جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
أفادت وكالة أنباء انترفاكس الروسية أن مسئول عسكري روسي كبير قال يوم الاثنين إن روسيا مستعدة لفتح النار على السفن والغواصات الأجنبية التى تدخل مياهها الإقليمية بصورة غير مشروعة.
ونقل عن ستانيسلاف جادجيماغوميدوف ، نائب رئيس دائرة العمليات الرئيسية بهيئة الأركان العامة ، قوله إن أى قرار من هذا القبيل لن يتم اتخاذه إلا على "أعلى مستوى".
جاء التعليق بعد يومين من قول موسكو إن سفينة بحرية روسية طاردت غواصة أمريكية في المياه الروسية في المحيط الهادي. نفت الولايات المتحدة أنها نفذت عمليات عسكرية في المياه الإقليمية الروسية.
تتصاعد التوترات بين البلدين ، حيث حذرت واشنطن من أن روسيا قد تهاجم أوكرانيا في أي وقت. وتنفي موسكو أي نية من هذا القبيل ، على الرغم من حشدها لأكثر من 100 ألف جندي بالقرب من حدود أوكرانيا ، واتهمت الحكومات الغربية بالهستيريا.
ونقلت إنترفاكس عن جادجيماغوميدوف قوله إن روسيا كانت قادرة على مواجهة الأسطول الأمريكي بشكل مناسب في البحر الأسود وبحر البلطيق لكن ليس لديها ما يكفي من السفن والخطط للقيام بذلك في الشرق الأقصى في الوقت الحالي.
صرح الكرملين يوم الاثنين إنه لا يرى تعليقات مبعوث كييف إلى لندن على أنها إشارة إلى تغيير رسمي في موقف أوكرانيا بشأن الرغبة في الانضمام إلى الناتو ، لكنه قال إنه سيساعد بشكل كبير في معالجة المخاوف الأمنية لروسيا إذا تخلت كييف عن نيتها أن تصبح عضو في التحالف. .
أوضح سفير أوكرانيا لدى بريطانيا يوم الاثنين تصريحات سابقة بشأن احتمال إسقاط محاولة لعضوية الناتو ، قائلا إن الجمهورية السوفيتية السابقة لن تعيد النظر فى محاولتها الانضمام إلى الحلف العسكرى.
هبط الاسترليني مقابل الدولار القوي في التداولات المبكرة يوم الاثنين بفعل احتمالات الحرب في اوكرانيا وتوقعات رفع الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي ، والتي اعطت المستثمرين سببا لتجنب المخاطرة.
كافحت العملات المنطوية على مخاطرة مثل الدولار الأسترالي في حين تعزز الدولار الأمريكي ، الذي يُنظر إليه على أنه ملاذ آمن.
صرحت الولايات المتحدة يوم الأحد إن روسيا قد تغزو أوكرانيا في أي وقت وقد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم.
كما أثرت بيانات التضخم الأمريكية التي جاءت أعلى من المتوقع الأسبوع الماضي على معنويات المستثمرين ، حيث راهنت الأسواق على أن الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة بأكثر من 160 نقطة أساس قبل نهاية العام.
انخفض الاسترليني بنسبة 0.5% مقابل الدولار القوي عند 1.3498 دولار االساعة 0902 بتوقيت جرينتش ، وهو ادنى مستوى في اسبوع.
مقابل اليورو ، استقر الاسترليني عند 83.785 بنس لليورو.
ارتفع الدولار يوم الاثنين إلى أعلى مستوى في أسبوعين حيث سعى المستثمرون إلى اصول الملاذ الامن وسط مخاوف من أن روسيا تستعد لغزو أوكرانيا.
صرحت الولايات المتحدة ان روسيا قد تتخذ مثل هذه الخطوة في أي وقت وقد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم وأعادت تأكيد تعهدها يوم الأحد بالدفاع عن "كل شبر" من أراضي الناتو. ونفت موسكو أي خطط من هذا القبيل واتهمت الغرب بـ "الهستيريا".
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.4% إلى 96.328 ، وهو أعلى مستوى منذ 1 فبراير.
وأشار محللو كومرتس بنك إلى أن "الاعتماد الأوروبي على الطاقة الروسية يجعل اداء الاقتصاد لمنطقة اليورو متقلب بشكل خاص في حالة تصعيد الصراع في أوكرانيا".
تراجع اليورو بنسبة 0.4% عند 1.1309 دولار ، وهو ادنى مستوى منذ 3 فبراير.
وانخفض اليورو يوم الجمعة عندما طغى الاندفاع إلى الأصول الآمنة على التوقعات بتشديد السياسة النقدية من البنك المركزي الأوروبي.
كما خففت كريستين لاجارد ، رئيسة البنك المركزي الأوروبي ، بعض من معنويات اليورو الصعودية من خلال التأكيد على أن أي إجراء سياسي سيكون تدريجي.
سيصدر الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي محضر اجتماعه لشهر يناير يوم الأربعاء ، لكن صرح المحللين إن إجراء البنك المركزي من غير المرجح أن يعود إلى دائرة الضوء حتى يتراجع خطر التصعيد بشأن أوكرانيا.
أدى الاندفاع إلى أصول الملاذ الآمن إلى دعم الين الياباني منذ يوم الجمعة ، بينما دافع بنك اليابان بنجاح عن هدف عوائد السندات الرئيسي يوم الاثنين ، مبقيا على سياسته النقدية الميسرة للغاية.
ارتفع الين بنسبة 0.3% لـ 115.16 مقابل الدولار ، و 0.6% مقابل اليورو.
استقرت اسعار النفط يوم الاثنين بعد ان سجلت اعلى مستوياتها في اكثر من سبع سنوات بفعل مخاوف من أن يؤدي غزو محتمل من روسيا لأوكرانيا إلى عقوبات أمريكية وأوروبية قد تعطل الصادرات من أحد أكبر منتجي النفط في العالم.
تراجع خام برنت 12 سنت أو 0.1% إلى 94.32 دولار للبرميل الساعة 0844 بتوقيت جرينتش بعد أن سجل في وقت سابق اعلى مستوى عند 96.16 دولار وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر 2014.
وارتفع خام غرب تكساس الامريكي الوسيط 1 سنت او اقل من 0.1% لـ 93.11 دولار للبرميل ، ويحوم بالقرب من اعلى مستوى في الجلسة عند 94.94 دولار ، وهو اعلى مستوى منذ سبتمبر 2014.
أثارت التعليقات الواردة من الولايات المتحدة حول هجوم وشيك من جانب روسيا على أوكرانيا اضطرابات في الأسواق المالية العالمية.
صرحت الولايات المتحدة يوم الأحد إن روسيا قد تغزو أوكرانيا في أي وقت وقد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم.
وقال إدوارد مويا المحلل في أواندا في مذكرة "إذا تحركت القوات ، فلن يواجه خام برنت أي مشكلة في الارتفاع فوق مستوى 100 دولار."
"ستظل أسعار النفط متقلبة للغاية وحساسة للتحديثات المتزايدة فيما يتعلق بالوضع في أوكرانيا."
تأتي التوترات في الوقت الذي تكافح فيه منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها ، المعروفين باسم أوبك + ، لزيادة الإنتاج على الرغم من التعهدات الشهرية بزيادة الإنتاج بمقدار 400 ألف برميل يوميا حتى مارس.
يراقب المستثمرون ايضا المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران لإحياء الاتفاق النووي لعام 2015.
صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية يوم الاثنين خلال مؤتمر صحفي في طهران إن المحادثات لم تصل إلى طريق مسدود ، رغم أن مسئول أمني إيراني كبير قال في وقت سابق إن التقدم في المحادثات أصبح "أكثر صعوبة".
تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين من أعلى مستوياتها في ثلاثة أشهر والتي سجلت في الجلسة السابقة ، مضغوطة بارتفاع الدولار الأمريكي وعوائد السندات ، على الرغم من أن الخسائر كانت محدودة حيث أدت التوترات المتزايدة المحيطة بأوكرانيا إلى دعم الطلب على المعدن كملاذ آمن.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 1854.45 دولار للاونصة ، الساعة من 0601 بتوقيت جرينتش. في الجلسة السابقة ، قفزت الأسعار بأكبر قدر منذ منتصف أكتوبر وسجلت أعلى مستوى لها منذ 19 نوفمبر عند 1865.15 دولار.
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% لـ 1855 دولار.
حافظ الدولار وعملات الملاذ الامن على مكاسبهم ، في حين ارتفعت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات وهو ما القى بثقله على الذهب.
العوائد المرتفعة تبدد الطلب على المعدن حيث تزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائد ، في حين ان الدولار القوي يجعل المعدن اقل جاذبية للمشترين في الخارج.
صرحت الولايات المتحدة يوم الأحد ، إن روسيا قد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم على أوكرانيا. لكن موسكو تنفي أي خطط من هذا القبيل واتهمت الغرب بـ "الهستيريا" ، رغم حشد أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من أوكرانيا.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 23.66 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 0.7% لـ 1034.37 دولار وقفز البلاديوم بنسبة 2.6% لـ 2367.57 دولار للاونصة.
تراجعت الأسهم الآسيوية والعقود الآجلة للأسهم الأوروبية يوم الاثنين حيث أدت التحذيرات من احتمال غزو روسيا لأوكرانيا في أي وقت إلى ارتفاع أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها في سبع سنوات ، وعززت السندات وألقت بثقلها على اليورو.
تراجعت العقود الآجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 1.6% والعقود الاجلة لفوتسي بنسبة 0.5%. ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.3% والعقود الآجلة لناسداك بنسبة 0.2% بعد خسائر حادة يوم الجمعة.
صرحت الولايات المتحدة يوم الأحد إن روسيا قد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم ، حيث أعادت تأكيد تعهدها بالدفاع عن "كل شبر" من أراضي الناتو.
أدت حالة الحذر في المعنويات الى انخفاض مؤشر MSCI الاوسع نطاقا لاسهم اسيا والمحيط الهادي خارج اليابان بنسبة 1.4%. وتراجع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 2.2% ، في حين انخفض مؤشر الاسهم القيادية الصينية CSI300 بنسبة 0.7%.
كانت الأسواق في حالة اضطراب منذ أن أثارت قراءة التضخم الأمريكية المرتفعة بشكل مثير للقلق تكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يرفع أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس كاملة في مارس.
سيكون الاهتمام الان بظهور جيمس بولارد رئيس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس في وقت لاحق يوم الاثنين ، نظرا لأنه دعا مؤخرا إلى 100 نقطة أساس للتشديد بحلول يونيو.
دفعت كل الاحاديث بشأن اسعار الفائدة الى ارتفاع عوائد السندات إلى اعلى مستوياتها التي شوهدت آخر مرة في عام 2019 ، قبل أن تؤدي التوترات الجيوسياسية إلى ارتفاع الملاذ الآمن في وقت متأخر يوم الجمعة. تداولت عوائد السندات لأجل 10 سنوات عند 1.94% ، بعد أن ارتفعت لـ 2.06% الأسبوع الماضي.
أدت مخاطر الحرب في أوكرانيا إلى تراجع اليورو إلى 1.1345 دولار ، من أعلى مستوى سجله الأسبوع الماضي عند 1.1495 دولار. استعاد الين الياباني بعض قوته ليترك الدولار عند 115.50.
انخفاض اليورو ادى لارتفاع مؤشر الدولار لـ 96.059 ومبتعدا عن ادنى مستوى سجل في اسبوع عند 95.172. وارتفع الدولار ايضا عند 77.15 روبل ، بعد ان قفز بنسبة 2.9% يوم الجمعة.
تراجع الذهب لـ 1852 دولار للاونصة ، بعد ان قفز بنسبة 1.6% يوم الجمعة.
وقفزت اسعار النفط لاعلى مستوياتها في سبعة سنوات وسط مخاوف من أن يؤدي الغزو الروسي لأوكرانيا إلى عقوبات أمريكية وأوروبية وتعطيل الصادرات من منتج النفط الرئيسي في سوق ضيقة بالفعل.
ارتفع خام برنت 1.02 دورلار لـ 95.46 دولار للبرميل ، في حين ارتفع الخام الامريكي 1.27 دولار لـ 94.37 دولار.
أفادت وكالة أنباء انترفاكس أن وزير الدفاع سيرجى شويغو قال لنظيره البريطاني بن والاس خلال اجتماع بموسكو إن روسيا سترد "في المستقبل القريب" على المقترحات المضادة بشأن الأمن الأوروبي التي قدمتها الولايات المتحدة والناتو.
وطالبت موسكو واشنطن وبروكسل بضمان ألا يسمح الناتو لأوكرانيا بالانضمام إلى الكتلة. لقد رفضوا القيام بذلك ، لكنهم أرسلوا مقترحاتهم الخاصة إلى روسيا.
وحث شويغو الغرب على وقف إمداد أوكرانيا بالسلاح وقال إن روسيا ليست هي المسؤولة عن التوترات المتصاعدة في أوروبا. وقال أيضا إنه يريد معرفة سبب إرسال لندن قوات خاصة إلى أوكرانيا.
وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من حدودها مع أوكرانيا لكنها تنفي أنها تخطط لغزو جارتها.
ارتفعت اسعار النفط يوم الجمعة بعد ان صرحت وكالة الطاقة الدولية ان اسواق النفط شحيحة، لكنها لا تزال تتجه إلى خسائر أسبوعية بسبب مخاوف التضخم ومحادثات امريكا وإيران التي قد تعزز الإمدادات العالمية.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.01 دولار ، أو 1.1% إلى 92.42 دولار للبرميل الساعة 1203 بتوقيت جرينتش ، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.15 دولار ، أو 1.3% ، إلى 91.03 دولار للبرميل.
تعد الأسعار في طريقها لتسجيل أول انخفاض أسبوعي بعد سبعة مكاسب أسبوعية متتالية.
صرحت وكالة الطاقة الدولية يوم الجمعة إن السعودية والإمارات يمكن أن تساعدا في تهدئة أسواق النفط المتقلبة إذا ضختا مزيد من الخام ، مضيفة أن تحالف أوبك + أنتج 900 ألف برميل يوميا دون المستوى المستهدف في يناير.
يمتلك منتجا أوبك + أكبر طاقة إنتاج فائضة ويمكن أن يساعدا في تخفيف تضاؤل مخزونات النفط العالمية التي كانت من بين العوامل التي دفعت الأسعار نحو 100 دولار للبرميل ، مما أدى إلى تعميق التضخم في جميع أنحاء العالم.
كما رفعت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها للطلب لعام 2022 بمقدار 800 ألف برميل يوميا بناءا على مراجعات للبيانات التاريخية. وتتوقع أن يتوسع الطلب العالمي بمقدار 3.2 مليون برميل يوميا هذا العام ليصل إلى مستوى قياسي غير مسبوق يبلغ 100.6 مليون برميل يوميا.
يأتي ذلك بعد أن قالت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إن الطلب العالمي على النفط قد يرتفع بشكل حاد هذا العام وسط انتعاش اقتصادي قوي بعد الوباء.
ومع ذلك ، فإن احتمالية رفع سعر الفائدة بقوة من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي والمحادثات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران بشأن البرنامج النووي قد حدت من المزيد من المكاسب في الأسعار.