Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يمنى فكري

يمنى فكري

صرحت رئيسة الوزراء تيريزا ماي يوم الثلاثاء أن تمديد مفاوضات البريكست لمدة عامين لن يستبعد خيار مغادرة بريطانيا بدون إتفاق من الخيارات المتاحة، بل سيخلق حافة أكثر حدة.

اخبرت ماي البرلمان " أن مجلس العوام يجب أن يكون واضح بخصوص تمديد قصير، لا يتعدى نهاية يونيو، سيكون لمرة واحدة فقط، وهو ما سيخلق حافة أكثر حدة في خلال أشهر قليلة".

وأضافت "التمديد لن يستبعد خيار الخروج بدون إتفاق. السبيل الوحيد لذلك هو إلغاء المادة 50، وهو ما لا استطيع فعله، أو الموافقة على إتفاق".

سيصوت مجلس النواب بالولايات المتحدة يوم الثلاثاء على قرار لإنهاء إعلان الرئيس دونالد ترامب لحالة الطوارئ الوطنية لبناء جدار حدودي مع المكسيك.

قدم الديموقراطيون القرار الاسبوع الماضي للمجلس، متحديين تأكيد ترامب على أنه يمكنه أخذ أموال الكونجرس المخصصة لأنشطة أخرى ليستخدمها لبناء الجدار.

من المتوقع أن يمر القرار بسهولة من قبل المجلس الذي يسيطر عليه الديموقراطيون. ثم تنتقل الأحداث إلى مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون، حيث يكون مستقبل الإجراء غير مؤكد على الرغم من أنه لا يتطلب إلا موافقة أغلبية بسيطة عليه ليمر.

يمثل تصويت يوم الثلاثاء فصل جديد في صراع طويل الأمد بين ترامب والديموقراطيين حول تأمين الحدود وسياسة الهجرة، كما أنه سيمثل أيضاً إختبار للفصل الدستوري بين السلطات، حيث أن مجلس النواب ومجلس الشيوخ هما اللذان يحددان أولويات الإنفاق في المقام الأول وليس الرئيس.

هدد ترامب، الذي أعلن حالة الطوارئ الوطنية هذا الشهر بعدما رفض الكونجرس طلبه للحصول على تمويل بقيمة 5.7 مليار دولار لبناء جدار حدودي، الاسبوع الماضي باستخدام حق النقض (الفيتو) ضد هذا الإجراء إذا مر من خلال المجلسين.

سيتعين على الكونجرس حينئذ أن يحصل على أغلبية الثلثين اللازمة – وهي عقبة كبيرة- ليتخطى حق النقض للرئيس حتى يتم تفعيل هذا الإجراء.

اصدرت مجموعة من 58 مسئول أمن وطني سابق من كلا الحزبين بيان يوم الأثنين تؤكد فيه عدم وجود أي "أساس واقعي" لإعلان ترامب لحالة الطوارئ.

وكان الكونجرس قد خصص هذا الشهر مبلغ بقيمة 1.37 مليار دولار لبناء حاجز حدودي بعد الصراع مع ترامب، والذي تضمن إغلاق جزئي للحكومة استمر 35 يوم وهو الأطول في تاريخ الولايات المتحدة.

ارتفع الاسترليني مقابل الدولار واليورو في حين تراجعت العقود الآجلة للأوراق المالية يوم الثلاثاء بفعل التقارير الإعلامية بخصوص اقتراح رئيسة الوزراء تيريزا ماي رسمياً استبعاد بريكست دون اتفاق.

مع محاولة ماي الحصول على التغييرات التي تحتاجها من الكتلة لتمرير إتفاقها من البرلمان المنفصل، تزداد المخاطر التي قد تجبرها على تأجيل موعد البريكست.

تدعم الاسترليني بفعل توقعات امكانية تجنب بريطانيا الخروج من الإتحاد الأوروبي بدون إتفاق، والذي ارتفع بنسبة 1.3% الاسبوع الماضي.

ارتفع الاسترليني يوم الثلاثاء بما يقرب نصف بالمئة في مقابل اليورو ليصل لأعلى مستوى في شهر عند 86.31 بنس. كما تعزز أيضاً بنسبة 0.4% مقابل الدولار ليسجل 1.3160 دولار.

انتقل تركيز المتداولين إلى يوم الأربعاء حيث سيصوت البرلمان على تعديلات البريكست وربما يسعى إلى مزيد من السيطرة على البريكست.

يسعى تعديل مشرع حزب العمال المعارض ايفيت كوبر إلى تجنب البريكست دون إتفاق وربما يمر هذا التعديل حيث يدعمه ثلاثة وزراء حكوميين.

ومع ذلك، يرى محللو الأسواق أن التأجيل القصير في مفاوضات البريكست له تأثيره على الأسواق وسيجعل من الصعب على الاسترليني أن يحقق مكاسب مستقبليه.

استقر الدولار بالقرب من أدنى مستوى في اسبوع مقابل منافسيه يوم الثلاثاء حيث تترقب أسواق العملة شهادة رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول والتي قد تدعم شهية المخاطرة.

شهدت الأصول ذات المخاطرة بداية قوية هذا الاسبوع مع تسجيل العملة الصينية لأعلى مستوى في سبعة أشهر يوم الأثنين بعدما أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سوف يؤجل الارتفاعات المقررة في التعريفات الجمركية على الواردات الصينية.

من المقرر أن يدلي باول بشهادته أمام اللجنة المصرفية لمجلس الشيوخ في وقت لاحق يوم الثلاثاء. يتوقع مراقبو الأسواق أن يؤكد على حساسية الإحتياطي الفيدرالي تجاه أسعار الأصول وأن يقدم تقييم متفائل للنمو المحلي.

في مقابل سلة من العملات الأخري، استقر الدولار على نطاق واسع عند 96.43 بعدما سجل أدنى مستوى له في اسبوع عند 96.31 في التداولات الآسيوية.

أشار باول وصانعو السياسة الأخرون في الإحتياطي الفيدرالي أنهم يفضلون الصبر قبل رفع معدلات الإقراض الرئيسية مرة أخرى بسبب الدلائل الأخيرة لتباطؤ النمو الاقتصادي. وتشير أسواق العقود الآجلة أن المتداولين يراهنون على توقف البنك المركزي عن رفع أسعار الفائدة نهائياً في 2019.

ظهر تحسن شهية المخاطرة بشكل أكثر وضوحاً لدى العملة البريطانية بعدما نقلت وكالة أنباء بلومبيرج أن رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي تدرس تأجيل الموعد المقرر لمغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي في 29 مارس.

ارتفع الاسترليني بنسبة نصف بالمئة اليوم عند 1.3152 وتعزز بنفس النسبة مقابل اليورو ليسجل 86.30 بنس.

كما نقلت جريدة صان أن ماي سوف تقترح رسمياً استبعاد سيناريو بريكست دون اتفاق والذي قد يؤدي إلى تأجيل موعد مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي لعدة شهور.

استقر اليورو على نطاق واسع عند 1.1363 دولار بعدما تعزز بنسبة 0.2% يوم الأثنين.

هبطت اسعار النفط يوم الثلاثاء لتواصل خسائرها لأكثر من 3% في الجلسة السابقة، وذلك بعدما دعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأوبك لتخفيف جهودها لرفع الأسعار.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 64.70 دولار للبرميل الساعة 0728 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 6 سنت أو بنسبة 0.1% منذ الإغلاق الأخير لها. لامس البرنت، الذي هبط بنسبة 3.5% يوم الأثنين، أدنى مستوى له منذ 14 فبراير يوم الثلاثاء عند 64.32 دولار للبرميل.

وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 55.26 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 22 سنت أو بنسبة 0.4%.

صرح المحللون أن الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، كانت حريصة على مواجهه الارتفاع السريع في الأسعار بفعل خفض إنتاج كبار المصدرين. تعززت أسعار خام برنت بنسبة 8.1% من 8 فبراير إلى 22 فبراير.

وأبدى ترامب قلقه بشأن أسعار النفط في تويته يوم الأثنين وكرر دعوته السابقة لمنظمة الأوبك لإبقاء الأسعار مستقرة.

صرح المحللون بأن أسعار النفط التي ارتفعت مع حالة التفاؤل بخصوص التوصل لإتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين خلال الاسبوعين السابقين، كانت هي الأكثر عرضه لعمليات البيع.

وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، ربما يختبر خام النفط الأمريكي مستوى دعم عند 54.39 دولار للبرميل، وأي كسر دون هذا المستوى سيسبب خسارة إلى 53.18 دولار.

 

سجل البلاديوم مستوى مرتفع يوم الثلاثاء، مرتفعاً فوق مستوى 1550 دولار حيث أضاف إضراب عمال المناجم في جنوب افريقيا إلى مخاوف المعروض المتواجدة بالفعل في سوق مشددة، في حين ارتفعت أسعار الذهب بفعل الدولار المتراجع.

تداولت المعاملات الفورية للبلاديوم عند أعلى مستوى لها عند 1554.50 دولار للأونصة مرتفعة بنسبة 0.8% الساعة 0548 بتوقيت جرينتش.

ارتفع المعدن بنسبة 23% هذا العام بفعل العجز المستدام في المعروض.

تسلمت 15 شركة تعدين على الأقل في جنوب افريقيا، وهي تعد أكبر منتج لمعدن التحفيز الذاتي، إخطارات لإجراء إضرابات في وقت لاحق هذا الاسبوع.

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأثنين أنه ربما يوقع إتفاق قريباً مع الرئيس الصيني شي جين بينغ لإنهاء الحرب التجارية وذلك إذا ما تمكنت الدولتان من حل نقاط الخلاف المتبقية، وأضاف أن المفاوضين "قريبون للغاية" من التوصل للإتفاق.

في تلك الأثناء، تعززت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتصل إلى 1328.11 دولار للأونصة وارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتسجل 1331.7 دولار بفعل الدولار المتراجع.

تراجعت عملة الولايات المتحدة مقابل العملات الرئيسية الأخرى.

من المقرر أن يدلي رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول بشهادته بخصوص السياسة النقدية والاقتصاد أمام اللجنة المصرفية في مجلس الشيوخ يومي الثلاثاء والأربعاء.

وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، من المتوقع أن يختبر الذهب مستوى دعم عند 1321 دولار للأونصة، وأي كسر دون هذا المستوى سيسبب خسارة إلى 1311 دولار.

صعدت الفضة بنسبة 0.1% لتسجل 15.90 دولار للأونصة، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 0.9% ليسجل 856.5 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ أوائل نوفمبر.

 

لامس اليوان الصيني أعلى مستوى في سبعة أشهر وكذلك العملات المرتبطة بالسلع مثل الدولار الاسترالي والنيوزيلاندي يوم الأثنين بعدما أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيؤجل خططه لرفع التعريفة الجمركية على الواردات الصينية.

صرح ترامب يوم الأحد أنه سيؤجل الموعد المقرر لنهاية المهلة في 1 مارس بعدما حققت المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين "تقدم جوهري".

ارتفع اليوان ليسجل 6.6737 للدولار وتعزز بنسبة 0.3% ليصل إلى 6.68 الساعة 1020 بتوقيت جرينتش.

حقق اليورو مكاسب مقابل الدولار الضعيف، مرتفعاً بنسبة 0.2% ليصل إلى 1.1354 دولار ليظل داخل نطاقات تداوله الأخيرة.

تراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الأخرى، بنسبة 0.1% ليصل إلى 96.390 حيث باع المستثمرون وأشتروا عملات أكثر مخاطرة.

مع ضعف الدولار وزيادة حالة التفاؤل، ارتفعت عملات الأسواق الناشئة أيضاً بنسبة 1%.

ألقت مخاوف النمو الاقتصادي الصيني و النمو العالمي بثقلها على المعنويات في الشهور الأخيرة، بالرغم من ان عام 2019 شهد ارتفاع في أصول المخاطرة بعدما أوقف الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي ارتفاعات أسعار الفائدة.

تعزز الاسترليني بنسبة 0.3% ليسجل 1.31 دولار حيث أخذ المتداولون في الإعتبار إحتمالية تأجيل الحكومة البريطانية للبريكست في حال فشلت ماي في الحصول على دعم لإتفاقها للإنفصال.

أجلت ماي تصويت لإتفاق البريكست إلى 12 مارس - قبل 17 يوم من الموعد الرسمي المقرر لمغادة بريطانيا للإتحاد الأوروبي - مما يثير مخاوف بريكست بدون إتفاق.

لم يتغير الين الياباني مقابل الدولار عند 110.64 ين للدولار.

نقلت جريدة التليجراف يوم الأحد أن رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي تدرس خطة لتأجيل موعد مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي لمدة شهرين.

ونقلت الجريدة أن مسئولي الحكومة البريطانية قدموا سلسلة من الخيارات، نشرت بنهاية الاسبوع، كمحاولة لتجنب استقالة بعض الوزراء الذين يسعون لإستبعاد خيار بريكست دون إتفاق.

تتضمن تلك الخيارات تقديم طلب رسمي لبروكسل لتأجيل البريكست إذا لم تتمكن ماي من تأمين إتفاق قبل 12 مارس.

تراجعت أسعار النفط يوم الأثنين، متأثرة بوفرة المعروض حيث ارتفعت صادرات الولايات المتحدة وتنافس المنتجين التقليدين من الشرق الأوسط في أسواق أساسية مثل آسيا.

صرح المحللون أن الأسواق تدعمت بفعل التفاؤل بخصوص حل النزاعات التجارية بين واشنطن وبكين والذي أثر على النمو الاقتصادي العالمي.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 66.94 دولار للبرميل الساعة 0747 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 18 سنت أو بنسبة 0.3% منذ الإغلاق الأخير لها. أنهى يوم الجمعة بتغير طفيف بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 16 نوفمبر عند 67.73 دولار للبرميل.

وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 57.15 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 11 سنت أو بنسبة 0.2% منذ أخر تسوية لها. قفز خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.5% يوم الجمعة،ليسجل أعلى مستوى منذ 16 نوفمبر عند 57.81 دولار للبرميل.

صرح المتداولون بأن الإنخفاضات جاءت نتيجة لوفرة معروض النفط وسط تعافي الصادرات الأمريكية، لتجبر المنتجين الأخرين خاصة في الشرق الأوسط على عرض إنتاجهم من الخام بتخفيضات.

سجل إنتاج خام النفط الأمريكي مستوى قياسي عند 12 مليون برميل في اليوم، مرتفعاً بأكثر من 2 مليون برميل في اليوم منذ بدايات عام 2019. وسجلت الصادرات مستوى 3.6 مليون برميل في اليوم هذا الشهر.

قاوم تعافي إنتاج خام النفط في أمريكا خفض الإمدادات من قبل الأوبك في الشرق الأوسط بهدف تشديد الأسواق ورفع الأسعار.

ارتفعت أسعار النفط لأعلى مستويات في 2019 الاسبوع الماضي بفعل خفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد مصدري النفط في إيران وفنزويلا.

في حين ألقت وفرة المعروض بثقلها على الأسعار، دعم التفاؤل التجاري الأسواق.

صرح الرئيس دونالد ترامب يوم الأحد بأنه سيؤجل رفع التعريفات الجمركية الأمريكية على البضائع الصينية بفعل المحادثات التجارية المثمرة وكذلك إلتقائه مع الرئيس الصيني شي جين بينغ للتوصل للإتفاق إذا استمر التقدم.