جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
لا يبدو ان الأجانب يريدون دخول العام الجديد محتفظين بأسهم في السوق الأسوأ أداء لعام 2018.
وباع المستثمرون الأجانب في سوق الأسهم الرئيسي لدبي أكثر مما إشتروا بفارق 853 مليون درهم (232 مليون دولار) اعتبارا من نهاية الأسبوع الماضي، وهذا الفارق هو الأكبر لعام واحد منذ بدء تقديم البيانات. وتستثني تلك الفئة المستثمرين من مجلس التعاون الخليجي ودول عربية أخرى.
ويلوذ الاجانب بالفرار من البورصة الرئيسية لدبي بعد ان إنكمشت قيمة الأسهم المتداولة إلى مستوى عام 2013 وسط مخاوف متزايدة مرتبطة بأداء الاقتصاد المحلي. وينخفض مؤشر بورصة دبي 25% هذا العام، أكثر من أي مؤشر رئيسي أخر في العالم، متأثرا إلى حد كبير بأداء أسهم الشركات العقارية.
وسيكون هذا أول عام من صافي المبيعات منذ 2011 لتلك الفئة من المستثمرين في دبي بما يتناقض بشكل حاد مع صافي مشتريات قياسي بلغ 3.3 مليار درهم في 2014، عندما تم ترقية دولة الإمارات إلى فئة الأسواق الناشئة من مؤسسة ام.اس.سي.اي.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
Make sure you enter all the required information, indicated by an asterisk (*). HTML code is not allowed.