
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
انخفض الذهب يوم الاربعاء مواصلا خسائره بعد ان أصدر بنك الاحتياطي الفيدرالي محضر اجتماعه في ديسمبر الذي عزز توقعات المستثمرين بزيادات جديدة قادمة في أسعار الفائدة الأمريكية.
وفي تعاملات سابقة، صعد الذهب لأعلى مستوى في 3 أشهر ونصف. لكن شجع تعافي الدولار على عمليات بيع مما يضع المعدن النفيس في طريقه نحو تسجيل أول خسائر يومية في نحو ثلاثة أسابيع.
وقال بوب هابيركورن، كبير محللي السوق في ار جيه او للعقود الاجلة في شيكاغو، أنه على الرغم من ان محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي أظهر بعض الخلاف بين المؤيدين للتشديد النقدي والمعارضين له، غير ان "التخفيضات الضريبية يُنظر لها على أنها مفيدة للاقتصاد. وان ارتفاع الناتج المحلي الاجمالي وإنفاق المستهلك سيعزز فرصة زيادات أسرع في أسعار الفائدة، الذي سيضغط على الذهب".
وانخفض الذهب 0.7% إلى 1309.35 دولار للاوقية في الساعة 1929 بتوقيت جرينتش مبتعدا عن أعلى مستويات الجلسة 1321.33 دولار. وأغلقت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم فبراير على ارتفاع 2.40 دولار أو 0.2% عند 1318.50 دولار للاوقية.
وتعافى الدولار بعد نشر بيانات أمريكية قوية لقطاعي التصنيع والبناء منهياً موجة خسائر استمرت لثلاثة أسابيع.
ارتفعت أسعار النفط نحو 2% يوم الاربعاء إلى أعلى مستوى في عامين ونصف وسط موجة شراء مدفوعة باضطرابات مستمرة منذ ستة أيام في إيران البلد العضو بأوبك وبيانات اقتصادية قوية من الولايات المتحدة وألمانيا.
وقال قائد الحرس الثوري الإيراني اليوم أنه تم نشر قوات للحرس في ثلاث محافظات لإخماد مظاهرات مناوئة للحكومة.
وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط98 سنت أو 1.6% إلى 61.35 دولار في الساعة 1607 بتوقيت جرينتش قرب أعلى مستويات الجلسة 61.50 دولار وهو أعلى سعر منذ يونيو 2015.
وصعد خام القياس الدولي برنت 89 سنت أو 1.3% إلى 67.46 دولار للبرميل بعد ان لامس 67.62 دولار للبرميل وهو أعلى مستوى منذ مايو 2015.
وقال جون كيدلوف، الشريك في (أجين كابيتال ال.ال.سي) في نيويورك، "بينما التوترات في إيران عامل رئيسي بشكل أكيد، غير ان سلسلة من البيانات الاقتصادية القوية بشكل ملحوظ اليوم تجبر أيضا على الصعود".
وأضاف "انخفاض البطالة بشكل قياسي في ألمانيا والقراءة المرتفعة جدا لقطاع التصنيع الأمريكي يعززان فكرة ان الطلب على الطاقة سيستمر في النمو بوتيرة قوية".
وبلغت البطالة في ألمانيا مستوى قياسي منخفض في ديسمبر مما يدعم انتعاش اقتصادي واسع النطاق. وارتفع نشاط المصانع الأمريكية أكثر من المتوقع في ديسمبر في مؤشر جديد على قوة الزخم الاقتصادي.
وغذى أيضا تقريران عن نشاط قطاعي التصنيع والبناء التوقعات بنمو قوي للاقتصاد الأمريكي في 2018. وسجل مؤشر داو جونز الصناعي مستوى قياسي.
ولكن حذر أولي هانسين، رئيس قسم تداول السلع في ساكسو بنك بالدانمارك، من ان "تعطلات متعددة لكن مؤقتة للمعروض...مثل توقف خط الأنابيب فورتيس في بحر الشمال وخطوط أنابيب في ليبيا والاحتجاجات عبر إيران...ساعدت في خلق مراهنات شراء قياسية".
غير أنه بعد حل مشكلة تعطل خطوط الأنابيب وعدم تأثر إنتاج إيران من النفط حتى الأن بالاضطرابات الدائرة هناك، قال هانسين ان الاسعار قد تنخفض في أوائل 2018 خصوصا مع ارتفاع الإنتاج الأمريكي".
وأضاف هانسين "إنها مسألة وقت قبل ان وصول الإنتاج الأمريكي إلى 10 مليون برميل يوميا".
وارتفع الإنتاج الأمريكي الأمريكي نحو 16% منذ منتصف 2016 مسجلا 9.75 مليون برميل يوميا في نهاية العام الماضي.
إخترق مؤشر ستاندرد اند بور 500 القياسي للأسهم الأمريكية حاجز 2.700 نقطة لأول مرة بعد قليل من فتح التعاملات يوم الاربعاء بينما سجل مؤشرا داو جونز وناسدك مستويات قياسية بفضل صعود قوي في أسهم التقنية.
وارتفع سهما أوراكل واي.بي.ام نحو 3% بعد توصيات إيجابية من شركات وساطة مما ساعد قطاع شركات التقنية على مؤشر ستاندرد اند بور للارتفاع بنحو 1%.
وإستهلت الأسهم الأمريكية عام 2018 على صعود قوي يوم الثلاثاء وأغلق مؤشرا ستاندرد اند بور وناسدك عند مستويات قياسية.
وفي الساعة 1439 بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 30.89 نقطة أو 0.12% إلى 24.854.9 نقطة وصعد مؤشر ستاندرد اند بور 4.61 نقطة أو ما يوازي 0.17% إلى 2.700.42 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 21.37 نقطة أو 0.3% إلى 7.028.27 نقطة.
وتصدر لجنة السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي محضر اجتماعها في ديسمبر الذي فيه رفع البنك المركزي أسعار الفائدة للمرة الثالثة في 2017.
وسيدقق المستثمرون في المحضر، المقرر نشره في الساعة 1900 بتوقيت جرينتش، بحثاً عن تلميحات بشأن تشديد نقدي إضافي في الاشهر المقبلة وتأثير الإصلاح الضريبي الأمريكي على الاقتصاد والتضخم.
وتبلغ فرصة رفع أسعار الفائدة في مارس 56.3% وفقا لأداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي.ام.اي.
تراجع الذهب من أعلى مستوى في ثلاثة أشهر ونصف الذي سجله في تعاملات سابقة يوم الاربعاء ويتجه نحو تكبد أول خسائره في نحو ثلاثة أسابيع مع صعود الدولار الذي يضغط على الأصول المسعرة بالعملة الأمريكية.
وأدى تراجع الدولار منذ أواخر ديسمبر إلى صعود الذهب بحدة مما أثار مخاوف من ان يكون المعدن قد تشبع بالشراء.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1316.56 دولار للاوقية في الساعة 1230 بتوقيت جرينتش قرب مستوى 1321.33 دولار الذي سجله في وقت سابق.
وارتفع الدولار 0.3% مقابل اليورو في تعاملات سابقة لكن ظل قرب أدنى مستوياته في أربعة أشهر بعد تراجعه نحو 3% في الاسابيع الثلاثة الماضية.
ويترقب المستثمرون بيانات قطاع التصنيع ومحضر اجتماع ديسمبر للاحتياطي الفيدرالي المقرر نشره في وقت لاحق من اليوم الذي سيحظى بمتابعة وثيقة للاسترشاد منه على توقعات السياسة النقدية الأمريكية.
وكان الذهب قد انخفض قبل ثالث زيادة لأسعار الفائدة الأمريكية في عام 2017 والتي جرت ديسمبر لكن سرعان ما تعافى ليقفز 5% من أدنى مستوياته في منتصف الشهر حتى نهاية العام. ، والذهب أصل لا يدر فائدة وبالتالي شديد التأثر برفع أسعار الفائدة،
ولامس مؤشر القوة النسبية ( RSI ) على مدى 14 يوما للذهب 75 نقطة يوم الثلاثاء وهو أعلى مستوياته منذ سبتمبر 2017. ويشير ارتفاع هذا المؤشر فوق 70 نقطة ان السلع مشبعة بالشراء وقد ينذر بتصحيح سعري حسبما قال محللون فنيون.
وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم فبراير 1.40 دولار إلى 1317.50 دولار.
إستهل الاسترليني أول يوم تداول في 2018 بالصعود لأعلى مستوى في ثلاثة أشهر قرب 1.36 دولار يوم الثلاثاء مع تجاهل المستثمرين بيانات أضعف من المتوقع لقطاع التصنيع والتركيز على محادثات قادمة بشأن انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي.
وكان الاسترليني قد حقق في 2017 أفضل أداء سنوي مقابل الدولار منذ 2009 بصعوده نحو 10%،
وقفزت العملة اليوم 0.7% إلى 1.3598 دولار وهو أقوى مستوى منذ 20 سبتمبر وسط تراجع للدولار على نطاق واسع.
ولم تتأثر العملة بدرجة تذكر من بيانات تظهر تباطؤ نمو قطاع التصنيع البريطاني الشهر الماضي من أعلى مستوى في أربع سنوات. وبلغ المؤشر الشهري لمديري شراء قطاع التصنيع 56.3 نقطة وهو الحد الأدنى لتوقعات الخبراء الاقتصاديين في مسح رويترز لكن مازال أعلى بكثير مستوى الخمسين نقطة الفاصل بين النمو والإنكماش.
وقالت جاني فولي خبيرة العملات في رابوبنك "من الصعب التجاوب لأنه حقا تلك البيانات مخيبة للتوقعات، لكن مازالت القراءة جيدة بشكل مذهل".
وأضافت "لدي الشعور ان الاسترليني في حالة ترقب". "كلنا نعلم ان البريكست يبقى القضية الأهم للاسترليني، خصوصا بدء المحادثات التجارية، والسوق تحتاج للانتظار من أجل تقييم إيقاع تلك المحادثات".
وتابعت فولي ان نجاح المستشارة أنجيلا ميركيل في تشكيل ائتلاف حاكم من أجل الحصول على فترة حكم رابعة قد يكون جوهريا للاسترليني، بسبب تصور السوق أنها حليف نوعا ما لبريطانيا وستريد منح الدولة اتفاقا تجاريا مواتيا.
ومن المقرر ان تبدأ محادثات استكشافية بين حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي بزعامة ميركيل والحزب الديمقراطي الاشتراكي بين 7 و12 يناير.
ومقابل اليورو، صعد الاسترليني0.2% إلى 88.71 بنسا.
فتحت المؤشرات الرئيسية لبورصة وول ستريت على ارتفاع يوم الثلاثاء في أول يوم تداول لعام 2018 مما يشير ان الاسهم تتجه نحو مواصلة صعودها القوي في العام الماضي.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 112.93 نقطة أو 0.46% إلى 24.832.15 نقطة وصعد مؤشر ستاندرد اند بور 11.3 نقطة أو ما يوازي 0.5% إلى 2.684.15 نقطة.
وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 28.66 نقطة أو 0.42% مسجلا 6.932.04 نقطة.
وانج تاو محلل رويترز: الذهب ربما يكسر مقاومة عند 1326 دولار للاوقية ويبدأ رحلة صعود صوب 1380 دولار خلال ثلاثة أشهر.
ومن المتوقع ان يحدث تصحيح حول المقاومة 1326 دولار التي ستكون أقل حدة من تلك التي حدثت بعد بلوغ الذهب 1357.54 دولار يوم الثامن من سبتمبر 2017.
وبمجرد ان يتماسك المعدن فوق 1326 دولار قد تكون الرحلة صوب 1380 دولار سلسة.
سجل الذهب أعلى مستوياته منذ أواخر سبتمبر يوم الثلاثاء مواصلا موجة صعود بدأت نهاية العام الماضي خلالها ارتفع المعدن 4.4% في أخر ثلاثة أسابيع من 2017 حيث ان انخفاض جديد في الدولار قاد الأسعار فوق 1310 دولار للاوقية.
وساعد ضعف الدولار، الذي سجل أكبر انخفاض سنوي منذ 2003 العام الماضي، في دفع الذهب للصعود بأكثر من 13% في 2017. وقفز المعدن النفيس 55 دولار في أخر ثلاثة أسابيع من العام.
وبينما يحذر محللون فنيون من ان موجة صعود الذهب يبدو الأن أنها قد استنفدت زخمها، غير ان الاسعار في المعاملات الفورية ارتفعت ل1313.88 دولار للاوقية في وقت سابق من اليوم.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1.313.43 دولار للاوقية في الساعة 1335 بتوقيت جرينتش بينما زادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم فبراير ستة دولارات إلى 1315.30 دولار للاوقية.
وقال جوناثان باتلر المحلل في متسوبيشي "الذهب يستهل 2018 عند أعلى مستوى منذ سبتمبر، وأعلى مستوى فتح لشهر يناير منذ 2013". وأضاف "تلك المرة الرابعة على الإطلاق التي يفتتح فيها الذهب العام فوق 1300 دولار".
وتابع قائلا "التساؤلات المهمة للذهب في 2018 ستكون مدى السرعة التي يمكن بها للاقتصادات المتقدمة ان تعود بأسعار الفائدة لمستويات طبيعية بعد أكثر من عشر سنوات من السخاء النقدي، وإلى أي مدى ممكن ان تستمر موجات صعود أسواق الأسهم العالمية، وما هو التأثير على المدى الطويل للإصلاحات الضريبية لترامب على الشركات وعلى مستويات الدين الحكومي الأمريكي، ومتى سيبدأ التضخم أخيراً في التسارع".
وقد يقدم مزيد من الضعف في الدولار دعما في المدى القريب حسبما أضاف. وتراجعت العملة الأمريكية لأدنى مستوى في أربعة أشهر مقابل اليورو اليوم وسط تفاؤل بشأن تحسن صوة الاقتصاد في منطقة اليورو، بينما شهدت الأسهم بداية متخبطة للعام الجديد.
وقال محللون إن الذهب إستفاد من القوة الفنية بعد الإغلاق فوق متوسطي تحرك 200 يوما و100 يوما على مدى الاسبوعين الماضيين وإختراقه للمقاومة الفنية المهمة عند 1300 دولار يوم الجمعة.
ولكن قال جيفري هالي، كبير محللي السوق في أواندا، ان أغلب المكاسب تحققت خلال فترة العطلات وسط متوسط أحجام تداول يومية أقل بكثير من الطبيعي وان الذهب يبدو قد تشبع بالشراء.
إقترب اليورو من أعلى مستوياته في ثلاث سنوات مقابل الدولار الضعيف على نطاق واسع يوم الثلاثاء في أول يوم تداول لعام 2018 وسط تفاؤل بشأن تحسن صورة الاقتصاد في منطقة اليورو.
وأنهت العملة الموحدة عام 2017 بأداء هو الأفضل أمام الدولار منذ 2003 حيث تسارع نشاط الاقتصادات في منطقة اليورو.
وإستهل اليورو العام بالإضافة لتلك المكاسب وقفز 0.6% مسجلا أعلى مستوى في أربعة أشهر عند 1.2081 دولار ليقترب من 1.2092 دولار الذي سجله في سبتمبر وهو المستوى الأعلى منذ أوائل 2015.
وارتفعت العملة الموحدة أيضا مقابل الين الياباني مسجلة 135.64 ين لتصل لمستويات لم تتحقق منذ أواخر 2015.
وإختتمت شركات التصنيع في منطقة اليورو عام 2017 بتعزيز نشاطها بأسرع وتيرة في أكثر من عشرين عاما حسبما أظهرت نتائج مسح اليوم، ويشير ارتفاع الطلب أن الشركات ستبدأ العام الجديد بأداء قوي.
وقال ثو لان نيجوين خبير العملات في كوميرز بنك في فرانكفورت "إنه خليط من ضعف الدولار وقوة اليورو. قوة اليورو تدعمها بعض التصريحات المؤيدة للتشديد النقدي من كوير المسؤول بالبنك المركزي الأوروبي" في إشارة لتعليقات أدلى بها بينوا كوير العضو بالمركزي الأوروبي.
وقال كوير في مطلع الاسبوع انه يرى "فرصة معقولة" لعدم تمديد مشتريات البنك من السندات بعد سبتمبر.
وأضاف نجوين ان اليورو يقترب من مستويات عندها ربما يبدأ المركزي الأوروبي إبداء عدم الارتياح بعض الشيء مع صعوده.
ونزل مؤشر الدولار الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام ست عملات رئيسية إلى 91.75 نقطة وهو أضعف مستوياته منذ سبتمبر.
ولكامل عام 2017، هبط المؤشر أكثر من 9.8% في أسوأ أداء للعملة الأمريكية منذ 2003.
ويتوقع بنك سوستيه جنرال ان يقوى اليورو إلى 1.25 دولار بحلول منتصف العام.
لامس الاسترليني أعلى مستوى في ثلاثة أشهر مع تراجع الدولار وبعد ان أظهرت بيانات خاصة بنشاط قطاع التصنيع إن القطاع ظل متماسكاً في ديسمبر.
وعزز الاسترليني مكاسب حققها في تعاملات سابقة ليرتفع 0.5% حيث استمر نمو نشاط التصنيع وإن كان بوتيرة أبطأ طفيفا من الشهر السابق. واستفاد الاسترليني أيضا في الاسابيع الاخيرة من تراجع الدولار لينهي عام 2017 على صعود بنحو 10% مقابل العملة الخضراء.
وقال جيريمي ستريتش، رئيس قسم تداول العملات العشر الرئيسية في بنك امبريال الكندي للتجارة، "بما ان الدولار يبقى تحت ضغط فيبدو من المرجح أننا سنختبر 1.3596 دولار". وبينما مؤشر مديري الشراء لقطاع التصنيع جاء أضعف من الشهر الأسبق إلا ان "القراءات تبقى مرتفعة على نطاق واسع" حسبما أضاف.
وربح الاسترليني 0.4% إلى 1.3562 دولار بحلول الساعة 1:51بتوقيت لندن بعد ان لامس في تعاملات سابقة 1.3567 دولار. ونزلت العملة 0.2% إلى 89.04 بنسا لليورو. وصعد العائد على السندات الحكومة البريطانية لآجل 10 أعوام بواقع ست نقاط أساس إلى 1.25%.
وحتى يعود البرلمان للإنعقاد الاسبوع القادم ويتحول التركيز مجددا إلى قضية الانسحاب من الاتحاد الأوروبي، سيترقب المتعاملون في الاسترليني المؤشر القادم لصحة الاقتصاد من بيانات قطاعي البناء والخدمات المقرر نشرها يومي الاربعاء والخميس على الترتيب.