Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تراجعت اسعار النفط يوم الجمعة لكن في طريقها لتسجيل اكبر مكاسب سنوية في 12 عام ، مدفوعة بتعافي الاقتصاد العالمي من ركود كوفيد 19 وضبط المنتجين ، حتى مع ارتفاع حالات الاصابة الى مستويات قياسية حول العالم.

هبطت العقود الاجلة لخام برنت 3 سنت لـ 79.50 دولار للبرميل الساعة 0718 بتوقيت جرينتش ، في حين انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 10 سنت او ما يعادل 0.1% لـ 76.89 دولار للبرميل.

برنت في طريقه لإنهاء العام مرتفعا بنسبة 53% ، بينما يتجه خام غرب تكساس الوسيط لتحقيق مكاسب بنسبة 58% ، وهو أقوى أداء للعقدين القياسيين منذ عام 2009 ، عندما ارتفعت الأسعار أكثر من 70%. ولامس كلا العقدين اعلى مستوياتهما في 2021 في أكتوبر ، حيث سجل خام برنت 86.70 دولار للبرميل ، وهو أعلى مستوى منذ 2018 ، وخام غرب تكساس الوسيط عند 85.41 دولار للبرميل ، وهو الأعلى منذ 2014.

من المتوقع أن ترتفع أسعار النفط العالمية العام المقبل مع ارتفاع الطلب على وقود الطائرات.

صرح كريج جيمس كبير الاقتصاديين في شركة CommSec للسمسرة الأسترالية: "لدينا دلتا وأوميكرون وجميع أنواع الإغلاق وقيود السفر ، لكن الطلب على النفط ظل ثابت بشكل نسبي. يمكنك أن تعزو ذلك إلى تأثيرات التحفيز الداعم للطلب والقيود المفروضة على العرض".

ومع ذلك ، بعد ارتفاعها لعدة أيام متتالية ، توقفت أسعار النفط يوم الجمعة حيث ارتفعت حالات الاصابة ب كورونا إلى مستويات وبائية جديدة في جميع أنحاء العالم ، من أستراليا إلى الولايات المتحدة ، والتي أثارها متحور أوميكرون شديد الانتقال.

حذر خبراء الصحة الأمريكيون من الاستعداد لاضطرابات شديدة في الأسابيع المقبلة ، مع احتمال تفاقم معدلات الإصابة وسط زيادة السفر في العطلات واحتفالات رأس السنة الجديدة وإعادة فتح المدارس بعد العطلات الشتوية.

مع اقتراب النفط من 80 دولار ، من المحتمل أن تلتزم منظمة البلدان المصدرة للبترول وروسيا وحلفاؤها ، المعروفين بـ أوبك + ، بخطتهم لإضافة 400 ألف برميل يوميا من الإمدادات في فبراير عندما يجتمعون يوم 4 يناير. صرحت أربعة مصادر إنها تواصل التراجع عن تخفيضات الإنتاج الحادة التي تم تنفيذها في عام 2020.

 

 

يستعد الذهب لاسوء عام منذ 2015 حيث تعافى الاقتصادي العالمي من انكماش العام الماضي وهو ما سلب المعدن من تدفقات الملاذ الآمن ومع استعداد البنوك المركزية لرفع أسعار الفائدة لاحتواء التضخم.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 1817.40 دولار للاونصة الساعة 0647 بتوقيت جرينتش ، وتحوم بالقرب من اعلى مستوى في شهر والذي سجل يوم الثلاثاء ، حيث عزز الانخفاض في عوائد السندات الامريكية جاذبية المعدن بتقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازته. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1818.90 دولار.

صرح جيفري هالي ، كبير محللي السوق في أوندا: " دفع التحوط من مخاطر نهاية العام الذهب إلى الارتفاع ليلا وابقى على الذهب مدعوما في آسيا ، على الرغم من الارتفاع المتواضع للدولار الأمريكي ليلا. الذهب الآن دون المقاومة عند 1820 دولار".

الدولار القوي يجعل المعدن اكثر تكلفة للمشترين حائزي العملات الاخرى.

انخفضت اسعار الذهب بأكثر من 4% حتى الان هذا العام بعد ان ارتفع بنسبة 48% خلال العامين الماضيين ، حيث قلل تعافي الاقتصادي العالمي من الطلب على المعدن كملاذ امن.

تداول الذهب هذا العام بين 1676 دولار و 1959 دولار ، بعد افضل اداء سنوي في عقد العام الماضي ، والذي شهد أيضا ملامسة المعدن أعلى مستوى له على الإطلاق عند 2072.50 دولار.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 23.12 دولار للاونصة وارتفع البلاتين 0.3% لـ 964.38 دولار ، في حين هبط البلاديوم بنسبة 0.9% لـ 1948.70 دولار.

الفضة في طريقها لاسوء عام منذ 2014 ، منخفضة بأكثر من 12%. والبلاتين انخفض بأكثر من 9% ، ويستعد البلاديوم لاكبر انخفاض سنوي منذ 2015 بتراجع اكثر من 20%.

 

صرح باحثون يوم الخميس ، ان جرعة معززة من لقاح جونسون اند جونسون أحادي الجرعة كانت فعالة بنسبة 84% في منع دخول المستشفيات للعاملين في مجال الرعاية الصحية في جنوب إفريقيا الذين أصيبوا بالعدوى مع انتشار متحور أوميكرون.  

استندت الدراسة الواقعية ، على جرعة ثانية من لقاح جونسون اند جونسون تم إعطاؤه لـ 69092 عامل بين 15 نوفمبر و 20 ديسمبر.

تبين أن دورة التلقيح الأولى لا توفر سوى حماية منخفضة للغاية من العدوى بـ أوميكرون ، والذي ينتشر بسرعة في العديد من البلدان بعد أن تم التعرف عليه لأول مرة في جنوب إفريقيا وهونج كونج في أواخر نوفمبر.

ومع ذلك ، فقد اشارت العديد من الدراسات أن الجرعة المنشطة توفر حماية كبيرة ضد المرض الشديد من المتحور.

أظهرت دراسة جنوب إفريقيا أن فعالية لقاح جونسون اند جونسون في منع دخول المستشفيات ارتفعت من 63% بعد فترة وجيزة من إعطاء جرعة معززة إلى 84% بعد 14 يوم. وصلت الفعالية إلى 85% بعد شهر إلى شهرين من التعزيز.

وقالت ليندا جيل بيكر ، الباحثة المشاركة في الدراسة: "هذا يؤكد لنا أن لقاحات كورونا لا تزال فعالة للغرض الذي صممت من اجله ، وهو حماية الناس من الأمراض الشديدة والوفاة".

 

في غضون أسابيع ، أثار متحور أوميكرون دخول الآلاف من حالات كورونا الجديدة إلى المستشفيات بين أطفال الولايات المتحدة ، وهو ما أثار مخاوف جديدة حول كيفية تعامل العديد من الأمريكيين غير المحصنين الذين تقل أعمارهم عن 18 عام في السلالة الجديدة.

ارتفع متوسط ​​عدد حالات دخول المستشفيات يوميا للأطفال لمدة سبعة أيام بين 21 ديسمبر و 27 ديسمبر بأكثر من 58% على مستوى البلاد في الأسبوع الماضي إلى 334 ، مقارنة بحوالي 19% لجميع الفئات العمرية ، وفقًا لبيانات من المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها. وأقل من 25% من 74 مليون أمريكي تحت سن 18 تم تطعيمهم .

حذر الخبراء من أنه من المتوقع زيادة حالات الإصابة بأوميكرون بشكل أسرع في جميع أنحاء الولايات المتحدة مع إعادة فتح المدارس الأسبوع المقبل بعد عطلة الشتاء.

وصرح الأطباء إنه من السابق لأوانه تحديد ما إذا كان أوميكرون يسبب مرض أكثر خطورة لدى الأطفال من المتحورات الأخرى ، لكن قابلية انتقاله العالية للغاية هي أحد العوامل الرئيسية التي تزيد من دخول المستشفى.

قالت الدكتورة جينيفر ناياك ، خبيرة الأمراض المعدية وطبيبة الأطفال في جامعة مركز روتشستر الطبي  "سيصيب المزيد من الناس ويؤدى لعدوى المزيد من الناس. لقد شهدنا ارتفاع في الأعداد ، وشهدنا ارتفاع عدد حالات دخول الأطفال إلى المستشفيات ".

واضافت ناياك: "ما نراه هو أن الأطفال دون سن الخامسة يظلون غير محصنين ، لذلك ليس لديهم مناعة مسبقة ضد هذا الفيروس".

تظهر بيانات الصحة ، أنه حتى في مدينة نيويورك ، التي تتمتع بأعلى معدلات التطعيم في الولايات المتحدة ، يتم تطعيم حوالي 40% فقط من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و 17 عام بشكل كامل مقارنة بأكثر من 80% من البالغين. لا يوجد لقاح مصرح به لأطفال الولايات المتحدة الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات.

 

ارتفع الدولار مقابل العملات المنافسة الرئيسية في تداولات هزيلة يوم الخميس ، حيث ظل المستثمرين متفائلين بحذر حول العواقب الاقتصادية لارتفاع حالات الاصابة بمتحور أوميكرون.

اظهرت بيانات رويترز ان الإصابات العالمية بكوفيد 19 وصلت إلى مستوى قياسي خلال الأيام السبعة الماضية ، لكن هناك شعور بالارتياح من البيانات التي تشير إلى أن الفيروس قد يكون أكثر اعتدالًا مما كان عليه في الموجات السابقة ، قاومت العديد من الحكومات فرض عمليات إغلاق جديدة واسعة النطاق.

ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل منافسيه الرئيسين ، بنسبة 0.39% لـ 96.19 بعد ان اغلق مؤشر اس اند بي 500 وداو جونز الصناعي عند اعلى مستوياتهما على الاطلاق يوم الاربعاء.

انتشر العجز التجاري للولايات المتحدة في السلع إلى أوسع نطاق على الإطلاق في نوفمبر ، حيث قفزت واردات السلع الاستهلاكية إلى مستوى قياسي قبل موسم التسوق الثاني على التوالي بسبب فيروس كورونا ، في حين تراجعت الصادرات بعد مكاسب تاريخية قبل شهر.

انخفض اليورو بنسبة 0.38% لـ 1.1304 دولار بعد ان لامس اعلى مستوى في شهر يوم الاربعاء.

وتراجع الاسترليني بنسبة 0.2% عند 1.346 دولار.

تراجعت أسعار النفط يوم الخميس بعد أن خفضت الصين ، أكبر مستورد في العالم ، الدفعة الأولى من مخصصات واردات الخام لعام 2022 ، وهو ما طغى على تأثير البيانات الأمريكية التي تظهر أن الطلب على الوقود صامد على الرغم من ارتفاع حالات الإصابة بفيروس أوميكرون.

تراجعت العقود الآجلة لخام برنت 41 سنت أو 0.5% إلى 78.82 دولار للبرميل الساعة 0755 بتوقيت جرينتش ، منخفضة للمرة الأولى في أربعة أيام. تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 33 سنت أو 0.4% إلى 76.23 دولار للبرميل بعد ست جلسات متتالية من المكاسب.

صرحت مصادر صناعية إن أسعار النفط قلصت مكاسبها المبكرة بعد أن خفضت الصين ، أكبر مستورد للخام في العالم ، الدفعة الأولى من حصص واردات 2022 إلى مصافي تكرير مستقلة بنسبة 11% أقل من الحصة المماثلة في العام السابق.

وقال محلل مقيم في سنغافورة "معنويات السوق ضعفت بسبب مخاوف من أن الحكومة الصينية قد تتخذ إجراءات صارمة ضد اباريق الشاي" ، في إشارة إلى المصافي المستقلة.

أظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء أن مخزونات النفط الخام تراجعت 3.6 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 24 ديسمبر ، وهو ما يزيد عما توقعه محللون استطلعت رويترز آراءهم.

كما تراجعت مخزونات البنزين ونواتج التقطير ، مقابل توقعات المحللين ، وهو ما يشير إلى أن الطلب ظل قوي على الرغم من تسجيل حالات كوفيد 19 مستويات قياسية في الولايات المتحدة.

ستجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها ، المجموعة المعروفين باسم أوبك + ، في 4 يناير لتقرر ما إذا كانت ستستمر في زيادة الإنتاج في فبراير.

صرح العاهل السعودي الملك سلمان ، يوم الأربعاء ، إن اتفاق إنتاج أوبك + ضروري لاستقرار سوق النفط وإنه يجب على المنتجين الامتثال للاتفاق.

انتعشت أسعار النفط العالمية بنسبة تتراوح بين 50% و 60% في عام 2021 مع عودة الطلب على الوقود إلى مستويات قريبة من مستويات ما قبل الوباء ، وأدت تخفيضات الإنتاج الكبيرة من قبل منتجي أوبك + لمعظم العام إلى محو زيادة المعروض التي كانت تؤثر على السوق.

 

انخفض الين لأدنى مستوى جديد في شهر واحد وسجل الاسترليني أعلى مستوى في ستة أسابيع في تداولات خفيفة يوم الخميس ، بعد أن عاد المستثمرون ليلاً إلى العملات والأسهم ذات المخاطر العالية.

يبدو أن هذه التحركات مرتبطة بتحسن المعنويات في الآونة الأخيرة حيث تقاوم العديد من الحكومات فرض عمليات إغلاق جديدة وواسعة النطاق ، حتى مع ارتفاع حالات متحور أوميكرون.  

تظهر بيانات رويترز أن الإصابات العالمية بكوفيد 19 وصلت إلى مستوى قياسي خلال الأيام السبعة الماضية.

تداولت العملة اليابانية عند 115.05 للدولار ، وهو ادنى مستوى في شهر وليست بعيدة عن ادنى مستوياتها في نوفمبر عند 115.51 ، وهو ادنى مستوى في اربعة اعوام ونصف.

سجل الاسترليني اعلى مستوى عند 1.3505 دولار ، وهو افضل اداء في ست اسابيع ، قبل ان يواجه مقاومة ويتراجع. استمر الدولار الاسترالي الاكثر مخاطرة في الارتفاع لـ 0.72585 دولار.

انخفض اليورو بنسبة 0.15% لـ 1.333 دولار بعد ان لامس اعلى مستوى في شهر يوم الاربعاء.

كان التحول من الملاذ الامن الين نحو الدولار الاسترالي متماشيا مع التحركات في فئات الاصول الاخرى. حيث اغلق اس اند بي 500 وداو جونز الصناعي عند اعلى مستوياتهم يوم الاربعاء .

استقرت الأسهم الآسيوية يوم الخميس حيث خيم انتشار أوميكرون على آخر يوم تداول في العام للعديد من البورصات ، في حين اقترب النفط من إنهاء عام 2021 بمكاسب تجاوزت 50%.

مع ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا إلى مستويات قياسية ، تحاول العديد من الدول الحد من الأضرار الاقتصادية من خلال تخفيف القواعد المتعلقة بالعزل بدلاً من اللجوء إلى عمليات الإغلاق.

هناك بعض البيانات الاقتصادية الإيجابية من كوريا الجنوبية حيث قد يشير ارتفاع الإنتاج الصناعي بنسبة 5.1% في نوفمبر إلى تراجع اختناقات العرض العالمي.

استقر مؤشر MSCI  الاوسع نطاقا لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان ، وهو ما تركه منخفض بنسبة 6% على مدار العام.

ارتفعت الأسهم القيادية الصينية بنسبة 1% حيث أشارت بكين إلى انخفاض معدلات الفائدة في عام 2022 ، على الرغم من أن ذلك لا يزال منخفضا بنسبة 5.5% للعام.

وهبط مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.2% ، مما منحه مكسب متواضع بنسبة 4.6% لهذا العام ولكنه أقل من أعلى مستوى له في ثلاثة عقود والذي سجل في سبتمبر. طوكيو مغلقة يوم الجمعة.

استقرت العقود الاجلة لاس اند بي 500 وناسداك ، في حين ارتفعت العقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 0.1% وتراجعت العقود الاجلة لفوتسي بنسبة 0.1%.

مرت وول ستريت بعام ممتاز بفضل أرباح الشركات المتفائلة والمساعدات غير العادية لتحفيز السياسة. ارتفع مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 28% وينظر إلى أقوى أداء له في ثلاث سنوات منذ عام 1999.

يتقدم مؤشر ناسداك بنسبة 22% على مدار العام ، على الرغم من أن الكثير من ذلك يرجع إلى الزيادات الهائلة في قيمة سبع مجموعات تقنية فقط - تشكل آبل وحدها 11% من المؤشر.

في اسواق السلع ، تراجع الذهب لـ 1801 دولار للاونصة ، تاركا اياه منخفضا بنسبة 5% لهذا العام.

ارتفعت اسعارالنفط بعد بيانات حكومية اظهرت انخفاض مخزونات الخام الامريكية الاسبوع الماضي ، وهو ما طغى على مخاوف ان حالات الإصابة بفيروس كورونا المتزايدة قد تقلل الطلب.

وضع ذلك ختما على عام مذهل للنفط الخام حيث ارتفع خام برنت بأكثر من 50% وسط محدودية الإمدادات ، مما زاد بشكل كبير من نبض التضخم العالمي.

يوم الخميس ، ارتفع الخام الأمريكي 23 سنت أخرى إلى 76.79 دولار للبرميل ، بينما ارتفع خام برنت 20 سنت إلى 79.43 دولار.

 

الذهب في طريقه لتسجيل اسوء اداء في ست سنوات ، حيث حامت الاسعار حول مستوى دعم هام في تداولات هزيلة يوم الخميس ، ومضغوطة بفعل قوة عوائد السندات.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 1798.33 دولار للاونصة الساعة 0539 بتوقيت جرينتش ، متراجعة دون مستوى 1800 دولار ، وهو مستوى اغلقت فوقه باستمرار لمدة اسبوع.

هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1799.50 دولار.

سجلت اسعار الذهب اعلى مستوى في شهر يوم الثلاثاء ، لكنها انخفضت لادنى مستوى في اسبوع في الجلسة التالية قبل ان تغلق دون تغيير ، وفي طريقها لاكبر نسبة انخفاض سنوي منذ 2015.

استقرت عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام بالقرب من اعلى مستوياتها في شهر ، وهو ما يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

ارتفع مؤشر الدولار من ادنى مستوى في شهر ، وهو ما القى بثقله على الطلب على الذهب بجعله اقل جاذبية لحائزي العملات غير الامريكية.

استقرت الاسهم الاسيوية يوم الخميس حيث خيم انتشار أوميكرون على آخر يوم تداول في العام للعديد من البورصات.

من المقرر صدور بيانات اعانات البطالة الامريكية الاسبوعية ، وهي مقياس رئيسي لصحة اقتصاد البلد ، الساعة 1330 بتوقيت جرينتش في وقت لاحق اليوم.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 22.65 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.6% لـ 962.03 دولار ، وهبط البلاديوم بنسبة 0.5% لـ 1972.47 دولار ، ويستعدوا جميعا لاسوء اداء في عدة سنوات.

 

 

الأجندة الأسبوعية

الخميس 30/12/2021

  

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
3:30 امريكا طلبات اعانة البطالة 205 الف 200 الف  198 الف
4:45 امريكا مؤشر شيكاغو للنشاط الصناعي 61.8 62.3