جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
صرح وزير التجارة ليام فوكس يوم الأربعاء أن الحكومة البريطانية توصلت إلى إتفاق عام بشأن التعريفات الجمركية على الواردات في حالة مغادرتها للإتحاد الأوروبي بدون إتفاق، ولكن حذر وزير الأعمال من استمرار وجود الخيارات الصعبة.
ونقلت وكالة سكاي نيوز يوم الثلاثاء أن الحكومة تخطط إلى خفض التعريفات الجمركية بنسبة تتراوح بين 80-90 % على البضائع إذا غادرت بريطانيا بدون إتفاق، والذي بدوره سيفيد المستهلكين ولكن يدمر تنافسية العديد من المصانع والمزارع البريطانية.
وفي حديثه مع المشرعين، صرح فوكس بأن كبار الوزراء توصلوا إلى الخطوط العريضة بشأن الإتفاق ولكنه مازال من المبكر للغاية الإفصاح عن التفاصيل. وقد صرح أمام لجنة برلمانية أنه "من الممكن دائماً وجود تغييرات مستقبلية، ولكن هناك إتفاق أساسي".
وأضاف فوكس أنه لم يتم التوصل حتى الأن إلى قرار بشأن إعطاء البرلمان أية تفاصيل بخصوص التعريفات الجمركية قبل موعد التصويت على إتفاق البريكست لرئيسة الوزراء تيريزا ماي يوم 12 مارس.
تتمتع بريطانيا حالياً بنفاذ للأسواق الأوروبية بدون جمارك، وتستفيد من الإتفاقيات التجارية للإتحاد الأوروبي مع الدول الأخرى. ولكن ستواجه صادراتها تلقائياً جمارك للإتحاد الأوروبي إذا إنفصلت عن الكتلة في 29 مارس بدون إتفاق إنتقالي.
ترغب الشركات في معرفة ما إذا كانت بريطانيا، خامس أكبر اقتصاد في العالم، ستفرض رسوم متبادلة على واردات الإتحاد الأوروبي. وإذا لم يتم ذلك، سيجب عليها أن ترفع الرسوم الجمركية على السلع المستوردة من أغلب الدول وفقاً لقواعد منظمة التجارة العالمية.
وصرح وزير الأعمال جريج كلارك أنه سيتم إعلام المشرعين بشأن الرسوم المقترحة فقط إذا صوت أغلبيتهم الاسبوع القادم لصالح مغادرة الإتحاد الأوروبي بدون إتفاق، بالرغم من أن فوكس صرح بأنه يفضل إعلام المشرعين بذلك قبل التصويت.
وأضاف كلارك أنه أولوية الحكومة هي ضمان تأييد المشرعين يوم الثلاثاء للنسخة المعدلة لإتفاق البريكست للإنفصال التي رفضوه بالكامل يوم 15 يناير.
استقر الاسترليني بالقرب من أدنى مستوى في اسبوع يوم الأربعاء مع عدم وجود تقدمات في محادثات البريكست مما أثار مخاوف بشأن تأجيل التصويت على إتفاق رئيسة الوزراء تيريزا ماي.
انتهت المحادثات بين المحامي الأعلى في حكومة ماي ومفاوضي الإتحاد الأوروبي يوم الثلاثاء بدون إتفاق ولا يتوقع حدوث إنفراجة قبل مطلع الأسبوع.
من المقرر أن تغادر بريطانيا الإتحاد الأوروبي في خلال 23 يوم والمستثمرون في العملة البريطانية على حافة الهاوية. هبط الاسترليني هذا الاسبوع بسبب مخاوف بشأن كيفية خروج بريطانيا أو حتي إحتمالية حدوث ذلك من عدمه.
أعطت ماي البرلمان الفرصة لتجنب المغادرة بدون إتفاق وأيضاً لتأجيل حدوث البريكست إذا ما رفض البرلمان الإتفاق في التصويت المفترض حدوثه في 12 مارس.
في الساعة 0930 بتوقيت جرينتش، تراجع الاسترليني بنسبة 0.3% ليصل إلى 1.3140 دولار، بالقرب من أدنى مستوى في اسبوع عند 1.3097 دولار والذي سُجل يوم الثلاثاء. كما أنه كان متعثر أيضاً مقابل اليورو، منخفضاً بنسبة 0.2% ليسجل 86.02 بنس.
هبطت أسعار النفط يوم الأربعاء بفعل توقعات ارتفاع الإنتاج من قبل أكبر منتجين أمريكيين وزيادة مخزونات خام النفط الأمريكية التي ألقت بثقلها على تخفيضات إمدادات الأوبك.
تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 65.47 دولار للبرميل الساعة 0745 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 36 سنت أو بنسبة 0.6% منذ التسوية الأخيرة لها. هبط خام برنت إلى أدنى مستوى عند 65.22 دولار مبكراً في جلسة يوم الأربعاء.
وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.7% أو بمقدار 41 سنت لتسجل 56.15 دولار للبرميل.
أظهرت بيانات معهد البترول الأمريكي مكاسب أكبر من المتوقع في مخزونات خام النفط الأمريكي.
كما أوضح معهد البترول الأمريكي أن مخزونات خام النفط الأمريكي ارتفعت بمقدار 7.3 مليون برميل في الاسبوع المنتهي في 1 مارس لتسجل 451.5 مليون، مقارنة بتوقعات المحللين بزيادة بمقدار 1.2 مليون برميل. وارتفعت مخزونات خام النفط في مركز كوشينغ بولاية أوكلاهوما بنسبة 1.1 مليون برميل.
من المقرر أن تصدر البيانات الرسمية من إدارة معلومات الطاقة بوزارة الطاقة الأمريكية في وقت لاحق يوم الأربعاء.
يقوض ارتفاع الانتاج الأمريكي تخفيضات الإمدادات الحالية من قبل منظمة الأوبك.
اتفقت منظمة الأوبك وحلفاؤهاعلى خفض الإنتاج بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم، ومن المحتمل أن يؤجلوا قرارهم بشأن تمديد أو عدم تمديد إتفاق خفض الإمدادات إلى يونيو بدلاً من ابريل.
في تلك الأثناء، تترقب الأسواق مزيد من الدلائل بشأن تقدم المحادثات بين الولايات المتحدة والصين لحل نزاعهم التجاري.
حيث صرح وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو أن الرئيس دونالد ترامب سيرفض أي إتفاق تجاري ليس مثالياً، ولكن سيستمر البيت الأبيض في العمل للتوصل إلى إتفاق.
استقر الذهب يوم الأربعاء بعدما تعافي من أدنى مستوى له في خمسة اسابيع في الجلسة السابقة، مدعوماً بتوقف ارتفاع الأسهم العالمية، في حين تقلصت مكاسب الدولار القوي.
تعززت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتسجل 1290.04 دولار للأونصة الساعة 0654 بتوقيت جرينتش، بعدما هبطت إلى 1280.70 دولار في الجلسة السابقة، وهو أدنى مستوى لها منذ 25 يناير.
وصعدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.4% لتصل إلى 1289.60 دولار للأونصة.
استقرت الأسهم الأسيوية يوم الأربعاء مع ارتفاع الأسهم الصينية بفعل الآمال المحفزة، على الرغم من أن عودة التوتر في المنطقة حفزت مكاسب أكبر.
وتداول مؤشر الدولار بالقرب من أعلى مستوى في اسبوعين والذي سُجل في الجلسة السابقة.
صرح المحللون أن الأسواق حذرة بشأن النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين وتنتظر تطورات المحادثات بين أكبر اقتصادين بعد حرب التعريفات الجمركية.
صرح وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبو أن الرئيس دونالد ترامب سيرفض أي إتفاق تجاري ليس مثالي ولكنهم سيواصلوا العمل للتوصل إلى إتفاق.
في حين أن البيانات الأمريكية القوية عززت الدولار، كما أن الإحتياطي الفيدرالي مازال صبوراً في أخذ قراراته السياسية.
كما تترقب الأسواق إجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي يوم الخميس وبيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية يوم الجمعة.
وطبقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، من المتوقع أن يحوم الذهب فوق مستوى الدعم عند 1283 دولار للأونصة، حيث يبدو أنه مستقر حول هذا المستوى.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، تراجع البلاديوم بنسبة 0.5% ليصل إلى 1507.77 دولار للأونصة.
وتعززت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لتسجل 15.14 دولار للأونصة، بعدما هبطت إلى أدنى مستوى لها منذ 27 ديسمبر في الجلسة السابقة، في حين انخفض البلاتين بنسبة 0.4% ليصل إلى 833.10 دولار للأونصة.
هبط الاسترليني لأدنى مستوى في الاسبوع يوم الثلاثاء بعدما نُقل عن المتحدث المالي باسم حزب العمال المعارض جون ماكدونيل أن قلة من المشرعين في حزب العمال سيدعمون إتفاق البريكست لرئيسة الوزراء تيريزا ماي في التصويت البرلماني القادم.
تراجع الاسترليني بنسبة نصف بالمئة مقابل الدولار ليسجل أدنى مستوى في الجلسة عند 1.3113 دولار في حين انخفض مقابل اليورو بنسبة 0.4% ليصل إلى 86.38 بنس.
صرح المتداولون أن التعليقات تم استخدامها لجني بعض الأرباح من مكاسب الاسترليني الأخيرة وذلك بعد أن تعززت العملة لمدة شهرين على التوالي.
أعلن البنك المركزي الإنجليزي أن النظام المالي البريطاني سيكون على إستعداد للتقلبات التي قد تنتج عن بريكست بدون إتفاق، ولكن قطاع الأسر والشركات في أوروبا ربما يواجه إضطرابات.
في حين أكدت بريطانيا أن مقرضيها بإمكانهم الدخول إلى المؤسسات المالية في الجانب الأخر من القناة الإنجليزية وذلك إذا فشلت لندن وبروكسل في التوصل إلى إتفاق في الوقت المحدد للبريكست، فإن دول الإتحاد الأوروبي الاخرى لن تتمكن من ذلك.
مع إقتراب الموعد المقرر للبريكست في 29 مارس، تسعى رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي للحصول على المزيد من التنازلات من بروكسل بالرغم من أنها فتحت إمكانية تأجيل موعد خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي.
تتضمن المشكلات المحتملة للمقرضين في الإتحاد الأوروبي معدلات الفائدة المرتفعة على القروض، وعدم استعداد العملاء في الكتلة للقيام بأعمال مع الوحدات البنكية الحديثة والبورصات التي يوجد مقرها في بريطانيا وتم إنشائها في بعض المدن مثل فرانكفورت وامستردام رداً على البريكست.
أكمل فقط من 10% إلى 20% من العملاء الكبار في الإتحاد الأوروبي أوراق العمل اللازمة لاستخدام تلك الشركات التابعة.
صرح البنك المركزي الإنجليزي أنه سيطلق مزاد علني جديد اسبوعي لليورو بداية من الاسبوع القادم لضمان إمكانية البنوك المؤسسة في بريطانيا على الإقتراض في العملة الموحدة، وذلك بعد الإعلان عن قرار مماثل الاسبوع الماضي بشأن عمليات الاسترليني.
وأضاف البنك المركزي الإنجليزي أن بنوك الإتحاد الأوروبي وشركات التأمين ربما تفقد شهيتها تجاه السندات الحكومية البريطانية والديون المصرفية وذلك إذا غادرت بريطانيا الكتلة بدون إتفاق، بفعل قواعد رأس المال الأكثر صرامة من المنظمين بالإتحاد الأوروبي.
وقد حذر محافظ البنك المركزي الإنجليزي مارك كارني سابقاً من إعتماد بريطانيا على "عطف الغرباء" بسبب العجز الكبير في الحساب الجاري لديها والذي قد يصبح أسوأ إذا فقدت الدولة ثقة المستثمرين الأجانب.
تراجع الاسترليني طفيفاً في التداولات الأوروبية المبكرة يوم الثلاثاء، مع ترقب المستثمرون لبيانات قطاع الخدمات والعناوين الأخيرة لإتجاهات البريكست.
ارتفع الاسترليني بشكل حاد الاسبوع الماضي حيث يراهن المتداولون على إمكانية تجنب البريسكت بدون إتفاق وتأجيل موعد مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي.
مع ذلك هناك مخاوف بشأن إمكانية رئيسة الوزراء تيريزا ماي على تمرير إتفاق البريكست للإنفصال من خلال البرلمان يوم 12 مارس أو قبل ذلك التاريخ، وقيدت حالة عدم اليقين بشأن كيفية البريكست تحركات الاسترليني هذا الاسبوع.
استقرت العملة البريطانية، وهي واحدة من أفضل العملات الرئيسية أداءاً في عام 2019، عند 1.3184 دولار وهذا دون أعلى مستوى سُجل الاسبوع الماضي عند 1.3351 دولار.
تعزز الاسترليني طفيفاً مقابل اليورو عند 85.995 بنس لكل يورو. وسجل الأسبوع الماضي مستوى مرتفع أيضاًعند 85.295 بنس.
يتطلع المستثمرون إلى دلالات تأثير حالة عدم اليقين بشأن البريكست على الاقتصاد الواقعي.
من المفترض أن تصدر بيانات مؤشر مديري المشتريات البريطانية الساعة 0930 بتوقيت جرينتش.
هبطت أسعار النفط يوم الثلاثاء حيث خفضت الصين معدل النمو المستهدف لها في 2019، مما يجعل توقعات طلب النفط قاتمة، بالرغم من أن جهود الأوبك في تخفيض الإمدادات مازالت تعطي النفط بعض الدعم.
تداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 56.32 دولار للبرميل الساعة 0740 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 28 سنت أو بنسبة 0.5% منذ التسوية الأخيرة لها.
وسجلت العقود الآجلة لخام البرنت مستوي 65.37 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 30 سنت أو بنسبة 0.5%.
ضعف نمو الطلب على النفط بفعل التباطؤ الاقتصادي، خاصة في أوروبا واسيا.
صرحت الصين يوم الثلاثاء أنها ستسهدف معدل نمو اقتصادي بين 6% و 6.5% في 2019، منخفضة من معدل نمو عند 6.6% والذي سُجل في العام السابق، والذي يعد بالفعل المعدل الأدنى في عقود.
قدم التفاؤل بخصوص إنهاء النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين قريباً بعض الدعم للنفط.
قامت منظمة الأوبك ببعض الجهود لدعم الأسواق منذ بداية العام لخفض إنتاجها بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم.
من المفترض أن يقرر الأوبك في ابريل إذا ما كان سيستمر في خفض الإمدادات، ولكن صرحت مصادر من الأوبك هذا الاسبوع أنه من المحتمل أن يتم تأجيل القرار حتى يونيو، مما يعنى أن التخفيضات ستستمر على الأقل حتى ذلك الوقت.
يأتي خفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد أعضاء الأوبك مثل إيران وفنزويلا في نفس الوقت الذي يسجل فيه إنتاج خام النفط للولايات المتحدة معدلات قياسية، مرتفعاً بأكثر من 2 مليون برميل في اليوم منذ أوائل 2018 ليسجل 12 مليون برميل في اليوم لأول مرة في فبراير.
استقرت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، ليتداول بالقرب من أدنى مستوى في 5 اسابيع والذي سُجل في الجلسة السابقة، حيث أضعف الدولار القوي والتفاؤل حول إحتمالية التوصل إلى إتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين من جاذبية معدن الملاذ الأمن.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتسجل 1285.51 دولار للأونصة الساعة 0719 بتوقيت جرينتش، بعدما تراجع إلى 1282.50 دولار في الجلسة السابقة، وهو أدنى مستوى له منذ 25 يناير.
واستقرت العقود الآجلة للذهب الأمريكي عند 1287.50 دولار للأونصة.
تداول الدولار، مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بالقرب من أعلى مستوى له في اسبوعين عند 96.816 والذي سُجل الجلسة السابقة.
صرح وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو يوم الأثنين أنه يعتقد أن الولايات المتحدة والصين "على وشك" التوصل إلى إتفاق لإنهاء حربهم التجارية.
ومع ذلك فإن الإنحدار الطفيف في سوق الأسهم الأسيوية بفعل تراجع معدل النمو الإقتصادي في الصين عن المستهدف دعم أسعار الذهب يوم الثلاثاء.
خفضت الصين معدل النمو المستهدف لها هذا العام إلى 6.0%، تماشياً مع التوقعات،من حوالي 6.5% في العام الماضي، مما أثار المخاوف بشأن النمو العالمي.
في تلك الأثناء، يترقب المستثمرون إجتماع السياسة النقدية للبنك الأوروبي المركزي يوم الثلاثاء وبيانات وظائف غير الزراعين الأمريكية يوم الجمعة.
وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، الذهب ربما يهبط إلى 1271 دولار للأونصة، حيث أنه كسر مستوى الدعم عند 1289 دولار.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، هبط البلاديوم بنسبة 0.7% ليصل إلى 1521.71 دولار للأونصة.
وتعززت الفضة بنسبة 0.2% لتسجل 15.10 دولار، حين صعد البلاتين بنسبة 0.2% ليصل إلى 836.58 دولار للأونصة.