Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يمنى فكري

يمنى فكري

حقق الدولار مكاسب يوم الخميس حيث انخفض الاسترليني بعد التصويت الهام الخاص بالبريكست الذي فشل في إعطاء المزيد من الوضوح بشأن العلاقات المستقبلية بين بريطانيا والإتحاد الأوروبي.

هبط الاسترليني بنسبة 2% في وقت متأخر يوم الأربعاء بعدما صوت المشرعون البريطانيون ضد مغادرة الإتحاد الأوروبي بشكل فوضوي دون إتفاق.

انخفض الاسترليني بنسبة 0.7% مبكراً يوم الخميس ليسجل 1.3241 دولار، ولكن بحلول الساعة 0830 بتوقيت جرينتش بدأ في الأرتفاع مجدداً. ارتفع فوق مستوى 1.33 دولار حيث يترقب المتداولون التصويت البرلماني في وقت لاحق اليوم والذي من المتوقع أن يطالب بتأجيل قصير للبريكست.

حذر المحللون من المراهنة على استمرار قوة الاسترليني. مازال هناك الكثير من الضبابية حول كيفية حدوث البريكست، مع تبقي أقل من ثلاثة اسابيع من الموعد المقرر لمغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي في 29 مارس. من المتوقع على نطاق واسع أن يصوت المشرعون البريطانيون يوم الخميس على تأجيل موعد المغادرة.

استقر مؤشر الدولار، وهو مقياس لقوة العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية، عند 96.6554. تراجع بنسبة 0.4% ليلاً، بعد أن سجل أدنى مستوى في 9 أيام عند 96.385.

تعافي الأسترليني من أدنى مستوياته التي سجلها مبكراً في الجلسة يوم الخميس ليتداول على نطاق واسع مقابل الدولار واليورو مع تراجع مخاطر بريكست دون إتفاق بعد تصويت البرلمان البريطاني يوم الأربعاء.

قفزت العملة البريطانية بنسبة 1.5% يوم الأربعاء لتسجل أعلى مستوى لها في 9 أشهر عند 1.7780 دولار ثم انخفض ليلاً وعوض تلك الخسائر يوم الخميس لتقل بنسبة 0.1% عند 1.3328 دولار الساعة 0815 بتوقيت جرينتش.

مقابل اليورو، استقر الاسترليني عند 85.01 بنس، بعد أن اقترب من أعلى مستوى له 22 شهر يوم الأربعاء ليتداول عند 84.72 بنس.

من المقرر أن يصوت المشرعون يوم الخميس على تأجيل موعد مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي المفترض في 29 مارس.

تزداد توقعات دعم المشرعين فرص رئيسة الوزراء تيريزا ماي للتوصل إلى إتفاق مع الإتحاد الأوروبي. بدلاً من ذلك، قد تؤدي تصويتات هذا الاسبوع إلى إلغاء فكرة البريكست بالكامل إذا ما تم إجراء استفتاء أخر.

ارتفعت أسعار خام برنت يوم الخميس لأعلى مستوى لها منذ منتصف نوفمبر العام الماضي، بفعل خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك وكذلك العقوبات الأمريكية ضد فنزويلا وإيران.

صرح المتداولون أن الأسعار تدعمت بفعل الهبوط غير المتوقع في مخزونات خام النفط الأمريكية وكذلك الإنتاج.

سجلت العقود الآجلة لخام برنت العالمي أعلى مستوى في 2019 عند 67.84 دولار للبرميل يوم الخميس، ووصلت إلى 67.78 دولار للبرميل الساعة 0755 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 23 سنت أو بنسبة 0.3% منذ الإغلاق الأخير لها.

وتداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 58.42 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 16 سنت أو بنسبة 0.3% منذ التسوية الأخيرة لها، وبالقرب من أعلى مستوى منذ نوفمبر 2018 عند 58.48 دولار للبرميل والذي سُجل في اليوم السابق.

خفضت منظمة الأوبك وبعض المنتجين غير الأعضاء مثل روسيا إنتاجهم من النفط منذ بداية العام بهدف تشديد الأسواق العالمية ودعم أسعار خام النفط.

في فنزويلا، تعطل إنتاج النفط وصادراته بفعل أزمة سياسية واقتصادية تسببت في إنقطاعات كبيرة في الكهرباء والإمدادات، في حين حظرت واشنطن الشركات الأمريكية من التعامل مع الحكومة الفنزويلية، متضمنة شركة النفط المملوكة للحكومة بي.دي.في.إس.ايه.

في الشرق الأوسط، صرحت بعض المصادر بأن الولايات المتحدة تسعى إلى خفض صادرات إيران من خام النفط بما يقرب من 20% لتصل إلى دون 1 مليون برميل في اليوم بداية من مايو من خلال مطالبة الدول المستوردة بخفض مشترياتها لتجنب فرض عقوبات من قبل الولايات المتحدة.

في تلك الأثناء، أوضح التقرير الاسبوعي الصادر عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية بأن مخزونات خام النفط التجارية الأمريكية هبطت الأسبوع الماضي حيث ارتفع إنتاج المصافي.

هبطت مخزونات خام النفط بمقدار 3.9 مليون برميل في الاسبوع الماضي لتصل إلى 449.07 مليون برميل، مقارنة بتوقعات المحللين بزيادة بمقدار 2.7 مليون برميل.

وتراجع إنتاج النفط الأمريكي أيضاً بمقدار 100 ألف برميل في اليوم ليسجل 12 مليون برميل في اليوم.

هبطت أسعار الذهب يوم الخميس حيث تعافى الدولار وهدأت حالة عدم اليقين بشأن البريكست، ولكن استقر المعدن بالقرب من أعلى مستوى في اسبوعين والذي سجله في الجلسة السابقة حيث أن بيانات التضخم الأمريكية الضعيفة عززت توقعات إبقاء الإحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة بدون تغيير.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لتسجل 1302.90 دولار للأونصة الساعة 0732 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 1 مارس عند 1311.07 دولار يوم الأربعاء.

وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.5% لتصل إلى 1311.07 دولار للأونصة.

من المتوقع على نطاق واسع أن يصوت المشرعون البريطانيون في وقت لاحق اليوم على تأجيل موعد مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي، المقرر في 29 مارس.

تعزز الدولار بنسبة 0.1% مقابل العملات الرئيسية، بعدما هبط بأكبر قدر في اسبوعين في الجلسة السابقة بفعل البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة.

ارتفعت أسعار المنتجين الأمريكية بشكل طفيف الشهر الماضي، مما نتج عنه أقل زيادة سنوية في أكثر من عام ونصف، مما عزز أراء أن يظل الإحتياطي الفيدرالي صبوراً في رفع أسعار الفائدة المستقبلية.

تعززت أسعار الذهب بنسبة 2% هذا العام بفعل توقعات إبقاء الإحتياطي الفيدرالي على النهج الصبور في رفع أسعار الفائدة، وزيادة المخاوف بشأن التباطؤ الاقتصادي العالمي.

أظهرت البيانات التي صدرت مبكراً اليوم للصين أن الإنتاج الصناعي الصيني نمى بمعدل 5.3% في أول شهرين في العام، وهي أبطأ وتيرة توسع في 17 عام.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، هبط البلاديوم بنسبة 0.5% ليسجل 1548.48 دولار للأونصة، في حين انخفض البلاتين بنسبة 0.5% ليصل إلى 833.29 دولار للأونصة.

وتراجعت الفضة لأول مرة في خمسة جلسات بنسبة 0.8% لتصل إلى 15.32 دولار للأونصة.

ارتفعت أسعار المنتجين الأمريكية بالكاد في فبراير، لتسجل أقل زيادة سنوية في أكثر من عام ونصف، في أحدث علامة على معدلات التضخم الجيدة التي تدعم نهج الإحتياطي الفيدرالي في الإنتظار والترقب لعمليات رفع أسعار الفائدة المستقبلية.

صرح قطاع العمال يوم الأربعاء أن مؤشر أسعار المنتجين تعزز بنسبة 0.1% الشهر الماضي، مدعوماً بتعافي تكلفة البنزين. هبط مؤشر أسعار المنتجين لثلاثة أشهر على التوالي.

في خلال 12 شهر حتى فبراير، ارتفع مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 1.9%. وهذا يعد أقل زيادة منذ يونيو 2017. وتوقع الاقتصاديون الذين استطلعت رويترز أرائهم تعافي مؤشر أسعارالمنتجين بنسبة 0.2% في فبراير وأن يرتفع 1.9% على أساس سنوي.

ارتفع مؤشر رئيسي لضغوط أسعار المنتجين الأساسية التي تستثني الطعام والطاقة والخدمات التجارية بنسبة 0.1% الشهر الماضي بعدما قفز بنسبة 0.2% في يناير. ارتفع مؤشر أسعار المنتجن بنسبة 2.3% خلال 12 شهر حتي فبراير، وهذا يعد أقل زيادة منذ ديسمبر 2017، بعدما تعزز بنسبة 2.5% في يناير.

اظهرت البيانات يوم الثلاثاء أن أسعار المستهلكين ارتفعت طفيفاً في فبراير، مع تسجل مؤشر أسعار المستهلكين لأقل زيادة سنوية له في قرابة عامين ونصف.

يُبقى تباطؤ النمو عالمياً ومحلياً التضخم منخفض بالرغم من تشديد أسواق العمل الذي دعم نمو الأجور. يكبح تطور الإنتاجية ارتفاع تكاليف العمالة للشركات وتعزز الدولار العام الماضي يلقي بثقله على أسعار السلع المستوردة.

تعهد الإحتياطي الفيدرالي بأنه سيكون أكثر "صبراً" قبل تشديد السياسة النقدية بشكل أكبر. فقد رفع البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة أربع مرات في 2018.

وخلال الشهر الماضي، ارتفعت أسعار مبيعات الطاقة بالجملة بنسبة 1.8%، مع تعافي سعر البنزين بنسبة 3.3%. هبطت أسعار الطاقة في يناير بنسبة 3.8%. وتراجعت أسعار مبيعات الطعام بالجملة بنسبة 0.3% في فبراير بعدما انخفضت بنسبة 1.7% في يناير.

بشكل عام، ارتفعت تكلفة مبيعات السلع بالجملة بنسبة 0.4% في فبراير بعدما تراجعت بنسبة 0.8% في يناير. ارتفعت السلع الأساسية بنسبة 0.1% بعدما ارتفعت بنسبة 0.3% في يناير.

لم تتغير تكلفة الخدمات في فبراير بعدما ارتفعت بنسبة 0.3% الشهر السابق.

صرحت بريطانيا بأنها ستزيل التعريفات الجمركية على الورادات على نطاق واسع من السلع وستبقى الحدود بين أيرلندا وأيرلندا الشمالية بدون تفتيشات جمركية في حالة مغادرتها للإتحاد الأوروبي بدون إتفاق.

أعلنت الحكومة تلك الإجراءت المؤقتة، والتي تأمل أنها ستقلل من تأثير البريكست دون إتفاق، حيث يتجهز المشرعون للتصويت يوم الأربعاء على إمكانية مغادرة بريطانيا للإتحاد الاوروبي بدون إتفاق إنتقالي.

يثير هذا الإحتمال قلق العديد من الموظفين مع إقتراب موعد المغادرة المقرر في 29 مارس. تسعى خطة الحكومة للتعريفات الجمركية في حالة الإنفصال بدون إتفاق، والتي تستمر لمدة 12 شهر، إلى إبقاء الأسعار منخفضة للمستهلكين وتقليل معدلات فقد الوظائف في قطاع الصناعة في خامس أكبر اقتصاد في العالم.

تقول ماي أنها تريد أن تتجنب بريكست دون إتفاق. في حين أنه من المقرر أن يعرض وزير المالية  فيليب هاموند حافز على المشرعين لعكس معارضتهم لخطتها في وقت لاحق يوم الأربعاء بتخصيص مليارات الجنيهات لإنفاق عام إضافي أو خفض الضرائب في حالة تجنب بريكست بدون إتفاق.

دعى وزير التجارة ليام فوكس قادة الأعمال لمكالمة الساعة 1500 بتوقيت جرينتش لمناقشة التعريفات الجمركية والبريكست، وذلك وفقاً لمصدر بأحد الشركات.

وصرحت الحكومة بأنها لن تقوم بالتفتيشات أو التحكم في السلع الخارجة من جمهورية أيرلندا إلى الإقليم البريطاني في أيرلندا الشمالية.

ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء، مدفوعة بخفض الإمدادات المستمر من قبل منظمة الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 66.95 دولار للبرميل الساعة 0751 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 28 سنت أو بنسبة 0.4% منذ الإغلاق الأخير لها.

وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 57.23 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 36 سنت أو بنسبة 0.6% منذ التسوية الأخيرة لها.

تدعمت أسعار النفط هذا العام بفعل خفض الإمدادات من قبل منتجي الشرق الأوسط في منظمة الأوبك.

وتشددت الأسواق أيضاً بفعل العقوبات الأمريكية ضد كل من إيران وفنزويلا مُصدري النفط الأعضاء في منظمة الأوبك.

وخالفت العقود الآجلة للنفط الإتجاه الهبوطي لأسواق الأسهم يوم الأربعاء، مع سيطرة حالة الإبتعاد عن المخاطرة في الأسواق وسط توقعات اقتصادية قاتمة ومخاوف بشأن خروج فوضوي لبريطانيا من الإتحاد الأوروبي.

ولكن في مجال النفط، لا تشير جميع المؤشرات إلى أسواق أكثر تشديداً.

صرحت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الثلاثاء أنه من المتوقع أن يرتفع إنتاج خام النفط الأمريكي إلى متوسط يبلغ 12.30 مليون برميل في اليوم في 2019. مرتفعاً عن متوسط بلغ 11 مليون برميل في اليوم في 2018.

ارتفع الذهب إلى أعلى مستوى في اسبوعين يوم الأربعاء، بعدما كسر المستوى الأساسي عند 1300 دولار في الجلسة السابقة، حيث أقبل المستثمرون على معدن الملاذ الأمن بعدما رفض المشرعون البريطانيون إتفاق الخروج المعدل، في حين أن ضعف الدولار قدم المزيد من الدعم.

تعززت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتسجل 1304.53 دولار للأونصة الساعة 0704 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 1 مارس عند 1305.69 دولار مبكراً في الجلسة.

صعدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.5% لتصل إلى 1304.80 دولار للأونصة.

رفض البرلمان البريطاني إتفاق رئيسة الوزراء تيريزا ماي للخروج من الإتحاد الأوروبي للمرة الثانية، مما عمق الأزمة السياسية التي تعاني منها الدولة قبل الموعد المحدد للمغادرة في 29 مارس.

ومن المقرر أن يصوت البرلمان اليوم على بريسكت دون إتفاق، وفي حالة رفضه سيتم التصويت مرة أخرى يوم الخميس على تمديد الموعد المحدد للبريكست.

في تلك الأثناء، ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكين لأول مرة في أربعة أشهر في فبراير، ولكن وتيرة الارتفاع كانت متواضعة، مما نتج عنه أقل زيادة سنوية في قرابة عامين ونصف ودعم الموقف "الصبور" للاحتياطي الفيدرالي في رفع أسعار الفائدة الأمريكية.

وطبقاً لبعض المحللين، فإن بيانات التضخم الأمريكية الضعيفة قد تدفع صانعي السياسة إلى الإحجام عن رفع أسعار الفائدة.

تقلل أسعار الفائدة المرتفعة من إهتمام المستثمرين بالسبائك التي لا تدر عائد.

هبط مؤشر الدولار بنسبة 0.3% في الجلسة السابقة بفعل بيانات التضخم الأمريكية الضعيفة، مما جعل السبائك أقل تكلفة للمستثمرين حائزي العملات الأخرى.

عززت البيانات الأمريكية، التي تبعت سلسلة من التقارير الضعيفة في الاقتصادات الأخرى، مخاوف تباطؤ النمو العالمي.

وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، ربما يختبر الذهب مقاومة عند 1307 دولار للأونصة، وأي كسر فوق هذا المستوى سينتج عنه مكاسب داخل النطاق 1310-1313 دولار.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، هبط البلاديوم بنسبة 0.4% ليصل إلى 1536.22 دولار للأونصة.

واستقرت الفضة عند 15.44 دولار للأونصة، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 1 مارس مبكراً في الجلسة.

وتراجع البلاتين بنسبة 0.4% ليسجل 834.07 دولار للأونصة.