Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

قفز الين بأكثر من 1% مقابل الدولار إلى أعلى مستوى في ستة أسابيع يوم الجمعة بعد أن دعم التضخم الأسرع من المتوقع في طوكيو الرهانات على رفع أسعار الفائدة من بنك اليابان الشهر المقبل.

انخفض الدولار مقابل نظرائه في تعاملات ضعيفة بسبب عطلة عيد الشكر الامريكية.

انخفض الدولار 1.05% إلى 149.93 ين الساعة 0915 بتوقيت جرينتش، وانخفض في وقت سابق إلى 149.53 ين للمرة الأولى منذ 21 أكتوبر.

وانخفض مؤشر الدولار الذي يقيس العملة مقابل نظرائها الرئيسيين إلى أدنى مستوى في أسبوعين عند 105.61 وانخفض في أحدث قراءة بنسبة 0.25% إلى 105.8.

لا يزال الدولار في طريقه لارتفاع بنسبة 2% في نوفمبر ، مدعوما بفوز دونالد ترامب الواضح في الانتخابات في 5 نوفمبر، والذي عزز التوقعات بالإنفاق المالي الكبير، والتعريفات الجمركية الأعلى، والحدود الأكثر صرامة - والتي يعتبرها خبراء الاقتصاد كلها تضخمية.

ومع ذلك، انخفضت العملة الأمريكية في الأيام الأخيرة. وكان الين نجم الأسبوع، حيث من المقرر أن يحقق مكاسب تزيد عن 3%، وهو ما سيكون أفضل أسبوع له منذ يوليو.

وقد أدى انخفاض عوائد السندات الأمريكية إلى تفاقم انخفاضات الدولار، في حين تعززت العملة اليابانية بفضل تدفقات الملاذ الآمن وسط تهديدات ترامب بفرض تعريفات جمركية واسعة النطاق، وبزيادة الرهانات على زيادات الفائدة من بنك اليابان.

يتوقع المتعاملون حاليا احتمالات بنسبة 60% لزيادة بنحو ربع نقطة مئوية في 19 ديسمبر ، وتوقع أكثر من نصف خبراء الاقتصاد في استطلاع أجرته رويترز نفس الشيء.

تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة، متجهة نحو انخفاض أسبوعي بأكثر من 3%، مع انحسار المخاوف بشأن مخاطر الامدادات من الصراع بين إسرائيل وحزب الله، مما خفف من مخاوف التعطل السابقة.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 55 سنت أو 0.8% إلى 72.73 دولار للبرميل الساعة 0758 بتوقيت جرينتش. سجلت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 69.52 دولار، بانخفاض 20 سنت أو 0.3%، مقارنة بسعر الاغلاق يوم الأربعاء.

على أساس أسبوعي، انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 3.3% وكان خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي يتداول منخفضا بنسبة 3.8%.

تبادلت إسرائيل وجماعة حزب الله المسلحة اللبنانية الاتهامات يوم الخميس بشأن انتهاكات مزعومة لوقف اطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في اليوم السابق.

أرجأت أوبك+، منظمة الدول المصدرة للبترول وحلفاؤها بما في ذلك روسيا، اجتماعها السياسي القادم إلى 5 ديسمبر من 1 ديسمبر لتجنب تعارض الجدول الزمني. ومن المتوقع أن تمدد أوبك+ تخفيضات انتاجها في الاجتماع.

كما شنت روسيا الخميس هجوم على منشآت طاقة أوكرانية للمرة الثانية هذا الشهر. وقال محللون في ANZ إن الهجوم يهدد بالانتقام الذي قد يؤثر على إمدادات النفط الروسية.

وأفاد تقرير سري صادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوم الخميس أن إيران أبلغت الوكالة أنها ستركب أكثر من 6000 جهاز طرد مركزي إضافي لتخصيب اليورانيوم في منشآتها.

وقال محللون في جولدمان ساكس إن إمدادات إيران قد تنخفض بما يصل إلى مليون برميل يوميا في النصف الأول من العام المقبل إذا شددت القوى الغربية فرض العقوبات على إنتاجها من النفط الخام.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة، مدعومة بانخفاض طفيف في الدولار الأمريكي وتزايد التوترات الجيوسياسية، لكنها ظلت في طريقها نحو أكبر انخفاض شهري في أكثر من عام بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% لـ 2662.78 دولار للانصة الساعة 0556 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.9% لـ 2662.20 دولار.

صرح الجيش الاسرائيلي إن قواته الجوية ضربت منشأة تستخدمها جماعة حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان يوم الخميس وسط اتهامات متبادلة بخرق وقف اطلاق النار.

بالإضافة إلى ذلك، أطلقت روسيا ثاني هجوم كبير لها على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا هذا الشهر يوم الخميس، مما أدى إلى انقطاعات عميقة للكهرباء في جميع أنحاء البلاد.

صرح بريان لان، المدير الاداري لشركة جولد سيلفر للتداول في سنغافورة، إن التوترات الجيوسياسية المتصاعدة تجعل المستثمرين يتدفقوا على الذهب على أمل الاستفادة من الزيادات المحتملة في الأسعار.

يُنظر إلى المعدن تقليديا على أنه استثمار آمن خلال حالة عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي، مثل الحروب التقليدية أو التجارية.

وقال لان: "ساعد الضعف الطفيف للدولار أسعار الذهب على الارتفاع".

انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.2%، مما عزز جاذبية الذهب لحاملي العملات الأخرى.

على الرغم من المكاسب التي حققها اليوم، فإن الذهب يتجه إلى انخفاض أسبوعي بعد عمليات بيع حادة في وقت سابق من الأسبوع.

انخفضت الأسعار بنحو 3% هذا الشهر، بما في ذلك الوصول إلى أدنى مستوى في شهرين في 14 نوفمبر ، مع ارتفاع الدولار بعد انتخاب دونالد ترامب ليكون الرئيس القادم للولايات المتحدة.

يعتقد خبراء الاقتصاد أن خططه التعريفية من شأنها أن تغذي التضخم، مما قد يؤدي إلى إبطاء دورة تخفيف أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

من المرجح أن تقدم البيانات الرئيسية الامريكية الأسبوع المقبل ــ بما في ذلك عدد الوظائف الشاغرة وتقرير وظائف القطاع الخاص وتقرير التوظيف ــ إشارات بشأن توقعات السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.4% لـ 30.69 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.2% لـ 942.50 دولار وتقدم البلاديوم 1.43% لـ 989.25 دولار.

تستعد الثلاث معادن لانخفاضات شهرية.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس مع تزايد الطلب على الملاذ الآمن بسبب حالة عدم اليقين الجيوسياسي ومخاوف الحرب التجارية، مع أحجام التداول المنخفضة المتوقعة بفعل اغلاق الأسواق الأمريكية بمناسبة عطلة عيد الشكر.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 2645.41 دولار للاونصة الساعة 1205 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 2644.70 دولار. سجل المعدن اكبر انخفاض في يوم واحد في اكثر من خمسة اشهر يوم الاثنين.

يُنظر إلى خطط ترامب للتعريفات الجمركية أيضا على أنها محركات محتملة للتضخم، مما قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إلى إبطاء خفض أسعار الفائدة، و قد يحد من أي ارتفاع آخر في المعدن الذي لايدر عائد.

أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن التقدم في خفض التضخم الأمريكي يبدو أنه توقف في الأشهر الماضية، مما يشير إلى أن الاحتياطي الفيدرالي قد يمضي بحذر في المزيد من تخفيضات الفائدة.

ترى الأسواق الآن فرصة بنسبة 70% لخفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة في ديسمبر. يميل الذهب إلى الأداء الجيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

بعد اكتساح الجمهوريين في الانتخابات الأمريكية في 5 نوفمبر، شهد المعدن عمليات بيع حادة.

استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 30.07 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.4% لـ 930.75 دولار وارتفع البلاديوم 0.8% لـ 979.81 دولار.

انخفضت أسعار الذهب قليلا يوم الخميس مع ارتفاع الدولار الأمريكي، حيث قيم المستثمرون مجموعة من البيانات الاقتصادية التي تظهر تضخم قوي في الولايات المتحدة، مما يشير إلى أن الاحتياطي الفيدرالي قد يتعامل بحذر مع المزيد من تخفيضات أسعار الفائدة.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 2633.31 دولار للاونصة الساعة 0553 بتوقيت جرينتش.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.4% إلى 2632.80 دولار.

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1%، مما قلل من جاذبية الذهب لحاملي العملات الأخرى.

صرح كلفن وونج كبير محللي السوق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ في أوندا ، تركز السوق على تخفيضات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي، حيث تشير أحدث بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية إلى تباطؤ التضخم، مما يؤدي إلى توقعات بأن سياسة الاحتياطي الفيدرالي العام المقبل قد تكون أقل تيسيرا مما كان متوقع في السابق.

في الوقت ذاته، قد يؤدي كفاح الاحتياطي الفيدرالي لإعادة التضخم إلى هدفه البالغ 2%، إلى جانب إمكانية فرض تعريفات أعلى في ظل إدارة ترامب القادمة، إلى تقييد قدرة البنك المركزي الأمريكي على تنفيذ تخفيضات أسعار الفائدة العام المقبل.

ترى الأسواق الآن فرصة بنسبة 68.2% لخفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة في ديسمبر.

يُعتبر الذهب استثمار آمن خلال فترات عدم الاستقرار الاقتصادي أو الجيوسياسي، بما في ذلك الحروب التجارية.

من المتوقع أن يكون التداول خفيف مع إغلاق الأسواق الأميركية يوم الخميس بمناسبة عطلة عيد الشكر.

صرح صندوق SPDR Gold Trust ، أكبر صندوق متداول في البورصة مدعوم بالذهب في العالم، إن حيازاته انخفضت 0.10% إلى 878.55 طن متري يوم الأربعاء.

هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 29.87 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.4% لـ 931 دولار وصعد البلاديوم 0.6% لـ 978.27 دولار.

استقرت أسعار النفط يوم الأربعاء مع تقييم الأسواق لاتفاق وقف اطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله في حين تترقب أيضا اجتماع أوبك+ يوم الأحد، حيث قد تؤجل المجموعة زيادة مخططة في إنتاج النفط.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 38 سنت أو 0.52% إلى 73.19 دولار للبرميل الساعة 1144 بتوقيت جرينتش وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 39 سنت أو 0.57% إلى 69.16 دولار.

استقر كلا الخامين على انخفاض يوم الثلاثاء بعد أن وافقت إسرائيل على اتفاق وقف اطلاق النار مع حزب الله اللبناني.

دخل وقف اطلاق النار بين اسرائيل وحزب الله المدعوم من ايران حيز التنفيذ يوم الأربعاء بعد أن قبل الجانبان الاتفاق الذي توسطت فيه الولايات المتحدة وفرنسا.

صرحت مصادر من مجموعة أوبك+ التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها بقيادة روسيا إن مجموعة المنتجين تناقش تأجيل اضافي لزيادة إنتاج النفط المقررة في يناير.

كانت المجموعة، التي تنتج حوالي نصف نفط العالم، تهدف إلى تخفيف تخفيضات الانتاج تدريجيا حتى عامي 2024 و2025، لكن ضعف الطلب العالمي وارتفاع الانتاج خارج أوبك+ ألقى بظلال من الشك على هذه الخطة. سيتم اتخاذ القرار في اجتماع 1 ديسمبر.

في امريكا، صرح ترامب إنه سيفرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على جميع المنتجات القادمة إلى الولايات المتحدة من المكسيك وكندا. وقالت مصادر لرويترز يوم الثلاثاء إن النفط الخام لن يكون معفي من العقوبات التجارية.

في الوقت ذاته، صرحت مصادر في السوق يوم الثلاثاء نقلا عن أرقام معهد البترول الامريكي إن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة انخفضت وارتفعت مخزونات الوقود الأسبوع الماضي.

وانخفضت مخزونات الخام بنحو 5.94 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 22 نوفمبر ، متجاوزة توقعات المحللين بهبوط بنحو 600 ألف برميل.