جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
قفزت أسهم جيم ستوب بأكثر من الضعف هذا الاسبوع مما يقوي دوافع المتعاملين الهواة الذين تشبثوا بسهم شركة بيع ألعاب فيديو بعد صعود منقطع النظير في بداية هذا العام.
وتبقى أسهم الشركة—محور قفزة في التداولات أحدثت هزة في النظام المالي في يناير—بعيدة عن ذروتها قرب 483 دولار. لكن تعكس قفزتها هذا الأسبوع إلى حوالي 300 دولار، بارتفاع حوالي 1500% حتى الأن هذا العام، صمود بعض المستثمرين المبتدئين.
وفي يناير، عزت إلى حد كبير موجة صعود جيم ستوب إلى مسعى منسق وناجح للمتداولين الهواة لقهر صناديق تحوط لها مراكز بيع على المكشوف في أسهم الشركة.
وربما ترجع بعض المكاسب الأخيرة إلى حظوظ شركة ألعاب الفيديو. فجرى يوم الاثنين تعيين ريان كوهين، المؤسس المشترك لشركة بيع منتجات الحيونات الأليفة "تشوي" Chewy، للمساعدة في الإشراف على انتقال جيم ستوب إلى التجارة الإلكترونية. وبدأ كوهين في السابق تكوين حصة كبيرة في جيم ستوب في سبتمبر. وأعلنت الشركة الشهر الماضي أن مديرها المالي سيستقيل يوم 26 مارس.
لكن يبقى بعض المحللين غير مقتنعين. وقال أنتوني تشوكومبا، محلل صناعة ألعاب الفيديو لدى شركة لووب كابيتال Loop Capital، "العوامل الأساسية لهذه الشركة سيئة ولا تتحسن".
فيما قال محللون أن التجاذب بين صناديق تراهن ضد السهم ومتداولين هواة يراهنون على صعوده لازال قائماً.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
Make sure you enter all the required information, indicated by an asterisk (*). HTML code is not allowed.