Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

استقر الدولار بالقرب من اعلى مستوياته في عام مقابل اليورو والين يوم الاربعاء ، حيث يتطلع المستثمرون لبدء تقليص الاحتياطي الفيدرالي لتحفيزه في حقبة الوباء اسرع من البنوك المركزية في اوروبا واليابان.

كانت التحركات طفيفة في اسيا قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي المقرر لاحقا  اليوم واستقر الدولار عند 113.84 ين ، مقارنة باعلى مستوى سجل في 2021 عند 114.69 ، وتداول عند 1.1582 لليورو مقابل اعلى مستوى سجل في عام عند 1.1522 دولار لليورو. واحتفظ مؤشر الدولار الامريكي بمكاسبه المحققة ليلا عند 94.074.

من المتوقع ان يعلن الاحتياطي الفيدرالي عن تقليص برنامج مشتريات اصوله الشهرية المقدر بـ 120 مليار دولار في بيان سياسته الساعه 1800 بتوقيت جرينتش.

الا ان المتداولين ينصب تركيزهم على ما يعنيه ذلك بالنسبة لتوقيت رفع اسعار الفائدة.

 

 

حامت الاسهم العالمية عند مستويات قياسية في حين استقرت اسواق العملة والسندات الامريكية يوم الاربعاء ، حيث يتطلع المستثمرون الى التقليص المتوقع للتحفيز النقدي في وقت الوباء في اكبر اقتصاد في العالم.

من المتوقع ان يعلن الاحتياطي الفيدرالي عن تقليص برنامج مشترياته من الاصول الشهرية المقدر بـ 120 مليار دولار في بيان سياسته الساعه 1800 بتوقيت جرينتش. قبل الاجتماع المرتقب ، فشلت الاسهم الاسيوية في اتباع القيادة القوية من وول ستريت.

الاسواق على يقين بأن الاحتياطي الفيدرالي سيبدء وتيرة التقليص لكنهم يتطلعوا لمعرفة ما ان كان صانعي السياسة سيعطوا اي تلميحات حول امكانية رفع اسعار الفائدة العام القادم.

يحاول مسئولو الاحتياطي الفيدرالي الحفاظ على التوازن بين رفع اسعار الفائدة لضمان احتواء التضخم وإعطاء الاقتصاد أكبر وقت ممكن لاستعادة الوظائف المفقودة منذ الوباء.

تراجع مؤشر MSCI لاسهم اسيا بنسبة 0.33% في التداولات المبكرة. وتغلق الاسواق اليابانية بسبب عطلة عامة.

واستقرت الاسهم الصينية بعد بيانات اظهرت توسع نشاط قطاع الخدمات في اكتوبر.

يوم الثلاثاء ، أغلق مؤشر MSCI العالمي لجميع البلدان ، الذي يقيس أداء الأسهم في 50 دولة ، عند مستوى قياسي مرتفع ، بمساعدة مؤشرات الأسهم الأمريكية الثلاثة الرئيسية والتي سجلت اعلى مستوياتها خلال الجلسة .

عززت الارباح القوية الاسهم في اوروبا وامريكا الشمالية.

جاءت التحركات في اسواق العملة هادئة. حيث بقى الدولار بالقرب من اعلى مستوياته مقابل الين واليورو.

واستقر الدولار الاسترالي يوم الاربعاء ، بعد ان انخفض بنسبة 1.2% مقابل الدولار يوم الثلاثاء بعد التعليقات الميسرة من بنك استراليا.

ايضا في اخبار البنوك المركزية ، ربما يصبح بنك انجبترا يوم الخميس اول البنوك المركزية الكبرى في العالم التي ترفع اسعار الفائدة بعد ازمة فيروس كورونا.

 

ارتفع المؤشر القياسي للأسهم الأمريكية صوب رابع مستوى قياسي على التوالي، في تحد لبعض المؤشرات الفنية التي تصدر علامات تحذيرية.

ويدعم هذه القوة واقع أن هوامش الربح صمدت بشكل جيد، رغم قفزة في أسعار السلع وتعطلات في سلاسل الإمداد. وتمكنت شركات عديدة من تمرير  ارتفاع التكاليف إلى المستهلكين، مع تفوق الأغلبية على توقعات الأرباح. وبغض النظر عما ربما يقوله الاحتياطي الفيدرالي أو يفعله هذا الأسبوع، هناك تصور أن الولايات المتحدة ستحتفظ بأسعار فائدة متدنية مقارنة بغيرها، الذي يبشر بالخير للأسهم.

قال إيان لينجين، الخبير الاستراتيجي في بي.إم.أو كابيتال ماركتز، اليوم الثلاثاء "بينما صعود الأسهم ربما يتباطأ مقابل ما شهدناه على مدى الأشهر الثمانية عشر الماضية، فإن الواقع أنه مازال هناك أساس قوي لاستمرار أداء الأصول التي تنطوي على مخاطر بشكل جيد".

وإنضم عائد السندات لأجل عامين إلى انخفاض عالمي في أسعار الفائدة قصيرة الأجل الذي رجع إلى بيان يميل للتيسير النقدي من البنك المركزي الاسترالي قبل يوم فحسب على قرار الاحتياطي الفيدرالي. ومع توقع مسؤولي البنك المركزي الأمريكي بدء تقليص برنامجهم لشراء الأصول قريباً، ينقسم الخبراء الاقتصاديون حول ما إذا كان رفع سعر الفائدة سيكون العام القادم أم أوائل 2023.

وقال وين ثين، الرئيس الدولي لاستراتجية العملات في براون براثرز هاريمان، "الاحتياطي الفيدرالي أدار التوقعات بشكل مثالي فيما يتعلق بتحضير الأسواق لما من المرجح أن يكون تقليصاً سريعاً لمشتريات الأصول".

 "أغلب المسؤولين يبدو أنهم اتفقوا على أنه من الأفضل القيام بتقليص الشراء في أسرع وقت ممكن من أجل ترك أقصى مرونة لدى الفيدرالي لرفع أسعار الفائدة عندما يلزم الأمر.

انخفض النفط وسط تداولات متقلبة قبل اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي ومع تقييم المستثمرين احتمالية رضوخ أوبك+ للضغط من أجل إضافة كميات أكبر من الخام إلى السوق.

وتراجعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 1.3% يوم الثلاثاء.فيما صعد الدولار، مما حد من جاذبية السلع المسعرة بالعملة، وسط تكهنات بأن يبدأ البنك المركزي سحب الدعم للاقتصاد بتقليص برنامجه لشراء الأصول.

في نفس الأثناء، ستجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها في وقت لاحق من هذا الأسبوع لتحديد السياسة الإنتاجية. وقالت دول من بينها الكويت أنه لا حاجة إلى إضافة إنتاج بوتيرة أسرع، رغم الضغط من الولايات المتحدة واليابان لفعل ذلك.

وقال بافيل مولكانوف، المحلل في رايموند جيمز اند أسوشيتس، "أوبك تتعرض لمزيد من الضغط السياسي من الدول المستوردة لزيادة الإنتاج لأن أسعار النفط عند أعلى مستوى منذ سبع سنوات". "وبموازنة الشكوك حول الطلب بضغط سياسي على الجانب الأخر—يبدو أن الحفاظ على الوضع القائم هو النهج الأكثر عقلانية أمام أوبك لإتخاذه في الوقت الحالي".

وسجلت أسعار النفط أعلى مستوى في سبع سنوات في أكتوبر ويتجاوز الطلب الأن 100 مليون برميل يومياً، وهو مستوى تسجل أخر مرة قبل جائحة كوفيد-19، وفقاً لشركة بي.بي. وأخر مرة كان فيها الاستهلاك مرتفع إلى هذا الحد، كانت الشركات الأمريكية للتنقيب عن النفط الصخري تضخ بكامل طاقتها وتحتفظ أوبك وحلفاؤها بكمية طفيفة فقط من طاقتهم الإنتاجية كاحتياطي.

وفي اجتماع الرابع من نوفمبر، من المتوقع ان تتمسك أوبك وحلفاؤها بخطط إجراء زيادة متواضعة فقط في إمدادات النفط. فربما تصادق المجموعة على الزيادة المقررة في ديسمبر البالغة 400 ألف برميل يومياً، مواصلة إحيائها التدريجي للإنتاج المتوقف خلال الوباء.

لكن قاد الرئيس الأمريكي جو بايدن دعوات من اقتصادات رئيسية لقيام التحالف بزيادة الإمدادات على نحو أسرع. ويوم الثلاثاء، دعت اليابان أوبك+ لإجراء مناقشات لتحقيق الاستقرار للسوق بينما تتصاعد أزمة طاقة عالمية.

وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم ديسمبر 39 سنتا إلى 83.66 دولار للبرميل في الساعة 6:52 مساءً بتوقيت القاهرة.

ونزل خام برنت تعاقدات يناير 17 سنتا إلى 84.54 دولار للبرميل.

وتجتمع لجنة السوق الاتحادية المفتوحة التابعة للاحتياطي الفيدرالي لمدة يومين بدءاً من الثلاثاء وستصدر بيانا للسياسة النقدية في الساعة 8:00 مساءً يوم الأربعاء. ومن المتوقع أن يعلن مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع أنهم سيبدأون تقليص تحفيزهم النقدي وسط قلق أكبر حول التضخم.

انخفضت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء مع صعود الدولار والأسهم، قبل اجتماع مرتقب بشدة لبنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الذي قد يقدم جدولاً زمنياً لزيادات أسعار الفائدة وسط ضغوط تضخمية متزايدة.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1786.92 دولار للأونصة في الساعة 1422 بتوقيت جرينتش، بينما انخفضت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.4% إلى 1789.40 دولار.

وقال جيم وايكوف، كبير المحللين في كيتكو ميتالز،  أنه بينما لا تحرك السوق ساكناً قبل صدور بيان يوم الأربعاء، فإن القوة المستمرة للأسهم مازالت عنصراً سلبياً  أساسياً للمعدن الذي يعد ملاذاً آمناً.

لكن أضاف وايكوف أن المخاوف مؤخراً بشأن التضخم حدت من تراجعات الذهب وعززت الرغبة في الشراء.

وبينما يستخدم الذهب كوسيلة تحوط من التضخم، فإن تقليص التحفيز وزيادات أسعار الفائدة عادة ما يقودان عوائد السندات الحكومية للصعود، مما يزيد تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة  المعدن الذي لا يدر عائداً.

من جانبه، قال كارستن فريتش، محلل السلع في بنك كوميرتز، "أتوقع أن يعلن الاحتياطي الفيدرالي عن بدء تقليص شراء السندات لكن لا أتوقع أن يعطي توقيتاً محدداً لرفع أسعار الفائدة".

"وهذا ربما يؤدي إلى خيبة أمل بعض الشيء لأن المشاركين في السوق ينتظرون شيئاً أكثر تحديداً قد يدفع الذهب صوب 1800 دولار للأونصة أو أكثر من ذلك".

هذا وصعد مؤشر الدولار، مما يجعل الذهب أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وستترقب الأسواق أيضا اجتماع بنك انجلترا يوم الخميس.

تراجع النفط دون 85 دولار للبرميل يوم الثلاثاء ، لكنه ليس بعيدا عن اعلى مستوى في 3 سنوات في تداولات متقلبة قبل تقرير الامدادات الامريكية الاسبوعي والذي من المتوقع ان يظهر ارتفاع مخزونات الخام واجتماع أوبك+ المقرر يوم الخميس.

يتوقع المحللون في استطلاع أجرته رويترز أن مخزونات الخام الأمريكية زادت بمقدار 1.6 مليون برميل. يصدر معهد البترول الأمريكي ، أول تقرير من تقريري التوريد هذا الأسبوع في الساعة 2030 بتوقيت جرينتش.

انخفض خام برنت 14 سنت او ما يعادل 0.2% عند 84.57 دولار للبرميل الساعة 1237 بتوقيت جرينتش ، في حين هبط خام غرب تكساس الامريكي الوسيط 47 سنت او ما يعادل 0.6% لـ 83.58 دولار.

صرح جيفري هالي من اواندا للسمسرة "ارتفاع النفط يواجه بعض الرياح المعاكسة هذا الاسبوع." "يبدو أن النفط سيتجه إلى حد كبير في نطاق التداول قبل اجتماع أوبك + يوم الخميس رغم ان الشائعات السابقة للاجتماع ستؤدي إلى بعض التقلبات خلال اليوم."

قبل اجتماع يوم الخميس ، تتعرض أوبك+ لضغوط من المستهلكين لتهدئة السوق. الا انه من المتوقع ان يلتزم التحالف بخطته لزيادة الانتاج شهريا بشكل تدريجي بمقدار 400 الف برميل يوميا.

ارتفع النفط في وقت سابق يوم الثلاثاء ، مدعوما بالتزايد البطيء في إمدادات أوبك. واظهر مسح لرويترز يوم الاثنين أن زيادة إنتاج أوبك في أكتوبر اقل من الزيادة التي تخطط لها أوبك + بسبب الانقطاعات غير الطوعية في بعض المنتجين.

 

 تراجع الدولار الاسترالي يوم الثلاثاء بعد ان تحدث البنك المركزي الاسترالي بنبرة اقل تشددا عن المتوقع ، في اول اجتماع ضمن عدة اجتماعات للبنوك المركزية هذا الاسبوع.  

يتحول التركيز الان نحو الاحتياطي الفيدرالي ، الذي يبدأ اجتماعه الذي يستمر يومين يوم الثلاثاء ومن المتوقع ان يعلن عن بدء تقليص مشتريات اصوله. وتستوعب الاسواق ايضا رفع اسعار الفائدة من بنك انجلترا في اجتماع يوم الخميس.

وتوقع المستثمرون في الاسابيع الاخيرة موجه من التشديد من البنوك المركزية حيث راهنوا على ان صانعي السياسة قلقين بشأن ارتفاع التضخم لانهاء مستويات التيسير في عهد الوباء.

لم يظهر البنك المركزي الاسترالي هذا التشديد كما توقع الكثير ، وهو ما ادى لانخفاض الدولار الاسترالي لادنى مستوى بنسبة 0.7% عند 0.7462 دولار ، وهو اضعف مستوى منذ 22 اكتوبر.

شدد الاحتياطي الأسترالي على أن التضخم لا يزال منخفضا للغاية ، على الرغم من أنه أغفل أيضا توقعاته السابقة بأنه من غير المرجح أن ترتفع الفائدة حتى عام 2024 وأسقط هدفًا رئيسيا للسندات الحكومية في أبريل 2024.

صرح المحللون ان الرسالة لاتزال اكثر تشددا عن اجتماعات البنك الاسترالي السابقة ، حتى لو لم تكن متشددة كما توقعت الاسواق.

 

 

تراجع الاسترليني يوم الثلاثاء ، محوما حول ادنى مستوى في 3 اسابيع ، ومضغوطا بفعل حالة عدم اليقين بشأن ان كان بنك انجلترا سيرفع اسعار الفائدة هذا الاسبوع.

ارتفع الاسترليني لاعلى مستوى في 20 شهر مقابل اليورو في اواخر اكتوبر وسط توقعات ان يرفع بنك انجلترا اسعار الفائدة مع ارتفاع مخاطر التضخم ، الا ان الشكوك المتزايدة حول ما سيفعله البنك المركزي بالفعل في اجتماع السياسة يوم الخميس ابقي المستثمرين متيقظين هذا الاسبوع.

تحدث أندرو بيلي محافظ بنك إنجلترا عن الحاجة إلى العمل لاحتواء توقعات التضخم ، وأعرب اثنان من الأعضاء التسعة الآخرين في لجنة السياسة النقدية عن مخاوف مماثلة.

وفي الوقت ذاته ، صرح عضوان من أعضاء لجنة السياسة النقدية أنه لا يوجد الكثير مما يمكنهم فعله لإصلاح السبب الجذري لتسارع الأسعار: الاختناقات الناجمة عن إعادة فتح الاقتصاد العالمي والتي قد تتلاشى بسرعة.

انخفض الاسترليني بنسبة 0.2% مقابل الدولار لـ 1.3637 دولار الساعه 0830 بتوقيت جرينتش ، مسجلا ادنى مستوى في 3 اسابيع.

مقابل اليورو ، انخفض بنسبة 0.1% لادنى مستوى في 3 اسابيع عند 85.03 بنس.

ومما يزيد مخاوف النمو الخلاف مع الاتحاد الأوروبي بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بشأن الترتيبات التجارية لأيرلندا الشمالية وخلاف الصيد مع فرنسا.

 

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع تراجع أوبك عن وتيرة زيادات الإنتاج المتوقعة الشهر الماضي ، في حين رفعت الصين ، أكبر مستهلك للنفط في العالم ، معدلات التشغيل لمواجهة ارتفاع الطلب على الديزل.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 28 سنت او ما يعادل 0.3% لـ 84.99 دولار للبرميل الساعه 0744 بتوقيت جرينتش ، في حين قفزت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 6 سنت او ما يعادل 0.1% لـ 84.11 دولار للبرميل.

صرح ادوارد مويا كبير المحللين في اوندا " لا تزال اسعار الخام تشير نحو الارتفاع اكثر ، مع ترقب بعض المتداولين للتأكيد بعد أن اظهر كل من مخزون النفط الخام في إدارة معلومات الطاقة أن الطلب على معظم المنتجات يسير في الاتجاه الصحيح ، واستقرار الانتاج الامريكي وتمسك أوبك+ بخطة الزيادة التدريجية البالغة 400 الف برميل يوميا ".

ارتفع النفط لاعلى مستوياته في عدة سنوات الاسبوع الماضي ، مدعوما بتعافي الطلب بعد الوباء وتمسك منظمة الدول المصدر للبترول وحلفائها بقيادة روسيا (أوبك+) بزيادات شهرية تدريجية للانتاج تبلغ 400 الف برميل يوميا ، على الرغم من دعوات بمزيد من النفط من كبار المستهلكين.

 

 

استقر الذهب يوم الثلاثاء حيث يترقب المشاركون في السوق اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي لمواجهة الضغوط التضخمية المتزايدة ومخاوف ضعف النمو الاقتصادي.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير محدود عند 1793.60دولار للاونصة الساعه 0649 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 1796.70 دولار.

يتوقع ستيفن إينيس ، الشريك الإداري في SPI Asset Management ، أن يظل الذهب تحت ضغط في بيئة تشديد البنك المركزي ، ومن المرجح أن يعلن الاحتياطي الفيدرالي عن بدء تقليص التحفيز في نهاية اجتماعه الذي يستمر يومين يوم الأربعاء.

وصرح إينيس إن البنوك المركزية من غير المرجح أن تبدأ حملة لرفع أسعار الفائدة نظرًا لضعف البيانات الاقتصادية حيث اظهر مسح معهد إدارة التوريد يوم الاثنين تباطؤ نشاط التصنيع في الولايات المتحدة الشهر الماضي.

تقليص التحفيز ورفع اسعار الفائدة تجعل عوائد السندات الحكومية تميل للارتفاع ، وهو ما يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

وينصب التركيز ايضا على اجتماع سياسة بنك انجلترا يوم الخميس حيث قيم المستثمرين فرص اول رفع لاسعار الفائدة من بنك مركزي رئيسي منذ الوباء.

انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 23.94 دولار للاونصة. وتراجع البلاتين 0.7% لـ 1056.38 دولار وهبط البلاديوم 0.1% لـ 2044.97 دولار.