Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يمنى فكري

يمنى فكري

تعززت أسعار النفط يوم الأربعاء، مدعومة بخفض الإمدادات الحالي من قبل أعضاء منظمة الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا، ولكن تم كبح المكاسب بفعل المخاوف بشأن النمو الاقتصادي.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 67.79 دولار للبرميل الساعة 0752 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 18 سنت أو بنسبة 0.3% منذ الإغلاق الأخير لها. لامس خام برنت يوم الثلاثاء أعلى مستوى له منذ 16 نوفمبر عند 68.20 دولار للبرميل.

وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 59.09 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 6 سنت أو بنسبة 0.1% منذ التسوية الأخيرة لها. لامس خام غرب تكساس الوسيط يوم الثلاثاء أعلى مستوى له من 12 نوفمبر عند 59.57 دولار للبرميل.

ارتفعت أسعار خام النفط بمقدار الثلث هذا العام، بفعل قيام منظمة الأوبك بخفض إمداداتها بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم بالإضافة إلى العقوبات الأمريكية ضد صادرات النفط في إيران وفنزويلا.

صرح المحللون أن التباطؤ الاقتصادي قد يؤثر قريباً على الطلب على الوقود، مما قد يخفض أسعار خام النفط بشكل ما.

من المقرر أن تصدر إدارة معلومات الطاقة الأمريكية التقرير الاسبوعي الخاص بإنتاج خام النفط ومستويات التخزين الساعة 1700 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء.

تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء، بعدما حققت مكاسب في الثلاث جلسات السابقة، حيث تعزز الدولار قبل بيان أسعار الفائدة من قبل الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي في وقت لاحق اليوم.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتسجل 1304.85 دولار للأونصة الساعة 0428 بتوقيت جرينتش، ليتداول في نطاق ضيق يبلغ 3 دولار. وهبطت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 1304.60 دولار للأونصة.

تداولت الأسهم الآسيوية بالقرب من أعلى مستوياتها في ستة أشهر قبل بيان الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي.

من المقرر أن يعلن الإحتياطي الفيدرالي عن بيان أسعار الفائدة الساعة 1800 بتوقيت جرينتش، متبوعاً بمؤتمر صحفي لرئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول.

يراهن المتداولون على تخفيض أسعار الفائدة في عام 2020.

ارتفع الدولار مقابل أغلب منافسيه يفعل تقريرات تجدد التوتر في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. فضل المستثمرون الدولار كملاذ أمن منذ العام الماضي في مواجهه النزاع التجاري بين أمريكا والصين.

يجعل الدولار القوي الذهب أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.

في تلك الأثناء، تعزز البلاديوم بنسبة 0.3% ليصل إلى 1601.47 دولار للأونصة، بعد أن تجاوز مستوى 1600 دولارلأول مرة ليسجل مستوى قياسي عند 1606 دولار في الجلسة السابقة.

تضاعف سعر معدن التحفيز الذاتي منذ منتصف اغسطس وارتفع بنسبة 27% هذا العام بفعل تشديد العرض في الأسواق.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 1.2% لتسجل 855.93 دولار للأونصة، ولامست أعلى مستوى لها منذ 4 مارس عند 858.17 دولار في وقت مبكر في الجلسة.

وتراجعت الفضة بنسبة 0.1% لتصل إلى 15.33 دولار للأونصة.

من المقرر أن تطالب رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي الإتحاد الأوروبي يوم الثلاثاء بتمديد البريكست حتى نهاية يونيو مع إحتمالية تأجيل لمدة عامين، وفقاً لأحد المصادر بوكالة بي.بي.سي.

مع تبقي 10 أيام للموعد المقرر لمغادرة بريطانيا للكتلة، صرح المتحدث الرسمي باسم ماي مبكراً بأنها ستراسل رئيس المفوضية الأوروبية دونالد توسك للمطالبة بتأجيل البريكست يوم الثلاثاء أو الأربعاء.

ولكن صرحت أحد المصادر بوكالة بي.بي.سي على تويتر بعد إجتماع مجلس الوزراء: "تقول مصادر بمجلس الوزراء أن ماي ستراسل الإتحاد الأوروبي اليوم للمطالبة بالتمديد، ستطالب بأن يكون الموعد النهائي في 30 يونيو، مع شرط تأخير لمدة عامين".

وأضافت: "صرح أحد مصادر بأنه لا يوجد إتفاق حتى الأن، وصرح مصدر أخر بأنه يبدو أن ماي تتجنب إتخاذ قرار مرة أخرى بخصوص الخيار الذي ستتخذه ولكنها تريد تأجيل قصير الأجل لمحاولة إيجاد وسيلة لتمرير إتفاقها".

واصلت العملة البريطانية مكاسبها يوم الثلاثاء وارتفعت فوق مستوى 1.33 دولار لفترة وجيزة بفعل توقعات موافقة مسئولي الإتحاد الأوروبي على تمديد مفاوضات البريكست مع بريطانيا.

تعزز الاسترليني بنسبة 0.4% ليصل إلى 1.3311 دولار بعد تقرير من وكالة بلومبيرج أوضح أن قادة الإتحاد الأوروبي خططوا إلى تقديم عرض مشروط لتمديد البريكست في خلال أيام من الموعد المقرر للخروج في 29 مارس. وتراجع الاسترليني إلى 1.3284 دولار في وقت لاحق.

جاء هذا التقرير بعد مقالة من وكالة رويترز والتي أقتبست عن دبلوماسيين بالإتحاد الأوروبي يوم الأثنين تصريحهم بأن القادة ربما يمتنعوا عن إتخاذ أي قرار نهائي بخصوص تمديد البريكست عندما يجتمعوا في بروكسل في وقت لاحق هذا الاسبوع.

ارتفع البلاديوم إلى مستوى قياسي يوم الثلاثاء بفعل تهديد فرض حظر على الصادرات الروسية والذي أضاف إلى مخاوف المعروض الخاصة بمعدن التحفيز الذاتي، في حين ارتفع الذهب مع توقعات إبقاء الإحتياطي الفيدرالي على موقفه التيسيري في إجتماعه هذا الاسبوع.

تعززت المعاملات الفورية للبلاديوم بنسبة 0.2% لتسجل 1586.90 دولار للأونصة الساعة 0814 بتوقيت جرينتش، بالقرب من مستوى 1600 دولار بعد تسجيل أعلى مستوى على الإطلاق عند 1594 دولار مبكراً في الجلسة.

تفكر روسيا، وهي منتج رئيسي للبلاديوم، في حظر تصدير خردة المعدن النفيس ونفاياته لتشجيع عمليات التكرير المحلية لتلك المواد.

في تلك الأثناء، صعدت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتصل إلى 1304.86 دولار للأونصة، حيث انخفض الدولار بالقرب من أدنى مستوى في اسبوعين في الجلسة السابقة بفعل تنامي توقعات تحول الإحتياطي الفيدرالي إلى سياسة أكثر مرونة.

وتعززت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 1304.60 دولار.

من المقرر أن يبدأ البنك المركزي الأمريكي إجتماعه بشأن أسعار الفائدة والذي سيستمر ليومين في وقت لاحق اليوم.

تعرضت خطط رئيسة الوزراء تيريزا ماي للبريكست لمزيد من الإضطراب يوم الأثنين عندما حكم المتحدث الرسمي باسم البرلمان بأنه لن يتم التصويت مرة أخرى على إتفاقها للإنفصال ما لم تقم بعمل تغييرات جوهرية للإتفاق.

غالباً ما يستخدم الذهب كأداة للتحوط في حالات عدم اليقين السياسية والمالية.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة بنسبة 0.6% لتسجل 15.35 دولار للأونصة، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 0.8% ليصل إلى 836.81 دولار للأونصة.

استقر الاسترليني بالقرب من أعلى مستوى في اليوم يوم الثلاثاء بعدما أوضحت البيانات ارتفاع معدل التشغيل في أسرع وتيرة له في ثلاث سنوات بالرغم من حالة الضبابية واسعة النطاق بفعل مفاوضات البريكست والتي أبقت المستثمرين على الهامش.

على الرغم من أن الاسترليني تغير طفيفاً معتمداً على البيانات الاقتصادية البريطانية في الاسابيع الماضية، بل تحرك بفعل التقدمات في مفاوضات البريكست، ولكن مكنت البيانات المستثمرين من تعزيز مراكزهم بعد عمليات البيع المتأخرة يوم الأثنين.

أظهرت البيانات أن أعداد العمالة ارتفعت بمقدار 222 ألف، مما خفض معدل البطالة إلى 3.9%، وهو أدنى مستوى لها منذ عام 1975.

تقلب الاسترليني في بداية الأسبوع، منخفضاً بنصف في المئة في تداولات لندن يوم الأثنين، بعدما صرح المتحدث الرسمي باسم البرلمان جون بيركو بأنه قد لا يتم التصويت على إتفاق رئيسة الوزراء تيريزا ماي مرة أخرى ما لم يتم تغييره بشكل كبير.

ارتفعت العملة البريطانية مقابل الدولار بنسبة 0.1% لتصل إلى 1.3270 دولار ودون أعلى مستوى في اليوم عند 1.3282 دولار.

واستقرت مقابل اليورو على نطاق واسع عند 85.55 بنس.

تأرجحت أسعار النفط يوم الأثنين، بفعل مخاوف تأثير التباطؤ الاقتصادي على استهلاك الوقود، لكنها تدعمت بفعل خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 67.24 دولار للبرميل الساعة 0737 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 8 سنت منذ الإغلاق الأخير لها، وليست مبتعدة عن أعلى مستوى سُجل في 2019 عند 68.14 دولار للبرميل الاسبوع الماضي.

وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 58.43 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 9 سنت منذ التسوية الأخيرة لها، ولكنها مازالت بالقرب من أعلى مستوى في 2019 عند 58.95 دولار والذي سُجل في الأسبوع الماضي.

هبط الإنتاج الصناعي الأمريكي لثاني شهر على التوالي في فبراير، في إشارة على تباطؤ أكبر اقتصاد في العالم في الربع الأول.

في آسيا، تراجعت صادرات اليابان للشهر الثالث على التوالي في فبراير في إشارة على تنامي الضغوط بفعل تباطؤ الطلب العالمي.

بالرغم من ذلك، ارتفعت أسعار النفط بنحو ربع بالمئة منذ بداية العام وسط العقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا، بالإضافة إلى تعهد منظمة الأوبك وبعض الحلفاء مثل روسيا - المعروفين باسم أوبك+ - بخفض المعروض بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم لرفع الأسعار.

صرحت المملكة العربية السعودية زعيمة منظمة الأوبك يوم الأحد بأن استقرار الأسواق لم يتحقق بعد بسبب استمرار ارتفاع مخزونات النفط. كما صرحت روسيا أيضاً بأن خفض الإمدادات سيستمر حتى نهاية يونيو على أقل تقدير.

صرحت وكالة الطاقة العالمية يوم الجمعة أنها تتوقع أن تعاني أسواق النفط من عجز في الربع الثاني من عام 2019.

تظل الولايات المتحدةهي العامل الأساسي الذي يوازن بين الطلب والمعروض، حيث ارتفع انتاج خام النفط بمقدار 2 مليون برميل في اليوم خلال العام الماضي.

 

تعززت أسعار الذهب لثاني جلسة على التوالي يوم الأثنين، حيث تراجع الدولار مع زيادة فرص إبقاء الإحتياطي الفيدرالي على موقفه الحذر في إجتماعه هذا الأسبوع بفعل البيانات الأمريكية الضعيفة.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتسجل 1303.92 دولار للأونصة الساعة 0804 بتوقيت جرينتش. وصعدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% لتصل إلى 1303.80 دولار للأونصة.

من المقرر أن يبدأ الأحتياطي الفيدرالي إجتماعه بخصوص أسعار الفائدة يوم الثلاثاء، وينتهي بمؤتمر صحفي يوم الأربعاء.

أوضحت البيانات يوم الجمعة أن الإنتاج الصناعي الأمريكي هبط لثاني شهر على التوالي في فبراير وسجل النشاط الصناعي في ولاية نيويورك أدنى مستوى في عامين هذا الشهر، مما يؤكد على موقف الإحتياطي الفيدرالي الصبور في التعامل مع ارتفاعات أسعارالفائدة هذا العام.

لا تتوقع الأسواق حالياً مزيد من إرتفاعات أسعارالفائدة هذا العام، بل حتى يضعون مراهنات على خفض أسعار الفائدة في 2020.

تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.2%، بعدما سجل أكبر انخفاض اسبوعي له منذ ديسمبر في الاسبوع الماضي.

فضل المستثمرون الدولار كملاذ أمن منذ العام الماضي أثناء الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وكانت الأسواق مستعدة حيث أن حل النزاع استغرق وقتاً أطول من المتوقع.

يترقب المستثمرون عن كثب التطورات بشأن مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي. سعت حكومة رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي يوم الأحد للحصول على دعم البرلمان لإتفاقها للبريكست في ثالث تصويت.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، ارتفع البلاديوم بنسبة 0.1% ليسجل 1562.01 دولار للأونصة، بالقرب من مستوى قياسي مرتفع عند 1567.50 دولار سجله في الجلسة السابقة.

وصعدت الفضة بنسبة 0.4% لتصل إلى 15.33 دولار للأونصة، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 0.5% ليصل إلى 832.25 دولار.