جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه قد انسحب من الإتفاق النووي في القمة مع كيم جونغ أون في فيتنام يوم الثلاثاء بسبب المطالب الغير مقبولة من زعيم كوريا الشمالية لرفع العقوبات الأمريكية.
أضاف ترامب أن يومي المحادثات في عاصمة فيتنام هانوي حققت تقدم ملحوظ في بناء العلاقات وفي المشكلة الرئيسية الخاصة بنزع السلاح النووي، ولكنه كان من الهام عدم التورط في إتفاق سئ.
وصرح ترامب في مؤتمر إعلامي بعد المحادثات "كل شئ يرتبط بالعقوبات". وأضاف "هم يردون في الأساس رفع العقوبات، ونحن لا يمكننا ذلك".
صعدت الأمم المتحدة والولايات المتحدة العقوبات على كوريا الشمالية حين أجرت الدولة سلسلة من الإختبارات النووية والصاروخية البالستية في 2017، مما حرمها من مصادرها الرئيسية للعملة الصعبة.
قطع كل من ترامب وكيم محادثاتهم، متخليين عن مأدبة عمل في فندق ميتروبول الذي يعود لحقبة الإستعمار الفرنسي.
وصرح ترامب "في بعض المرات يجب عليك الإنسحاب، وتلك واحدة منهم"، وأضاف "لقد كان انسحاباً ودياً".
وترك فيتنام ليعود لواشنطن.
يمثل فشل ترامب في التوصل لإتفاق إنتكاسة لترامب، الذي يعتبر نفسه صانعاً للصفقات في الوقت الذي يتعرض فيه لضغوط داخلية بسبب علاقاته مع روسيا وشهادة مايكل كوهين محاميه الشخصي السابق الذي وجه له الإتهام بكسر القانون أثناء وجوده في منصبه.
قال ترامب أن كوهين "كذب كثيراً" أثناء شهادته أمام الكونجرس في واشنطن يوم الأربعاء، بالرغم من أنه قد صرح بالحقيقة حين تحدث عن "عدم وجود تواطئ" مع روسيا.
أثار إنهيار المحادثات التساؤلات حول تجهيزات إدارة ترامب وحول ما يراه بعض النقاد بالاسلوب الدبلوماسي المتعجرف.
حتي الأن لا توجد أي مؤشرات عن موعد إجتماع ترامب وكيم مرة أخرى ولكن صرح البيت الأبيض بأن " الفرق المعنية تتطلع إلى الإجتماع مستقبلاً".
صرح ترامب بأنه تناقش مع كيم بخصوص تفكيك المنشأة النووية الرئيسية لكوريا الشمالية في يونجبيون ، وهو ما كان كيم على استعداد للقيام به، لكن كيم كان يريد تخفيف العقوبات أولا.
وقال مسئولو المخابرات الأمريكية أنه ليس هناك أي دلائل لتخلي كوريا الشمالية عن ترسانة الأسلحة النووية، حيث تراها عائلة كيم ضرورية لبقائها.
صرح زعيم حزب العمال البريطاني المعارض جيرمي كوربن أن الحزب يدعم إجراء استفتاء جديد على البريكست بعد هزيمة البرلمان لخطته البديلة لمغادرة الإتحاد الأوروبي.
مع تبقي 29 يوم من الموعد المقرر لمغادرة المملكة المتحدة للإتحاد الأوروبي، أُجبر زعيمي حزبين بريطانيا الأساسين على إجراء تغييرات بخصوص الإنفصال في الأيام الأخيرة.
بعد شهور من تكرار التأكيد على ضرورة مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي في الوقت المحدد في 29 مارس، فتحت ماي الفرصة يوم الثلاثاء لتأجيل قصير الأجل لموعد المغادرة.
دعم كوربن، الذي صوت ضد العضوية في 1975 وأعطى دعم متردد لحملة 2016 للبقاء، يوم الأربعاء إجراء استفتاء جديد
بعد رفض إتفاق ماي يوم 15 يناير في أكبر هزيمة برلمانية في تاريخ بريطانيا الحديث، تأمل ماي في العودة بإتفاق للإنفصال والذي قد يتم التصويت عليه الأسبوع المقبل وربما لا يتم التصويت قبل 12 مارس.
وعدت ماي المشرعين بإعطائهم الفرصة للتصويت بين المغادرة بدون إتفاق أو مطالبة الإتحاد الأوروبي بتأجيل الموعد المحدد للمغادرة، وذلك إذا تم رفض إتفاق ماي المعدل.
صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأربعاء أن الإتحاد الأوروبي سيوافق على تمديد الموعد المحدد للبريكست بعد 29 مارس فقط إذا بررت بريطانيا طلبها بتبريرات واضحة.
وصرح ماكرون في مؤتمر صحفي مشترك مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميريكل في باريس " إذا إحتاجت بريطانيا المزيد من الوقت، يمكننا أن ندعم طلبها للتمديد فقط إذا ما قدمت خيارات جديدة" وأضاف " ولكننا لن نقبل بأي شكل تمديد بدون رؤية واضحة حول الأهداف القادمة".
هبطت أسعار النفط يوم الخميس وسط ضعف النشاط الصناعي في الصين واليابان والأرقام القياسية لإنتاج خام النفط الامريكي، بالرغم من أن الأسواق مازالت تحظى بدعم نسبي بفعل خفض إمدادات لأوبك.
تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 66.04 دولار للبرميل الساعة 0747 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 35 سنت أو بنسبة 0.5% منذ الإغلاق الأخير لها.
وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 56.78 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 16 سنت أو بنسبة 0.3% منذ التسوية الأخيرة لها.
انخفضت الأسعار بفعل تعافي إنتاج خام النفط الأمريكي، الذي ارتفع بأكثر من 2 مليون برميل في اليوم خلال العام الماضي، لتسجل معدل غير مسبوق عند 12.1 مليون برميل في اليوم.
تراجع النشاط الصناعي في الصين، أكبر مستورد للنفط، لثالث شهر على التوالي في فبراير، حيث اظهرت بيانات رسمية يوم الخميس أن طلبات التصدير هبطت باسرع وتيرة لها منذ الأزمة المالية العالمية في العقد الماضي.
ووسط الطلب الضعيف من الصين، يضطر منتجي النفط إلى خفض الأسعار.
سجل إنتاج المصانع في اليابان، ثاني أكبر اقتصاد في آسيا، أكبر هبوط في عام في يناير حيث يلقي التباطؤ الصيني بثقله على المنطقة بأكملها.
تلقت الأسواق المالية ضغوطات بعد القمة التي استمرت يومان بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم يونغ أون في العاصمة الفيتنامية هانوي والتي أنتهت مبكراً بدون التوصل إلى إتفاق رسمي.
ولكن مازالت أسواق النفط تحظى بدعم نسبي بفعل خفض إمدادات الأوبك، والتي أتفقت العام الماضي مع بعض المنتجين غير الأعضاء مثل روسيا ، تحت أسم أوبك+، على خفض إنتاجهم بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم وذلك لتعزيز الأسعار.
استقرت أسعار الذهب يوم الخميس بالقرب من أدنى مستوى في اسبوعين والذي سُجل في الجلسة السابقة، حيث عوض الدولار خسائره بعد تعليقات حذرة من الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتايزر والتي أضعفت من آمال المستثمرين في إنهاء الحرب الجمركية مع الصين.
في الساعة 0530 بتوقيت جرينتش، تراجعت المعاملات الفورية للذهب وكذلك العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% لتسجل 1318.31 دولار و 1320.30 دولار للأونصة على الترتيب.
انخفض معدن الملاذ الأمن لأدنى مستوى له منذ 15 فبراير عند 1316.43 دولار في الجلسة السابقة وهبط لأول مرة في خمسة أشهر.
صرح لايتايزر في جلسة إستماع الكونجرس انه لازال من المبكر التنبؤ بنتائج المحادثات التجارية الحالية مع بكين وستحتاج الولايات المتحدة إلى الإبقاء على تهديد رفع التعريفات الجمركية على السلع الصينية لسنوات حتى لو توصل الطرفان لإتفاق.
تعافى مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل سلة من السلع، من أدنى مستوى له في ثلاثة اسابيع.
صرح رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول أن البنك المركزي الأمريكي سيتوقف عن تقليص ميزانيته البالغة 4 تريليون دولار في وقت لاحق هذا العام، لينهي بذلك العملية التي يراها المستثمرون متعددة الأغراض مع وقف الإحتياطي الفيدرالي لعمليات رفع الأسعار الفائدة.
وأثناء شهادته أمام اللجنة المصرفية لمجلس الشيوخ يوم الثلاثاء، كرر باول أن الإحتياطي الفيدرالي سيكون صبوراً في رفع أسعار الفائدة.
صرح المحللون أن المستثمرين يراقبوا التوترات بين الهند وباكستان، حيث اشتبكت الدولتان في هجمات إنتقامية.
ارتفعت المعاملات الفورية للبلاديوم بنسبة 0.1% لتسحل 1529.50 دولار يوم الخميس، بعد تراجعه عن أعلى مستوى له عند 1565.09 دولار للأونصة والذي سُجل في وقت سابق هذا الاسبوع.
تعافى معدن التحفيز الذاتي بنسبة 21% هذا العام بفعل تشديد المعروضات في الأسواق.
وانخفضت الفضة بنسبة 0.1% ليصل إلى 15.73 دولار للأونصة، في حين تراجع البلاديوم بنسبة 0.4% ليسجل 861.50 دولار، متراجعاً عن أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر عند 871.94 دولار والذي سُجل في الجلسة السابقة.
تعزز الين والفرنك السويسري يوم الأربعاء بعدما اسقطت باكستان طائرتين هنديتين، مما أبعد المستثمرين عن الأسواق عالية المخاطرة ليلجئوا إلى الأصول الأكثر أماناً.
تعززت العملات اليابانية والسويسرية أثناء حالة عدم اليقين السياسية والاقتصادية. صرحت باكستان أنها اسقطت الطائرات بعد يوم من الهجمات الجوية الهندية داخل إقليمها لأول مرة منذ حرب عام 1971.
سجل الفرنك أعلى مستوى في ثلاثة اسابيع عند 0.9967 مقابل الدولار وارتفع الين إلى 110.355، وهو أعلى مستوى له منذ 15 فبراير.
على الجانب الأخر، ترقب المستثمرون الاسترليني عن كثب حيث ارتفع فوق مستوى 1.33 دولار لأول مرة في خمسة أشهر.
صعدت العملة البريطانية يوم الثلاثاء بعدما عرضت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي على المشرعين فرصة التصويت على تأجيل البريكست، وهو ما عزز إحتمالية تجنب المغادرة الفوضوية دون إتفاق من الإتحاد الأوروبي.
وحام الدولار بالقرب من أدنى مستوى في ثلاثة اسابيع منخفضاً بنسبة 0.4% ليلاً بفعل تعليقات رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول بشأن تحلي البنك المركزي بسياسة أكثر "صبراُ".
تراجع مؤشر الدولار مقابل سلة من ست سلع رئيسية بنسبة 0.1% ليصل إلى 95.928.
يترقب المستثمرون القمة بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، والتي ستبدأ في هانوي في وقت لاحق يوم الأربعاء. سيلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون لثاني قمة لهم، مع ضغط الولايات المتحدة على كوريا الشمالية لتعطيل برنامجها للأسلحة النووية.
وتعزز اليورو ليصل لأعلى مستوى في ثلاثة اسابيع عند 1.1399 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء بعد تقرير أشار إلى انخفاض مخزونات خام النفط الأمريكي واستمرار منتجي الأوبك في خفض الإمدادات بالرغم من ضغط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
تداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 55.89 دولار للبرميل الساعة 0755 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 39 سنت أو بنسبة 0.7% منذ أخر تسوية لها.
وسجلت العقود الآجلة لخام برنت العالمي مستوى 65.48 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 27 سنت أو بنسبة 0.4% منذ أخر إغلاق لها.
أوضح معهد البترول الأمريكي في تقرير اسبوعي يوم الثلاثاء أن مخزونات خام النفط الأمريكي هبطت بمقدار 4.2 مليون برميل في الاسبوع المنتهي في 22 فبراير، لتصل إلى 444.3 مليون برميل.
من المقرر أن تصدر البيانات الرسمية من قبل إدارة معلومات الطاقة الأمريكية بعد الساعة 1800 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء.
تلقت أسواق النفط دعم هذا العام بفعل خفض إمدادات الأوبك، بالإضافة إلى بعض المنتجين غير الأعضاء مثل روسيا، المعروفين بـ أوبك+، حيث اتفقوا العام الماضي على خفض إنتاجهم بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم لدعم الأسعار.
وأشارت المجموعة إلى استمرارها في حجب العرض بالرغم من ضغط ترامب هذا الاسبوع لوقف عمليات تشديد الأسواق.
صرح ترامب في تويته يوم الأثنين بأن أسعار النفط ترتفع للغاية بالنسبة للاقتصاد العالمي، مطالباً الأوبك بتخفيف عمليات خفض المعروض.
بالرغم من إجراءات الأوبك، مازال يحظى النفط بإمدادات وفيرة حيث ارتفع انتاج خام النفط للولايات المتحدة بأكثر من 2 مليون برميل في اليوم خلال العام الماضي ليسجل 12 مليون برميل في اليوم، كما أن نمو الطلب قد انخفض بفعل تباطؤ الاقتصاد العالمي وتحسن كفائة الطاقة في الصناعات.
استقر الذهب يوم الأربعاء حيث تداول الدولار بالقرب من أدنى مستوى له في ثلاثة اسابيع، وذلك بعدما كرر رئيس الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول أن البنك المركزي سيكون صبوراً في رفع أسعار الفائدة، في حين حام البلاديوم بالقرب من مستوى 1550 دولار.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتصل إلى 1327.31 دولار للأونصة الساعة 0625 بتوقيت جرينتش، في حين تعززت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% لتسجل 1329.4 دولار.
سجل مؤشر الدولار الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل العملات الرئيسية الأخرى مستوى 96.134 ، بعدما هبط بنسبة 0.4% ليلاً ليصل لأدنى مستوى له منذ 5 فبراير عند 95.948.
كرر باول أثناء شهادته أمام اللجنة المصرفية في مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء أن الإحتياطي الفيدرالي سيكون "صبوراً" عند تقرير ارتفاعات مستقبلية في أسعار الفائدة.
في تلك الأثناء، انخفضت المعاملات الفورية للبلاديوم بنسبة 0.6% لتصل إلى 1550.50 دولار للأونصة، بعدما سجلت قمة قياسية عند 1565.09 دولار في الجلسة السابقة.
قفز معدن التحفيز الذاتي بنسبة 23% هذا العام بفعل تشديد المعروض في السوق، في حين وفرت تهديدات إضرابات عمال المناجم في جنوب افريقيا مزيداً من الدعم للمعدن.
يترقب المستثمرون القمة بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، والتي من المقرر أن تعقد في هانوي في وقت لاحق يوم الأربعاء.
من المفترض أن يجتمع كل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون لثاني قمة لهم، مراهنون على إمكانية التوصل إلى إنفراجة في علاقاتهم المتعلقة بالأسحلة النووية لكوريا الشمالية وإنهاء عداء استمر أكثر من 70 عام.
على الجانب الأخر، هبطت الفضة بنسبة 0.5% لتصل إلى 15.86 دولار للأونصة، في حين تعزز البلاتين بنسبة 0.4% ليسجل 859.5 دولار للأونصة، وذلك بعدما وصل لأعلى مستوى له منذ أوائل نوفمبر عند 862.5 دولار مبكراً في الجلسة.