Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

انخفض الدولار مقابل معظم العملات الرئيسية يوم الثلاثاء ، مع حذر المتداولون قبل شهادة رئيس الاحتياطي الفيدرالي الجديد جيروم باول والتي يمكن أن تحدد ما إذا كان انتعاش العملة من أدنى مستوى لها في ثلاث سنوات لديه مجال أكبر .
 
وستكون شهادة باول امام الكونجرس اول ظهور علني له منذ ان ادى اليمين الدستورية فى وقت سابق من هذا الشهر. وسيتابع المتداولون عن كثب لمعرفة ما إذا كان الرئيس الجديد سيستمر في المسار التدريجي لاسعار الفائدة الذي تتبعه السابقة جانيت يلين، أو ما إذا كان سيتبع نهجا أكثر تشددا.
 
ورأى العديد من صانعي السياسات أن الاحتياطي الفيدرالي من المقرر أن يعيد التفكير بشكل واسع في نهجه بشأن التضخم، مع وتيرة أسرع من الزيادات في الفائدة اللازمة للحفاظ على ارتفاع أسعار المستهلكين.
 
انخفض الدولار لادنى مستوياته منذ اواخر 2014 مقابل سلة من العملات الرئيسية في اوائل فبراير ، لكنه تعافى من ذلك الحين حوالي 2%.
 
يوم الثلاثاء ، انخفض المؤشر 0.1% عند 89.776.
 
ومع انخفاض الدولار ، ارتفع اليورو 0.1% لـ 1.2332 دولار ، مع انه من غير المرجح ان يتخذ المستثمرون مراكز كبيرة هذا الاسبوع قبل احداث سياسية هامة في اوروبا.
 
ويصوت الايطاليون فى انتخابات وطنية يوم الاحد ، بينما ستقرر الاحزاب السياسية الرئيسية فى المانيا اتفاق ائتلاف يمكن ان يضمن انجيلا ميركل لولاية رابعة كمستشارة.
 
مقابل الين ، ارتفع الدولار بنسبة 0.1% لـ 107.05 ين.
 
 
استقرت اسعار الذهب يوم الثلاثاء حيث تغير الدولار تغير طفيف مع ترقب المستثمرين للشهادة الاولى لرئيس الاحتياطي الفيدرالي الامريكي جيروم باول بحثا عن دلائل حول وتيرة التشديد النقدي.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.1% عند 1334.26 دولار للاونصة الساعه 0752 بتوقيت جرينتش.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% عند 1335.90 دولار للاونصة.
 
انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية ، بنسبة 0.1% عند 89.723. وتعافى المؤشر بنسبة 1.7% منذ انخفاضه لادنى مستوى في 3 سنوات عند 88.25 يوم 16 فبراير.
 
ويعتبر ظهور باول لأول مرة أمرا حاسما للأسواق المالية في الوقت الذي يشعر فيه العديد من المستثمرين بالتوتر بشأن سياسة تطبيع الاحتياطي الفيدرالي بعد سنوات من التحفيز بعد الأزمة المالية قبل عقد من الزمن تقريبا.
 
ويتوقع العديد من المستثمرين أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي برفع أسعار الفائدة ثلاث أو أربع مرات هذا العام، إذا بدأ التضخم في الولايات المتحدة في الارتفاع .
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، من المتوقع ان تكسر المعاملات الفورية للذهب المقاومة عند 1339 دولار للاونصة ويرتفع للمقاومة التالية عند 1348 دولار.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، تراجعت الفضة 0.2% عند 16.63 دولار للاونصة.
 
واستقر البلاديوم عند 1060.70 دولار للاونصة ، في حين تراجع البلاتين 0.1% عند 998.40 دولار للاونصة.
 
 
ارتفع اليورو يوم الاثنين حيث ألقى الانخفاض في عوائد السندات الامريكية بثقله على الدولار ، ولكن التداول كان هادئا نسبيا قبل العديد من الخطب من قبل البنوك المركزية والتطورات السياسية الرئيسية في ألمانيا وإيطاليا.
 
ومع اخفاق ارتداد الدولار منذ ان سجل ادنى مستوى في 3 سنوات يوم 16 فبراير ، كان اليورو قادرا على الارتفاع بنسبة 0.3% والقفز لـ 1.2328 دولار.
 
الا ان اليورو لازال متراجعا 2 سنت عن اعلى مستوياته عند 1.25 دولار - وقد ارتفعت العملة هذا العام على خلفية ضعف الدولار - وصرح المحللون ان المستثمرين في حالة حذر من اتخاذ مراكز كبيرة هذا الاسبوع نتيجة المخاطر السياسية.
 
ويصوت الايطاليون فى انتخابات وطنية يوم الاحد، بينما ستقرر الاحزاب السياسية الرئيسية فى المانيا، اكبر اقتصاد فى اوروبا، اتفاقية ائتلاف من شأنها ان تؤمن انجيلا ميركل لولاية رابعة كمستشارة.
 
تراجع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.2% لـ 89.685. وارتفع حوالي 0.9% الاسبوع الماضي وابتعد عن ادنى مستوى في 3 سنوات بالقرب من 88.25 والذي سجل يوم 16 فبراير.
 
 
تراجع الدولار يوم الاثنين ، فاقدا بعض زخمه الاخير مع انخفاض عوائد السندات الامريكية ، على الرغم من ان التحركات قد كبحت قبل شهادة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الاولى.
 
انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.1% لـ 89.775. وارتفع حوالي 0.9% الاسبوع الماضي وابتعد عن ادنى مستوياته في 3 سنوات عند 88.25 والتي سجلت يوم 16 فبراير.
 
وقد ساعد الرأي القائل بأن بيع الدولار الأمريكي مبالغ فيه، بالإضافة إلى محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر يناير الذي عرض نغمة متفائلة نسبيا، على رفع الدولار الأمريكي الأسبوع الماضي.
 
وسيكون التركيز هذا الاسبوع على شهادة باول بشأن الاقتصاد والسياسة النقدية.
 
سيشهد باول على التقرير نصف السنوى للبنك المركزى حول السياسة النقدية والاقتصاد يوم الثلاثاء 27 فبراير امام لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب الامريكى.
 
وصرحت اللجنة انها قد حددت موعدها يوم الاربعاء 28 فبراير. وستعقد الجلسة فى الساعة العاشرة صباحا (1500 بتوقيت جرينتش) ، ولم تقدم سببا للتغيير.
 
مقابل الين ، انخفض الدولار بنسبة 0.3% لـ 106.61 ين.
 
وارتفع الاسترليني 0.2% لـ 1.3999 دولار.
 
وقد تعزز الاسترليني بعد ان نقلت صحيفة صنداى تايمز عن نائب محافظ بنك انجلترا ديف رامسدين قوله فى مقابلة نشرت يوم السبت ان اسعار الفائدة قد تحتاج الى الارتفاع في وقت اقرب مما كان يعتقد سابقا اذا ارتفعت الاجور بالوتيرة التى يتوقعها البنك المركزى فى الجزء الأول من عام 2018.
 
 
 
ارتفعت اسعار الذهب يوم الاثنين بعد ان انخفضت بأكثر من 1% الاسبوع الماضي ، مدعومة بضعف الدولار الامريكي حيث يترقب المستثمرون ادلة محتملة حول وتيرة التشديد النقدي للولايات المتحدة.
 
وينصب التركيز على شهادة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الأولى حول السياسة النقدية والاقتصاد والمقررة في وقت لاحق هذا الأسبوع.
 
قفزت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% لـ 1336.53 دولار للاونصة الساعه 0419 بتوقيت جرينتش. وهبطت الاسعار الاسبوع الماضي بنسبة 1.4% ، وهو اكبر انخفاض لها في شهرين ونصف.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.6% عند 1338.4 دولار للاونصة.
 
وهبط مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية ، بنسبة 0.1% عند 89.774. وارتفع حوالي 0.9% الاسبوع الماضي وابتعد عن ادنى مستوى في 3 سنوات عند 88.253 والذي سجل في 16 فبراير.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، قفزت الفضة بنسبة 1% لـ 16.69 دولار للاونصة.
 
وارتفع البلاديوم 0.5% لـ 1052.20 دولار للاونصة بعد ان لامس اعلى مستوى في 3 اسابيع عند 1054.10 دولار في وقت سابق في الجلسة.
 
وارتفع البلاديوم 0.6% لـ 1002 دولار للاونصة.
 
ارتفع الاسترليني مقابل الدولار واليورو يوم الجمعة لكنه أنهى الأسبوع في نفس المكان الذي بدأ فيه، مع بيانات اقتصادية أضعف من المتوقع يقابلها تصريحات متشددة من صانعي السياسة بالبنك المركزي الانجليزي.
 
وصرح كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الانجليزي اندي هالدين للبرلمان يوم الاربعاء ان البنك المركزي قد ينتهي الى رفع اسعار الفائدة بشكل اسرع مما يتوقعه المستثمرون حاليا مما يرفع الاسترليني.
 
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% يوم الجمعة عند 1.3988 دولار وانخفض بنسبة 0.3% خلال الاسبوع.
 
مقابل اليورو ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.3% عند 88.04 بنس ، وارتفع بنسبة 0.4% خلال الاسبوع.
 
وأظهرت بيانات أخرى نشرت هذا الأسبوع استقرار نمو الأجور في فترة الثلاثة أشهر الأخيرة، لكن معدل البطالة ارتفع بشكل غير متوقع. مرة أخرى، لم يكن للأرقام سوى تأثير سلبي مؤقت ومتوسط على الاسترليني.
 
 
 
 
انخفض اليورو يوم الجمعة وفي طريقه لتسجيل ثاني اكبر خسارة اسبوعية في اربعة اشهر حيث قلص المستثمرون مراكزهم قبل اسبوع كبير لأسواق العملات العالمية من منظور السياسة الأوروبية.
 
ومن المقرر ان تصدر نتائج الانتخابات العامة الايطالية يوم 4 مارس، كما ان استطلاع الاشتراكيين الديموقراطيين الالمان حول انضمامهم الى حكومة ائتلافية اخرى مع المحافظين المستقيلين بقيادة ميركل سيعود ايضا الى ذلك اليوم، وهو ما قد يؤدى الى تقلبات جديدة فى السوق.
 
ومع الدراسات الاستقصائية الأخيرة ومحضر اجتماع البنك المركزي الأوروبي لشهر يناير الذي اظهر بعض علامات الحذر لدى صانعي السياسات بشأن التوقعات الاقتصادية للكتلة على خلفية اليورو القوي، ويبحث المستثمرون عن محفزات جديدة لدفع العملة إلى أعلى.
 
وتتوقع الاسواق من استطلاعات الرأى انه لن يكون هناك فائز واضح فى الانتخابات الايطالية مع احتمال ظهور ائتلاف او حكومة اقلية.
 
ارتفع مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية بنسبة 0.2% لـ 89.873.
 
وسجل المؤشر اعلى مستوى في 10 ايام عند 90.235 يوم الخميس ، من ادنى مستوى سجل في 3 سنوات عند 88.253 الاسبوع الماضي . ولازال في طريقه للارتفاع بنسبة 0.9% خلال الاسبوع.
 
ولم يظهر الين رد فعل يذكر على البيانات التي أظهرت أن معدل التضخم السنوي الأساسي في اليابان لم يتغير في يناير من الشهر السابق، مما يعزز وجهات النظر بأن بنك اليابان لا يزال بعيد عن الخروج من سياسته النقدية الميسرة.
 
ارتفع الدولار بنسبة 0.1% لـ 106.850.
 
 
تراجعت اسعار الذهب يوم الجمعة وفي طريقها لاكبر انخفاض اسبوعي في شهرين ونصف مع قوة الدولار خلال الاسبوع.
 
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 1326.65 دولار للاونصة الساعه 0741 بتوقيت جرينتش ، وفي طريقها لخامس جلسة على التوالي من الانخفاض من ست جلسات. وقد انخفضت بنسبة 1.6% حتى الان هذا الاسبوع ، وهو اكبر انخفاض منذ الاسبوع المنتهي في 8 ديسمبر 2017.
 
هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% عند 1328.40 دولار للاونصة.
 
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من العملات ، بنسبة 0.3% عند 90.027.
 
ولامس اعلى مستوى في 10 ايام عند 90.235 يوم الخميس بعد ان سجل ادنى مستوى في 3 سنوات عند 88.253 الاسبوع الماضي وفي طريقه لمكاسب بنسبة 1% هذا الاسبوع.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، من المتوقع ان ترتفع المعاملات الفورية للذهب لـ 1354 دولار للاونصة حيث استقر حول الدعم عند 1326 دولار.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، تراجعت الفضة 0.3% لـ 16.57 دولار للاونصة ، وارتفع البلاديوم بنسبة 0.1% لـ 1039.74 دولار وقفز البلاتين 0.1% لـ 994.20 دولار.
 
 
عكس اليورو ارتفاعا لفترة وجيزة يوم الخميس واستقر خلال اليوم بعد محضر اجتماع البنك المركزي الاوروبي للشهر الماضي والذي اظهر ان صانعي السياسة يروا انه من السابق لاوانه تغيير موقفهم والتحول في السياسة.
 
استقرت العملة الموحدة خلال اليوم بعد ارتفاعها لفترة وجيزة بنسبة 0.2% لاعلى مستوى في اليوم عند 1.23085 دولار.
 
وفقا للمحضر ، فان المناقشات حول تعديل موقف البنك يمكن ان تبدأ فى وقت مبكر من العام الحالى، الا ان صناع السياسة خلصوا بان البنك في حاجة لتجنب التعديلات المفاجئة والابقاء على ثبات اليورو.
 
ولم تتأثر الاسهم والسندات الاوروبية بالمحضر.
 
 
 
أشار صانعي السياسة في البنك المركزي الأوروبي الذين اجتمعوا الشهر الماضي إلى أنه من السابق لأوانه تغيير موقفهم نحو الإشارة إلى تطبيع السياسة، حتى لو كانت الثقة تنمو بأن التضخم سيعود أخيرا إلى المستهدف، وفقا لما اظهره محضر الاجتماع.
 
ومن المتوقع ان تبدأ المناقشات حول تعديل موقف البنك فى بداية العام الحالى، الا ان صانعي السياسة توصلوا الى ان البنك في حاجة لتجنب التعديلات المفاجئة والابقاء على ثبات اليورو ، وفقا لما جاء فى المحضر الذي نشر يوم الخميس.
 
وتشير التعليقات على ان صانعي السياسة سيتحركوا نحو الزيادات ، مترقبين الاسواق لتجنب التراجع.
 
واضاف المحضر " ان هناك اتفاق واسع بين الاعضاء على ان التقلبات الاخيرة في سعر صرف اليورو كانت مصدر لعدم اليقين الذي يتطلب المتابعة".
 
يتوقع المستثمرون ان يقلص البنك المركزي الاوروبي مشتريات سنداته المقدرة بـ 2.55 تريليون يورو بنهاية هذا العام ، وراضيين بأن التضخم يتحرك في النهاية لاعلى، حتى لو كان لا يزال قادرا على تحقيق هدف البنك القريب من 2% لسنوات قادمة.