جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
لطالما تفاخر دونالد ترامب بأن رئاسته أنعشت سوق الأسهم. لكن هجومه مؤخرا على شركة أمازون يقوض هذا الإدعاء.
فقد هوت أسهم عملاق التجارة الإلكترونية 11% منذ الاسبوع الماضي عندما نشر موقع "أكسيوس" الإخباري إن الرئيس "مهووس" بفرض قيود تنظيمية على الشركة. وهذا محا نحو 75 مليار دولار من القيمة السوقية لأمازون.
وإقتطع أيضا ثمانية نقاط من مؤشر ستاندرد اند بور الذي فيه أمازون صاحبة رابع أكبر وزن بمقدار 2.5%. وهبط المؤشر القياسي للأسهم 2% خلال هذه الفترة والأن ينخفض 9.5% عن مستواه القياسي المرتفع الذي سجله في يناير.
وقد أطلق ترامب سيلا من التغريدات يتهم فيها أمازون بعدم دفع ما يكفي من ضرائب وأنها تدفع رسوما ضئيلة لخدمة البريد الأمريكية.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
Make sure you enter all the required information, indicated by an asterisk (*). HTML code is not allowed.