع الدولار 0.26% إلى 150.36، بعد ارتفاعه 6.3% في أول شهرين من العام. وتضع هذه التحركات العملة اليابانية بالقرب من أضعف مستوياتها منذ نوفمبر وليست بعيدة عن أدنى مستوياتها منذ عام 1990.
وقال أويدا "لا أعتقد أننا وصلنا إلى هذه النقطة بعد" يوم الجمعة عندما سئل عما إذا كان معدل التضخم المستدام بنسبة 2% يلوح في الأفق.
يبدو أن تعليقات أويدا تتعارض مع اقتراح زميل له يوم الخميس والذي ألمح إلى الحاجة إلى الخروج من السياسة النقدية شديدة التيسر، مما عزز الين.
لم يطرأ تغير يذكر على مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين، عند 104.13. وارتفع 0.3% يوم الخميس بعد بيانات التضخم، و2.7% خلال شهري يناير وفبراير.
أظهرت البيانات أن الأسعار في الولايات المتحدة، مقاسة بمؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي ، ارتفعت في يناير بما يتماشى مع التوقعات، في حين انخفض التضخم السنوي إلى أدنى مستوى في ثلاث سنوات.
يرى المتداولون الذين يراهنون على أسعار الفائدة الآن أن هناك فرصة بنسبة 67% تقريبا لخفض سعر الفائدة الفيدرالية لأول مرة في يونيو، ارتفاعا من 63% يوم الخميس.
ظل اليورو دون تغيير تقريبا عند 1.0807 دولار، ولم يتفاعل كثيرا مع الأرقام التي أظهرت تباطؤ التضخم في منطقة اليورو أقل قليلا من المتوقع إلى 2.6% في فبراير، من 2.8% في يناير.
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة وتستعد لانهاء الأسبوع على ارتفاع طفيف حيث تترقب الأسواق قرار أوبك + بشأن اتفاقيات الامدادات للربع الثاني وسط اختلاف مؤشرات الطلب للمستهلكين الرئيسيين الولايات المتحدة والصين.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 31 سنت أو 0.38% إلى 82.22 دولار للبرميل الساعة 0645 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنت أو 0.31% إلى 78.50 دولار.
أظهر مسح أجرته رويترز أن منظمة البلدان المصدرة للبترول ضخت 26.42 مليون برميل يوميا هذا الشهر، بزيادة 90 ألف برميل يوميا عن يناير. وارتفع إنتاج ليبيا على أساس شهري بمقدار 150 ألف برميل يوميا.
وقالت المصادر إنه من المتوقع اتخاذ قرار بشأن تمديد التخفيضات في الأسبوع الأول من مارس، ومن المتوقع أن تعلن الدول الفردية عن قراراتها.
وما عزز الاسعار ، أظهر مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي، وهو مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الامريكي ، أن التضخم في يناير يتماشى مع توقعات الاقتصاديين، مما عزز رهانات السوق لخفض أسعار الفائدة في يونيو. وهذا بدوره يمكن أن يخفض تكاليف المستهلك ويحفز نشاط شراء الوقود.
ومع ذلك، فإن بيانات مؤشر مديري المشتريات لشهر فبراير من الصين، أكبر مستهلك للنفط في العالم، حدت من مكاسب الأسعار.
أظهر مسح رسمي للمصانع يوم الجمعة أن نشاط الصناعات التحويلية في الصين انكمش في فبراير للشهر الخامس على التوالي، مما يزيد الضغط على صناع السياسات في بكين لطرح المزيد من إجراءات التحفيز في الوقت الذي يواجه فيه أصحاب المصانع صعوبة في الحصول على الطلبيات.
ارتفعت أسعار الذهب قرب أعلى مستوى في شهر يوم الجمعة بعد بيانات أشارت إلى تخفيف ضغوط الأسعار في الولايات المتحدة، بينما يترقب المتداولون تصريحات العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2047.29 دولار للاونصة الساعة 0635 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت 2050.59 دولار يوم الخميس – وهو اعلى مستوى منذ 2 فبراير. يتجه المعدن لتحقيق ثاني مكاسب اسبوعية على التوالي.
واستقرت العقود الآجلة للذهب الامريكي عند 2055.60 دولار.
اظهرت بيانات يوم الخميس أن تضخم نفقات الاستهلاك الشخصي في يناير ارتفع بنسبة 2.4%، وهي اصغر زيادة سنوية منذ فبراير 2021، بعد ارتفاع بنسبة 2.6% في ديسمبر.
يركز محافظو البنوك المركزية الأمريكية على التقدم العام بشأن التضخم، والذي يقولون إنه من المرجح أن يمهد الطريق لخفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام.
تعزز اسعار الفائدة المنخفضة جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.
يُظهر تسعير سوق المال أن المتداولين يقومون بتسعير تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار ثلاثة أرباع نقطة لعام 2024.
سيترقب المستثمرون تصريحات ستة مسئولين آخرين على الأقل من الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق يوم الجمعة.
ارتفعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.6% لـ 881.40 دولار للاونصة ، وقفز البلاديوم ايضا بنسبة 0.6% لـ 947.35 دولار. لكن سجل المعدنين تراجع للشهر الثاني على التوالي، إذ لامس البلاديوم أدنى مستوياته في أكثر من خمس سنوات عند 849.13 دولار.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3 لـ 22.74 دولار للاونصة.
الأجندة الأسبوعية
الجمعة 1/3/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
11:00 | منطقة اليورو | القراءة النهائية لمؤشر نشاط التصنيع | 46.1 | 46.1 | 46.5 |
11:30 | بريطانيا | القراءة النهائية لمؤشر نشاط التصنيع | 47.1 | 47.1 | 47.5 |
12:00 | منطقة اليورو | مؤشر اسعار المستهلكين | 2.8% | 2.5% | 2.6% |
12:00 |
منطفة اليورو |
معدل البطالة | 6.4% | 6.4% | 6.4% |
5:00 | امريكا | مؤشر نشاط التصنيع | 49.1 | 49.5 | 47.8 |
5:00 | امريكا | القراءة المعدلة لمؤشر ميتشجان لثقة المستهلك | 79.6 | 79.6 | 79.9 |
تحرك الدولار نحو تحقيق مكاسب شهرية يوم الخميس مع تدفق بيانات التضخم الأوروبية قبل بيانات أمريكية متوقعة بشدة، في حين استعاد الين المتراجع بعض مكاسبه بعد أن ألمح أحد صناع السياسات إلى ضرورة الخروج من السياسات شديدة التيسير.
انخفض الدولار 0.66% مقابل الين إلى 149.75 بعد أن صرح هاجيمي تاكاتا عضو مجلس إدارة بنك اليابان إنه شعر أن هناك أخيرا احتمالات لتحقيق هدف التضخم البالغ 2% للبنك، مما يمهد الطريق لترك أسعار الفائدة السلبية والحد الأقصى للعوائد.
ارتفع اليورو 0.1% إلى 1.0847 دولار واستقر إلى حد كبير خلال الشهر، كما ارتفع الاسترليني عند 1.2670 دولار.
تعززت العملة الموحدة بعد أن أظهرت بيانات التضخم الأولية في المقاطعات الألمانية أن مؤشر أسعار المستهلكين على أساس شهري كان أعلى في فبراير منه في يناير في العديد من المقاطعات الأولى التي أعلنت الأرقام.
ومن المقرر صدور المزيد من البيانات الإقليمية والتضخم على مستوى ألمانيا في وقت لاحق من اليوم. وأظهرت بيانات صدرت يوم الخميس أن أسعار المستهلكين في فرنسا ارتفعت بنسبة 3.1% على أساس سنوي في فبراير، وهو ما يزيد قليلا عن المتوقع بسبب ارتفاع أسعار الطاقة، بينما ارتفعت الأسعار في إسبانيا بنسبة 2.9%، وذلك تماشيا مع التوقعات.
من المقرر أن يصدر المقياس المفضل للاحتياطي الفيدرالي للتضخم في الولايات المتحدة، وبالتالي مؤشر التضخم الأكثر أهمية للأسواق العالمية، مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الساعة 1330 بتوقيت جرينتش يوم الخميس.
وتشير التوقعات إلى ارتفاع بنسبة 0.4% على أساس شهري.
تتوقع الأسواق أن هناك فرصة بنسبة 20% تقريبا لتيسير الاحتياطي الفيدرالي في مايو، وقد قامت بتأجيل التوقيت المحتمل للتخفيض إلى يونيو. وتشير العقود الآجلة إلى ما يزيد قليلا عن ثلاثة تخفيضات بمقدار 25 نقطة أساس هذا العام، مقارنة بخمسة في بداية الشهر.
أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دول حلف الناتو يوم الخميس أنها تخاطر بنشوب صراع نووي إذا أرسلت قوات إلى أوكرانيا، مضيفا أنه يتعين على روسيا تعزيز منطقتها العسكرية الغربية بعد انضمام فنلندا والسويد إلى الحلف الأطلسي.
وقالت الولايات المتحدة وحلفاء أوروبيون رئيسيون هذا الأسبوع إنهم ليس لديهم خطط لإرسال قوات برية إلى أوكرانيا بعد أن ألمحت فرنسا إلى هذا الاحتمال.
أصدر بوتين هذا التحذير خلال خطابه السنوي أمام البرلمان الروسي وأعضاء آخرين من النخبة في البلاد.