Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

قال كريستوفر والر العضو في مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي إن البنك المركزي الأمريكي يمكنه أن ينتظر ويجمع مزيداً من البيانات قبل أن يقرر إذا كان الاقتصاد يحتاج إلى تشديد نقدي إضافي، في إشارة إلى أنه يفضل إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير عندما يجتمع المسؤولون بعد أسبوعين.

وذكر والر في تعليقات معدة للإبقاء أمام المركز الاقتصادي والمالي الأوروبي في لندن "أعتقد أنه يمكننا الترقب والإنتظار لنرى كيف يتطور الاقتصاد قبل إتخاذ تحركات حاسمة حول مسار سعر الفائدة". "سأنظر بحرص إلى البيانات لأرى ما إذا كان الجانب الحقيقي للاقتصاد يبدأ في التباطؤ أو ما إذا كانت الأسعار، الجانب الاسمي من الاقتصاد، تزداد سخونة".  

وأضاف "في الوقت الحالي، من السابق لأوانه القول".

رفع مسؤولو البنك المركزي الأمريكي سعر الفائدة الرئيسي على الإقراض إلى ما بين 5.25% و5.5% من قرابة الصفر على مدى 19 شهراً، في أسرع وتيرة منذ أواخر السبعينات. وأثارت وتيرة التشديد النقدي إضطرابات في النظام المالي بإنهيار عدد من البنوك في مارس، بينما قفزت عوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات  حوالي نقطة مئوية كاملة منذ يوليو. مع ذلك، يبقى الاقتصاد صامداً مع إستهلاك قوي يغذيه نمو قوي للوظائف.

وارتفعت الوظائف في المتوسط 260 ألف شهرياً هذا العام. وتجاوزت مبيعات التجزئة التوقعات الشهر الماضي، كما ارتفع الإنتاج الصناعي. وتباطأ التضخم، لكن بحسب قياس المؤشر الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي، باستثناء الغذاء والطاقة، بلغت الوتيرة السنوية حوالي 4% في أغسطس.

ويشدد مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي، من والر إلى رئيس النك جيروم باول، على ضرورة عودة نمو الأسعار إلى مستوى 2% المستهدف.

تعرضت الأسهم الأمريكية للضغط وارتفع النفط حيث صعدت إيران نبرة خطابها ضد إسرائيل بعد إنفجار في مستشفى بغزة والذي عقد الجهود الدبلوماسية لتهدئة الصراع في الشرق الأوسط.

إستقر مؤشر إس آند بي 500 قرب مستوى 4350 نقطة. وهبط سهم مورجان ستانلي حوالي 6% وسط انخفاض في الأرباح. فيما نزل سهم "يونيتد إيرلاينز هولدينجز" بعد التحذير من أن تعليق الرحلات الجوية إلى تل أبيبب وارتفاع تكاليف الوقود سيضغطان على الأرباح. وارتفع سهم بروكتور آند جامبل حيث تجاوزت المبيعات التقديرات. ومن المقرر أن تعلن تسلا ونتفليكس نتائجهما بعد الإغلاق.

وأشار الرئيس جو بايدن، في بعض أول تعليقاته بعد الوصول إلى تل أبيب يوم الأربعاء، إلى أن الجيش الإسرائيلي ليس مسؤولاً عن انفجار مميت في مستشفى بغزة والذي خلف مئات القتلى وأدى إلى تصاعد التوترات عبر الشرق الأوسط. وكان المتعاملون متأهبين تحسباً لشن إسرائيل هجوم بري في غزة، الذي من شأنه أن يشعل صراعاً أوسع قد تتدخل فيه إيران، المورد الرئيسي للخام، ودول أخرى.

وارتفعت عوائد السندات الأمريكية والدولار، مع ترقب المتعاملين أيضاً تعليقات من بعض المسؤولين في الاحتياطي الفيدرالي. ومن المقرر أن يتحدث رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في النادي الاقتصادي في نيويورك يوم الخميس.

بلغ سعر خام القياس العالمي برنت 93 دولارا للبرميل يوم الأربعاء في الوقت الذي يهدد فيه خطر تصاعد الصراع في الشرق الأوسط بتعطيل إمدادات النفط من المنطقة، في حين تدعو إيران إلى فرض حظر نفطي على إسرائيل.

وبحلول الساعة 1056 بتوقيت جرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 2.54 دولار أو 2.8 بالمئة إلى 92.44 دولار للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 2.54 دولارًا، أو 2.9٪، إلى 89.2 دولارًا للبرميل.

وكسب كلا الخامين القياسيين أكثر من 3 دولارات في وقت سابق من الجلسة ليصلا إلى أعلى مستوياتهما في أسبوعين.

وأخذت الأسواق في الاعتبار علاوات المخاطر بعد مقتل مئات الفلسطينيين في انفجار بمستشفى في مدينة غزة يوم الثلاثاء ألقى مسؤولون إسرائيليون وفلسطينيون باللوم فيه على بعضهم البعض.

ثم ألغى الأردن قمة كان من المقرر أن يستضيفها مع الرئيس الأمريكي جو بايدن والقادة المصريين والفلسطينيين. ووصل بايدن إلى إسرائيل يوم الأربعاء متعهدا بالتضامن في حربها ضد حماس ودعم روايتها بأن انفجار مستشفى غزة نفذه مسلحون من الداخل.

وفي مدينة جدة السعودية، حث وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان أعضاء منظمة التعاون الإسلامي على فرض حظر نفطي على إسرائيل.

وقال مصدران من مجموعة المنتجين لرويترز إن أوبك+ لا تخطط لاتخاذ أي إجراء عاجل بشأن دعوة إيران.

قفزت أسعار النفط يوم الأربعاء مع تصاعد التوترات في الشرق الأوسط بعد مقتل المئات في انفجار بمستشفى في غزة مما أثار مخاوف بشأن احتمال حدوث تعطلات لإمدادات النفط من المنطقة.

وبحلول الساعة 0609 بتوقيت جرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.75 دولار أو 2% إلى 91.65 دولار للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط  1.91 دولار، أو 2.2%، إلى 88.57 دولار للبرميل.

وفي التعاملات السابقة، ارتفع كلا الخامين القياسيين بأكثر من دولارين ليصلا إلى أعلى مستوياتهما في أسبوعين.

وأخذت الأسواق في الاعتبار علاوات المخاطرة بعد مقتل مئات الفلسطينيين في انفجار بمستشفى في مدينة غزة يوم الثلاثاء والذي ألقى مسؤولون إسرائيليون وفلسطينيون باللوم فيه على بعضهم البعض.

ثم ألغى الأردن قمة كان من المقرر أن يستضيفها مع الرئيس الأمريكي جو بايدن والقادة المصريين والفلسطينيين.

وتشعر الأسواق بالقلق إزاء التهديد بشن هجوم بري إسرائيلي على غزة.

ومن المقرر أن يزور بايدن إسرائيل يوم الأربعاء لإظهار الدعم لها في حربها مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وقال البيت الأبيض إنه سيوضح أنه لا يريد أن يتوسع الصراع.

ولاقت أسعار النفط دعماً أيضًا من إنكماش مخزونات الخام الأمريكية بنحو 4.4 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 13 أكتوبر، بحسب أرقام معهد البترول الأمريكي. وكان ذلك أكثر حدة من انخفاض 300 ألف برميل توقعه المحللون.

فشل التضخم في بريطانيا في التباطؤ كالمتوقع في سبتمبر حيث عوض ارتفاع أسعار النفط أثر الضغوط الهبوطية من تكاليف الغذاء.

ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 6.7% مقارنة بالعام السابق، وهي نفس وتيرة الشهر السابق، بحسب ما أعلنه مكتب الإحصاءالوطني يوم الأربعاء. وتوقع اقتصاديون أن ينخفض التضخم إلى 6.6%.

ولم تكن البيانات مخيبة إلى حد يغير توقعات أسعار الفائدة بعد أن بدأت سلسلة زيادات أسعار الفائدة ال14 المتتالية التي قام بها بنك انجلترا تضغط على الاقتصاد. ويدرس مسؤولون في البنك المركزي ما إذا كانوا يفعلون المزيد للعودة بالتضخم إلى مستواهم المستهدف البالغ 2% ويجتمعون يوم 2 نوفمبر.

وفي الاجتماع الأخير للجنة السياسة النقدية في سبتمبر، صوت المسؤولون ضد رفع سعر الفائدة لأول مرة منذ نوفمبر 2021، مع تفضيل اغلبية الأعضاء الإنتظار ليروا ما سيؤول إليه الاقتصاد.

إستقرت إلى حد كبير مراهنات أسواق المال حول زيادات إضافية في أسعار الفائدة، لترى فرصة بنسبة 30% لزيادة ربع نقطة مئوية الشهر القادم وإحتمالية تزيد عن 60% لمثل هذا التحرك بحلول أوائل العام القادم. وتسعر الأسواق 40 نقطة اساس من تخفيضات الفائدة العام القادم، مع أول تخفيض في نوفمبر.

وانخفض التضخم الأساسي—الذي يستثني أسعار الغذاء والطاقة المتقلبة—بأقل من المتوقع إلى 6.1% من 6.2%. وتسارع على غير المتوقع تضخم أسعار الخدمات، الذي يحظى بمتابعة وثيقة من بنك انجلترا، إلى 6.9% من 6.8%.

ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى في شهر يوم الأربعاء بعد أن أجج انفجار مميت في غزة المخاوف من تصاعد الصراع الإقليمي وأبقى المعدن باعتباره ملاذ آمن خيارا مفضلا في مواجهة مخاطر الحرب.

وبحلول الساعة 0501 بتوقيت جرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.8 بالمئة إلى 1938.19 دولار الأونصة بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ 20 سبتمبر في وقت سابق من الجلسة. وقفزت العقود الأمريكية للذهب 0.8 بالمئة إلى 1950.90 دولارا.

قال مسؤولون فلسطينيون إن المئات قتلوا في انفجار بمستشفى في مدينة غزة يوم الثلاثاء مما أشعل احتجاجات في الضفة الغربية ومختلف أنحاء الشرق الأوسط.

وارتفعت أسعار الذهب نحو 100 دولار منذ بدء الصراع، على الرغم من بيانات اقتصادية أمريكية قوية مؤخراً والتي عززت الرهانات على بقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول، والتي عادة ما تضغط على الذهب الذي لا يدر عائداً.

ويترقب المستثمرون الآن خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الخميس للحصول على إشارات بشأن أسعار الفائدة.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء حيث عززت التوترات في الشرق الأوسط الطلب على المعدن كملاذ آمن، بينما سيتم التدقيق في خطاب من رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في وقت لاحق من هذا الأسبوع لمزيد من الوضوح بشأن مسار أسعار الفائدة.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1928.59 دولار للأونصة بحلول الساعة 1351 بتوقيت جرينتش، وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.4% إلى 1941.50 دولار.

وسيقوم الرئيس الأمريكي جو بايدن بزيارة بالغة الأهمية لإسرائيل يوم الأربعاء حيث تسوء الأزمة الإنسانية في غزة.

وارتفع الذهب، الذي كثيراً ما يستخدم كاستثمار آمن خلال أوقات عدم اليقين السياسي والمالي، بأكثر من 4% حتى الآن في أكتوبر حيث يتفاقم الصراع في الشرق الأوسط.

ويترقب المستثمرون أيضاً خطاب باول يوم الخميس الذي قد يسلط المزيد من الضوء على مسار السياسة النقدية للبنك المركزي بعد تصريحات حملت نبرة تيسيرية مؤخراً من عدة مسؤولين في الاحتياطي الفيدرالي.

وتسعر الأسواق فرصة حوالي 67% لإبقاء الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه للسياسة النقدية الشهر القادم، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

وارتفعت مبيعات التجزئة الأمريكية بأكثر من المتوقع في سبتمبر، في إشارة إلى أن الاقتصاد أنهى الربع الثالث بأداء قوي.

ارتفعت مبيعات التجزئة الأمريكية في سبتمبر بأكثر من المتوقع في صعود واسع النطاق يشير إلى طلب مستدام من الأسر مع ختام الربع الثالث.

زادت قيمة مبيعات التجزئة، التي لا تخضع للتعديل من أجل التضخم، بنسبة 0.7% بعد زيادة معدلة بالرفع بلغت 0.8% في أغسطس، بحسب ما أظهرت بيانات وزارة التجارة يوم الثلاثاء. وعند استثناء البنزين، ارتفعت المبيعات في سبتمبر 0.7%.

كما ارتفعت المبيعات—التي تستخدم في إحتساب الناتج المحلي الإجمالي وتستثني الخدمات الغذائية وتوكيلات السيارات ومواد البناء ومحطات البنزين—بنسبة أفضل من المتوقع بلغت 0.6%.

وفي الربع الثالث، ارتفعت تلك الفئة من المبيعات بمعدل سنوي 6.4%. وقد ارتفعت المبيعات في ثماني فئات من الفئات ال13 الشهر الماضي، بما في ذلك إيرادات أقوى في المطاعم وتوكيلات السيارات ومتاجر منتجات الرعاية الشخصية.

ويظهر الصعود أن المستهلك لازال مستمر في الإنفاق رغم الزيادة مؤخراً المدفوعة بالطاقة في التضخم. وبينما يبدأ نمو الأجور في فقدان زخمه، تبقى سوق العمل قوية بشكل عام، الذي يعطي الأمريكيين مجالاً لمواصلة الإنفاق.

وتدعم البيانات التوقعات بنمو اقتصادي أقوى في الربع الثالث.

ويهدد إستمرار قوة الطلب الاستهلاكي، في أعقاب بيانات الأسعار لشهر سبتمبر التي تظهر استمرار ارتفاع التضخم بعناد، بدفع صانعي السياسة في الاحتياطي الفيدرالي لرفع أسعار الفائدة مجدداً قبل نهاية العام.

وارتفعت عوائد السندات الأمريكية والدولار عقب صدور التقرير، بينما ظلت العقود الآجلة للأسهم منخفضة، حيث عزز المتعاملون المراهنات على زيادة جديدة من الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.

وأظهرت بيانات حكومية منفصلة الأسبوع الماضي أن أسعار المستهلكين ارتفعت بوتيرة سريعة للشهر الثاني على التوالي في سبتمبر، مما يسلط الضوء على الطبيعة العنيدة للتضخم. وأشار تقرير آخر إلى زيادة أكثر سخونة من المتوقع في الأسعار المجفوعة للمنتجين الأمريكيين الشهر الماضي.

قال معهد زد.إي.دبليو للأبحاث الاقتصادية يوم الثلاثاء إن معنويات المستثمرين الألمان تحسنت أكثر من المتوقع في أكتوبر، حيث توقع خبراء السوق مزيدا من الانخفاض في التضخم.

وارتفع مؤشر المعهد للمعنويات الاقتصادية إلى -1.1 نقطة من -11.4 نقطة في سبتمبر.

وكان محللون استطلعت رويترز آراءهم قد أشاروا إلى قراءة لشهر أكتوبر عند -9.3.

من جانبه، قال رئيس المعهد  أخيم وامباخ "يبدو أننا تجاوزنا أدنى نقطة".

بالإضافة إلى ذلك، استقر تقييم الوضع الاقتصادي في ألمانيا، حيث انخفض بمقدار 0.5 نقطة فقط إلى -79.9 نقطة، حسبما ذكر المعهد.