جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تعزز الدولارمقابل منافسيه يوم الأثنين على خلفية ضعف اليورو، مع انحسار التقلبات وهو ما شجع صناديق التحوط على إضافة رهانات صعودية.
في الوقت الذي أوقف فيه الإحتياطي الفيدرالي دورته لرفع أسعار الفائدة، ارتفاع عائد السندات الأمريكية مقابل منافسيها يعنى أن الولايات المتحدة مازال بإمكانها تحريك أسعار الفائدة في الإتجاه الذي تراه مناسباً، خاصة مع تراجع المخاوف بشأن الاقتصاد العالمي.
اتسعت الفجوة بين عائدات السندات لأجل عشر سنوات في الولايات المتحدة وألمانيا لأعلى مستوى في ثلاثة أشهر لتصل إلى 257 نقطة أساس، مقارنة بـ 240 نقطة في بداية العام.
جاء ارتفاع عوائد السندات وسط تراجع تقلبت الأسواق، خاصة في أسواق العملة التي عززت استراتيجيات شراء تنطوي على الإقتراض بعملات ذات عائد منخفض مثل الين أو اليورو والشراء لعملات ذات عائد مرتفع مثل الدولار.
تداول الدولار عند 111.96 ين، بالقرب من أعلى مستوى في 10 اسابيع عند 112.08 يوم الجمعة. مقابل سلة من منافسيه، ارتفع الدولار ليسجل 96.62. صعد بنسبة 0.4% في فبراير، وهو يعد أكبر ارتفاع شهري منذ أكتوبر 2018.
تراجعت العملة الموحدة على نطاق واسع، منخفضة بنسبة 0.3% مقابل الدولار.
أدت التقارير الإعلامية عن إمكانية توصل الولايات المتحدة والصين إلى إتفاق رسمي في القمة المرجح أن تتم يوم 27 مارس إلى ارتفاع الأسهم وتحفيز المتداولين على شراء اليوان الصيني وبعض العملات الأخرى مثل الدولار الأسترالي.
سجلت صناعة البناء البريطانية أول تراجع في نشاطها في عام تقريباً الشهر الماضي، حيث ساهمت حالة عدم اليقين بخصوص البريكست وتباطؤ قطاع البناء في تأجيل مشروعات البناء الجديدة.
هبط مؤشر مديري المشتريات لقطاع البناء إلى 49.5 في فبراير من قراءة شهر يناير عند 50.6، وهي تعد أول مرة ينخفض فيها المؤشر دون مستوى الـ 50 الذي يفصل النمو عن الإنكماش منذ الطقس الجليدي غير المعتاد في مارس 2018.
سجلت أخر قراءة للمؤشر دون مستوى الـ 50 لأسباب غير متعلقة بالطقس في سبتمبر 2017.
تأجلت مشاريع الإنشاء مثل المنازل الجديدة والمساحات المكتبية حيث أبطأت حالة عدم اليقين بشأن البريكست من إتخاذ القرارات التجارية وأضعفت سوق الإسكان، بالإضافة إلى الإلقاء بثقلها على التوظيف.
بالرغم من أن بيانات بنك أنجلترا المركزي أظهرت ارتفاع في عدد الرهون العقارية مع بداية عام 2019، استقرت أسعار المنازل خلال الشهرين الماضيين.
ارتفع إنتاج قطاع البناء العام الماضي بأقل مقدار منذ 2012، مرتفعاً بنسبة 0.7% فقط وفقاً للبيانات الرسمية.
يمثل قطاع البناء نسبة 6% فقط من الاقتصاد البريطاني، ولكن تقلباته غالباً تعني أن له تأثير كبير على معدل نمو الاقتصاد.
تراجع الذهب لأدنى مستوى له في خمسة أسابيع يوم الأثنين حيث استقر الدولار وفضل المستثمرون الأصول الأكثر مخاطرة بفعل أمال حل النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لتسجل 1286.60 دولار للأونصة الساعة 1048 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أدنى مستوى لها منذ 25 يناير عند 1285.65 دولار في هذه الجلسة.
هبطت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.9% لتصل إلى 1288 دولار.
تعززت الأسواق العالمية بفعل توقعات إنهاء الحرب التجارية الحالية بين أكبر اقتصادين في العالم.
صرح مصدر بخصوص المفاوضات أن الدولتين من المحتمل أن يتوصلا لإتفاق، لإلغاء التعريفات الجمركية على بضائع صينية بقيمة 200 مليار دولار.
استجمع الدولار مكاسبه بعدما حقق أكبر ارتفاع اسبوعي له في أربعة أشهر، مما خفض جاذبية الذهب لحائزي العملات الأخرى.
وفقاً لمحلل خاص بكوميرز بنك، ربما يتراجع الذهب بشكل أكبر إذا أشارت البيانات في نهاية الأسبوع إلى تحسن سوق العمل الأمريكية.
وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، ربما يكسر الذهب مستوى دعم عند 1289 دولار ويهبط إلى مستوى الدعم التالي عند 1271 دولار.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، تعزز البلاديوم بنسبة 0.2% ليسجل 1547.90 دولار للأونصة.
وتراجع البلاتين بنسبة 1.4% ليصل إلى 844.75 دولار للأونصة.
وهبطت الفضة بنسبة 0.4% لتصل إلى 15.14 دولار، بعدما سجلت أدنى مستوى لها منذ 27 ديسمبر عند 15.08 دولار في وقت سابق.
تعززت أسعار النفط يوم الأثنين، مدعومة بخفض إمدادات الأوبك وإقتراب الولايات المتحدة والصين من التوصل إلى إتفاق لإنهاء النزاع المرير الخاص بالتعريفة الجمركية الذي أثر على النمو الاقتصادي العالمي.
تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 65.25 دولار للبرميل الساعة 0713 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 18 سنت أو بنسبة 0.3% منذ الإغلاق الأخير لها.
وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 55.94 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 14 سنت أو بنسبة 0.3%.
جاء الارتفاع بعد تقرير بإقتراب الولايات المتحدة والصين من إنهاء حربهم التجارية التي استمرت لمدة عام.
صرح مصدر في واشنطن يوم الأثنين أن الدولتين قريبتان من التوصل لإتفاق لإلغاء التعريفات الجمركية على بضائع صينية بقيمة 200 مليار دولار، حيث تعهدت بكين بإجراء تغييرات اقتصادية هيكلية وإلغاء التعريفات المفروضة على البضائع الأمريكية أثناء حربهم التجارية.
قدمت آمال إنهاء النزاع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم مزيد من الدعم للأسواق التي تعززت خلال الشهرين الماضيين بفعل خفض الإمدادات.
طبقاً لإستطلاع رأي لرويترز، تراجع إنتاج الأوبك إلى أدنى مستوى في أربعة سنوات في فبراير، حيث وقعت المملكة العربية السعودية أكبر مصدر للنفط وحلفاؤها على إتفاقية خاصة بالإمدادات في حين سجل الإنتاج الفنزويلي إنخفاض أخر.
تدعمت أسعار النفط بفعل العقوبات الأمريكية ضد عضوي الأوبك إيران وفنزويلا، والذي يقدر بنك بركليز أنها خفضت إنتاج خام النفط العالمي بمقدار 2 مليون برميل في اليوم.
في الولايات المتحدة، هناك دلائل على ازدهار إنتاج النفط خلال السنوات السابقة، حيث ارتفع خام النفط بأكثر من 2 مليون برميل في اليوم منذ أوائل 2018 ليسجل أكثر من 12 مليون برميل في اليوم.
تعززت أسعار الذهب يوم الأثنين، بعدما هبطت دون مستوى 1300 دولار لتسجل أدنى مستوى لها منذ 25 يناير في الجلسة السابقة، حيث ضعف الدولار بفعل آمال التوصل إلى إتفاق تجاري بين الصين والولايات المتحدة.
الساعة 0702 بتوقيت جرينتش، صعدت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتصل إلى 1294.49 دولار للأونصة، بعدما لامست أدنى مستوى لها في أكثر من شهر عند 1289.91 دولار في الجلسة السابقة، في حين تراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3% لتسجل 1295.40 دولار.
صرح مصدر يوم الأحد بشأن المفاوضات أن الإتفاق التجاري بين أمريكا والصين سيصبح واقع قريباً، مما سيلغي التعريفات الجمركية الأمريكية على البضائع الصينية، حيث تتعهد بكين بإجراء تعديلات اقتصادية هيكلية وإلغاء الرسوم التي فرضتها أثناء الحرب التجارية.
إنخفض الدولار بنسبة 0.1% مقابل العملات الرئيسية.
تلقت العملة الأمريكية مزيداً من الضغط بعدما صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن السياسة النقدية التشديدية للإحتياطي الفيدرالي تساعد في تقوية الدولار وتضعف تنافسية الولايات المتحدة.
وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، ربما يكسر الذهب مستوى دعم عند 1289 دولار للأونصة ويهبط لمستوى الدعم التالي عند 1271 دولار.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، ارتفع البلاديوم بنسبة 0.1% ليصل إلى 1546.75 دولار للأونصة.
يرى المحللون أن التهديدات المحتملة للإضراب في جنوب افريقيا، وهي من أكبر منتجي المعدن ذاتي التحفيز، تبقى الأسعار مرتفعة.
وصعدت الفضة بنسبة 0.2% لتسجل 15.23 دولار، في حين انخفض البلاتين بنسبة 0.2% ليصل إلى 855.25 دولار للأونصة.
صرح رئيس كوريا الجنوبية بعد يوم واحد من إنهيار المحادثات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية بشأن العقوبات أن كوريا الجنوبية تخطط للعمل من الولايات المتحدة وكوريا الشمالية لتأمين للوصول إلى إتفاق لنزع السلاح النووي.
أنتهت ثاني قمة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم يونغ أون في فيتنام سريعاً بعد فشلهم في الوصول إلى إتفاق لتهدئة العقوبات على كوريا الشمالية مقابل إتخاذ خطوات للتخلي عن برنامجها النووي.
يلعب رئيس كوريا الجنوبية مون جيه-إن دوراً فعالاً لإنهاء المواجهه في شبه الجزيرة الكورية، حيث ألتقى مع كيم ثلاث مرات العام الماضي لمحاولة تيسير المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة.
صرح مون في خطاب له في عاصمة كوريا الجنوبية سول "تسعى حكومتي إلى التواصل والتعاون مع الولايات المتحدة وكوريا الشمالية لمساعدتهم للتوصل إلى إتفاق كامل بأي وسيلة".
جاءت قمة هانوي بعد 8 أشهر من الإجتماع الأول بين ترامب وكيم في سنغافورة وإتفاقهم على تأسيس علاقات جديدة وتحقيق السلام مقابل إلتزام كوريا الشمالية بالعمل على نزع السلاح النووي بشكل كامل من شبه الجزيرة الكورية.
صرح ترامب انه قد حقق تقدمات جيدة ولكنه من الهام عدم التسرع بإبرام إتفاق سئ. وقال بأنه قد أنسحب بسبب المطالب غير المقبولة لكوريا الشمالية.
وصرح ترامب في مؤتمر صحفي له بعد قطع المحادثات سريعاً "كل شئ يرتبط بالعقوبات" . وأضاف "هم يريدون في الأساس رفع العقوبات بشكل كامل، وهذا ما لا يمكننا فعله".
على الرغم من أن وزير الخارجية لكوريا الشمالية ري يونغ هو أخبر جريدة ميدنايت في مؤتمر بعد مغادرة ترامب لهانوي أن كوريا الشمالية تسعى فقط للحصول على رفع جزئي للعقوبات وهو "الجزء المرتبط بمعيشة الافراد وليس العقوبات العسكرية".
قفزت أسعار النفط يوم الجمعة حيث تشددت الأسواق بفعل خفض إمدادات الأوبك، ولكن تعافي إنتاج الولايات المتحدة ومخاوف تباطؤ الاقتصاد العالمي كبحت المزيد من المكاسب.
تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 66.85 دولار للبرميل الساعة 0750 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 54 سنت أو بنسبة 0.81% منذ التسوية الأخيرة لها.
سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 57.66 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 44 سنت أو بنسبة 0.77%.
صرح المتداولون بأن أسواق النفط مشددة حالياً.
في فنزويلا، هبطت صادرات النفط بنسبة 40% إلى ما يقرب من 920 ألف برميل في اليوم منذ فرض العقوبات الأمريكية ضد صناعة البترول في 28 يناير.
يأتي هذا الهبوط بفعل جهود منظمة الأوبك، التي تعد فنزويلا عضو مؤسس بها، التي بدأت مع بداية العام لتخفيض المعروض بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم بهدف تعزيز الأسعار.
وبالرغم من ذلك، مازال هناك دلالات تشير إلى تمتع السوق بوفرة الإمدادات في 2019.
صرحت وزارة الطاقة الأمريكية يوم الخميس أنها تقدم ما يصل إلى 6 مليون برميل من خام النفط من نصيب إحتياطيات الطوارئ الوطنية لجمع الأموال لتحديث الإحتياطيات الإستراتيجية للنفط الأمريكي.
وعلى جانب الطلب، أظهر إستطلاع رأي لرويترز توقع المحللين لتباطؤ الطلب العالمي على الوقود هذا العام وسط التباطؤ الاقتصادي العالمي.
لامست أسعار الذهب أدنى مستوى لها في اسبوعين يوم الجمعة حيث عوض الدولار خسائره بفعل البيانات الاقتصادية الأمريكية المتفائلة، في حين أعطت المخاوف المتزايدة بشأن تباطؤ النمو العالمي مزيد من الدعم لمعدن الملاذ الأمن.
في الساعة 0655 بتوقيت جرينتش، تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتصل إلى 1310.26 دولار للأونصة، بعدما تراجعت لأدني مستوى لها منذ 14 فبراير عند 1309.55 دولار مبكراً في الجلسة.
وتراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتسجل 1313.10 دولار للأونصة.
سجل الدولار، الذي تعافي من أدنى مستوى له في ثلاثة اسابيع، أعلى مستوى في 10 اسابيع في مقابل الين وكان مرتفع أيضاً بشكل هامشي مقابل العملات الرئيسية الأخرى.
أظهر تقرير وزارة التجارة الأمريكية أداء أفضل من المتوقع في الربع الرابع، حيث ارتفع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 2.9% هذا العام، أدنى من مستوى 3% المستهدف لمعدل النمو في 2018.
ارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات بمقدار 3.1 نقطة أساس يوم الخميس بعد البيانات الأمريكية.
طبقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، ربما يكسر الذهب مستوى الدعم عند 1311 دولار للأونصة ويهبط إلى مستوى الدعم القادم عند 1299 دولار.
بين المعادن النفيسة الأخرى، تعزز البلاديوم بنسبة 0.2% ليسجل 1546.10 دولار للأونصة، بعدما تراجع من أعلى مستوى سجله من قبل عند 1565.09 والذي سُجل مبكراً في الاسبوع.
واستقر البلاتين عند 869.87 دولار للأونصة، دون أعلى مستوى سجله في ثلاثة أشهر عند 876 دولار في الجلسة السابقة.
وانخفضت الفضة بنسبة 0.6% لتصل إلى 15.51 دولار للأونصة.